عبد الله بوراي
05-29-2007, 10:32 AM
قطعتُ على نفسى عهداً ألا أحاور من إنحاز الى حزب الشيطان
فكانت هذه الإستقلالية
والله من وراء القصد.
وعطفاً على ما جاء على لسان هُبل
من أن فى القرآن ( سور محدوفة)
أقول:_
لا تكاد تنقضى موبقة حتى تتبعها أختها الحالقة ممنْ يفكر
بهذه الصورة السلبية ومن إبتُلى بهذه البلوى
ممنْ شمر أصحابها على أيديهم , وفُرغت أوقاتهم وطاقاتهم من أجل الطعن في العلماء والدعاة.
فسودوا صفحات( الصوت )بهذه الآراجيف والموبقات.
فيا الله ما أسوءها من صفحات وأحقدها من كلمات
ما كفت تنهش لحوم الدعاة والعلماء وتطعن فيهم وفي عقائدهم ونياتهم من غير بينة !
فهذه الأقلام السوداء الموثورة التى تعبث فى( الصوت )
و تجتزء ما تريد ، وتقص ما تريد ! .. ولا تأخذ إلا ما وافق هواها , ثم تأوله تأويلات فاسدة
وأخرها ثالثة الآثافى ما همز ولمز به صراحةً دون مواربة
ولا تقية من أن سور من آيات القرآن ( حُدفت)
فاذا كان الوقوع في العلماء بغير حق تبديعا و تفسيقا و تنقصا، و تزهيدا فيهم من أعظم الظلم و الإثم ، و هو من أسباب الفتن، و صد المسلمين عن تلقي علمهم النافع و ما يحملونه من الخير و الهدى.
فأن صاحب المقالة الإبليسية تجاوز كل هذه النعوث
بعد ما إستيأس من مدخل الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم.وصولاً للغاية السبوية المُختزلة في (( التجريح بالشاهد.
فإذا جُرح الشاهد جُرح المشهود به))
(( وأخيراً )) كان له إنحياز الي حزبه _ الحقيقي _ حزب الشيطان.
مُقابل السلفية (بالصوت) وهم حزب الله الذين على منهج الكتاب والسنة.
والله -جل وعلا- يقول: ((أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ))
السلف انحازوا إلى الكتاب والسنة وإلى الصحابة فصاروا حزب الله، وأما من خالفهم فهم أحزاب ضالة مخالفة.
وما كان من هذا الغر من سبيل لإ شعال الفتن غير آخر
الفواسق .
ولسان حاله يقول:_
(أنا حر في تصرفاتي) ؟
وهذا خطأ
وله نقول : لست حراً في معصية الله ، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان والهوي.
أنا ( لن) أتطرق للموبقات التى أخد في ترديدها هذا الغر
تاركاً ذلك للمشرف الفاضل أسد السلفية ( هنا الحقيقة)
وإنما هي وقفة لله عز وجل أذبُ بها عن وجهى في موقف العرض يوم الدين.
وكم كنت أتمنى على أخى المشرف
أن لا يسمح لهذا الشقى بطرح أى موضوع دون الرد الواضح
والعلنى الصريح لِمَ جاء به من طوام.
وليس الي مزيد منها
في صورة أسئلة سمجة
تهرباً من سؤال المشرف له.
والله المستعان.
فكانت هذه الإستقلالية
والله من وراء القصد.
وعطفاً على ما جاء على لسان هُبل
من أن فى القرآن ( سور محدوفة)
أقول:_
لا تكاد تنقضى موبقة حتى تتبعها أختها الحالقة ممنْ يفكر
بهذه الصورة السلبية ومن إبتُلى بهذه البلوى
ممنْ شمر أصحابها على أيديهم , وفُرغت أوقاتهم وطاقاتهم من أجل الطعن في العلماء والدعاة.
فسودوا صفحات( الصوت )بهذه الآراجيف والموبقات.
فيا الله ما أسوءها من صفحات وأحقدها من كلمات
ما كفت تنهش لحوم الدعاة والعلماء وتطعن فيهم وفي عقائدهم ونياتهم من غير بينة !
فهذه الأقلام السوداء الموثورة التى تعبث فى( الصوت )
و تجتزء ما تريد ، وتقص ما تريد ! .. ولا تأخذ إلا ما وافق هواها , ثم تأوله تأويلات فاسدة
وأخرها ثالثة الآثافى ما همز ولمز به صراحةً دون مواربة
ولا تقية من أن سور من آيات القرآن ( حُدفت)
فاذا كان الوقوع في العلماء بغير حق تبديعا و تفسيقا و تنقصا، و تزهيدا فيهم من أعظم الظلم و الإثم ، و هو من أسباب الفتن، و صد المسلمين عن تلقي علمهم النافع و ما يحملونه من الخير و الهدى.
فأن صاحب المقالة الإبليسية تجاوز كل هذه النعوث
بعد ما إستيأس من مدخل الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم.وصولاً للغاية السبوية المُختزلة في (( التجريح بالشاهد.
فإذا جُرح الشاهد جُرح المشهود به))
(( وأخيراً )) كان له إنحياز الي حزبه _ الحقيقي _ حزب الشيطان.
مُقابل السلفية (بالصوت) وهم حزب الله الذين على منهج الكتاب والسنة.
والله -جل وعلا- يقول: ((أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ))
السلف انحازوا إلى الكتاب والسنة وإلى الصحابة فصاروا حزب الله، وأما من خالفهم فهم أحزاب ضالة مخالفة.
وما كان من هذا الغر من سبيل لإ شعال الفتن غير آخر
الفواسق .
ولسان حاله يقول:_
(أنا حر في تصرفاتي) ؟
وهذا خطأ
وله نقول : لست حراً في معصية الله ، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان والهوي.
أنا ( لن) أتطرق للموبقات التى أخد في ترديدها هذا الغر
تاركاً ذلك للمشرف الفاضل أسد السلفية ( هنا الحقيقة)
وإنما هي وقفة لله عز وجل أذبُ بها عن وجهى في موقف العرض يوم الدين.
وكم كنت أتمنى على أخى المشرف
أن لا يسمح لهذا الشقى بطرح أى موضوع دون الرد الواضح
والعلنى الصريح لِمَ جاء به من طوام.
وليس الي مزيد منها
في صورة أسئلة سمجة
تهرباً من سؤال المشرف له.
والله المستعان.