هل نحن في لبنان نعيش الاسباب الغير مباشرة للحرب القادمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالتأكيد لأن بلاد الشام هي ارض الموقعة الكبرى.

المشكلة انو اكتر الناس بلبنان ما خصهم بكل اللي عم يصير و ما حدا بدو الحرب ..
اللعبة لعبة الكبار ... و للأسف المواطن العادي رح يدفع متل العادة الفواتير عن الكبار ...
و آخر شي هل الكبار بهّربوا اولادهم و عيلهم لبرا و نحنا منبقى هون و مندفع هل الفواتير مع اولادنا و عيلنا !

كيف ما خصهم يا نور؟ اليس الناس هم الذين صفقوا وهللوا واعطوا القداسة لفلان...والامامة للاخر الى ما هنالك

اليس الناس هم الادوات التي عبرها يتقاتل الكبار في محاولة لاقتسام الكعكة...

المشكلة اننا لا نتعلم من اخطائنا وان ذاكرتنا ضعيفة

تقصد الذاكره معدومه اخي فاروق او ربما تثلم في الذاكره

لكن حق الإنتخاب يا اختي هو بيد هؤلاء الفقراء ولكن المشكلة انو حضرتنا من الرأي العام من صوت اللي ما الهم صوت.

كلما اتت الإنتخابات ركض هؤلاء الناس العاديين خلف من يدفع الأخضر الأمريكي او الأزرق الإيراني ومن ثم يجلسون لأربع سنوات كي يندبوا حظهم ويقولون ان الكبار هم الشر كله.

بل الشر هو فيمن لا يتذكر نفسه إلا عند الضراء ويظن ان 100 دولار امريكي تغنيه لأربع سنوات.



المشكلة انو اكتر الناس بلبنان ما خصهم بكل اللي عم يصير و ما حدا بدو الحرب ..
اللعبة لعبة الكبار ... و للأسف المواطن العادي رح يدفع متل العادة الفواتير عن الكبار ...
و آخر شي هل الكبار بهّربوا اولادهم و عيلهم لبرا و نحنا منبقى هون و مندفع هل الفواتير مع اولادنا و عيلنا !

أنا من جهتي ضميري مرتاح ما صوتت في انتخابات عام 2005 لظروف عائلية.
مع اني اعترف بأني اميل الى فريق 14 آذار اكثر من 8 آذار بسبب السياسة الخارجية و كوني من المناهضين للنظام البعثي السوري و النظام الايراني الطائفي البغيض.
و لكني انتقدهم في السياسة الداخلية و اطالبهم باصلاحات اراها من الضروري ان تتأمن, و من جهته السنيورة قد وعد بها و يريد تحقيقها و لكن عليه ان يواجه بعض المافيات الموجودة في داخل الدولة , مع مراعاتي طبعا" للظروف السيئة التي يعيشها لبنان و اوضاعه الأمنية الزفت.