* إذا أردت أن تتعلم كيف تكون سليط اللسان فابدأ طريق التشيع، حيث ستتعلم كيف تطلق لسانك بكل أنواع السباب القبيح وفي حق من؟؟؟؟؟؟
* إذا أردت أن تتعلم كيف تكون جاحدا ناكرا للجميل فابدأ طريق التشيع، فهناك ستتعلم كيف تسب وبأبشع وأقذر السباب من كانوا سببا لدخولك الإسلام واتباعك لسيد المرسلين ونجاتك من النار والخلود فيها.
* إذا أردت أن تتعلم كيف تكون جاحدا ناكرا للجميل فابدأ طريق التشيع، حيث ستتدرج في التطاول على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعلى زوجاته أمهات المؤمنين بدءا باتهام أبو بكر وعمر رضي الله عنهما باختلاس الخلافة من علي، ثم ترتقي حتى تسبهم ثم تكفرهم وبذلك تخرج من دين الإسلام.

* إذا أردت أن تسب أمهات المؤمنين اللواتي كرمهن الله ووصفهن بأمهات المؤمنين فابدأ طريق التشيع، حيث ستبدأ في إنكار فضلهن ورد حديثهن والطعن في أعراضهن ووصفهن بأفحش الألقاب وخاصة عائشة رضي الله عنها –التي برأها الله من فوق سبع سموات– وبذلك تكون مكذبا للقرآن بكل صراحة فتكفر بالله بكل صراحة. مع العلم بأن الطعن في الصحابة وزوجات النبي هدم صريح للإسلام حيث لا قرآن ولا سنة مما يعني عداوة حقيقية لله ورسوله وكفر بدين الإسلام.
* إذا أردت أن تطعن في القرآن فتكفر بالله جملة واحدة فابدأ طريق التشيع، حيث أنك ستتدرج وترتقي في مدارك الهلكة بدءا من انتقاص القرآن مرورا باتهامه بالتحريف وبالزيادة والنقصان ثم الكفر به جملة واحدة بحجة أنه مصحف النواصب وليس مصحف المسلمين (كفر بالله وكتبه ورسله).
* إذا أردت أن تتطاول على النبي محمد صلى الله عليه وسلم فابدأ طريق التشيع، فستجد أنك تنتقص من أصحابه وهذا انتقاص للنبي ولله الذي أرسله واختار له أصحابه ليحملوا دينه من بعده، ثم تتدرك حتى تتهمه بأنه أخطأ باتخاذ أبي بكر وعمر أصحابا وابنتيهما زوجات، ثم تصل لنهاية الهاوية حين تتهمه بأنه كثير الخطأ وسرق النبوة من علي لأنه لم يكن يستحقها وهذا هو صراحة الكفر.

* إذا أردت أن تتطاول على الله وملائكته فابدأ طريق التشيع، لأن البداية والنهاية هي خطأ جبريل في اتجاه الرسالة حيث أعطاها لمحمد بدلا من علي ولم يستطع الرجوع فيها ولم يستطع الرب إصلاح الخطأ فالله عندهم لا يعلم المستقبل والأمر عنده أنف أما أئمتهم المزعومون فهم يعلمون الغيب!!!!!
* إذا أردت أن يكون علمك أكثر وأوسع من علم الله فابدأ طريق التشيع، فستعلم -بعدما ترتقي في التشيع وتكون أهلا لأن يلقي إليك السادة أسرار الكنيسة أقصد أسرار التشيع– أن العلم الذي تتلقاه عن الكذابين الذين يدعون كذبا أنهم يتلقونه عن الأئمة يفوق علم الله!!!!!!!
* إذا أردت أن تتعلم الكذب باحتراف لدرجة أنك نفسك ستصدق ما تقوله كاذبا فابدأ طريق التشيع، حيث ستفتري الكذب على أصحاب النبي وعلى النبي نفسه وعلى الأئمة الاثني عشر وتفتري كذبا وتلصقه إليهم بدون سند بينك وبينهم بل وتتفوق على نفسك فتفتري على الله ورسله وملائكته!!!!!!!

* إذا أردت أن تنظر إلى علي بن أبي طالب على أنه جبان خوان منافق فابدأ طريق التشيع، فسيقال لك أنه كان يظهر خلاف ما يبطن –وهذا هو النفاق– مع أنه رضي الله عنه كان من أشجع الناس وأقواهم في دين الله وسمى أبناءه بأبي بكر وعمر.
* إذا أردت أن تتعامل مع الأمور تعامل المجنون فابدأ طريق التشيع، فستقول إن الإمام المهدي المنتظر عند الشيعة –وهو المسيح الدجال في الحقيقة– قد حملت به أمه دون أن تشعر هي أو أن يشعر بها الناس وولدته كذلك دون أن يحس به أحد ودخل في جحر فأر منذ أكثر من ألف سنة ولا يظهر حتى تكون لأتباعه شوكة وقوة (وهم كذلك الآن لكنه لا يظهر) وسيعود ليقتل المسلمين ويحيي أبا بكر وعمر وعائشة ليذبحهم بيديه!!!!!!! وحين تسأل أسيادك أصحاب العمائم لم لم يخرج وكيف نتعلم ديننا؟؟!! فسيقول لك كذاب محترف أنه هو الواسطة بين العوام أمثالك وبين المهدي في الجحر وأنه هو وريثه في التشريع والخمس.
* إذا أردت أن تحترف الخيانة والغدر والقتل وسفك الدماء بعد التعذيب بأبشع الوسائل وتتقرب بذلك إلى الله –في الحقيقة إلى الشيطان- فابدأ طريق التشيع، فهم يعلمونك استحلال دماء المسلمين الموحدين وحرمة دماء الكفار المحاربين للمسلمين بل ويكفرونك إن لم تقتل المسلم المتبع لله ولرسوله، ويكون ثوابك عند أسيادك ورضاهم عنك بحسب شدة البشاعة التي تقتل بها المسلمين وعلى حسب العدد الذي تقتله من العزل والأبرياء.

*إذا أردت أن تتعلم كل فنون الشرك والإلحاد والكفر فابدأ طريق التشيع، حيث ستتعلم الاستغاثة بغير الله وبالأموات وستتعلم تقديس الأضرحة والطواف حولها ودعاءها والذبح لها والنذر، بل لن تكون صلاتك صحيحة حتى تصلي على مكان داسته أقدام الأموات، ولن تستطيع التعبد في المساجد لأنها بيوت الله وإنما ستتعبد في أماكن تشبه الكنائس تسمى الحسينيات نسبة إلى الحسين والله تعالى يقول: "وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا"!!!!!
*إذا أردت أن تبدأ طريقا تنتهي فيه بالمجوسية وعبادة النار فابدأ طريق التشيع، حيث أن أول الدركات هي اتهام أبي بكر وعمر بأخذ الخلافة من علي غصبا، ثم تتلوها بسبهم وشتمهم وقذفهم، ثم تكفرهم وتلعنهم وسائر أصحاب النبي، ثم تسب وتكفر زوجات النبي وترمي عائشة بالزنى (لعنة الله على من رماها بالزنى فهو كافر كفرا صريحا بالقرآن)، ثم تبدأ بالإيمان بالأئمة المعصومين الذين يعلمون الغيب الذي لا يعلمه الله وأنهم الذين يسيرون الكون ولا يموتون إلا بإذن منهم، وأنهم أفضل من النبي محمد الذي كثرت أخطاؤه، ثم تعتقد أنه سرق الرسالة من علي، وتبدأ في اتهام الله وملائكته وكتابه ورسوله، مما يعني نقض الدين بالكلية وبهذا –تهانينا– قد تكون وصلت بسلام إلى النهاية وهي عبادة النار والمجوسية الفارسية التي تسعى إيران وأعوانها لنشر مجدها مرة أخرى على حساب هدم الإسلام وقتل المسلمين.
* إذا أردت أن تتعلم الزنى وتستحله بل وتكون ديوثا فخورا بذلك فاسلك طريق التشيع، حيث أنك ستستطيع الزنى بأي امرأة باسم المتعة ثم بعد سنوات تزني بابنتك من المتعة أيضا كأنك تستمتع بها، وأيضا تزني بالمتزوجة، وأيضا يزني غيرك بأمك وأختك وابنتك ولا تستطيع الامتناع وإلا غضب عليك الأسياد، بل والأدهى أنه حين يأتيك داعر نجس ذو عمامة منجسة وهو في الغالب ابن زنى ويسمونه بـ(السيد) ويطلب منك التمتع بزوجتك وأمام عينيك فلا يحق لك الامتناع والاعتراض بل يجب أن تساعده وتيسر له ذلك ويجب أن تسعد وتفخر بأن هذا النجس جامع امرأتك وإذا أنجب منها فإن المولود الذي سيكون سبب سعدك وهو ليس من نسلك سيكون أيضا سيدا ذو عمامة!!!!!!!!!!!!!


أفـــيقـــواااااااا أيها المجانيــــن
أفيقوا وشغلوا عقولكم التي منحكم الله إياها واسألوا كباركم وعلماءكم وأسيادكم عن دينكم وعن نبيكم وكيف وصل إليكم دينكم ومتى بدأ وكيف، ولماذا تخالفون من نقلوه لكم بالإسناد، واسألوهم عن المهدي المنتظر وأين هو ولم لم يخرج و...... ......

مواقع تبين حقيقة الشيعة وتوضح بطلان عقائدهم http://www.sultan. org/shia. html (http://javascript<b></b>:ol('http://www.sultan.org/shia.html');)