بشرى
04-05-2003, 09:25 AM
من مظاهر فقدان تاج الحياء:
الحياء لباس أسبغه الله على المؤمنين فمن لبسه ازدان به جمالا ومن ألقاه قبح وجهه. وهو تاج عز وعلامة وقار، وجزء من الإيمان، وزينة وستر وعفاف.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحياء من الإيمان والحياء لا يأتي إلا بخير"
المرأة درة مصونة وجوهرة مكنونة ووردة لا تصلح إلا بالحياء إن فقدته ذلّت وإن لبسته عزت، زهرة تشرق بالحياء وتتفتح بالعفاف، لكن من عجائب هذا الزمن أن نرى بعض النساء رمين بالحياء عرض الحائط.. وهنا ذكر لبعض مظاهر فقده وشيء من الأسباب وحلول مفترضة علها تكون نافعة:
المظاهر:
* التبسط في الحديث مع غير المحارم كأخ الزوج فترحب به وتسأل عن أحواله لغير حاجة.
* تعويد الفتيات على نشر الصور في المجلات وذكر الهوايات وفي هذا تعويد لهن على قلة الحياء.
* كثرة دخول الأسواق والدوران لغير حاجة.
* رفع الصوت على الناصحين والمحتسبين والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
* الكشف عند الأطباء الرجال من غير ضرورة مع وجود النساء الطبيبات.....
الأسباب:
-1- ضعف الإيمان.
-2- المشاهد المُخجلة التي تشاهدها في وسائل الإعلام.
-3- استعمال الفتاة للهاتف دون ضوابط.
-4- البائعون الذين يستدرجون النساء للكلام الساقط.
-5- المقالات والقصص التي تنشرها المجلات والكتب وفيها ما يخدش الحياء.
بعض طرق العلاج:
- أن تتعلم النساء بحضورهن إلى مجالس العلم والمحاضرات.
- أن نمنع بناتنا وأخواتنا من المناظر المخجلة، لنبقي على حيائهن وعفافهن.
- على الأم مراقبة ابنتها عند استعمال الهاتف وتحاول أن تتعرف على كل من يتصل بها.
- تذكير نساءنا باختصار الكلام مع الباعة وحضور الأزواج معهن أو الأبناء الذكور البالغين.
- مراقبة القصص والكتب التي تدخل إلى البيت.
الحياء لباس أسبغه الله على المؤمنين فمن لبسه ازدان به جمالا ومن ألقاه قبح وجهه. وهو تاج عز وعلامة وقار، وجزء من الإيمان، وزينة وستر وعفاف.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحياء من الإيمان والحياء لا يأتي إلا بخير"
المرأة درة مصونة وجوهرة مكنونة ووردة لا تصلح إلا بالحياء إن فقدته ذلّت وإن لبسته عزت، زهرة تشرق بالحياء وتتفتح بالعفاف، لكن من عجائب هذا الزمن أن نرى بعض النساء رمين بالحياء عرض الحائط.. وهنا ذكر لبعض مظاهر فقده وشيء من الأسباب وحلول مفترضة علها تكون نافعة:
المظاهر:
* التبسط في الحديث مع غير المحارم كأخ الزوج فترحب به وتسأل عن أحواله لغير حاجة.
* تعويد الفتيات على نشر الصور في المجلات وذكر الهوايات وفي هذا تعويد لهن على قلة الحياء.
* كثرة دخول الأسواق والدوران لغير حاجة.
* رفع الصوت على الناصحين والمحتسبين والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
* الكشف عند الأطباء الرجال من غير ضرورة مع وجود النساء الطبيبات.....
الأسباب:
-1- ضعف الإيمان.
-2- المشاهد المُخجلة التي تشاهدها في وسائل الإعلام.
-3- استعمال الفتاة للهاتف دون ضوابط.
-4- البائعون الذين يستدرجون النساء للكلام الساقط.
-5- المقالات والقصص التي تنشرها المجلات والكتب وفيها ما يخدش الحياء.
بعض طرق العلاج:
- أن تتعلم النساء بحضورهن إلى مجالس العلم والمحاضرات.
- أن نمنع بناتنا وأخواتنا من المناظر المخجلة، لنبقي على حيائهن وعفافهن.
- على الأم مراقبة ابنتها عند استعمال الهاتف وتحاول أن تتعرف على كل من يتصل بها.
- تذكير نساءنا باختصار الكلام مع الباعة وحضور الأزواج معهن أو الأبناء الذكور البالغين.
- مراقبة القصص والكتب التي تدخل إلى البيت.