تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل تغيّرت أهداف و مواقف حسن نصر ؟؟؟؟



نور1
05-09-2007, 10:04 AM
تصاريح موثّقة للسيد حسن نصرلله



من خطاب لحسن نصر الله في 1982


”إن المشروع التوحيدي الأول والوحيد في هذاالكون هو مشروع الدولة الإسلامية مشروع الدولة الإسلامية توحيدي أكثر مما يتصورهؤلاء الناس، وليس مشروعاً تقسيمياً . نعم ، لو كنا نتحدث عن كانتون شيعي في الضاحية الجنوبية لكان مشروعاً تقسيمياً. أما نحن فنتحدث عن دولة إسلامية . ونحن حتى لو أقام بعض الناس كانتونات فإننا لن نسامح من سيقيم كانتوناً مسيحياً في المنطقة الشرقية، وفي جبيل وكسروان ، لأن هذه مناطق المسلمين وقد جاءهاالمسيحيون غزاة. جاءت بهم الإمبراطورية البيزنطية ليكونوا شوكة في خاصرةالأمة".
سؤال: هل يجرأ حسن نصر اليوم أن يعيد ذكر ذلك لميشال عون؟



مقتطفات موثقة من تصريحات لحسن نصر الله بين 1986و1991


•"لدنيا، في فكر الحزب فانية محدودة . نحن قوم ينموويكبر بالدمار، ودماؤنا نقدمها قربانا، وهدفنا تحرير القدس وإزالة اسرائيل منالوجود ("السفير" في 3تموز/يوليو عام 1991


• "إن حزب الله أمة فيلبنان لم تخرج من أجل سلطان ولا مال. هذه الأمة وجدت أن الحق لا يعمل به، فخرجتتصلح في هذه الأرض، كل الأرض، لتقيم فيها حاكمية العدل الالهي التي تتواصلوتتكامل بظهور صاحب العمر والزمان ("السفير" في 16أيلول/سبتمبر 1986


• " قتال اسرائيل ليس هدفا بل وسيلة للوصول الى الله، والأفق السياسيوالمبدأ الاستراتيجي يقوم على إزالة اسرائيل من الوجود... لهذا علينا أن نبنيمجتمع المقاومة ونهيئ أنفسنا للحرب الحقيقية وأن نبني الجيش العظيم الذي دعا اليه الإمام الخميني ("النهار" 6 أيار 1989


• "لا نؤمن بوطن اسمه لبنان، بل بالوطن الإسلامي الكبير("النهار"، في أيلول/سبتمبر 1986


• "ان لبنان وهذه المنطقة هي للإسلام والمسلمين، ويجب أن يحكمها الإسلاموالمسلمون ("السفير" في 12 تموز 1987


• "سيصل منهج ياسر عرفات السياسي الىحائط مسدود، وسيأتي يوم يصبح فيه قتال اسرائيل وإبادتها الثابت الوحيد، وعلىأساس هذا التطور فإن المنطقة لا تسيرنحو التسوية (مجلة "الوحدة الاسلامية" في شباط/فبراير 1989


"نحن لا نطمح الى تدمير المجتمع المسيحي بل الى تدميرالمؤسسات التي تحكمناباسم أميركا واسرائيل ("النهار" في نيسان/ أبريل1989


"سنستمر في المقاومة من أجل العزة والكرامة ومن أجل الإسلام ("الديار" في شباط /فبراير 1989 )، والقتال تكليف شرعي في مقاومة اسرائيل ("السفير" 1987 ) وهو طريق الأمة، فلا يجوز أن يحسب حساب لعديد الشهداء، وبذلك نصنع المستقبل ("النهار" 1987


• "كلنا في لبنان حاضرون للتضحية بأنفسنا وبمصالحنا وبأمننا وسلامتنا وبكل شيء لتبقى الثورة في ايران قوية متماسكة ("النهار" 9 آذار/ مارس 1987 ). ونحن نعيش في كربلاء مستمرة ("النهار" 14 تشرين الأول/أكتوبر 1987 )... تعلمنا من شهدائنا أن لا ننتظر الحلولوالاتفاقات بل أن نسعى للتحرك بحمل البندقية وأخذ القرار من قيادتنا الشرعيةالمتمثلة بالإمام الخميني ("الحقيقة" 10 شباط/فبراير 1986، الذي لولاه لما كانالسادس من شباط /فبراير ( الإنتفاضة على السلطة اللبنانية على عهد الرئيس الأسبق أمين الجميّل - "السفير" 9 شباط/ فبراير(1986
استنتاج : يعني كل ما يفعله و فعله حسن في لبنان من حرب تموز 07 الى خيم الميليشيات في بيروت هي من اجل الثورة الايرانية , و من فمهم ندينهم!


• "

الأولوية في صراع حزب الله محكومة بأساسين: تحرير القدس وإزالة اسرائيل منالوجود، وحفظ الثورةالاسلامية في إيران" ("السفير" 16 حزيران/ يونيو 1986


• "ان من لا يعرف إمامعصره مات ميتة جاهلية... لأن الإمام الخميني جسّد في شخصه أمة واستطاع أن يجعلمن كل رجل أمة وهذا ما لا يستطيعه إلا الأنبياء (السفير" تموز 1986 )


دعانا الإمام لإقامة الحكومة الإسلامية في أي بلد نعيش فيه وهذا مايجب أن نعمل له وان نفهمه تكليفا شرعيا واضحا، وأن نعمل له في لبنان وفي غيرلبنان، لأنه خطابالله منذ أن خلق آدم ("العهد" 23 حزيران/يونيو 1989


إن الجمهورية الاسلامية في ايران مسؤوليتنا جميعا وليست مسؤولية الشعب الإيراني المسلم وحده، وعلى المسلمين أن يخدموها ويساعدوها لأنها قلب الإسلامالنابض وقرآن الله الناطق ("العهد" 23 حزيران/يونيو 1989
سؤال: و هل كل لبناني مضطّر ان يخدم ايران و ان يدفع ثمن حياته و اسقراره و أمنه من اجل طموحاتها النووية , التوسعية و الاسترتيجية ! ؟
• "القدس هي قضية كل مسلم، تحريرها واجب شرعي، ومن يتخلف عن هذا الخط ليس بمسلم. انها واجب شرعي كالصلاة والصوم، تاركها تارك للصلاة والصوم ("النهار" أيار/مايو 1989 ). ويجب أن نبقي جبهة الجنوب مفتوحة للمقاومة حتى لوسدّت كل الجبهات العربية ("السفير" آب/يوليو 1987 )


• "مشروعنا هو إقامة مجتمع المقاومة والحرب في لبنان ("السفير" تشرين الثاني/
نوفمبر 1987 ). نحن لسنا قادرين الآن على إقامة حكم الإسلام، لكن هذا لا يعني تأجيل فكرنا ومشروعنا الى المستقبل. نحن نطرح هذا الشعار لكي يخرج المسلمون من مرحلة الخجل ... ونحن لا نملك اليوم مقومات حكم في لبنان والمنطقة، لكن علينا أن نعمل لنحقق هذا. ومن أهم الوسائل لتحويل لبنان مجتمع حرب ("السفير"نيسانأبريل 1986 )


• "على المسلمين أنيسعوا الى إقامة الحكومات الإسلامية في بلدانهم، ولا عجب أن ندعو في لبنان الىإقامة الدولة الإسلامية من أجل إقامة السلام العادل الذييعمل من أجله الإمام المهدي" ("النهار"- نيسان 1988 ).


الموضوع منقول و لكن الاسئلة و الاستنتاجات بالأزرق موضوعة من قبلي.

من هناك
05-09-2007, 01:24 PM
طبعاً هذا غير خاف على احد وحبذا لو تنقلي لنا ايضاً تصريحان جعجع وبشير الجميل ووليد جنبلاط من تلك الفترة :)

لا تنس ان لبنان دولة ولدت على يد قابلة فرنسية

الأسدي
05-09-2007, 02:38 PM
تعلمنا من شهدائنا أن لا ننتظر الحلولوالاتفاقات بل أن نسعى للتحرك بحمل البندقية وأخذ القرار من قيادتنا الشرعيةالمتمثلة بالإمام الخميني

يسلمو......لكنهم باعو بندقيتهم في العراق لمن يسمونه(المحرر الصديق الامريكي)

المستقبل
05-09-2007, 02:48 PM
نصر نصرالله الوهم والحقائق


الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وفي خطاب له في الضاحية الجنوبية لبيروت يوم الاثنين 1/5/2007 ، قال انه يحترم اسرائيل! لأنها اعترفت بهزيمتها في مواجهة حزب الله الصيف الفائت.
وقال نصرالله أيضاً أن اللجنة التي عينها رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت هي التي إدانته!
كلام حسنٌ من السيد حسن!! إنما متى ستكونون ديموقراطيين ومنفتحين مثل إسرائيل؟ وتفتحون تحقيقاً، وتؤلفون لجاناً، وتتدارسون مسببات الحرب وأهدافها ونتائجها وخلاصتها؟
متى ستحاسبون أنفسكم وقادتكم على كل ما ارتكبوه من مجازر وأخطاء وقتل ودمار وتهجير وتسلط وتفرد بالقرار؟!
لجنة فينوغراد التي احترم قرارها السيد حسن نصرالله قالت: (إسرائيل فشلت في حربها على حزب الله) ولم يشر تقرير اللجنة إلى كلمة "هزمت"!
إسرائيل التي تفوقت على الجيوش العربية مجتمعة! لا تهزم أمام حزب أو ميليشيا! لكنها نعم تفشل، تفشل في القضاء على حزب الله وعلى حركة حماس والجهاد الإسلامي، لان هذه الميليشيات غير نظامية وتتواجد داخل المجتمع المدني، ومن الصعب القضاء عليها.
في الحقيقة إسرائيل ربحت الحرب !! لكنها فشلت في تحقيق أهدافها الرئيسية وهي:
1-القضاء نهائيا على حزب الله ورموزه
2-تحرير الجنديين الأسيرين
3-تغيير المعادلة القائمة على حدودها الشمالية.
هذه الأهداف لم تتحقق، لذلك يعتبر الإسرائيليون إنهم فشلوا. حسناً! لكن أين انتصر حزب الله؟ وماذا حقق؟ الجواب واضح للعيان، والانتصارات الإلهية هذا ملخصها:
*مقتل 1300 مدني لبناني وجرح آلاف آخرين.
*تدمير البنى التحتية بما يوازي ستة مليارات دولار.
*تدمير الاقتصاد اللبناني والموسم السياحي
*مقتل أكثر من 700 مقاتل من حزب الله
*تدمير 70% من المربعات الأمنية في الضاحية الجنوبية ومساواتها بالأرض.
*لجوء قادة حزب الله إلى الكهوف لمدة شهر كامل وعلى امتداد مساحة لبنان.
*تدمير 90% من المراكز العسكرية والمؤسسات المدنية التابعة للحزب المذكور
*إبعاد حزب الله عسكرياً إلى ما بعد نهر الليطاني، وإجباره على الاعتراف بالقرارات الدولية.
*إنشاء قوات كبيرة من اليونيفل والجيش اللبناني، مما يحد عمل هذا الحزب ويردع تحركه ويقلص نشاطاته...
إذن إسرائيل فازت بنتيجة 11-2 !!!
وهذا يعني بالمنظار الإسرائيلي إنها فشلت! لأنها اعتبرت هذه الحرب مثل مباراة في كرة القدم بين منتخبي البرازيل وبنغلادش! وكانت تنتظر أن تنتهي بنتيجة اقلها 0-30 !!
فيا سيد حسن، إسرائيل الذي تحترمها اعترفت بفشلها ديموقراطيا! فمتى تعترف أنت وانتصارك الإلهي هذا أنكم أعدتم لبنان عشرون سنة إلى الوراء؟! وقضيتكم على كل فرصة للسلام والتقدم والازدهار؟! ومتى ستعترف بأنك تنفذ رغبات إيران ومطالب سوريا على حساب لبنان؟! ومتى ستذهب إلى الجولان لتحقق انتصارا إلهيا ثانياً؟
اذهب إلى هناك يا سيد حسن بالله عليك، فهناك ارض محتلة وهناك تستجب لك الآلهة!.. لبنان لم يعد يحتمل، اذهب إلى الجولان فإسرائيل تنتظر هزيمة ثانية! ونحن نتوق إلى انتصار الهي ثان!! إنما خارج لبنان، وليس على حساب اللبنانيين