ابن خلدون
04-30-2007, 11:41 PM
منذ قدوم موسى الصدر من ايران واجتماعه السري مع فؤاد شهاب وكميل شمعون وتوافقهم على مخطط سري بدأ اولا" بتجنيس الصدر واعطائه مركز جديد هو المجلس الشيعي الاعلى لتقسيم الاسلام في لبنان ثانيا" حرص الصدر على سحب اي حزبي شيعي من اي حزب قومي عربي او من اي منظمة مقاومة تابعة للفلسطينين في لبنان واكمل من بعده الدور بري حيث قام بقتل المحازبين الشيعة في الحركات الشيوعية في لبنان وقتل شباب المرابطون
توافقوا على امتداد الشيعة في المناطق السنية فقط ومنعوهم من الاقتراب من المنطقة الشرقية فكان احتلال سريع وكبير لمعظم عقارات السنة ومنها ما هو تابع للاوقاف السنية مثل منطقة الاوزاعي وحيث تم بناء تجمعات سكنية عشوائية بشعة وقذرة لا ترى مثلها في المنطقة الشرقية ولا حتى في الجنوب. وقاموا باحتلال منازل في الحمراء والروشة والمريسة والمصيبطة ووادي ابو جميل وتم تقديم التعويضات لهم لكي يخرجوا منها لكن احتلالهم لمنازل في خندق الغميق والبسطة وزقاق البلاط واللجا ما زال مستمرا" لاسباب مخفية ولهدف مستتر سوف تكشفه الايام
قام التحالف السري بتقديم السلاح لحركة امل ايام موسى الصدر والتستر على تدريباتهم في الجبال
مخابرات الجيش اليوم تقوم باذلال شباب الضنية وعنجر لكنها تعجز وترفض الاقتراب من اي منظمة شيعية. وكان وزير الداخلية السابق الياس المر يتباهى بانه كان ينقل بالبواسط شباب السنة ومشايخهم من قرى البقاع الغربي بتهمة مفبركة هي انتمائهم للاصولية او للقاعدة
لم تحاول القوة نفسها الاقتراب من الشيخ صبحي الطفيلي واعتبروا اي اقتراب منه من الممنوعات..كما ان قصة كفر حبو الملفقة التي عمدت مخابرات الجيش لالصاقها ببضعة شباب من الضنية ما زالت واضحة وغير مبررة الا في تقديم الاوراق للتحالف الاميركي السوري في التشنيع على السنة في لبنان
بعد قيام احمد محمود بجريمة في اليونسكوا وقتله لخمسة مدنيين عزل بدون سبب تدخل بري لان المتهم من حركة امل ومنع اعدامه واليوم هو بصدد اخراجه من الحبس
عندما قام ابن المقداد بقتل شادي الزين في طريق الجديدة برشاشه وقامت النيوتي في بتصوير ذلك وعرضه مرات على الشاشة ومطالبة اهل الشاب باعدام المتهم لكن لم يقترب احد من القاتل المقداد لغاية اليوم
ان اصرار التحالف السري على الصاق التهم بمنطقة الضنية والبقاع الغربي خاصة عنجر وجر الشباب للسجون بدون اي تهمة وتعذيبهم وقمعهم بقسوة وكذلك ملاحقة شباب حركة التحرير ودعاة دولة الخلافة وبنفس الوقت ترك اي من الاصوليين الشيعة في لبنان هو امر واضح وله اسباب لم تعد خافية وهو ضرب المد العروبي في لبنان والسماح للشعوبيين بالتغلغل والهيمنة
اما ماحصل اليوم من ترك جريمة قتل زياد القتلان وزياد غندور وهما ابناء نواطير بناية في منطقة المصيطبة فهو تكملة للانحياز الواضح ولتمييع التحقيق عندما يصل الامر لاطراف محسوبين على حزب الله وامل مثل كل مرة وربما السبب هو الاختراق السوري لبعض مواقع النفوذ وخضوع بعض قياداته لتلك الجهة
توافقوا على امتداد الشيعة في المناطق السنية فقط ومنعوهم من الاقتراب من المنطقة الشرقية فكان احتلال سريع وكبير لمعظم عقارات السنة ومنها ما هو تابع للاوقاف السنية مثل منطقة الاوزاعي وحيث تم بناء تجمعات سكنية عشوائية بشعة وقذرة لا ترى مثلها في المنطقة الشرقية ولا حتى في الجنوب. وقاموا باحتلال منازل في الحمراء والروشة والمريسة والمصيبطة ووادي ابو جميل وتم تقديم التعويضات لهم لكي يخرجوا منها لكن احتلالهم لمنازل في خندق الغميق والبسطة وزقاق البلاط واللجا ما زال مستمرا" لاسباب مخفية ولهدف مستتر سوف تكشفه الايام
قام التحالف السري بتقديم السلاح لحركة امل ايام موسى الصدر والتستر على تدريباتهم في الجبال
مخابرات الجيش اليوم تقوم باذلال شباب الضنية وعنجر لكنها تعجز وترفض الاقتراب من اي منظمة شيعية. وكان وزير الداخلية السابق الياس المر يتباهى بانه كان ينقل بالبواسط شباب السنة ومشايخهم من قرى البقاع الغربي بتهمة مفبركة هي انتمائهم للاصولية او للقاعدة
لم تحاول القوة نفسها الاقتراب من الشيخ صبحي الطفيلي واعتبروا اي اقتراب منه من الممنوعات..كما ان قصة كفر حبو الملفقة التي عمدت مخابرات الجيش لالصاقها ببضعة شباب من الضنية ما زالت واضحة وغير مبررة الا في تقديم الاوراق للتحالف الاميركي السوري في التشنيع على السنة في لبنان
بعد قيام احمد محمود بجريمة في اليونسكوا وقتله لخمسة مدنيين عزل بدون سبب تدخل بري لان المتهم من حركة امل ومنع اعدامه واليوم هو بصدد اخراجه من الحبس
عندما قام ابن المقداد بقتل شادي الزين في طريق الجديدة برشاشه وقامت النيوتي في بتصوير ذلك وعرضه مرات على الشاشة ومطالبة اهل الشاب باعدام المتهم لكن لم يقترب احد من القاتل المقداد لغاية اليوم
ان اصرار التحالف السري على الصاق التهم بمنطقة الضنية والبقاع الغربي خاصة عنجر وجر الشباب للسجون بدون اي تهمة وتعذيبهم وقمعهم بقسوة وكذلك ملاحقة شباب حركة التحرير ودعاة دولة الخلافة وبنفس الوقت ترك اي من الاصوليين الشيعة في لبنان هو امر واضح وله اسباب لم تعد خافية وهو ضرب المد العروبي في لبنان والسماح للشعوبيين بالتغلغل والهيمنة
اما ماحصل اليوم من ترك جريمة قتل زياد القتلان وزياد غندور وهما ابناء نواطير بناية في منطقة المصيطبة فهو تكملة للانحياز الواضح ولتمييع التحقيق عندما يصل الامر لاطراف محسوبين على حزب الله وامل مثل كل مرة وربما السبب هو الاختراق السوري لبعض مواقع النفوذ وخضوع بعض قياداته لتلك الجهة