fakher
03-30-2003, 07:23 AM
سؤال طرحته على نفسي بعد أن ظهرت عليي عدة عوارض منها:
لماذا لم أعد أهتم بما قاله الشيخ فلان أو غيره... بل أهتم بما يفعله.
لماذا أحرقت العلم الكويتي والأمريكي والبريطاني والإسرائيلي في تظاهرتنا أمام وكر الشيطان (السفارة الأمريكية)؟؟؟
لماذا كل هذا الكره لآل الصباح ولغيرهم من الآلات العميلة للكفر والصهيونية؟؟؟
لماذا حب الجهاد بدأ يعشعش في قلبي يوماً بعد يوم؟؟؟
لماذا كل هذا الحب لشيخ المجاهدين أسامة بن لادن وصاحبه الملا عمر حفظهما الله ؟؟؟
لماذا نطلب الموت لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل وجامعة الدول العربية ؟؟؟
لماذا أدعوالله في كل صلاة أن يريحنا من حكامنا العملاء الجبناء ؟؟؟
لماذا أتمنى أن أمزق الأمريكان والصهاينة إربا إربا ؟؟؟
لماذا كل هذا وغيره مما يسميه علماء الجهل والضلال (علماء السلطة) تطرفاً إسلامياً أو إرهاباً ؟؟؟
الإجابة سهلة وبسيطة :
عندما تموت قلوبكم بحب الدنيا وحب الكراسي والمناصب ... وتحيا قلوبنا بحب الله والمسلمين عربا وعجما وحب الجهاد.
عندما يختفي من قاموسكم وقاموس العالم مصطلحات نحن بأمس الحاجة إليها ( الشهامة - المروءة - النصرة - الضمير - الكرامة - الوفاء - العزة - النخوة - .... ألخ ) ، وتظهر هذه المصطلحات في رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه كالخطاب رحمه الله وشيخنا أسامة بن لادن والملا عمر حفظهما الله وباقي المجاهدين ممن بايع محمدا عليه الصلاة والسلام على الجهاد ما بقيوا أحياء.
عندما نشاهد عبر التلفاز كيف تنطلق الطائرات الأمريكية والبريطانية من مطارات عربية متعددة الجنسية لقتل إخوانٍ لنا في الدين والعقيدة واللغة في العراق ... لا لأنه اعتدى على تقسيم سايكس بيكو بل لأنه يبحث عن العزة والكرامة لشعبه ولأمته.
عندما أرى طفلا فلسطينيا ممزق الجسد وفي يده حجر كتبه عليه سحقا لكم يا عرب أين أسلحتكم؟؟؟ ... وأمه فوق رأسه تمسح دموعها لتطلق زغرودة الفرح بشهادة ابنها.
عندما أرى الأطنان من المتفجرات تسقط على خيم اللاجئين في صحراء أفغانستان لتسحق الناس سحقاً وأنتم تتفرجون ، وتكتفون بالتنديد حينا والرجاء والتوسل لسيدكم الأمريكي حينا آخر.
هل عرفتم لماذا أنا إرهابي ومتطرف واصولي ؟؟؟
فالإرهاب معكم ومع أسيادكم من اليهود والأمريكان قليل قليل لما تفعلوه بنا.
سحقاً لكم ولهم.
لماذا لم أعد أهتم بما قاله الشيخ فلان أو غيره... بل أهتم بما يفعله.
لماذا أحرقت العلم الكويتي والأمريكي والبريطاني والإسرائيلي في تظاهرتنا أمام وكر الشيطان (السفارة الأمريكية)؟؟؟
لماذا كل هذا الكره لآل الصباح ولغيرهم من الآلات العميلة للكفر والصهيونية؟؟؟
لماذا حب الجهاد بدأ يعشعش في قلبي يوماً بعد يوم؟؟؟
لماذا كل هذا الحب لشيخ المجاهدين أسامة بن لادن وصاحبه الملا عمر حفظهما الله ؟؟؟
لماذا نطلب الموت لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل وجامعة الدول العربية ؟؟؟
لماذا أدعوالله في كل صلاة أن يريحنا من حكامنا العملاء الجبناء ؟؟؟
لماذا أتمنى أن أمزق الأمريكان والصهاينة إربا إربا ؟؟؟
لماذا كل هذا وغيره مما يسميه علماء الجهل والضلال (علماء السلطة) تطرفاً إسلامياً أو إرهاباً ؟؟؟
الإجابة سهلة وبسيطة :
عندما تموت قلوبكم بحب الدنيا وحب الكراسي والمناصب ... وتحيا قلوبنا بحب الله والمسلمين عربا وعجما وحب الجهاد.
عندما يختفي من قاموسكم وقاموس العالم مصطلحات نحن بأمس الحاجة إليها ( الشهامة - المروءة - النصرة - الضمير - الكرامة - الوفاء - العزة - النخوة - .... ألخ ) ، وتظهر هذه المصطلحات في رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه كالخطاب رحمه الله وشيخنا أسامة بن لادن والملا عمر حفظهما الله وباقي المجاهدين ممن بايع محمدا عليه الصلاة والسلام على الجهاد ما بقيوا أحياء.
عندما نشاهد عبر التلفاز كيف تنطلق الطائرات الأمريكية والبريطانية من مطارات عربية متعددة الجنسية لقتل إخوانٍ لنا في الدين والعقيدة واللغة في العراق ... لا لأنه اعتدى على تقسيم سايكس بيكو بل لأنه يبحث عن العزة والكرامة لشعبه ولأمته.
عندما أرى طفلا فلسطينيا ممزق الجسد وفي يده حجر كتبه عليه سحقا لكم يا عرب أين أسلحتكم؟؟؟ ... وأمه فوق رأسه تمسح دموعها لتطلق زغرودة الفرح بشهادة ابنها.
عندما أرى الأطنان من المتفجرات تسقط على خيم اللاجئين في صحراء أفغانستان لتسحق الناس سحقاً وأنتم تتفرجون ، وتكتفون بالتنديد حينا والرجاء والتوسل لسيدكم الأمريكي حينا آخر.
هل عرفتم لماذا أنا إرهابي ومتطرف واصولي ؟؟؟
فالإرهاب معكم ومع أسيادكم من اليهود والأمريكان قليل قليل لما تفعلوه بنا.
سحقاً لكم ولهم.