تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عملية مشبوهة توقيتاً وأهدافاً وأسلوباً: خطف فتى وشـاب بين بيروت وضبية!



الحسني
04-25-2007, 09:05 AM
عملية مشبوهة توقيتاً وأهدافاً وأسلوباً: خطف فتى وشـاب بين بيروت وضبية!
(السفير 25/4/2007 م)

في عملية مشبوهة بتوقيتها وأهدافها وأسلوبها، أقدم مجهولون، أمس الأول، على خطف الفتى زياد منير الغندور (12 عاما) والشاب زياد حسين قبلان (25 عاما) بينما كانا يستقلان سيارتهما من منزلهما في وطى المصيطبة باتجاه منطقة ضبية.

واذا كان غياب الغندور وقبلان، ظلّ ملتبساً، في اليوم الأول، فإن وضع القوى الأمنية يدها على الموضوع، في اليوم الثاني، رجّح وجود أبعاد سياسية وأمنية خطيرة من وراء العملية، خاصة أن من قام بها، بدا كمن يقدم على اللعب بنار الفتنة المذهبية والطائفية التي طالما بدا الجميع يسعى لإبعادها عن الخلاف السياسي.

وقالت مصادر أمنية لـ«السفير» إن قبلان والغندور كانا داخل سيارة من نوع «رينو رابيد» تحمل الرقم 254599/م بيضاء اللون، في محلة عين الرمانة عندما حضر عدد من الأشخاص في سيارتين من نوع «مرسيدس» و«ب.أم.ف» واقتادوهما بالقوة إلى مكان مجهول، ثمّ نقلوا سيارة «الرينو» من مكانها وتركوها في محلّة الشيّاح في الضاحية الجنوبية.

وقد عملت مختلف الأجهزة الأمنية والقضائية على كشف حقيقة حادثة الخطف وتوقيف الفاعلين، كما جرت اتصالات سياسية شارك فيها رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة فؤاد السنيورة ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط ورئيس كتلة المستقبل النائب سعد الحريري وقيادة «حزب الله» من أجل محاولة احتواء الموضوع والكشف عن الخاطفين وتسليمهم الى القوى الأمنية والحيلولة دون أية مضاعفات، خاصة أنه تم التداول بحيثيات سياسية لعملية الخطف!

وقد تحوّلت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي الى غرفة عمليات، ليل أمس، في إطار متابعة الحادث، وتم تعميم الرسم الشمسي لكل من قبلان والغندور «اللذين غادرا منزليهما في محلة وطى المصيطبة باتجاه ضبية على متن سيارة نوع «رينو رابيد» عائدة لشركة «بايز» للمشروبات وعليها شعار الشركة باللون الأحمر، ولم يعودا لغاية تاريخه»، حسب بيان المديرية العامة لقوى الامن التي طلبت من المواطنين الذين شاهدوهما أو لديهم أية معلومة عنهما أو عن مكان وجودهما الحضور إلى مركز فصيلة الرملة البيضاء أو الاتصال على أحد الرقمين: 790713/01 ـ 790714/01 للإدلاء بما لديهم من معلومات.

الحسني
04-28-2007, 07:22 AM
جنبلاط يبادر مجدداً: لا فرق بين بيروت والضاحية ... المقاومة تجمعنا
بيـروت تثـأر لـ«الزياديـن» بالعصيـان على الفتنـة
التحقيقات ترسم الصورة الكاملة للجريمة: «ثأرية لكن بتحريض ومسـاعدة من أجهـزة»
(السفير 28/4/2007 م)

ردّت بيروت، أمس، على من أرادوا جعل «جريمة الزيادين»، مشروع فتنة وتخريب، بأن عضّت على الجرح والحسرة، مجددا، وحوّلت مأتم وداع الفتى زياد غندور والشاب زياد قبلان، الى مثواهما الأخير، مناسبة لتأكيد عصيانها على الفتنة والاحتراب الداخلي، وجاءت كلمات رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط في مأتم التشييع، لتشكل صمام أمان سياسيا إضافيا، لا بل تحوّلت، بحسب المقربين منه، «الى مبادرة سياسية شجاعة باتجاه قوى المعارضة، في انتظار خطوات لملاقاتها من الجانب الآخر».

ومع تقدم العنوان السياسي، وخاصة مع الاتصال الذي أجراه، امس، رئيس المجلس النيابي نبيه بري بالنائب جنبلاط، وما تخلله من لغة ودية إيجابية متبادلة، فإن التحقيقات في الجريمة بلغت نقطة متقدمة جدا وأصبحت القوى الأمنية اللبنانية، وخاصة فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي ومديرية المخابرات في الجيش اللبناني، يملكان رواية تفصيلية كاملة للعملية في ضوء التحقيقات التي أجريت مع الموقوفين على ذمة التحقيق، وعددهم ستة، وكذلك المعلومات التي تم تجميعها من مصادر متعددة.

وحسب المصادر الأمنية الواسعة الاطلاع، فإن أشقاء القتيل عدنان شمص الخمسة وهم ع. وع. وم. وع. وع.، هم محور ملاحقة من الجيش وقوى الامن وعلى الأرجح فإن ثلاثة منهم تورطوا مباشرة في العملية بعنوان وطابع ثأريين، لكن بتحريض ومساعدة من أجهزة معينة، وقد تم التوصل الى خيوط جدية جداً وباتت المسألة مسألة وقت.

وقال مصدر أمني لـ«السفير» إنّ تشريح جثتي غندور وقبلان أظهر انهما تعرّضا للقتل فور اختطافهما (الاثنين)، حيث تلقّى كلّ واحد منهما ثلاث رصاصات في الرأس من مسدس حربي، ثمّ جرى رميهما بين الأشواك في بلدة جدرا قرب الاوتوستراد الساحلي، مؤكّداً أنّه لم تظهر أيّ آثار تعذيب على الجسدين، كما تردّد للوهلة الأولى عند التعرّف إليهما، وأنّ علامات التحلّل والانتفاخ لا تعدو كونها من آثار البقاء لمدّة أربعة أيّام تقريباً في العراء وتحت أشعّة الشمس.

وأظهرت جولة لـ«السفير» في منطقة الأوزاعي أن عائلة عدنان شمص لم تغادر المنطقة بالاضافة الى عائلات الشبان الخمسة، وشددت زوجة شمص على أن من ارتكب الجريمة إنما أراد احداث فتنة، آخذة على الدولة انها لم تتعامل جديا مع قضية زوجها، فيما جددت عائلة شمص بلسان وجهائها، وخاصة النائب السابق يحيى شمص ادانتها للجريمة ورفعها الغطاء عن الفاعلين.

وعلمت «السفير» أن قيادة حركة «أمل» رفضت استقبال اي وفد من آل شمص «إلا اذا اقترن ذلك بقيام العائلة بتسليم المتهمين بالجريمة».

وكانت بيروت قد شيّعت، أمس، جثماني غندور وقبلان وبكلمة للنائب جنبلاط أعاد فيها التأكيد على ما قاله أمس الاول من «ان الدولة وحدها تحمينا»، مشددا على ابعاد السياسة عن الحادثة، ودعا الى ترك القضاء يأخذ مجراه والاقلاع عن الشائعات المغرضة بغية ايقاظ نار الفتنة. وانتقد بعض الاعلام المسيء «الذي رأيته بالأمس (امس الاول) يحرك الفتن المذهبية».
وأكد جنبلاط أن لا فرق بين الضاحية والطريق الجديدة أو بين بيروت والضاحية وقال «هل لي أن أذكّر بعدوان 82 وكيف وصل الى مشارف هذه المقبرة وبالتصدي البطولي لجحافل اسرائيل
وهل لي ان أذكر بما حدث في الضاحية من عدوان اسرائيلي في صيف .2006 يجمعنا النضال، تجمعنا المقاومة اكثر بكثير من الخلاف السياسي الآن».

وشدد جنبلاط على الابتعاد عن الفتنة وعلى العودة «الى ضمائرنا»، وأثنى على بيان «حزب الله» الذي أدان الجريمة وعلى موقف آل شمص، كما شكر الرئيس نبيه بري (مثّله النائبان ياسين جابر وعبد اللطيف الزين في التشييع)، وقال «لنتوحد جميعا تحت راية الدولة ولنحم الدولة والجيش ونتقدم جميعا بهدوء وبصمت وننتظر نتائج التحقيق». (تفاصيل ص 3 و 4)
وفي حين قال مقربون من النائب سعد الحريري ان موقف جنبلاط «تاريخي وشجاع»، قال مقربون من رئيس «اللقاء الديموقراطي» ان كلمته في التشييع انطوت على «رسالة انفتاح» موجهة الى فريق 8 آذار وفحواها أن «ما يجمعنا أكبر مما يفرقنا وأنا أمد يدي اليكم لمواجهة خطر الفتنة المذهبية وللتفاهم على الاستحقاقات الكبرى المقبلة وفي طليعتها الاستحقاق الرئاسي». وأشارت الى أن جنبلاط تلقى اتصالات تحيي موقفه من مسؤولين عرب وأجانب.
وفي المقابل، رحبت أوساط رئيس المجلس النيابي ومصادر قيادية في «حزب الله» بكلام جنبلاط واعتبرت أنه «يؤسس لتحول سياسي جديد، خاصة تجاه المقاومة».

وتوقع متابعون للاتصالات هدنة سياسية وإعلامية بين المعارضة والاكثرية، وخاصة بين «حزب الله» والنائب جنبلاط بدأت اعتبارا من ليل امس.

فرنسا ومصر تنددان بالجريمة
في باريس («السفير»)، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية جان باتيست ماتيي ان فرنسا تشجب بحزم جريمة قتل قبلان وغندور، ودعا الى «كشف هوية مرتكبيها ومحاكمتهم». وأشار الى ان باريس تأخذ بالاعتبار توافق كافة الجهات السياسية اللبنانية على التنديد بهذه الجريمة ودعوات التهدئة التي صدرت عن كافة الأطراف، وهي تدعو اللبنانيين كافة الى «التحلي بروح المسؤولية وعدم الوقوع في فخ الأعمال الانتقامية تجنباً لمآس جديدة». وقال الناطق «نعبر عن خوفنا من استغلال هذه الجريمة من قبل أطراف ونتخوف من عواقبها».

وفي القاهرة، قال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، في بيان رسمي، إن الجريمة «تضع على عاتق القيادات السياسية في لبنان مسؤولية كبرى في ضبط الوضع الأمني إلى جانب الدور الذي تقوم به السلطات اللبنانية المعنية». ورحب «بتأكيدات بعض القيادات السياسية في لبنان على أهمية اللجوء إلى الدولة.. والابتعاد الكامل عن أي أفكار ثأرية أو انتقامية»، مشيرا إلى أن «الوضع اللبناني والوضع الإقليمي لا يحتملان المزيد من هذه الحوادث على الساحة اللبنانية».

الحسني
04-28-2007, 07:25 AM
قيادات جبهة العمل الإسلامي
تستنكر العملية الغجرامية التي أودت بالشابين قبلان وغندور

أكد رئيس جبهة العمل الاسلامي فتحي يكن ان "الجريمة المروعة الجبانة التي اودت بحياة زياد قبلان وزياد غندور، يجب التوقف عندها مليا، وقراءتها كحلقة تصعيدية من حلقات مشروع الفتنة الذي يعصف بلبنان منذ انتصار تموز التاريخي".

وطالب يكن قبيل مغادرته الى الكويت " الحكومة وقوى الاكثرية، بالتجاوب الفوري مع كل خطوة او مبادرة تخرج لبنان من الحلقة الشيطانية المفرغة".

من جهته شجب نائب رئيس جبهة العمل الاسلامي في لبنان الشيخ الدكتور عبد الناصر جبري جريمة خطف وقتل الشابين زياد قبلان وزياد غندور، واعتبرها جريمة مزدوجة بشعة ومروعة، وطالب الاجهزة الامنية المختصة بملاحقة الفاعلين والمحرضين، وانزال اشد العقاب بهم.

أما عضو الجبهة الشيخ شريف توتيو فقد استنكر "جريمة قتل المغدورين"، داعيا الى "التمسك أكثر فأكثر بنبذ الفتن والمذهبية والابتعاد عن الاحتقان والتوتر والشحن الطائفي". وطالب "المسؤولين السياسيين برفع الغطاء عن المجرمين أيا كانوا، والاجهزة الامنية والقضائية المختصة بمتابعة القضية واعتقال المنفذين ومحاسبتهم".

وقد أدان بشدة رئيس مجلس القيادة في حركة التوحيد الإسلامي وعضو جبهة العمل الإسلامي الشيخ هاشم منقارة هذا العمل الإجرامي واصفاً إياه بالبربري ولا هدف من ورائه سوى الفتنة الداخلية بين اللبنانيين بعد التصدع الذي حصل داخل البيت اللبناني عقب حرب تموز.

وقد دعا منقارة الجميع الى التلاحم والتوحد حول الاهداف المصيرية التي تحتاجها أمتنا اليوم. لافتاً الى ان الحادثة على مرارتها فإنها فرصة لتوفير الأجواء الإيجابية بين الموالاة والعارضة للتوافق حول ما يخدم البلد بكل طوائفه وفئاته.

نور1
04-28-2007, 07:38 AM
و ماذا تستنج يا اخي الحسني من كلام جريدة السفير عن التحقيقات في الرد الثاني الذي انت نشرته؟
و خاصة ان التحقيقات بينت التالي:
فإن أشقاء القتيل عدنان شمص الخمسة وهم ع. وع. وم. وع. وع.، هم محور ملاحقة من الجيش وقوى الامن وعلى الأرجح فإن ثلاثة منهم تورطوا مباشرة في العملية بعنوان وطابع ثأريين، لكن بتحريض ومساعدة من أجهزة معينة، وقد تم التوصل الى خيوط جدية جداً وباتت المسألة مسألة وقت.
و من هي الأجهزة المعيّنة التي تستطيع ان تحرّض المجرمين و الذين ينتسبون سياسيا" الى حركة أمل و هم (اخوات القتيل عدنان شمص) , هلق يعني ما تقلي انو جعجع كمان عندو اختراقات بحركة امل أو الموساد الصهيوني !!!!! (على اساس عنوان الموضوع اللي ذكرت فيه الضبية) :)
و طبعا" متل العادة رح تبرأ المخابرات السورية اللي يا حرام مساكين متل الحمل الوديع :)
يعني بكون فعلا" غسيل الدماغ عامل مفعول جدي عندك :icon_razz: !

منير الليل
04-28-2007, 07:49 AM
أحب أن أضيف إلى كلامك أختنا..

أن من قتل عدنان شمص لا يمت إلى الزيادين بصلة فالتحقيقات قد بينت من هو الجاني وقد اعترف بإقترافه قتل عدنان شمص..

لكن العتب على من تسرّع ولام أهالي وطى المصيطبة بأنهم من قاموا بقتل المدعو عدنان شمص.. حتى أنه في هذا المنتدى قام أحد الأشخاص بنشر مقالة من جريدة السفير ضد قوى 14 آذار متهما إياها بقتل عدنان شمص..
للأسف هذا هو الإعلام اليوم الذي يغذي روح الفتنة...

لكن عندي استفسار ماذا كان يفعل عدنان شمص في منطقة وطى المصيطبة؟
هل يسكن فيها؟ أو أن عمله فيها؟ أم أنه كان يزور أحدا؟ أو كان مجرد مارا مررو الكرام؟ أم أنه كان ينوي التخريب فيها؟

الله أعلم...

أيا كانت نيته فقد دفن سره معه...

لكنه نال من قوى 8 آذار لقب الشهادة... ظنا منهم أن قوى 14 آذار قتلته..

الحسني
04-28-2007, 07:53 AM
و ماذا تستنج يا اخي الحسني من كلام جريدة السفير عن التحقيقات في الرد الثاني الذي انت نشرته؟
و خاصة ان التحقيقات بينت التالي:
فإن أشقاء القتيل عدنان شمص الخمسة وهم ع. وع. وم. وع. وع.، هم محور ملاحقة من الجيش وقوى الامن وعلى الأرجح فإن ثلاثة منهم تورطوا مباشرة في العملية بعنوان وطابع ثأريين، لكن بتحريض ومساعدة من أجهزة معينة، وقد تم التوصل الى خيوط جدية جداً وباتت المسألة مسألة وقت.
و من هي الأجهزة المعيّنة التي تستطيع ان تحرّض المجرمين و الذين ينتسبون سياسيا" الى حركة أمل و هم (اخوات القتيل عدنان شمص) , هلق يعني ما تقلي انو جعجع كمان عندو اختراقات بحركة امل أو الموساد الصهيوني !!!!! (على اساس عنوان الموضوع اللي ذكرت فيه الضبية) :)
و طبعا" متل العادة رح تبرأ المخابرات السورية اللي يا حرام مساكين متل الحمل الوديع :)
يعني بكون فعلا" غسيل الدماغ عامل مفعول جدي عندك :icon_razz: !

يبدو أنك خرجت حتى عن دعوة جنبلاط إلى عدم تسييس الجريمة
:icon_razz:

منير الليل
04-28-2007, 08:07 AM
فقط للتصحيح

المصدر لم يكن جريدة السفير

بل موقع الطيار العوني المستبد

نور1
04-28-2007, 08:23 AM
فقط للتصحيح

المصدر لم يكن جريدة السفير

بل موقع الطيار العوني المستبد

أخي منير الليل في النشرة الأولى للأخ الحسني لا اعرف مصدرها ربما كما قلت التيار البعثي المستبد :icon_razz: بقيادة عون أو ربما السفير , لم أقرأها

و لكن في النشرة الثانية , المصدر السفير و انا قرأتها صباحا".

لقد أعجبتني ملاحظاتك حول مقتل عدنان شمص و الذي ثبت 100% ان القاتل هو سوري و قد مّثل الجريمة منذ مدة و قد لفتني فعلا" ان احد الأخوة في المنتدى قد نشر في اليوم التالي للجريمة (مقتل شمص) التحريض على وليد جنبلاط و جماعته في وطى المصيطبة , مما يدل بدون شك ان أجهزة المخابرات في لبنان ما زالت تعمل و لكن تحت لواء جريدة الأخبار و الديار و من جديد التيار البعثي المستبد (الوطني الحر سابقا") :icon_razz:

لم تعطني يا اخي الحسني ملاحظاتك حول امكانية تورط الأجهزة المخابراتية السورية بتحريض آل شمص على الجريمة كما قاموا هم بأنفسهم بقتل عدنان شمص بواسطة احد المأجورين (سوري الجنسية) !!! فهل من المنطق ان يكون اخوان عدنان شمص ذو خط 8 آذار قد قاموا بالجريمة بتحريض من الموساد ! او المنطق يقول بأنهم اقرب الى المخابرات السورية !!!!!!!!!!!!!!!!!!! :icon_razz:
نريد فقط احكام العقل ليس اكثر, و الأيام ان شاء الله قادمة لتكشف لنا و لكم المستور و الله يهدي من ضل و تبع الضلال.

نور1
04-28-2007, 08:28 AM
يبدو أنك خرجت حتى عن دعوة جنبلاط إلى عدم تسييس الجريمة
:icon_razz:


أنا لم أسيّس يا اخي و لكني استقيت سؤالي مما ذكرته جريدة السفير حرفيا" و التي انت قمت بنشره و هو خبرية ارتباط التحريض بأجهزة معينة , فسألت ما المعقول ان تكون هذه الأجهزة ؟
و وضعت تنويه منطقي بأن خط آل شمص هو خط النظام السوري بالتالي العنوان ان الجريمة بين الضبية و بيروت لا محل لها من الاعراب ! بل من الأنسب القول الجريمة حدثت بالشياح و هي فعلت حدثت هناك , فلماذا تكبير المساحة الجغرافية للجريمة !!!!!!!!!!!؟

منير الليل
04-28-2007, 08:35 AM
http://saowt.com/forum/showthread.php?t=20903

كيف قتل البطل المغوار والفارس الهمام وشيخ الإسلام وإمام الأنقياء وسليل الأتقياء ومتتبع الفضلاء البريئ شريف مكة الشهيد عدنان شمص

يرجى متابعة هذا الموضوع وشكرا..

الحسني
04-28-2007, 08:40 AM
أخي منير الليل في النشرة الأولى للأخ الحسني لا اعرف مصدرها ربما كما قلت التيار البعثي المستبد :icon_razz: بقيادة عون أو ربما السفير , لم أقرأها

اظن أن الأمر قد اختلط عليك يا أخت نور
وأنا عندما أنقل لا أواري في نقولي
بل أذكر المصدر قطعاً لأي ريبة إن شاء الله

الحسني
04-28-2007, 08:42 AM
لم تعطني يا اخي الحسني ملاحظاتك حول امكانية تورط الأجهزة المخابراتية السورية بتحريض آل شمص على الجريمة كما قاموا هم بأنفسهم بقتل عدنان شمص بواسطة احد المأجورين (سوري الجنسية) !!! فهل من المنطق ان يكون اخوان عدنان شمص ذو خط 8 آذار قد قاموا بالجريمة بتحريض من الموساد ! او المنطق يقول بأنهم اقرب الى المخابرات السورية !!!!!!!!!!!!!!!!!!! :icon_razz:
نريد فقط احكام العقل ليس اكثر, و الأيام ان شاء الله قادمة لتكشف لنا و لكم المستور و الله يهدي من ضل و تبع الضلال.
إن شاء الله
ونحن مع إنزال أشد العقوبات بالقتلة أياً كانوا
ولكن أود السؤال عن السوري الذي مثل الجريمة، أين صارت قضيته؟؟؟
هل لديكم أي معلومات تفصيلية؟؟؟

الحسني
04-28-2007, 08:44 AM
أنا لم أسيّس يا اخي و لكني استقيت سؤالي مما ذكرته جريدة السفير حرفيا" و التي انت قمت بنشره و هو خبرية ارتباط التحريض بأجهزة معينة , فسألت ما المعقول ان تكون هذه الأجهزة ؟
و وضعت تنويه منطقي بأن خط آل شمص هو خط النظام السوري بالتالي العنوان ان الجريمة بين الضبية و بيروت لا محل لها من الاعراب ! بل من الأنسب القول الجريمة حدثت بالشياح و هي فعلت حدثت هناك , فلماذا تكبير المساحة الجغرافية للجريمة !!!!!!!!!!!؟

أخت نور أظنك لم تدركي الفارق الزمني بين المقالتين
فالأولى كانت في 25/4/2007 م والثانية في 28/4/2007 م
وكلاهما عنوانان في السفير
فلماذا لم تعترضي يوم وضعت المقالة الأولى؟؟؟
أنا سأجاوب عنك لأننا جميعاً لم نكن نعلم حقيقة ما حدث...
والآن أيضاً لن أقفز إلى النتائج (كما تفعلون دوماً) ودعونا ننتظر نتائج التحقيق