بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه واستن بسنته واقتدى بهداه وبعد


لم يثمر الصِدام مع الغرب من قِبل الفصائل الإسلاميه المحاصره إلا عن مزيد هجوم على الإسلام والمسلمين، فبعد هجمات سبتمبر المشؤمه تم الإطاحه بالنظام الإسلامي في أفغانستان وسقطت جمهورية أفغانستان العريقة في إسلامها وإنجابها العلماء الراسخين عبر مدى تاريخها الإسلامي المجيد، ومعلوم أن طالبان التي كانت تحكم أفغانستان تعاني من أخطاء عقدية وتنفيذية إلا أنه كان بالإمكان مناصحتها من قِبل العلماءوالدعاة حتى تستجيب إلى مافيه خير شعوبها المسلمة إلا أن قضاء الله سبق فكان السقوط المرير وتم بعد ذلك الهجوم الصليبي على جمهورية العراق وإسقاط القوه السنيه فيه وكل ذلك من تبعات الهجمات السبتمبريه وماتلا ذلك من إعلان أمريكا الحرب على الإرهاب-وهي المفجوعه بغدر المغامر الملتحي ذو الذقن الطويل -أسامه بن لادن - وأيدها في ذلك أصحاب حق وأصحاب باطل ومن ثم بدأ إنفراط السبحه فكانت الهجمات المتعددة كهجمات مدريد فإدزاد الأمر سؤاً وضيّق على المسلمين ثم بدأ الحديث في أمريكا والغرب حول تغيير المناهج الإسلامية ونقد تعاليم الإسلام الربانيه ولصق التهم الجائره بالإسلام كعقيدة مسطره في الكتب المعتمده ( لاتبديل لكلمات الله) و كان الهجوم العلني على الإسلام الأصيل ومن دوائر رسميه أمريكيه وغربيه غيرمعنية بأمور ثقافيه أصلاً إضافة إلى الهجمات القاتله والصراعات المريرة داخل المجتمعات الإسلامية من صبية الجهاد الحديث والثورة الهمجية على كل محتوىً غربي أمريكي صليبي صهيوني وأصبح الهدف لديهم هو إراقة أمريكي كافر أو حتى عربي حليق عاصي وليس من المانع أن تسيل دماء مسلمه بريئه من أجل مقتل معاهد أو كافر أو غربي - حتى أضحى ذلك هو المبدأ الجهادي الفَرَضي من عصابة لامجتمع يؤيها ولاحكومه تعينها ولاضمير حر يؤيدها والمؤمنون الحقيقيون هم شهود الله في الأرض ومؤخراً وفي المغرب والجزائر تمت التفجيرات الإرهابيه الدامية والغادرة من صبية مراهقين
ظنوا أن أحكام الإسلام وقوانينه الصارمه فى شتى جوانب الحياه طوع عواطفهم الثائره وفوضيتهم الناتجة عن الفقر المدقع والجهل الناقع فأعملوا القتل والغدر والتفجير والبطش والتنكيل والفوضى - وحجتهم في ذلك وجوههم المتوضئه ولحاهم المستديره - ولكن الله سبحانه سينصر جنده ويعز الإسلام بأهله وينشر تعاليمه في الشرق والغرب على يد العلماء العاملين والعبّاد الصادقين والمسلمين الحيادين وهم الكثرة الكاثرة من المشائخ والدعاة الراسخين في العلم الذي لايهتمون برضى أحد فقط رضى الله سبحانه وتطبيق حدوده وتعاليمه في السلم والحرب ونشر الإسلام في العالمين والعاقبة للمتقين .

ننتظــــر تفاعــل وتحريك مياه راكده وهــذه زبدة الواقع وخلاصــة الحــال يارجــال

لم أرى في هذا الموضوع سوى الهجوم على الشيخ أسامة بن لادن وتبرير كل العداء للإسلام بانه نتيجة هجمات سبتمبر !!!
ودعوة المسلمين لألتزام الحياد . وكانهم ليسوا طرف بالموضوع
أرجوا تأكيد ما فهمته أو تصحيحه إن كان خطأ لنكمل النقاش ....

لم أرى في هذا الموضوع سوى الهجوم على الشيخ أسامة بن لادن وتبرير كل العداء للإسلام بانه نتيجة هجمات سبتمبر !!!
ودعوة المسلمين لألتزام الحياد . وكانهم ليسوا طرف بالموضوع
أرجوا تأكيد ما فهمته أو تصحيحه إن كان خطأ لنكمل النقاش ....


اضف الى ذلك



ومعلوم أن طالبان التي كانت تحكم أفغانستان تعاني من أخطاء عقدية


الاخطاء العقدية المزعومة لدى الاخوة في طالبان ما هي

ثم معلوم ان طالبان لديها اخطاء عقدية ، معلوم عائدة على من بالضبط

ولنرى هل الأخ الكاتب مؤهل لوصف س او ص بأن لديه اخطاء عقديه نسأله السؤال التالي وهو في حكم شرعي مرتبط بالعقيدة

ما حكم من يفتح بلاده من اراضي او مطارات وقواعد لجيوش الكفر لتقتل اهل العراق اكافر أم مسلم هو

فالكل للأسف لديه أخطاء عقدية وهذه مشكلة العالم الأسلامي او العربي
وليس بأفغانستان او نحوها

يامن تبكيه غربتنا لاتحزن إن المجد لنا

لنفترض وهذا إعتقاد المنصفين أن السعوديه كحامية للحرمين وناشرة العقيده السلفيه هي قطب الرحى وعليها مدار الحديث توالي من يوالي الله وتعادي من تعاديه
فمن عاداها أضهر الله للعالمين فساد رأيه وخطأ إعتقاده وخطل فعله
وهذا واقع أسامه
أخذ من القرآن قوله تعالى :
إن الله اشترى من المؤمنين أموالهم وأنفسهم
فطبّق وساعده الأيمن
مقولة" بايعها" وتناسى كل التعاليم الربانيه والإرشادات النبويه والقواعد الدينيه الفقهيه في شأن الجهاد وأموره وفي شأن الإسلام ككل
فحل الكفر بالإسلام ضيماً
فكيف أقول إنه "شيخ"
لابد أولا أن أضفي على مشائخي ألقاب "شاهنشاه"
وعلى ولاة أمري "أوصاف الربوبيه"
حتى لاآتي يوم القيامه وشقي مائل
ولعل ذوي الألباب يفهمون مقصدي
جيداً
!


لايشك عاقل أن هناك أحداث تقع وعلى مدار التاريخ البشري
يكون في وقوعها تغيير جذري
ومسارا جديداً
ومن ذلك بالطبع هجمات سبتمبر
وبشهادة العقلاء والمنصفون
ولا مجال للأهواء في نفي ذلك الأمر
لأننا نعيش واقع المأساة


السفينه لن تغرق
الحياد يكون كالفرملة والكبس على الفرامل
حتى تهدأ العاصفه
وربك عليم بما في الصدور
وليس لأنك آمن في سربك
وتجهر بحرب أمريكا
معناه أنك تفهم الواقع أو تقدر عاقبة التصدي
للرياح العاتيه بشراع مهترئ
دع الأمر
لأولي الأمر
وأهنأ بنومك خالي البال
:!:

بأنتظار صاحب الموضوع لكم مني الف تحية وسلام

أخي الكريم إن كانت هذه نظرتك للمشكلة فصدقني أنك مخطئ ولو عدت قليلاً لما قبل 11 سبتمبر لقرات العداء سافر والهجوم محتدم على هذه الأمة من كل حدب وصوب وغذا لا تملك المعلومات نفندها لك تفنيد. ولكني لا أظن أن في الأمة من لايعرف قضية الدعم الأمريكي لمحتلي فلسطين ومغتصبي أراضيها وشعبها .ومن دعم وايد حرب الخليج الأولى لحرق وإمتصاص ثروات الأمة وتدمير مقدراتها.ومن يتكلم عن تعديل البرامج الدينية في البلاد الأسلامية قبل سبتمبر بكثير .ومن يدرك أن الإسلام هو العقبة الأولى فيه وجه العولمة ويحاربه على هذا الأساس . وما سبتمبر إلا مرحلة أو ضربة استثمرتها أمريكا بأكثر ما خسرت فيها لتعلن عدائها للإسلام والمسلمين ، ولترتاح من البحث عن ستائر لهجماتها عليه وعلى أهله .
أخي نحن لا نزكي على الله أحد فإن كان أسامة أو الشيخ أسامة أو حتى الزعيم المطلوب أو القائد الوهمي أو قل ما شئت . ولكنه إنسان مسلم خاض تجربة فيها أخطاء ولكن ليست كلها أخطاء بدون شك . فعلينا أن نتعلم كيف نعمل ونتلافا أخطائه التي وقع فيها ونستفيد من الصواب في تجربته ، ولكن المهم أن نتعلم كيف نعمل ، ولا نكتفي بالمراقبة من شاشات التلفزيون وتقييم الأمور من تحت المكيفات . علينا أن ننزل إلى أرض الواقع ونبدأ العمل ونتعلم النقاش والحوار فيما بيننا لنصل إلى وحدة صف قد نستطيع أن نواجه فيها من يناصبوننا العداء .
وللتذكير الوحيد الذي لا يخطئ هو من لا يفعل شي .

يارجل ماهذا الكلام الذي تنطق به وتعتقده ؟:


في الأمة من لايعرف قضية الدعم الأمريكي لمحتلي فلسطين ومغتصبي أراضيها وشعبها .ومن دعم وايد حرب الخليج الأولى لحرق وإمتصاص ثروات الأمة وتدمير مقدراتها.



وهل نصرة فلسطين في إثارة العالم ضد الإسلام والمسلمين وفي إثارة أمريكا وجعل الغزو لبلاد الإسلام له ألف سبب وسبب ويقدمه لها على طبق من ذهب



يارجل ماهذا الكلام الذي تنطق به وتعتقده ؟:


ولكنه إنسان مسلم خاض تجربة فيها أخطاء ولكن ليست كلها أخطاء بدون شك ،وللتذكير الوحيد الذي لا يخطئ هو من لا يفعل شي .


إذا سأنتظر معك أن يعود إلى رشده ويطلب القصاص من من له حق عليه ويتنازل عن كبرياءه ليستحق لقب المشيخه وأيضا لننتظر سوياً !
تراجعه عن قانون شمشون الجبار:!:
عليّ وعلى أعدائي
إذا كان أسامه او" الشيخ أسامه في دميقراطيه غير مستغربه منّي"
أخطأ وهو مجتهد هيا ليعذر المتجهدين الذين أصابوا وهم الكثرة الكاثرة من العربان في كل بلاد العرب والمسلمين في كل مكان
وإلا فليس في الأمر إجتهاداً ولكنه رأي فرعون الذي يقول ( ماأريكم إلا ماأرى) أي أنه على صواب دائما
ويحي ثم ويحي إن كان شقائي وتعبي ورحلاتي في المعموره
لم تزدني بصراً وبصيره وأحكم دون دافع هوىً وعصبيه
والله يقول
واتقوا يوماً تُرجعون فيه إلى الله


سفري بعيد وزادي لن يبلغني

أخي الكريم : أنا لا أتناقش حول موضوع أسامة ومشيخته فأنا أساساً لست من مؤيديه في كل ما يفعله ويقوم به تنظيمه . ولكن أن نرى بأنه سبب المشكل بيننا وبين الغرب وأننا لولا تصرفاته ولو سلمنا معك جدلاً بأنها رعناء وفرعونية . لكنا بالف خير . هذا ما نتناقش به ، فالود الغربي الذي تتكلم عنه غير موجود ولم يكن موجود أصلاً . هناك أطماع غربية بالثروات العربية وثروات دول العالم الثالث عامتاً . وهي سياسة القطب الواحد الذي ينطبق عليهم القول القرآني لفرعون وما أريكم إلا ما أرى وإضافةً إليه سياسة رعاة البقر التي لا تعرف ديمقراطية ولا أي أحترام لأي آخر
(إما معنا وإلا فأنت ضدنا ) . وما حربهم في أفغانستان والعراق وغيره إلا إمتداد لحربهم الباردة التي بدأت منذ الحرب العالمية الثانية حتى أيامنا هذه وتثبيةً للأقدام على الأرض وفرض السيطرة على منابع الثروات وطرقاتها ، وأمتصاصها ، وما دار فور في السودان عنا ببعيد .
فتارة يلعبون على الوتر الديني وتارة على الوتر السياسي وتارة على الوتر الإنساني ولكن كل الأنغام تدور في فلك سونفونية واحدة هي سياسة القطب الواحد والسيطرة على الثروات العالمية .

في ردك الأول تقول وبنبرة المُنكر والمنافح :


لم أرى في هذا الموضوع سوى الهجوم على الشيخ أسامة بن لادن



وتقول في ردك الأخير عفا الله عنك :


أنا لا أتناقش حول موضوع أسامة ومشيخته فأنا أساساً لست من مؤيديه في كل ما يفعله ويقوم به تنظيمه




أهذه تراجعات أم مناورات أم ماذا أم هي كقصة الذي كان يصلي في مسجد الكوفه فدخل عليه الخوارج فخشي أن يقتلوه فقال دعوني حتى أصلي فأذن الخوارج له ( في قصة طويله لا أذكرها)المهم أنه استدل عليهم من الشرع المطّهر إستصغارا لفهمهم وعلمهم بقوله تعالى ( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه)
هل تستغبينا أم تمارس التقيه أم أنك غير جدّي في عقيدتك التي تسطرها، أرجوا منّك تدوين عقيدتك في نوازل العصر التي يهم الرفاق معرفتها ليبدأ بعد ذلك عمل الولاء والبراء !
وتسير على منوالها

إخواني ..

آجركم اللـــه على إجتهادكم.. ...وغفراللـــــــه لكم خطأكم...
لو نظرتم للأمـــر بتجــرد وبصيــــرة..ومن غير أحكام مسبقة, لوجدتم أ السبب الحقيقي لما يسمى بالإرهاب...هو
"غياب إستراتيجية بعيدة المدى وشاملة الرؤية للأمة..من كل نواحي الاقتصاد والدفاع والسياسة"
وفي وجـــــــود الشباب العربي المخلص والشجاع والمتحرق لعزة الامة ورفعتها...وفي غياب أي قبول للرأي الآخر من جهة الحكومات...
فقــــــــد تلقفت أولئك الشـــــــباب المنظمات المختلفة..(بحسن نية مرة وبسوء نية مرات)..فاستهلكت طاقاتهم في أعمال عـــــــسكرية خلافية يراها البعض مشروعة ويراها آخرون رجس من عمل الشيطان........
والحل في إيجاد إســــــــتراتيجية توحــــــــــد الأمـــــــــة العربية ومن ورائها بقية الشعوب الإسلامية..لحماية الامة والاستفادة من حماسة واخلاص اولئك الشباب
وصلى الله على محمد والنبيين وبارك

السلام عليكم

اخي مدمن

قلت للأخ كلسينا


هل تستغبينا أم تمارس التقيه أم أنك غير جدّي في عقيدتك التي تسطرها، أرجوا منّك تدوين عقيدتك في نوازل العصر التي يهم الرفاق معرفتها ليبدأ بعد ذلك عمل الولاء والبراء !
وتسير على منوالها

ولا اظن ان بداية كهذه موفقة فريح شوي

وتقول





لنفترض وهذا إعتقاد المنصفين أن السعوديه كحامية للحرمين وناشرة العقيده السلفيه هي قطب الرحى وعليها مدار الحديث توالي من يوالي الله وتعادي من تعاديه
فمن عاداها أضهر الله للعالمين فساد رأيه وخطأ إعتقاده وخطل فعله



هل كان النظام السعودي مواليا لله ولرسوله وللمؤمنين عندما فتح المطارات والقواعد لجيوش الصليب ؟؟؟؟

السلام عليكم


اخي مدمن

قلت للأخ كلسينا



ولا اظن ان بداية كهذه موفقة فريح شوي

وتقول



الحوار له أشكاله وإشكالياته
الإشكاليه أن الحوار خاص بأهل السنه ،
والإشكال الذي ذكرته حول الاخ كلسينا أنني أردت أن أستحثه على إبداء رأي موثق يقيني صريح

طيب

وبقية الأسئلة التي طرحتها انا

هل لها جواب

خي الكريم مدمن نت :
لتعرف الموقف اليقيني والصريح ، أنا أنسان مسلم موحد والحمد لله ، ويدمي قلبي حال الأمة من فرقة وشرزمة وضعف وذل . وأدرك تماماً أن أمة العرب كانت أذل على بقية الأمم ورفعهم الله بالإسلام وسادوا الدنيا (العالم القديم ) عندما كانت قلوبهم متعلقة بالله وهدفهم رضاه والجنة وأذلهم وأذلنا الله حين تخلينا وصار هدفنا الدنيا ومتاعها الفاني .
وبرأيي لن تقوم قائمة لهذه الأمة ما دمنا لا نعي ونفهم حقيقة معنى الأخوة بالله . ولا نتعامل بها
وهذا ما ندعوا إليه ليس لعودة العزة في الأرض فهي من عند الله ولكن طلباً لرضى الله عز وجل والجنة بإذنه . وهذا ما نتمناه لكل المسلمين . ومن هنا نحرص على إحترام الألقاب وبالذات لأصحاب التجارب وإحترامها ما داموا عاملين (مخطئين أو مصيبين ) فحسابهم على الله وحسب نواياكم ترزقون .
أما تعليقي على مقالك ليس غيرة على الشيخ أسامة ولكنه أنزعاجاً من تحميلك الرجل ما لا يجوز تحميله وكأن الأمريكان والغرب أشقاء لم يخرب علاقاتنا معهم سوى هذا الرجل ، ولو راجعت مداخلاتي من الأولى لوجدت ذلك وأدركت أنني حريص على عرض الحقيقة التي علقتها أنت على أكتاف الرجل كما فعل اللبنانيون بنهاية الحرب الأهلية وحملوها لميشيل عون الذي أتى بىخرها خلال مؤتمر الطائف وجعلوه كبش المحرقة .
فكن واقياً بتوصيفك لنظرة الغرب والأمريكان لأن سبب بلائنا وتفرقة الأمة وشرزمتها هي الفتن التي يعملون عليها ليل نهار خوفاً من توحيد صفوفنا .

أصبنا الشكل وحللنا الإشكالية
لكن البعض يفضلون التنابز والأتهام على الحوار والاعتراف بالخطأ



الحوار له أشكاله وإشكالياته
الإشكاليه أن الحوار خاص بأهل السنه ،
والإشكال الذي ذكرته حول الاخ كلسينا أنني أردت أن أستحثه على إبداء رأي موثق يقيني صريح

أصبنا الشكل وحللنا الإشكالية
لكن البعض يفضلون التنابز والأتهام على الحوار والاعتراف بالخطأ

رويدك ايها الأسدي
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
أليس في مخزونكم الثقافي شئ إسمه "فقه المقاصد"و"درء المفاسد مقدم على جلب المصالح"؟
هذا الذي خطأنا عليه "أسامه" ومن يحذو حذوه والواقع يصدّق القول
"ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة" ورضى الله الذي تتحدث عنهُ يااخ كلسينا لا تدرك بالتمادي في دروب" الخطأ البيّن" و"الخطل الواضح" سبحان الله أيها الأسدي! وياعجباً لك! كلسينا المحترم كيف تصدفون عن الحقائق الثابته من جميل عاقبة التروي الذي ينتهجه علماء السلف ثم تصرون على جدالكم وآراءكم وترون عاقبة التسرع والهمجية القاعديه وتغضون الطرف عن العواقب السيئه وتحملونها أمريكا وقد قلت انه اعطاهم الف سبب للغزو فلاتكونا من الجاهلين ومااكثر الناس لنا بمؤمنين
والحق أبلج وعليه عامة العلماء والجامعات الدينيه والجمعيات الخيرية
النهج الوسطي مطلبنا والصدع بكلمة الحق منهجنا


كلسينا :وبرأيي لن تقوم قائمة لهذه الأمة ما دمنا لا نعي ونفهم حقيقة معنى الأخوة بالله
عجبا وياعجبا لهذا الفهم الإخوة في الله دعها لاتتكلمها عنها الغها من قاموسك نهائياً نصيحة لوجه الله كبّر على الإحوة الإسلاميه أربعا وادفنها في مقابر المسلمين ثم لاتتعاهدها بالزيارة مطلقا


ذلك أننا في ضعف عقدي وجهل ديني وقلة يقين بالله وتستت الأهداف وضعف الوازع الديني وتغليب الأمر السهل على الصدع بالحق والعلم به والعمل عليه والإخوة في الله تعني التنازلات لأن من هو أحب لله من ألف رجل من مثلي ومثلك وإذا احب الله عبدا حببه إلى خلقه ومع ذلك يشتكي من الوحدة ويقول لم يترك لي الحق والجهر به صاخباً ولاصديقا ولاوفياً ونحن أحق منه بذلك
إذا آخر هدف ليكن الحب في الله عند إعتزال العمل الدعوي وقرب الأجل علّهم بعد ان تموت يذكرونك بالخير ويدعون لك ويتصدقون عنك
اما في زمن القوة الجسديه والفكريه فلابد من تغير الواقع ليس وحيدا إلا أن للصداقه مطالب لاتوجد عند أكثر خلق الله ويضر في حيادية الرأي وهو المشاهد
فبالله عليك حدثني بقال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلّم
ولاتشنف مسامعي بالكلمة البغيضة الإخوة في الله
فقد عرفت وخبرت الناس وتأملت في الأقوام
ورأيت الصالحين وأشياعهم وأشباههم
وماوجدت الإخوة إلا حميّة وعصبية
ومداراة ومماراة ورياء وقل ماشئت من الكلمات التي
تدور حول انصر أخاك جاهلاً أو ظالماً

لا جواب لديك على اسئلتي على ما يبدو

:)

بل على رسلك يامدمن النت
واسمع واصبر فانا سنرد عليك قولا ثقيلا
وقد رأى اللـــــه والمؤمنون عملكم فكنتم أبعــد الناس عن وسطية تدعونها
وأين الوسطية من الوهابية؟؟؟؟
وقد كانو يقتلون الناس في مجازر وحشية بناءا على الظن..والظن لايغني من الحق شيئا
أين الوسطية ممن يكفرون الأمة الاسلامية ويزعمون كل مالم يكن عليه محمد بن عبدالوهاب وإخوانه فهو بدعة ورد
أين الوسطية ممن كانو (ومازالو لولا إلجام الحكومة لغطرستهم) يضربون الناس في الطرقات
...وتتحدث عن تحرش أسامة بأمريكا...فهلا خبرتنا عن تحرش ابن عبدالوهاب بالعثمانيين حتى غزته جيوش الخلافة في عقر داره واصطلموه
جيوشا مصرية تركية تابعة للخليفة ..وكان يسميها الوهابية ((بجيوش الروم))و((جيوش الكفار؟؟))
فأربع على نفسك..فمافي الوهابية من وسطية
..وهل السلفية المتطرفة الا غرس أيدي الوهابية ونتاج أفكارها ومعتقداتها

خي الكريم مدمن نت :
لماذا تلف وتدور وتهرب من الإجابة على ما دخلنا لمناقشتك به وهو العداء الغربي والأمريكي للمسلمين .
سنحدد السؤال أكثر لنسمع إجابة لو سمحت .
هل أنت مقتنع أن سبب العداء الغربي والأمريكي للمسلمين هو أسامة بن لادن فقط ؟
أو هو من أعطى الحجة والزرائع فقط لتنفيذ نواياومخططات مبيته؟
أتمنى أن أعرف جواب واضح على هذا السؤال فقط .

يبدو أن هذه الروشته كان فيها شفاء مدمن نت من ادمانه...فالحمد لله لتمكيننا من حل مشكلته مع الادمان...


بل على رسلك يامدمن النت
واسمع واصبر فانا سنرد عليك قولا ثقيلا
وقد رأى اللـــــه والمؤمنون عملكم فكنتم أبعــد الناس عن وسطية تدعونها
وأين الوسطية من الوهابية؟؟؟؟
وقد كانو يقتلون الناس في مجازر وحشية بناءا على الظن..والظن لايغني من الحق شيئا
أين الوسطية ممن يكفرون الأمة الاسلامية ويزعمون كل مالم يكن عليه محمد بن عبدالوهاب وإخوانه فهو بدعة ورد
أين الوسطية ممن كانو (ومازالو لولا إلجام الحكومة لغطرستهم) يضربون الناس في الطرقات
...وتتحدث عن تحرش أسامة بأمريكا...فهلا خبرتنا عن تحرش ابن عبدالوهاب بالعثمانيين حتى غزته جيوش الخلافة في عقر داره واصطلموه
جيوشا مصرية تركية تابعة للخليفة ..وكان يسميها الوهابية ((بجيوش الروم))و((جيوش الكفار؟؟))
فأربع على نفسك..فمافي الوهابية من وسطية
..وهل السلفية المتطرفة الا غرس أيدي الوهابية ونتاج أفكارها ومعتقداتها

بل على رسلك يامدمن النت
















واسمع واصبر فانا سنرد عليك قولا ثقيلا
وقد رأى اللـــــه والمؤمنون عملكم فكنتم أبعــد الناس عن وسطية تدعونها
وأين الوسطية من الوهابية؟؟؟؟
وقد كانو يقتلون الناس في مجازر وحشية بناءا على الظن..والظن لايغني من الحق شيئا
أين الوسطية ممن يكفرون الأمة الاسلامية ويزعمون كل مالم يكن عليه محمد بن عبدالوهاب وإخوانه فهو بدعة ورد
أين الوسطية ممن كانو (ومازالو لولا إلجام الحكومة لغطرستهم) يضربون الناس في الطرقات
...وتتحدث عن تحرش أسامة بأمريكا...فهلا خبرتنا عن تحرش ابن عبدالوهاب بالعثمانيين حتى غزته جيوش الخلافة في عقر داره واصطلموه
جيوشا مصرية تركية تابعة للخليفة ..وكان يسميها الوهابية ((بجيوش الروم))و((جيوش الكفار؟؟))
فأربع على نفسك..فمافي الوهابية من وسطية


..وهل السلفية المتطرفة الا غرس أيدي الوهابية ونتاج أفكارها ومعتقداتها



سأجيبك جواب التلميذ لإستاذه مع انني لست وهابيابالمعنى المُراد ولكن كل بني آدم خطاء إلا أنني ارجوا من الله أن "يتوفاني" على خيروأن يحشرني معهم في زمرة المسلمين الموحدين العاضين على السنة بالنواجذ ووالله إنني دائما ماأردد آمنت بالذي آمن به النجديين" موطن الوهابيه!!!" والمسلمون الموحدون في كل مكان .
أقــــول :


إن الوهابيه التي تذكرها في طيّات حديثك وتشتكي من جلافتها قد ولّت مع تمدن أولئك الأعراب الطيبين الملتزمين بقواعد الدين إلتزاما قوياً داعين لمعتقداتهم بقوة وحماس في زمن كانت الشفاه فيه غليظه والأفهام مغلقه ،وفي وقتنا الحاضر لاوجود للتزمت الديني والتنطع المخالف لثوابت الدين وأقصد في الأمور التطبيقية وكيفية حث الناس على فعل الخيرات وترك المنكرات ، فقد كان للإعلام والتنمية التي شهدتها الدولة السعوديه الأثر الواضح في توسع المدارك وتناميها وحديثنا ليس عن الماضي الذي جعله البعض تمثالا لايمكن أن يزحزحوه من أمام أعينهم ويروا الحقيقة الجليةو لعل النتائج التي جناها المسلمون والإسلام من " الوهابيه" اليـوم لاتُحصى فقد أضحوا وبشهادة الشهود قادة العلماء ومركز الفتاوى ويشهد الجميع مالمشائخهم الماضين والمعاصرين من أهمية وثقل إسلامي.وما الوهابية إلا خريجة مدرسة أحمد بن حنبل في الفقه وإبن تيمية وإبن القيم في الفهم والشرح والاسلوب والتعاطي


وجملتك التاليه: وهل السلفية المتطرفة الا غرس أيدي الوهابية ونتاج أفكارها ومعتقداتها
جملة صحيحة المعنى جيدة السبك والمبنى ، ولايضر "الوهابيه "تطرف "قليلي الفهم عديمي التقوى والفقه" كما لايضر النبي صلى الله عليه وسلّم وأصحابه رضي الله عنهم "تطرف الخوارج وشذوذ الروافض وتخرصات المعتزله"


ملاحظة هامه تبدت لي أن الوهابيه أصبحت تطلق على صنف من الناس تميزوا بالشدة والغلظة في التعامل ولايمكن تخطئتها عقدياً ،فقط ترسبات متعلقه بالمنشأ ومنطقةالتمركز والله العالم

الســـــــلام عليــــــكـــــم ، هل انتهـــــــى الحـــــوار ؟
إننا لفي قول مختلف
والله على مانقول شهيد
:-)