تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الأفعى في جــــحـــــــرها



الأسدي
04-14-2007, 06:08 PM
ايها الاعضاء الكرام..الا تلاحظون ان الضغط خف عن اهل السنة...وقلت عدد ضحايا التصفيات الطائفية الموجهه ضدهم من قبل ..مليشيا جيش المهدي...وذلك بعـــــد هـــــــــروب الأفعى اللعين الصدر الى جـــــــــــــحرة

FreeMuslim
04-16-2007, 06:17 AM
ولكن هناك أفاعي كثيرة ما زلت خارج جحورها تسرح وتمرح .. والحكيم أكثر خطراً من الأفعى التي سميت ولكن ما يجري بين هذه الأفاعي حالياً هو التقاتل على الغنائم فضلاً عن حب السيطرة لكلٍ منها ..

نسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ان يجعل بأسهم بينهم شديد وأن يهلك الظالمين بالظالمين ويخرجنا من بينهم سالمين غانمين إنه ولي ذلك والقادر عليه ..

هنا الحقيقه
04-16-2007, 07:48 AM
نعم ملاحضه جيده اخي الاسدي \


نسال الله الامان في ضل دوله اسلاميه في العراق

نعم اخي الاسدي ان بطل الاتاري الان قد شغله شاغل امانه

وحبسه حابس الفيل فهو الان لا يعرف كيف يتصرف بعد ان تخلى عنه اقرب المقربين
لنرى ماذا سوف يفعل بعدما عض يد التي مدت له في بداية الازمات عندما تامر عليه ابناء جلدته من حكيمها وغيرهم ولم يجد ملجئ غير اخواننا من الفلوجه ولم يجد غير اهل السنه يعينوه برجالهم واموالهم وقوتهم

والان تنكر لهم واصبح يقتل باولادهم ويسبي جوامعهم ومساجدهم اتعجب اين كان كل هذا في العراق ما قبل الاحتلال

لما لم نكن نسمع بهم كنا جيران ناكل ونشرب في قدر واحد لما انقلبت الدنيا لما اصبح الصدر ممتلئ صدره بالسم والغل والكره على اهل السنه

نعم نعذر الحكيم لانه من قبل ومن بعد كان ما كان نعلم انه الذي عذب اسرانا في ايران وهو الذي قتل ابناء جلدتنا في القادسيه

في حرب العراق وايران ولم يخجل واصبح ياكل من ثدي امه كان يقتل الجنود العراقيين وكما نوهت عدة مرات

كان للجيش الايراني 8 فيالق وانشاوا الفيلق التاسع وسموه فيلق 9 بدر الذي يتزعمه المقبور الحكيم

نعم اخي الاسدي والمسلم الحر لا عتاب ولا تعب على الحكيم فهو معروف من زمن لكن نعتب على الصدر ماذا وجد من اهل ا لسنه غير الخير والمساعده والمعونه لما هذا العمل الاجرامي

العجب العجاب ان والد الصدر لم يكن كذلك والشهاده لله كان يريد ان يجمع بين اهل السنه والشيعه ويدعو الى التقريب ويدعو لما هو خير بين المسلمين وهو الذي ارجع صلاة الجمعه عند اهل الشيعه

وحارب السستاني وتوجهات السستاني وكما هو معروف واعتزل السستاني الصلاة في ايام الصدر الاخيره ولهذا قتله عملاء ومخابرات ايران

ورموها برقبة صدام حسين

المهم ان شاء الله تدور الدائره على الصدر والحكيم ويرجع العراق لاهله ويرجع العراق واحد موحد كالبنيان المرصوص