تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بين فتح الإسلام وفتح السراي .



كلسينا
04-06-2007, 08:02 PM
خبر منقول في أحد صحف المعارضة .
بين"فتح السراي"و"فتح الإسلام"!

كشف ألأجهزة الأمنية،المولجة بحفظ أمن الناس وتقديم المجرمين

للعدالة،مرتكبي جريمة عين علق الإرهابية،أثلج صدوراللبنانيين الذين يشكرون

حقاً كل من أسهم في هذا الإنجاز،رغم أن"لا شكر على واجب"مبدئياً.وباسم

هؤلاء اللبنانيين،باستثناء الساسة والقادة، نطلب كإعلاميين مسؤولين،من الجهات

الرسمية العليا في وزارة الداخلية وفي قوى الأمن الداخلي استكمال ما بدأته على

التلفزيونات،بالتالي:_تقديم عرض موثق كامل لاعترافات المجرمين،والأفضل

أن يكون متلفزاً._إبراز الأدلة كلها التي تؤكد إرتباط هؤلاء المتهمين المعترفين بارتكاب الجريمة بالفصيل

السياسي،أو الأمني الذي يعرف الذي يعرف ب"فتح الإسلام"._دعم

"التحليلات"الرسمية المعلنة حول العلاقة بين "فتح الإسلام"و"فتح

الانتفاضة"برواية متكاملة تستند إلى الوقائع والعلومات،_نشر

"الملف"المعلوماتي والاستخباري الذي يوضح،خارج إطار التحليلات،كيف أن

فتح الإسلام هي فصيل وهمي تابع لفتح الإنتفاضة وكيف أن الفتحين هما "أداة"

في الجهاز الأمني السوري...كما ورد على لسان الوزيرحسن السبع...ومع تجديد

الشكر.نمتنع عن الخوض في السجال المهين المندلع بين جهاز سياسي-أمني في

السلطة اللبنانية،وبين السيد شاكر العبسي الذي يرأس تنظيم فتح الإسلام في

مخيم البارد لبنان!
وطبعاً هذا المقال ليس منشور لدعم فتح الإسلام ولكن لتبرأة النظام السوري من الجريمة النكراء .
ما رأيكم دام فضلكم .

من هناك
04-07-2007, 01:11 AM
اظن ان الأيام القادمة حبلى بالأخبار

Abu Mujahed
04-07-2007, 06:17 AM
لكن مخاضها عسير والله اعلم

ابن خلدون
04-07-2007, 03:35 PM
معظم القضاة اللبنانيين الذين يشاركوا في التحقيقات يخشون على حياتهم وعلى حياةاولادهم لهذا لا يكونوا قساة في اصدار العقوبات او انهم تلقوا رسائل تهديد من الشام ومن عملائها المحليين او انهم عرفوا بما حصل لبعض القضاة من تهديدات ووضع الغام قرب منازلهم
الكشف عن اي جريمة او تفجير في لبنان هو ليس بقدرة القضاة اللبنانين ويجب مشاركة القضاة الدوليين لانهم لا يتعرضوا للضغوطات الشامية الاجرامية ... ولولاهم لن نرى لا حقيقة ولن ينكشف امر المجرمين

كلسينا
04-07-2007, 09:35 PM
ويبقى التحقيق بذمة المسؤولين عنه لنرى عما سيفصح !!!!
ولكن علمتنا الأيام أن الأمور العظام لايظهر فيها الحق بل تكثر فيها الصفقات وينتج عنها دائماً كبش للمحرقة قد يكون مذنب أو برئ ، ولكن المهم لا يختم الملف إلا بقربان .