كنت اتمنا تطبيق الخطة الجديدة والتي سميت بخطة فرض القانون وكان معي الملائين من العراقين وغيرهم خارج القطر ينتضرون ساعة الانطلاق .وبدأ ما كنا نحلم بيه وكم كنت اتمنا من هذا الحلم احلام وردية كلها اطمئنان واعادة المهجرين والامن والابتسامة للعراقين .وشاهدنا وسمعنا المسولين من انتقد ومن ايدة الخطة من اعترض على القادة ومن رفضهم لماضيهم السياسي الجميع كان ولازال يراقب والجميع يتمنا نجاح الخطة
نكون صريحين وجريئين ومنصفين لما قامت بيه القوات العراقية والاصدقاء من الدعم وتطهير وتمشيط قسم من بغداد ولازال النتائج ايجابية والعمل وسط والاداء لقسم من القوات وسط وقسم الاعظم ضعيف ودليل على كلامي ما يجري يوميا وامام انظار تلك القوات وعندما تطلب المساعدة والعون يقولون ليس من واجبنا ليس ظمن قاطعنا لا نتدخل بهذه الامور .اتعجب رجل القانون ينطق بهذه الكلمات وامامه يخطتف الطفل ويسلب الرجل ويقتل الشاب وهذا ما يحدث الان يوميا وفي جميع مناطق بغداد ولازالت السيارات المفخخة تدخل الى قلب العاصمة كما نسمع ونشاهد على شاشات التلفاز
كم مرة ومرة صرح ضابط كبير في الداخلية ولا اتذكر اسمه عن القضاء على السيارات المفخخة بواسطة كشفها بواسطة الاجهزة الجديدة ولكن الى الان لم نرى ولم ترى النور هذه التصريحات من رجال الداخلية متى توفون بالوعد ومتى تصدقون مع الشعب ؟متى متى متى

جلال
كويي