منهاج
03-31-2007, 07:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه مكر يكاد لأهل الإسلام ... وطريقه يمر بالعراق .. وساحته بالشام .. وعلى وجه الخصوص (سوريا).
النفوذ الرافضي في الشام ليست محاولة وليدة اليوم .. وإنما هي خطط ترمي إلى أهداف عظمى ، يشترك فيها الصليبيون واليهود أيضاً ؛ لإعداد العدة لمعركة مصيرية ... ومقصدها استئصالي لأهل الإسلام .
ولا بد من النظر إلى أنَّ بشار ليس إلا نصيرياً .. والنصيرية هي طائفة خرجت من رحم الرافضة.. فالمورد واحد ؛ فلا بد أن يكون المصب واحد أيضاً .
ولكن لنا بحمد الله المبشرات بأن عقر دار المؤمنين في الشام .. وأنها ستكون أجناداً مجندة ؛ جند بالعراق وجند بالشام ، وجند باليمن .
وبدأت الأجناد في العراق ... وعلامات قوية ، ودلائل ظاهرة بأنها بدأت تتشكل في الشام واليمن .. والرافضة الإيرانيون علموا هذا الحق العلمي الواقعي .. فسارعوا إلى إثارة ثورة الحوثي في اليمن ، لتمكين موطئ قدم للرافضة هناك .
واستغلال نفوذ النصيرية في الشام ، والتعاون مع ما يسمى بـ(حزب الله) لنشر التشيع الضال ، وتهيئة الأجواء للإيرانيين الذين وصل عددهم إلى أكثر من 400 ألف في سوريا وحدها .
ولكن كثرة الأعداد ليست بشيء في ميزان أهل الحق .. بل هي دلائل على نهاية الظالمين .. لأن الله يمهل الظالم ؛ حتى إذا أخذه لم يفلته ، وجعل هلاكه آية وعلامة تشهد على وحدانية الله ، وعلى قوته وانتقامه من أعدائه .. وتمكينه لأولياءه الذين هم قلة مستضعفة في مفاهيم البشر .. ولكنها قوية من منبعها الذي يستمد قوته من وحي من الله تعالى .
والله غالب على أمره .. ولكن أكثر الناس لا يعلمون
أبو العباس النجدي
إنه مكر يكاد لأهل الإسلام ... وطريقه يمر بالعراق .. وساحته بالشام .. وعلى وجه الخصوص (سوريا).
النفوذ الرافضي في الشام ليست محاولة وليدة اليوم .. وإنما هي خطط ترمي إلى أهداف عظمى ، يشترك فيها الصليبيون واليهود أيضاً ؛ لإعداد العدة لمعركة مصيرية ... ومقصدها استئصالي لأهل الإسلام .
ولا بد من النظر إلى أنَّ بشار ليس إلا نصيرياً .. والنصيرية هي طائفة خرجت من رحم الرافضة.. فالمورد واحد ؛ فلا بد أن يكون المصب واحد أيضاً .
ولكن لنا بحمد الله المبشرات بأن عقر دار المؤمنين في الشام .. وأنها ستكون أجناداً مجندة ؛ جند بالعراق وجند بالشام ، وجند باليمن .
وبدأت الأجناد في العراق ... وعلامات قوية ، ودلائل ظاهرة بأنها بدأت تتشكل في الشام واليمن .. والرافضة الإيرانيون علموا هذا الحق العلمي الواقعي .. فسارعوا إلى إثارة ثورة الحوثي في اليمن ، لتمكين موطئ قدم للرافضة هناك .
واستغلال نفوذ النصيرية في الشام ، والتعاون مع ما يسمى بـ(حزب الله) لنشر التشيع الضال ، وتهيئة الأجواء للإيرانيين الذين وصل عددهم إلى أكثر من 400 ألف في سوريا وحدها .
ولكن كثرة الأعداد ليست بشيء في ميزان أهل الحق .. بل هي دلائل على نهاية الظالمين .. لأن الله يمهل الظالم ؛ حتى إذا أخذه لم يفلته ، وجعل هلاكه آية وعلامة تشهد على وحدانية الله ، وعلى قوته وانتقامه من أعدائه .. وتمكينه لأولياءه الذين هم قلة مستضعفة في مفاهيم البشر .. ولكنها قوية من منبعها الذي يستمد قوته من وحي من الله تعالى .
والله غالب على أمره .. ولكن أكثر الناس لا يعلمون
أبو العباس النجدي