كشف القائدالسابق لحلف شمال الأطلسي (ناتو) الجنرال الأميركي المتقاعد "ويسلي كــلارك" فيحديث لموقع "الديموقراطية الآن"، أن وزارة الدفاع الأميركية أصدرت في العام 2002مذكرة "تصـف كيــف ستــجهز الولايات المتحدة على ســبع دول خــلال خمـس سنوات، تبدأفي العراق، ثم سـوريا، مروراً بلبنان وليبـيا والصـومال والسـودان وتنـتهي بـإيران".
وقال كلارك إنه فيما كان يقوم بزيارة لوزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد ونائبه بول ولفوويتز في "البنتاجون"، بعد نحو عشرة أيام من هجمات 11 أيلول، عرّجت على "هيئة الأركان المشــتركة" لإلقــاء التحية على "زملاء عملواتحت إمرتي".
وتابع : إن "أحد الجنرالات طلب التحدث معى على انفراد، قائلاًبارتباك : "لقد اتخذنا القرار بغزو العراق في 20 أيلول (2002)".
ولما سأله كلارك عن السبب، متسائلاً ما إذا كانت الإدارة الأميركية قد اكتشفت رابطاً بين صدام حسين والقاعدة؟. أجاب الجنرال بالنفي، مضيفا : "أعتقد أنهم لا يعلمون ماذا سيفعلون غير ذلك.. وكأننا لا نعلم ماذا يتوجب علينا أن نقوم به حيال الإرهابيين".
أضاف كلارك : قمت بزيارة الجنرال بعد بضعة أسابيع، أي "فيما كنا نقصف أفغانستان"، وســألته : "ما إذا كانت الإدارة عازمة فعلاً على مهاجمةالعراق؟"، فأجاب الجنرال :«لا بل أسوأ من ذلك.. لقد تلقــيت للتو من فوق (مكتب وزيرالدفاع) هذه المذكرة.. التي تصف كيف سنجــهز على سبع دول في خمس سنوات".
فسأله كـلارك ما إذا كانت المذكرة "سرية"، وعندما ردّ الجنرال بالإيجاب،رفض كلارك رؤيتها، لكنه تبلغ منه اسماء الدول السبع المستهدفة.

أظنهم نجحوا في العراق (بمعنى ضربه فقط) وفشلوا بعد الضربة فشلاً ذريعاً
وقد وهموا انهم قد هزموا المحاكم الاسلامية في الصومال بعد الدعم الأمريكي للجيش الأثيوبي الذي اجتاح الصومال
والسودان يتحضر لعقوبات أممية يمكن أن تنتهي بضربة
لبنان قد وجهت إليه الضربة أيضاً ولكن باءت بالفشل
والتسريبات كثيرة في الصحافة الفرنسية والبريطانية والأمريكية عن ضربة خاطفة لايران وسوريا باسم اللسعة
ولكن ما لم أستطع فهمه هو ليبيا، وأظن ان الخطة قد وضعت قبل تقديم معمر القذافي الطاعة للأمريكان وأظن أن ضرب ليبيا مستبعد الآن

وقد أنعم الله علينا ففشلوا في أفغانستان ولبنان وهم يتحضرون لاعلان الفشل في العراق وبدأوا يرون مقاومة شرسة في الصومال ونسأل الله أن يسلم شعبي سوريا والسودان

والله تعالى أعلم

لم يدر بخلد الأمريكان قط أنهم سيواجهون مثل هذه المقاومة الباسلة
في العراق كانوا يحلمون باستقبال العراقيين لهم استقبال الفاتحين
والانبطاح تحت أقدامهم وتقديم خيرات بلادهم على أطباق من ذهب
لكن هيهات!!

كانوا يحلمون بإنجاز المهمة في العراق خلال أشهر قليلة ينتقلون بعدها لالتهام
باقي المنطقة..... لكنهم يكيدون كيدا والله لهم بالمرصاد!!

الدور الأمريكي بدأ يتلاشى وسيختفي قبل أن يتم على ظهوره 100 سنة بإذن الله ..وقبله تلاشى الدور الفرنسي والبريطاني على رغم أن الأخيرتين استعمرت البلدان العربية فترة طويلة ..أما غزو العراق فلا بد أن نفهم طبيعة الغزو الذي ساهمت به تخبطات حزب البعث بغزوه الكويت وقمعه وانتهاجه سياسة قمعية مع ثلثي شعبه ..وساهم به على مستوى العسكري حصار قاتل لمدة 10 سنوات ..باختصار العراق كان منتهياً تماماً والشعب العراقي بالفعل ثلثيه استقبل القوات الغازية بـ(الدورمه والكليجا ) ..وهي دروس يجب ان تستفيد منها الأنظمة القمعية المتسلطة بإنقلابات غير شرعية

المشكلة بأصحاب هذه الأنظمة لا يتعلمون .
وخصوصاً أن الدرس الأول في هذا المضمار هو عدم التمسك بالسلطة .
ومين بدك يا صديقي يتعلم وكل واحد عم يحضر ولده لأستلام دكانة أبوه من بعده .
مافي غير المسكين لحود ماظبطت معه ، وهناك تسريبة أنه يهم باللجوء إلى قطر بعد نهاية ولايته
رغم أملاكه الكثيرة في البرازيل ولكن كثرة اللبنانيين من التيار المناؤ في البرازيل ترعبه بعض الشيء . تسريبة صحفية عن جريدة السياسة الكويتية .

ان شاءء الله يتم حصرهم وهزيمتهم في العراق فكما هو معروف قال سيدنا عمر الراق انف العرب

وكما هو معروف ان العر اق البوابة الشرقيه للعرب

سوف يندحرون اكثر واكثر ويسحقون اكثر من فيتنام

والله يحفظ البلاد العربيه من كل همجي محتل وغير همجي وكل طامع

اللهم اقطع ايديهم وارجلهم والسنتهم من يفكر بايذاء العرب والمسلمين اللهم امين

السؤال هو: إذا كان هذا هو المخطط فأين المشروع الإسلامي الحضاري في المقابل؟؟

المشروع !!!!!
مش لما تظهر القوة الإسلامية الموحدة بالأول ؟

المشروع الاسلامي الموحد ياله من حلم جميل ولكن متى يكون هذا وكيف يكون ونحن نحارب بعضنا بعضا. كيف ذالك وكل فرقه من هذه الامه تعتقد ان كل الفرق الاخرى هالكه وهي وحدها الناجيه من العذاب . كيف ذالك وكل فرقه تكفر اختها وتضمر لها كل سوء ولو رات اعداء الامه تفتك بالجماعه الاخرى فانها تبقى ساكنه وكان الامر لايعنيها بل قد تعين اعداء الامه على هذه الجماعه وكل حجتها انها تخالفها الرائ. وفي الحقيقه ان كل مايفرق هذه الامه هوالاهواء والمصالح الشخصيه وفي احسن الاحوال التعصب الديني وعدم التفقه في الدين فكلنا يفتي بما لايفهم ولايعرف والامر موكول الى غير اهله والله وحده هو المعين على هذه الفتن والمحن التي تعصف بالامه عافانا الله منها, وحقق حلمنا بايجاد المشروع الاسلامي الموحد قريبا انشاء الله اختكم في الله فاطمه :icon_frown:

أهلاً بك أختنا الكريمة . ولكن جلدنا لأنفسنا ونقدنا السلبي ، لا يحل المشكلة ولا ينهي هذا الوضع المذري الذي نعيش . فما هو الحل الواقعي برأيك ، مع كيفية التطبيق ؟؟؟

العمل مع العاملين لإعادة الخلافة الإسلامية ..

أهلاً أخونا الكريم .
بس مين تحديداً . لأن العاملين تحت هذا العنوان كثر ومنهم جمعية فرطت قبل أن تبدأ بالعمل ؟

يعني مين رح جاوبك .. طبعا سأجيبك بحزب التحرير وإلا لما كنت أنا في صفوفه

بس برأيك ما تأخرت القصة معهم شوي ؟؟؟
وهناك خطأ ما يجب إصلاحه أو تفاديه ؟؟