تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ثناء ابن تيمية رحمه الله على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه



الصفحات : 1 [2]

الراية الخضراء
06-20-2007, 11:54 AM
اولا كلنا قليلوا الادب مع سيد الخلق اذ لا اقدر ان ادافع عن نفسي اتجاه تطاولك وانا اعترف اني مقصر من هذه الناحية حتى انت لا تقدر ان تقول انك موفي حق الرسول(ص)
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewtoc.asp?BID=13
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=116
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=117#s5
ما عليك الا ان تظغط لى الرابط لتعرف من اين جلبته لك
الرابط الاول للكتاب كله
والرابط الثاني لمكان كتاب فرض الخمس
والرابط الثالث ما عليك الا ان تختار الحديث 3141

صهيب
06-20-2007, 04:12 PM
اولا كلنا قليلوا الادب مع سيد الخلق اذ لا اقدر ان ادافع عن نفسي اتجاه تطاولك وانا اعترف اني مقصر من هذه الناحية حتى انت لا تقدر ان تقول انك موفي حق الرسول(ص)
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewtoc.asp?BID=13
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=116
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=117#s5
ما عليك الا ان تظغط لى الرابط لتعرف من اين جلبته لك
الرابط الاول للكتاب كله
والرابط الثاني لمكان كتاب فرض الخمس
والرابط الثالث ما عليك الا ان تختار الحديث 3141

ما الذي تريد قوله؟

الراية الخضراء
06-20-2007, 05:39 PM
ما الذي تريد قوله؟
لا اريد شيئا اريدك ان تحسن النية معي
انا اتيتك بحديث للبخاري وانت كذبته واتيت باحاديث مخالفة له موثقة ولكن لا تشبه الحديث الذي اتيتك به وهذا نصه وقد اكدت لك بروابط كتاب الخاري
3141 ـ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم خَطِيبًا فَأَشَارَ نَحْوَ مَسْكَنِ عَائِشَةَ فَقَالَ ‏"‏ هُنَا الْفِتْنَةُ ـ ثَلاَثًا ـ مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ ‏"‏‏.

هنا الحقيقه
06-20-2007, 06:36 PM
مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ

وهل طلع قرن الشيطان ؟

صهيب
06-29-2007, 03:49 AM
لا اريد شيئا اريدك ان تحسن النية معي
انا اتيتك بحديث للبخاري وانت كذبته واتيت باحاديث مخالفة له موثقة ولكن لا تشبه الحديث الذي اتيتك به وهذا نصه وقد اكدت لك بروابط كتاب الخاري
3141 ـ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم خَطِيبًا فَأَشَارَ نَحْوَ مَسْكَنِ عَائِشَةَ فَقَالَ ‏"‏ هُنَا الْفِتْنَةُ ـ ثَلاَثًا ـ مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ ‏"‏‏.


في كثير من الأحيان يروى الحديث نفسه أكثر من مرة وبطرق مختلفة .
إن التمسك بحديث مبتور دون الإلتفات إلى بقية الأحاديث الواردة المماثلة له والتي توضحه وتفسره لهو دليل على هوى ومرض في النفس
فكيف يكون وقتها حسن النية؟
أتيت بحديث مقتطع فأكملت لك بقية الأحاديث لتتبين الحق ولكنك مصر على العمى ماذا أفعل لك؟