:) :) :) ..........................
صارت القصة مجال إهتمامنا فما توفرونا أرجوكم من أي جديد .

اخي المحترم صاحب كافية الواوا
لقد كنت حكيماً ولكنك الآن تريد ان تقع في فخ التكنولوجيا التي تسعى جاهدة لإخراج الإنسان من بساطته إلى تعقيد الكهرباء والإلكترون والحرارة والبرودة والطاقة الخاملة :)

بعد هذه المقدمة الغير واضحة اقول لك.

إن الناس تمشي الآن في طريق الإبداع Innovation ويحاول كل مهندس في العالم ان يخترع فكرة جديدة يمكنه ان يبيعها بمليار ونصف دولار كما حدث من شهر لما اشترت شركة غوغل شركة يوتيوب بمبلغ مليار ونصف دولار لعرض الفيديو على الانترنت.

هناك اخبار اخرى عن شاشات تطوى وحاسبات ارق من الورق المقوى :)

على راسي أخي الكريم
تابع جديد الأخبار إن شاء الله من غدا
ولك تحياتي ..

بلال اما زال حلم المليون يراودك :)

اخي فاروق
الآن اعمل على اكثر من المليون. حلم المئة مليون :)

كنت اعطي محاضرة لتلامذة الماجستير في الهندسة الأسبوع الماضي عن كيفية إطلاق الشركات وكيفية تحويل الأفكار إلى مشاريع منتجة وقد اشعلت في قلوبهم ايضاً حب الملايين :)

سوف اريك الصور لاحقاً لترى كيف تؤثر الأموال في الناس (فقط الحديث عن المال) ولم ارشيهم :)

اذا هيك الله يرزقك ويفتح عليك....

بس الخوف انك تستخدم هالشباب لشي حملة انتخابية :)

يا اخي لم تستعجل علي :)
اصلاً انا احضر للحملة الحالية وإن شاء الله تكون افضل مما سبقها :)

الله يرزقك أخي أبو الليل ، هيدا صاحبنا عايش بمجاهل أفريقيا المليون بالنسبة له شي كثير .
حبيبي فاروق المليون اليوم من أرقام متوسطي الحال ، فشوف أنا وأنت وين يا صاحبي ؟ :)

هه هه هه هه

اخي كلسينا، الحاج الأفريقي عم يعبي بسرعة كبيرة ما تستهينو :)

باسم الله ما شاء الله... :)

انا عم قول ليش مبارح عملت حادث بسيط بالسيارة !!! :(

ومرضت بعد الظهر.... :(

شوي شوي يا شباب...يعني بالدور مش الكل مع بعض :)

اخي فاروق،
بلا حسيدة يعني عندي سيارة. صحيح انو لم ادفع ثمنها قرشاً واحداً ولكنها تمشي :)

معلمي بلال الله يرزقك كمان وكمان....ويفتح عليك ابواب رحمته وفضله

وبالمناسبة دلني من وين فيني جيب سيارة ببلاش :)