المتأمل خيرًا
01-18-2007, 05:44 PM
..... بسم الله الرحمن الرحيم ........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمة :
هذه كلمات قليلة يسطرها قلمي لكم فعوا ما أقول رحمكم الله : ....
يوم الجمعة قبل الماضية في قناة المجد بعد صلاة الجمعة أثلج صدري بالاجابة الكافية الوافية
عن مقتل صدام رحمه الله تعالى و بين وفصل ملة الكفر ولعنهم لكفرهم وما يفعلوه في سنة العراق
وهم الشيعة الروافض الصفويون وعلى رأسهم عبدالعزيز الحكيم و مقتدى الصدر وقد لعنهم الشيخ
و أثلج صدورنا بيإضاح حقيقة صدام أنه رجع وتاب في سنسن عمرة الاخيرة ونه كان له حسنات عظام
كما كان له سيئات فمن عظام حسناته انه وقف في المد الصفوي الايراني لاكثر من عقدين من الزمن
و أيضا أنه كان واقفا في وجه المد الصليبي لاكثر من عقد من الزمن و أنه بدأ بالاصلاح في أواخر
حياته وبدأ بالاهتمام بالمساجد و دور التحفيظ وووو .... الخ
وهذا ما جعل إمريكا تحيك له الؤامرات حتى لا يقيم دولة إسلامية في العراق فحاكت له و نسجت له
بيت العنكبوت الذي وقع فيه بمساعدة الموساد اليهودي و الشيعة الروافض و الصفويون الايرانيون
و أيضا الخونة من أبناء العراق و العرب ....
وفيما ذكره فضيلة الشيخ ان صدام مات في حسن خاتمة لم يكن يحلم بها
ونظقة للشهادة على اكمل وجهه لعلها تشفع له (( لحديث من كان اخر كلامه لااله الاالله))
دخل الجنة وموته يوم الحج الاكبر ......
ولا يخفى عليكم كما قال أخي خالد الدامع موقف مهم وهو أن حقد الشيعة كان في صالح صدام
حيث قتل في أفضل الايام إلى الله تعالى و تشهد وأعاد الشهادة ونصرف عن الرد على القوم
وهذا من الثبات و حسن الخاتمة ... فالله أكبر و لله الحمد ...
أردو به شرا فأرد الله به كل الخير إن شاء الله تعالى و لعله تكفيرا لما اقترف في حياته..
و أردف الشيخ حفظه الله أنه يجوز أن نترحم عليه فترحم عليه الشيخ فرحم الله أبا عدي
وغفر ذنبه و أسكنه مساكن الشهداء ... اللهم آآآآآآآآآآمين
فالعبرة إخوتي بالخاتمة
http://www.islammemo.cc/media/iraq/Saddam-Hussein.jpg
-------------------------------------------
تعقيب و مقال لاحد الاخوة في الساحة الاسلامية :
الشيخ الفوزان يوجه قذائف وصواريخ لأتباع مقتضى الصدر في المجد اليوم
ماذا انتم قائلون ياصفويين(روافض) بعد قذائف الشيخ عبد العزيز الفوزان في قناة المجد بعد الجمعة!!؟
كنت اترقب البرنامج الاسبوعي الشهير الحياة كلمة
للعلامة الشيخ سلمـــــــــــــان العودة فلما قلبت التلفاز إذا ببرنامج آخر يقدم في القانة بدلا من الحياة كلمة
وقلت لعل الشيخ متعب بعد الحج
ذهب إلى الحلاق حتى أشذب شعري فإذا ببرنامج الجواب الكافي يشد انتباه الأخوة الجالسين بالمحل امعنت النظر واصغيت للكلام فإذا بالشيخ الفاضل عبد العزيز يجيب على أسئلة أحد المتصلين
حينما سأله هل يجوزو أن نترحم على صـــــــــــدام حسين !؟
بدأ الشيخ حديثه بالترحم عليه
وبعد ذلك قال نحن نعلم أن صدام حسين رحمه الله أجرم في حق الجميع وقد قتل من علماء السنة وكان له سجل أسود كما كان له سجل أبيض مشرف
صدام حسين أفضى إلى ماقدم_الكلام موصول للشيخ_
ولكن لابد أن نعلم أن اللـــــــــــــــــه سخره للقتال الصفويين الرافضة
قاتلهم الله الذين عثوا في الأرض الفساد
وبعد ذلك بدأ في التحدث عن مقتضى الصدر فلعنه وذكر أنه مجرم في حق السنة
وذكر قصة الطبيب السني الذي اختير نائبا لوزارة الصحة فلما دخل الوزارة لم يخر جإلى الآن منها
وقال في معنى حديثه هنيئا لصدام قوله للشهادة مع محاولة الروافض لإلهائه عن قولها
فقد قالها مرتين وبلغة قوية وواثقة كم نفتقدها نحن العرب
ومن ثم ذكر فتوى والله تدل على تدليس هؤلاء الروافض ولعبهم على العامة
حينما سألت امرأة مقتضى الصدر هل يجوز المتعة في الحسينية لأنصار المهدي لقتال النواصب (أهل السنة)
فكان جوابه بنعم !!!!!!!!!!!!!!!؟؟
لتكثير سواد الروافض قاتلهم الله
او بمعنى أصح لتكثير الزناة النواصب الأبناء غير الشرعيين !!؟
ومن ثم ادلى بدلوه الشيخ البريك
وقال كلاما سبق أن ذكره لي حينما قابلته بمصر !!؟
فتذكرت بعض المناضلين عن الفكر الشيعي ممن هم في المنديات ويظهرون كامل الاحترام
وقلت ماذا سيقولون بعد هذه الفتوى السخيفة من المرجع الرافضي !؟
اللهم انصرالمسلمين في كل مكان ..
http:[email protected]..Qu.0@.3ba99e0e
وقفات حول إعدام صدام حسين .... موضوع من مفكرة الإسلام
كان إعدام االرئيس العراقي صدام حسين في فجر عيد الأضحى المبارك ذا دلالات عديدة سواء في توقيته أوفي طريقة عرضه على الإعلام وهو حدث أعتقد أن التاريخ لن يهمله مطلقًا وبين دلالات وعِبر وأهمية هذا الحدث نقف تلك الوقفات.
أولاً لا يمر هذا الحدث على أي نفس مسلمة ألا ويقف بداية مع الخاتمة وكما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأعمال بالخواتيم نعم فقد أراد الله أن يشهد العالم كله كيف يقف "صدام حسين"، ذلك العبد الذي حكي عن قوته الأساطير وروي عن شدته وقسوته الحكايات، ولكن الله أراد أن تكون نهاية كل هذا بحقيقة خالدة، وهي إذعان وتسليم بألوهية الله ووحدانيته وافتقار العبد المخلوق إلى الله؛ فشهد صدام حسين أن "لا إله إلا الله"، وأن "محمدًا رسول الله"، وقد ردد الشهادة بثبات وهدوء المؤمن رغم كل التاريخ الذي مضى في أفكار بعثية كفرية وصراعات دموية، وحكم بغير ما أنزل الله. إلا أن كل ذلك يبقى الحَكم فيه هو الله، سبحانه وتعالى، ولا يبقى للمسلمين إلا أن يشهدوا بوفاة عبد مسلم، كيف تم ذلك؟ إنها بلا شك أيام المحنة التي جعلت صدام يراجع حياته ويقف على الحقيقة أنه عبد وله رب واحد؛ فكانت المراجعة كيف كانت، الله أعلم بها، ولكن الناس علمت وشاهدت جميعًا حدثًا هامًا ألا وهو إسلام صدام واستسلامه لله الواحد القهار، وهنا عِبرة هامة ألا يستبعد أي مسلم توبة طاغية مهما فعل، والله أعلم بعباده.
الوقفة الثانية: تنفيذ الإعدام شمل توجيه رسالة حاقدة من الرافضة للمسلمين السنة للآتي:
1- توقيت تنفيذ الإعدام، وهو صبيحة يوم عيد الأضحى عند المسلمين أهل السنة.
2- وجود جمع من الطائفيين الشيعة الحاقدين في مكان الإعدام.
3- تعالي صيحاتهم المبتدعة لحظة الإعدام.
4- الهتاف باسم كبيرهم الضال مقتدى والصدر.
فكانت رسالة تخلت عن كل المعاني الإنسانية، بل تخلت عن قيم وأخلاق الإسلام، التي يدعون أنهم ينتسبون إليه؛ فأحدثت رد فعل مدوي عند المسلمين، بل وعند العالم أجمع؛ فقد فضحت دمويتهم وهمجيتهم وسبحان الله فقد ارتد سحر الساحر، كما يقال، إلى نحره فقد أراد المبتدعة الضالون توصيل رسالة قوة وشماتة لكن سبحان الله حدث العكس كالآتي:
1- نسجوا خيوط بطولة لصدام حسين من ثوب كفنه، الذي أرادوا منه أن يجعلوه نهاية أليمة.
2- فضحوا أنفسهم بحقدهم وطائفيتهم.
3- استفاق الكثير من الجهال والمغفلين من المنتسبين للسنة لحقيقة الحقد الطائفي عند الشيعة.
4- انتبه الكثير من مثقفي العرب والمنتسبين للفكر القومي إلى حقيقة الدور الطائفي البغيض للشيعة، ودور إيران القوي في اختلال وتخريب العراق.
الوقفة الثالثة: أكد تنفيذ الإعدام في صدام حسين التعاون الوثيق بين الشيعة الرافضة والاحتلال الأمريكي ضد أهل السنة وفضح تمثيلية توزيع الأدوار بينهم حيث كان الإعدام وتنفيذه وتوقيته تحت سمع وبصر وعلم المحتل الأمريكي ومباركته،
التكملة على الرابط التالي :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=26909
أخوكم المتأمل خيرًا العنوان:
الرسالة:
اليوم رغم حزني .. الا أن الشيخ الفوزان أثلج صدري
--------------------------------------------------------------------------------
..... بسم الله الرحمن الرحيم ........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمة :
هذه كلمات قليلة يسطرها قلمي لكم فعوا ما أقول رحمكم الله : ....
اليوم في قناة المجد بعد صلاة الجمعة أثلج صدري بالاجابة الكافية الوافية
عن مقتل صدام رحمه الله تعالى و بين وفصل ملة الكفر ولعنهم لكفرهم وما يفعلوه في سنة العراق
وهم الشيعة الروافض الصفويون وعلى رأسهم عبدالعزيز الحكيم و مقتدى الصدر وقد لعنهم الشيخ
و أثلج صدورنا بيإضاح حقيقة صدام أنه رجع وتاب في سنسن عمرة الاخيرة ونه كان له حسنات عظام
كما كان له سيئات فمن عظام حسناته انه وقف في المد الصفوي الايراني لاكثر من عقدين من الزمن
و أيضا أنه كان واقفا في وجه المد الصليبي لاكثر من عقد من الزمن و أنه بدأ بالاصلاح في أواخر
حياته وبدأ بالاهتمام بالمساجد و دور التحفيظ وووو .... الخ
وهذا ما جعل إمريكا تحيك له الؤامرات حتى لا يقيم دولة إسلامية في العراق فحاكت له و نسجت له
بيت العنكبوت الذي وقع فيه بمساعدة الموساد اليهودي و الشيعة الروافض و الصفويون الايرانيون
و أيضا الخونة من أبناء العراق و العرب ....
وفيما ذكره فضيلة الشيخ ان صدام مات في حسن خاتمة لم يكن يحلم بها
ونظقة للشهادة على اكمل وجهه لعلها تشفع له (( لحديث من كان اخر كلامه لااله الاالله))
دخل الجنة وموته يوم الحج الاكبر ......
ولا يخفى عليكم كما قال أخي خالد الدامع موقف مهم وهو أن حقد الشيعة كان في صالح صدام
حيث قتل في أفضل الايام إلى الله تعالى و تشهد وأعاد الشهادة ونصرف عن الرد على القوم
وهذا من الثبات و حسن الخاتمة ... فالله أكبر و لله الحمد ...
أردو به شرا فأرد الله به كل الخير إن شاء الله تعالى و لعله تكفيرا لما اقترف في حياته..
و أردف الشيخ حفظه الله أنه يجوز أن نترحم عليه فترحم عليه الشيخ فرحم الله أبا عدي
وغفر ذنبه و أسكنه مساكن الشهداء ... اللهم آآآآآآآآآآمين
فالعبرة إخوتي بالخاتمة
تعقيب و مقال لاحد الاخوة في الساحة الاسلامية :
الشيخ الفوزان يوجه قذائف وصواريخ لأتباع مقتضى الصدر في المجد اليوم
ماذا انتم قائلون ياصفويين(روافض) بعد قذائف الشيخ عبد العزيز الفوزان في قناة المجد بعد الجمعة!!؟
كنت اترقب البرنامج الاسبوعي الشهير الحياة كلمة
للعلامة الشيخ سلمـــــــــــــان العودة فلما قلبت التلفاز إذا ببرنامج آخر يقدم في القانة بدلا من الحياة كلمة
وقلت لعل الشيخ متعب بعد الحج
ذهب إلى الحلاق حتى أشذب شعري فإذا ببرنامج الجواب الكافي يشد انتباه الأخوة الجالسين بالمحل امعنت النظر واصغيت للكلام فإذا بالشيخ الفاضل عبد العزيز يجيب على أسئلة أحد المتصلين
حينما سأله هل يجوزو أن نترحم على صـــــــــــدام حسين !؟
بدأ الشيخ حديثه بالترحم عليه
وبعد ذلك قال نحن نعلم أن صدام حسين رحمه الله أجرم في حق الجميع وقد قتل من علماء السنة وكان له سجل أسود كما كان له سجل أبيض مشرف
صدام حسين أفضى إلى ماقدم_الكلام موصول للشيخ_
ولكن لابد أن نعلم أن اللـــــــــــــــــه سخره للقتال الصفويين الرافضة
قاتلهم الله الذين عثوا في الأرض الفساد
وبعد ذلك بدأ في التحدث عن مقتضى الصدر فلعنه وذكر أنه مجرم في حق السنة
وذكر قصة الطبيب السني الذي اختير نائبا لوزارة الصحة فلما دخل الوزارة لم يخر جإلى الآن منها
وقال في معنى حديثه هنيئا لصدام قوله للشهادة مع محاولة الروافض لإلهائه عن قولها
فقد قالها مرتين وبلغة قوية وواثقة كم نفتقدها نحن العرب
ومن ثم ذكر فتوى والله تدل على تدليس هؤلاء الروافض ولعبهم على العامة
حينما سألت امرأة مقتضى الصدر هل يجوز المتعة في الحسينية لأنصار المهدي لقتال النواصب (أهل السنة)
فكان جوابه بنعم !!!!!!!!!!!!!!!؟؟
لتكثير سواد الروافض قاتلهم الله
او بمعنى أصح لتكثير الزناة النواصب الأبناء غير الشرعيين !!؟
ومن ثم ادلى بدلوه الشيخ البريك
وقال كلاما سبق أن ذكره لي حينما قابلته بمصر !!؟
فتذكرت بعض المناضلين عن الفكر الشيعي ممن هم في المنديات ويظهرون كامل الاحترام
وقلت ماذا سيقولون بعد هذه الفتوى السخيفة من المرجع الرافضي !؟
اللهم انصرالمسلمين في كل مكان ..
http:[email protected]..Qu.0@.3ba99e0e
وقفات حول إعدام صدام حسين .... موضوع من مفكرة الإسلام
كان إعدام االرئيس العراقي صدام حسين في فجر عيد الأضحى المبارك ذا دلالات عديدة سواء في توقيته أوفي طريقة عرضه على الإعلام وهو حدث أعتقد أن التاريخ لن يهمله مطلقًا وبين دلالات وعِبر وأهمية هذا الحدث نقف تلك الوقفات.
أولاً لا يمر هذا الحدث على أي نفس مسلمة ألا ويقف بداية مع الخاتمة وكما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأعمال بالخواتيم نعم فقد أراد الله أن يشهد العالم كله كيف يقف "صدام حسين"، ذلك العبد الذي حكي عن قوته الأساطير وروي عن شدته وقسوته الحكايات، ولكن الله أراد أن تكون نهاية كل هذا بحقيقة خالدة، وهي إذعان وتسليم بألوهية الله ووحدانيته وافتقار العبد المخلوق إلى الله؛ فشهد صدام حسين أن "لا إله إلا الله"، وأن "محمدًا رسول الله"، وقد ردد الشهادة بثبات وهدوء المؤمن رغم كل التاريخ الذي مضى في أفكار بعثية كفرية وصراعات دموية، وحكم بغير ما أنزل الله. إلا أن كل ذلك يبقى الحَكم فيه هو الله، سبحانه وتعالى، ولا يبقى للمسلمين إلا أن يشهدوا بوفاة عبد مسلم، كيف تم ذلك؟ إنها بلا شك أيام المحنة التي جعلت صدام يراجع حياته ويقف على الحقيقة أنه عبد وله رب واحد؛ فكانت المراجعة كيف كانت، الله أعلم بها، ولكن الناس علمت وشاهدت جميعًا حدثًا هامًا ألا وهو إسلام صدام واستسلامه لله الواحد القهار، وهنا عِبرة هامة ألا يستبعد أي مسلم توبة طاغية مهما فعل، والله أعلم بعباده.
الوقفة الثانية: تنفيذ الإعدام شمل توجيه رسالة حاقدة من الرافضة للمسلمين السنة للآتي:
1- توقيت تنفيذ الإعدام، وهو صبيحة يوم عيد الأضحى عند المسلمين أهل السنة.
2- وجود جمع من الطائفيين الشيعة الحاقدين في مكان الإعدام.
3- تعالي صيحاتهم المبتدعة لحظة الإعدام.
4- الهتاف باسم كبيرهم الضال مقتدى والصدر.
فكانت رسالة تخلت عن كل المعاني الإنسانية، بل تخلت عن قيم وأخلاق الإسلام، التي يدعون أنهم ينتسبون إليه؛ فأحدثت رد فعل مدوي عند المسلمين، بل وعند العالم أجمع؛ فقد فضحت دمويتهم وهمجيتهم وسبحان الله فقد ارتد سحر الساحر، كما يقال، إلى نحره فقد أراد المبتدعة الضالون توصيل رسالة قوة وشماتة لكن سبحان الله حدث العكس كالآتي:
1- نسجوا خيوط بطولة لصدام حسين من ثوب كفنه، الذي أرادوا منه أن يجعلوه نهاية أليمة.
2- فضحوا أنفسهم بحقدهم وطائفيتهم.
3- استفاق الكثير من الجهال والمغفلين من المنتسبين للسنة لحقيقة الحقد الطائفي عند الشيعة.
4- انتبه الكثير من مثقفي العرب والمنتسبين للفكر القومي إلى حقيقة الدور الطائفي البغيض للشيعة، ودور إيران القوي في اختلال وتخريب العراق.
الوقفة الثالثة: أكد تنفيذ الإعدام في صدام حسين التعاون الوثيق بين الشيعة الرافضة والاحتلال الأمريكي ضد أهل السنة وفضح تمثيلية توزيع الأدوار بينهم حيث كان الإعدام وتنفيذه وتوقيته تحت سمع وبصر وعلم المحتل الأمريكي ومباركته،
التكملة على الرابط التالي :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=26909
أخوكم المتأمل خيرًا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمة :
هذه كلمات قليلة يسطرها قلمي لكم فعوا ما أقول رحمكم الله : ....
يوم الجمعة قبل الماضية في قناة المجد بعد صلاة الجمعة أثلج صدري بالاجابة الكافية الوافية
عن مقتل صدام رحمه الله تعالى و بين وفصل ملة الكفر ولعنهم لكفرهم وما يفعلوه في سنة العراق
وهم الشيعة الروافض الصفويون وعلى رأسهم عبدالعزيز الحكيم و مقتدى الصدر وقد لعنهم الشيخ
و أثلج صدورنا بيإضاح حقيقة صدام أنه رجع وتاب في سنسن عمرة الاخيرة ونه كان له حسنات عظام
كما كان له سيئات فمن عظام حسناته انه وقف في المد الصفوي الايراني لاكثر من عقدين من الزمن
و أيضا أنه كان واقفا في وجه المد الصليبي لاكثر من عقد من الزمن و أنه بدأ بالاصلاح في أواخر
حياته وبدأ بالاهتمام بالمساجد و دور التحفيظ وووو .... الخ
وهذا ما جعل إمريكا تحيك له الؤامرات حتى لا يقيم دولة إسلامية في العراق فحاكت له و نسجت له
بيت العنكبوت الذي وقع فيه بمساعدة الموساد اليهودي و الشيعة الروافض و الصفويون الايرانيون
و أيضا الخونة من أبناء العراق و العرب ....
وفيما ذكره فضيلة الشيخ ان صدام مات في حسن خاتمة لم يكن يحلم بها
ونظقة للشهادة على اكمل وجهه لعلها تشفع له (( لحديث من كان اخر كلامه لااله الاالله))
دخل الجنة وموته يوم الحج الاكبر ......
ولا يخفى عليكم كما قال أخي خالد الدامع موقف مهم وهو أن حقد الشيعة كان في صالح صدام
حيث قتل في أفضل الايام إلى الله تعالى و تشهد وأعاد الشهادة ونصرف عن الرد على القوم
وهذا من الثبات و حسن الخاتمة ... فالله أكبر و لله الحمد ...
أردو به شرا فأرد الله به كل الخير إن شاء الله تعالى و لعله تكفيرا لما اقترف في حياته..
و أردف الشيخ حفظه الله أنه يجوز أن نترحم عليه فترحم عليه الشيخ فرحم الله أبا عدي
وغفر ذنبه و أسكنه مساكن الشهداء ... اللهم آآآآآآآآآآمين
فالعبرة إخوتي بالخاتمة
http://www.islammemo.cc/media/iraq/Saddam-Hussein.jpg
-------------------------------------------
تعقيب و مقال لاحد الاخوة في الساحة الاسلامية :
الشيخ الفوزان يوجه قذائف وصواريخ لأتباع مقتضى الصدر في المجد اليوم
ماذا انتم قائلون ياصفويين(روافض) بعد قذائف الشيخ عبد العزيز الفوزان في قناة المجد بعد الجمعة!!؟
كنت اترقب البرنامج الاسبوعي الشهير الحياة كلمة
للعلامة الشيخ سلمـــــــــــــان العودة فلما قلبت التلفاز إذا ببرنامج آخر يقدم في القانة بدلا من الحياة كلمة
وقلت لعل الشيخ متعب بعد الحج
ذهب إلى الحلاق حتى أشذب شعري فإذا ببرنامج الجواب الكافي يشد انتباه الأخوة الجالسين بالمحل امعنت النظر واصغيت للكلام فإذا بالشيخ الفاضل عبد العزيز يجيب على أسئلة أحد المتصلين
حينما سأله هل يجوزو أن نترحم على صـــــــــــدام حسين !؟
بدأ الشيخ حديثه بالترحم عليه
وبعد ذلك قال نحن نعلم أن صدام حسين رحمه الله أجرم في حق الجميع وقد قتل من علماء السنة وكان له سجل أسود كما كان له سجل أبيض مشرف
صدام حسين أفضى إلى ماقدم_الكلام موصول للشيخ_
ولكن لابد أن نعلم أن اللـــــــــــــــــه سخره للقتال الصفويين الرافضة
قاتلهم الله الذين عثوا في الأرض الفساد
وبعد ذلك بدأ في التحدث عن مقتضى الصدر فلعنه وذكر أنه مجرم في حق السنة
وذكر قصة الطبيب السني الذي اختير نائبا لوزارة الصحة فلما دخل الوزارة لم يخر جإلى الآن منها
وقال في معنى حديثه هنيئا لصدام قوله للشهادة مع محاولة الروافض لإلهائه عن قولها
فقد قالها مرتين وبلغة قوية وواثقة كم نفتقدها نحن العرب
ومن ثم ذكر فتوى والله تدل على تدليس هؤلاء الروافض ولعبهم على العامة
حينما سألت امرأة مقتضى الصدر هل يجوز المتعة في الحسينية لأنصار المهدي لقتال النواصب (أهل السنة)
فكان جوابه بنعم !!!!!!!!!!!!!!!؟؟
لتكثير سواد الروافض قاتلهم الله
او بمعنى أصح لتكثير الزناة النواصب الأبناء غير الشرعيين !!؟
ومن ثم ادلى بدلوه الشيخ البريك
وقال كلاما سبق أن ذكره لي حينما قابلته بمصر !!؟
فتذكرت بعض المناضلين عن الفكر الشيعي ممن هم في المنديات ويظهرون كامل الاحترام
وقلت ماذا سيقولون بعد هذه الفتوى السخيفة من المرجع الرافضي !؟
اللهم انصرالمسلمين في كل مكان ..
http:[email protected]..Qu.0@.3ba99e0e
وقفات حول إعدام صدام حسين .... موضوع من مفكرة الإسلام
كان إعدام االرئيس العراقي صدام حسين في فجر عيد الأضحى المبارك ذا دلالات عديدة سواء في توقيته أوفي طريقة عرضه على الإعلام وهو حدث أعتقد أن التاريخ لن يهمله مطلقًا وبين دلالات وعِبر وأهمية هذا الحدث نقف تلك الوقفات.
أولاً لا يمر هذا الحدث على أي نفس مسلمة ألا ويقف بداية مع الخاتمة وكما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأعمال بالخواتيم نعم فقد أراد الله أن يشهد العالم كله كيف يقف "صدام حسين"، ذلك العبد الذي حكي عن قوته الأساطير وروي عن شدته وقسوته الحكايات، ولكن الله أراد أن تكون نهاية كل هذا بحقيقة خالدة، وهي إذعان وتسليم بألوهية الله ووحدانيته وافتقار العبد المخلوق إلى الله؛ فشهد صدام حسين أن "لا إله إلا الله"، وأن "محمدًا رسول الله"، وقد ردد الشهادة بثبات وهدوء المؤمن رغم كل التاريخ الذي مضى في أفكار بعثية كفرية وصراعات دموية، وحكم بغير ما أنزل الله. إلا أن كل ذلك يبقى الحَكم فيه هو الله، سبحانه وتعالى، ولا يبقى للمسلمين إلا أن يشهدوا بوفاة عبد مسلم، كيف تم ذلك؟ إنها بلا شك أيام المحنة التي جعلت صدام يراجع حياته ويقف على الحقيقة أنه عبد وله رب واحد؛ فكانت المراجعة كيف كانت، الله أعلم بها، ولكن الناس علمت وشاهدت جميعًا حدثًا هامًا ألا وهو إسلام صدام واستسلامه لله الواحد القهار، وهنا عِبرة هامة ألا يستبعد أي مسلم توبة طاغية مهما فعل، والله أعلم بعباده.
الوقفة الثانية: تنفيذ الإعدام شمل توجيه رسالة حاقدة من الرافضة للمسلمين السنة للآتي:
1- توقيت تنفيذ الإعدام، وهو صبيحة يوم عيد الأضحى عند المسلمين أهل السنة.
2- وجود جمع من الطائفيين الشيعة الحاقدين في مكان الإعدام.
3- تعالي صيحاتهم المبتدعة لحظة الإعدام.
4- الهتاف باسم كبيرهم الضال مقتدى والصدر.
فكانت رسالة تخلت عن كل المعاني الإنسانية، بل تخلت عن قيم وأخلاق الإسلام، التي يدعون أنهم ينتسبون إليه؛ فأحدثت رد فعل مدوي عند المسلمين، بل وعند العالم أجمع؛ فقد فضحت دمويتهم وهمجيتهم وسبحان الله فقد ارتد سحر الساحر، كما يقال، إلى نحره فقد أراد المبتدعة الضالون توصيل رسالة قوة وشماتة لكن سبحان الله حدث العكس كالآتي:
1- نسجوا خيوط بطولة لصدام حسين من ثوب كفنه، الذي أرادوا منه أن يجعلوه نهاية أليمة.
2- فضحوا أنفسهم بحقدهم وطائفيتهم.
3- استفاق الكثير من الجهال والمغفلين من المنتسبين للسنة لحقيقة الحقد الطائفي عند الشيعة.
4- انتبه الكثير من مثقفي العرب والمنتسبين للفكر القومي إلى حقيقة الدور الطائفي البغيض للشيعة، ودور إيران القوي في اختلال وتخريب العراق.
الوقفة الثالثة: أكد تنفيذ الإعدام في صدام حسين التعاون الوثيق بين الشيعة الرافضة والاحتلال الأمريكي ضد أهل السنة وفضح تمثيلية توزيع الأدوار بينهم حيث كان الإعدام وتنفيذه وتوقيته تحت سمع وبصر وعلم المحتل الأمريكي ومباركته،
التكملة على الرابط التالي :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=26909
أخوكم المتأمل خيرًا العنوان:
الرسالة:
اليوم رغم حزني .. الا أن الشيخ الفوزان أثلج صدري
--------------------------------------------------------------------------------
..... بسم الله الرحمن الرحيم ........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمة :
هذه كلمات قليلة يسطرها قلمي لكم فعوا ما أقول رحمكم الله : ....
اليوم في قناة المجد بعد صلاة الجمعة أثلج صدري بالاجابة الكافية الوافية
عن مقتل صدام رحمه الله تعالى و بين وفصل ملة الكفر ولعنهم لكفرهم وما يفعلوه في سنة العراق
وهم الشيعة الروافض الصفويون وعلى رأسهم عبدالعزيز الحكيم و مقتدى الصدر وقد لعنهم الشيخ
و أثلج صدورنا بيإضاح حقيقة صدام أنه رجع وتاب في سنسن عمرة الاخيرة ونه كان له حسنات عظام
كما كان له سيئات فمن عظام حسناته انه وقف في المد الصفوي الايراني لاكثر من عقدين من الزمن
و أيضا أنه كان واقفا في وجه المد الصليبي لاكثر من عقد من الزمن و أنه بدأ بالاصلاح في أواخر
حياته وبدأ بالاهتمام بالمساجد و دور التحفيظ وووو .... الخ
وهذا ما جعل إمريكا تحيك له الؤامرات حتى لا يقيم دولة إسلامية في العراق فحاكت له و نسجت له
بيت العنكبوت الذي وقع فيه بمساعدة الموساد اليهودي و الشيعة الروافض و الصفويون الايرانيون
و أيضا الخونة من أبناء العراق و العرب ....
وفيما ذكره فضيلة الشيخ ان صدام مات في حسن خاتمة لم يكن يحلم بها
ونظقة للشهادة على اكمل وجهه لعلها تشفع له (( لحديث من كان اخر كلامه لااله الاالله))
دخل الجنة وموته يوم الحج الاكبر ......
ولا يخفى عليكم كما قال أخي خالد الدامع موقف مهم وهو أن حقد الشيعة كان في صالح صدام
حيث قتل في أفضل الايام إلى الله تعالى و تشهد وأعاد الشهادة ونصرف عن الرد على القوم
وهذا من الثبات و حسن الخاتمة ... فالله أكبر و لله الحمد ...
أردو به شرا فأرد الله به كل الخير إن شاء الله تعالى و لعله تكفيرا لما اقترف في حياته..
و أردف الشيخ حفظه الله أنه يجوز أن نترحم عليه فترحم عليه الشيخ فرحم الله أبا عدي
وغفر ذنبه و أسكنه مساكن الشهداء ... اللهم آآآآآآآآآآمين
فالعبرة إخوتي بالخاتمة
تعقيب و مقال لاحد الاخوة في الساحة الاسلامية :
الشيخ الفوزان يوجه قذائف وصواريخ لأتباع مقتضى الصدر في المجد اليوم
ماذا انتم قائلون ياصفويين(روافض) بعد قذائف الشيخ عبد العزيز الفوزان في قناة المجد بعد الجمعة!!؟
كنت اترقب البرنامج الاسبوعي الشهير الحياة كلمة
للعلامة الشيخ سلمـــــــــــــان العودة فلما قلبت التلفاز إذا ببرنامج آخر يقدم في القانة بدلا من الحياة كلمة
وقلت لعل الشيخ متعب بعد الحج
ذهب إلى الحلاق حتى أشذب شعري فإذا ببرنامج الجواب الكافي يشد انتباه الأخوة الجالسين بالمحل امعنت النظر واصغيت للكلام فإذا بالشيخ الفاضل عبد العزيز يجيب على أسئلة أحد المتصلين
حينما سأله هل يجوزو أن نترحم على صـــــــــــدام حسين !؟
بدأ الشيخ حديثه بالترحم عليه
وبعد ذلك قال نحن نعلم أن صدام حسين رحمه الله أجرم في حق الجميع وقد قتل من علماء السنة وكان له سجل أسود كما كان له سجل أبيض مشرف
صدام حسين أفضى إلى ماقدم_الكلام موصول للشيخ_
ولكن لابد أن نعلم أن اللـــــــــــــــــه سخره للقتال الصفويين الرافضة
قاتلهم الله الذين عثوا في الأرض الفساد
وبعد ذلك بدأ في التحدث عن مقتضى الصدر فلعنه وذكر أنه مجرم في حق السنة
وذكر قصة الطبيب السني الذي اختير نائبا لوزارة الصحة فلما دخل الوزارة لم يخر جإلى الآن منها
وقال في معنى حديثه هنيئا لصدام قوله للشهادة مع محاولة الروافض لإلهائه عن قولها
فقد قالها مرتين وبلغة قوية وواثقة كم نفتقدها نحن العرب
ومن ثم ذكر فتوى والله تدل على تدليس هؤلاء الروافض ولعبهم على العامة
حينما سألت امرأة مقتضى الصدر هل يجوز المتعة في الحسينية لأنصار المهدي لقتال النواصب (أهل السنة)
فكان جوابه بنعم !!!!!!!!!!!!!!!؟؟
لتكثير سواد الروافض قاتلهم الله
او بمعنى أصح لتكثير الزناة النواصب الأبناء غير الشرعيين !!؟
ومن ثم ادلى بدلوه الشيخ البريك
وقال كلاما سبق أن ذكره لي حينما قابلته بمصر !!؟
فتذكرت بعض المناضلين عن الفكر الشيعي ممن هم في المنديات ويظهرون كامل الاحترام
وقلت ماذا سيقولون بعد هذه الفتوى السخيفة من المرجع الرافضي !؟
اللهم انصرالمسلمين في كل مكان ..
http:[email protected]..Qu.0@.3ba99e0e
وقفات حول إعدام صدام حسين .... موضوع من مفكرة الإسلام
كان إعدام االرئيس العراقي صدام حسين في فجر عيد الأضحى المبارك ذا دلالات عديدة سواء في توقيته أوفي طريقة عرضه على الإعلام وهو حدث أعتقد أن التاريخ لن يهمله مطلقًا وبين دلالات وعِبر وأهمية هذا الحدث نقف تلك الوقفات.
أولاً لا يمر هذا الحدث على أي نفس مسلمة ألا ويقف بداية مع الخاتمة وكما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأعمال بالخواتيم نعم فقد أراد الله أن يشهد العالم كله كيف يقف "صدام حسين"، ذلك العبد الذي حكي عن قوته الأساطير وروي عن شدته وقسوته الحكايات، ولكن الله أراد أن تكون نهاية كل هذا بحقيقة خالدة، وهي إذعان وتسليم بألوهية الله ووحدانيته وافتقار العبد المخلوق إلى الله؛ فشهد صدام حسين أن "لا إله إلا الله"، وأن "محمدًا رسول الله"، وقد ردد الشهادة بثبات وهدوء المؤمن رغم كل التاريخ الذي مضى في أفكار بعثية كفرية وصراعات دموية، وحكم بغير ما أنزل الله. إلا أن كل ذلك يبقى الحَكم فيه هو الله، سبحانه وتعالى، ولا يبقى للمسلمين إلا أن يشهدوا بوفاة عبد مسلم، كيف تم ذلك؟ إنها بلا شك أيام المحنة التي جعلت صدام يراجع حياته ويقف على الحقيقة أنه عبد وله رب واحد؛ فكانت المراجعة كيف كانت، الله أعلم بها، ولكن الناس علمت وشاهدت جميعًا حدثًا هامًا ألا وهو إسلام صدام واستسلامه لله الواحد القهار، وهنا عِبرة هامة ألا يستبعد أي مسلم توبة طاغية مهما فعل، والله أعلم بعباده.
الوقفة الثانية: تنفيذ الإعدام شمل توجيه رسالة حاقدة من الرافضة للمسلمين السنة للآتي:
1- توقيت تنفيذ الإعدام، وهو صبيحة يوم عيد الأضحى عند المسلمين أهل السنة.
2- وجود جمع من الطائفيين الشيعة الحاقدين في مكان الإعدام.
3- تعالي صيحاتهم المبتدعة لحظة الإعدام.
4- الهتاف باسم كبيرهم الضال مقتدى والصدر.
فكانت رسالة تخلت عن كل المعاني الإنسانية، بل تخلت عن قيم وأخلاق الإسلام، التي يدعون أنهم ينتسبون إليه؛ فأحدثت رد فعل مدوي عند المسلمين، بل وعند العالم أجمع؛ فقد فضحت دمويتهم وهمجيتهم وسبحان الله فقد ارتد سحر الساحر، كما يقال، إلى نحره فقد أراد المبتدعة الضالون توصيل رسالة قوة وشماتة لكن سبحان الله حدث العكس كالآتي:
1- نسجوا خيوط بطولة لصدام حسين من ثوب كفنه، الذي أرادوا منه أن يجعلوه نهاية أليمة.
2- فضحوا أنفسهم بحقدهم وطائفيتهم.
3- استفاق الكثير من الجهال والمغفلين من المنتسبين للسنة لحقيقة الحقد الطائفي عند الشيعة.
4- انتبه الكثير من مثقفي العرب والمنتسبين للفكر القومي إلى حقيقة الدور الطائفي البغيض للشيعة، ودور إيران القوي في اختلال وتخريب العراق.
الوقفة الثالثة: أكد تنفيذ الإعدام في صدام حسين التعاون الوثيق بين الشيعة الرافضة والاحتلال الأمريكي ضد أهل السنة وفضح تمثيلية توزيع الأدوار بينهم حيث كان الإعدام وتنفيذه وتوقيته تحت سمع وبصر وعلم المحتل الأمريكي ومباركته،
التكملة على الرابط التالي :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=26909
أخوكم المتأمل خيرًا