تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : دواء من السنة النبوية للشفاء من الايدز!



نور1
01-17-2007, 09:28 AM
منذ فترة وجيزة (حوالي شهر تقريبا") شاهدت مقابلة على تلفزيون الجزيرة مع الشيخ عبد المجيد الزنداني ( ربما تعرفونه هو يمني الجنسية اعتقد) أنا قرأت له العديد من الكتابات حول الاعجاز العلمي في القرآن الكريم و السنة , و قد لفت اهتمامي انه يؤكد بعون الله تعالى بأنه اكتشف دواء لعلاج الايدز!!
كان يتحدث بثقة عن الموضوع و كان يتكلم عن نبتة ذكرها سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم في احدى احاديثه الشريفة. عذرا" لقد نسيت اسم النبتة ... و كان يتحدث مباشرة مع طبيب عربي في بريطانيا و كان الزنداني حريصا" على عدم كشف اسرار اكتشافه هذا, و قد اتفق مع الطبيب على ضرورة حدوث تجربة على انسان يعاني من الايدز

هل لدى أحد فكرة عن هذا الموضوع الهام ؟
شكرا"

نور1
01-17-2007, 01:05 PM
لقد حصلت على هذا الموضوع من موقع newsyemen و اليكم الخبر:

بعد أيام من زيارة الرئيس علي عبد الله صالح لجامعة الإيمان واشادته برئيسها الشيخ عبد المجيد الزنداني، زار سيف الاسلام نجل الزعيم الليبي معمر القذافي ذات الجامعة.
القذافي الذي التقى الزنداني أمس قالت وسائل اعلام محلية أنه يتابع حالة طفل مصاب بالإيدز ويعالج في جامعة الايمان ما يعني أن علاج الايدز الذي اعلن التوصل اليه الزنداني بدأ يشتهر بالاكتفاء بعلاج حالات فردية دون طلب براءة اختراع، وهذه المرة لم تعد السلطات الرسمية عائقا أمام الشيخ لاعلان اكتشافه وانما الأمر متعلق باعتراف دولي ولو غير رسمي.
ظلت السلطات الطبية وبالذات وزارة الصحة تتجاهل طلب الشيخ اعطائه ترخيص للعلاج بالدواء ومساعدته للحصول على براءة اختراع عالمية، كون الدواء غير معروف تركيبته.

زيارة القذافي للجامعة مفتاح:
سيف الإسلام معمر القذافي الذي زار جامعة الايمان قالت مصادر اعلامية أنه ناقش إمكانية عقد مؤتمر للإعجاز العلمي للقرآن في ليبيا خاصة وأن طرح فكرة الدعم الليبي للمشروع جاءت رسميا من قبل السلطات اليمنية – حسب مصادر مطلعة.
وقالت تلك المصادر أن ليبيا تنتظر شفاء ما يقارب من 400 طفل أصيبوا بالفيروس من قبل ممرضات ايطاليات وطبيب فلسطيني، وأن نجاح فاعلية دواء الزنداني معناه بداية الدعم الدولي.
الشيخ عبد المجيد الزنداني قال لـ(القدس العربي) أن سيف الإسلام القذافي ناقش معه موضوع الطفل الليبي المصاب بمرض نقص المناعة المكتسبة، غير أنه لضيق وقت الزيارة التي قام بها القذافي للجامعة لم يتم إكمال الحديث حول هذا الموضوع الذي يحتل أهمية كبيرة لدي الليبيين.
وأوضح أنه توصّل إلي مرحلة متقدمة جدا في علاج الطفل الليبي وأن المرض أصبح في مرحلة النهاية.
وأضاف منذ أن بدأنا معالجة الطفل الليبي المصاب بالإيدز، تراجع فيروس المرض من 20000 وحدة إلي 60 وحدة فقط، والذي أصبح لا يُري في العديد من الأجهزة الطبية الحديثة.
وقال بعد أن أجرينا العلاج للطفل الليبي من الإيدز، أرسلنا عينة مخبرية من الطفل للخارج وجري فحصها في مختبر بالأردن، وظهرت النتيجة سالبة، أي انعدام وجود الفيروس في الطفل، ولمزيد من التأكد أرسلنا عينة أخري منه إلي مختبر آخر في ألمانيا، ولكن النتيجة أظهرت أنه ما زالت هناك نحو 60 وحدة موجودة في الطفل، وهي نسبة ضئيلة جدا، حيث أن أحدث الأجهزة الطبية لا تكتشف وجود الإصابة إذا كان عدد الوحدات في المصاب أقل من 30 وحدة.
وأكد أن الأدوية والعلاجات التي يستخدمها لعلاج المصابين بالإيدز كلها مستخرجة من الأعشاب الطبية.
وقال: أن مؤتمرا طبيا عقد في الكويت قبل أيام، وتناول موضوع العقار الطبي الذي يستخدمه الزنداني في معالجة مصابي الإيدز، وأن العديد من الشركات الطبية أبلغت منظمي المؤتمر رغبتها في إنتاج هذا العقار الطبي.
وأشار الزنداني إلي أن لقاءه بسيف الإسلام القذافي كان مثمرا وفرصة ثمينة لفتح علاقات مستقبلية بينهما، خاصة وان القذافي يرأس مؤسسة القذافي الخيرية في ليبيا.

علاج الايدز:
كشف الزنداني عن نجاحه بمعية فريق بحثي طبي متخصص في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) في ديسمبر 2004م خلال احتفال اليمن باليوم العالمي الايدز، وبدأ عمله في فبراير 2005م.
ورغم رفض الزنداني الكشف عن تركيبة هذا الدواء الذي اطلق عليه اسم (اعجاز 3)، الا انه يؤكد اكتشافه نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف.
رفض الزنداني الكشف عن ماهية دوائه المعجزة خوفاً من سرقة تركيبته، سبب له بعض المشاكل مع وزارة الصحة اليمنية التي آثرت أن تلتزم بالقواعد العلمية والمنطقية لإجازة استعمال الأدوية والتي تتضمن معرفة مركباته بدلاً من النظر إلى الفوائد العامة التي ستجنيها البشرية.
ويقول الزنداني أن الأبحاث العلمية الدقيقة سوف تجرى حسب "البروتوكول" المتعارف عليه قبل الحصول على ترخيص الدواء "من قبل الأمم المتحدة مثلاً أو من شركة براءة الاختراع".

خطوات الدراسة الاكلينيكية:
يقول الشيخ الزنداني الذي يراس جامعة الايمان وتتبعها مراكز بحوث علمية أنه قام بتلخيص خطوات الدراسات الإكلينكية التي يقوم بها العلماء والأطباء لمثل هذه الأدوية.
ويضيف "يجد الباحث معه (شاهدين) من أجل معرفة فعاليات العقار الذي يتم البحث فيه كأن أحضر اثنين أو عشرة من الأصحاء ثم أعطيهم هذا الدواء أو من الحيوانات.. هل اثر عليهم، وكيف كان تأثيره وأعراضه.. ولا بد من أخذ عينات من الدماء، وأن يكون هناك فحص كامل في الجسم، وهل هناك تغيرات في الجانب الفيزيولوجي أي في وظائف الأعضاء،".
ويكمل: "إذا تم هذا بشكل علمي صحيح أبدأ بالخطوة الثانية، أبدأ بالتركيز على البكتيريا أو على الفيروس، وهنا كانت المفاجأة الأولى حيث تم اكتشاف ان هذا الدواء ليس له أي آثار جانبية أو معنوية أو ما إلى ذلك في الأصحاء بل أن عدد كريات الدم البيضاء ارتفعت وهي (المختصة بالجهاز المناعي) بشكل ملحوظ أضف إلى ذلك أنه لا بد أن يكون معي أناس مرضى ومصابون بالفيروس (اثنين) وأسلط عليهم دواء غير العقار الذي يتم اختباره، ونحن نسميه (الوهمي) بينهم، كما فعلنا مثلاً مع سبع عشر حالة الذين هم الأصحاء واثنين اللذين هما غير ذلك وثلاثة عشر الذين خضعوا للبحث مع جامعة العلوم والتكنولوجيا على الرغم من تطوع عدد كبير لإجراء الأبحاث عليهم وهنا عملنا التجربة وأجرينا تغييرا في الجرعات حتى يعرف إلى أي حد يمكن ان يعطي فائدة بأسرع وقت.. ووجدنا أن كل التجارب أفضت إلى نتيجة واحدة بانعدام أي أضرار جانبية لعقارنا (اعجاز3).

التوبة والنتيجة:
شدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ"إعجاز3 التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز "نوع من العقاب" بالدرجة الأولى داعياً "حكام ومحكومي المسلمين" أن يمدوا يد العون لهذا البحث الطبي والذي.
ولم يعلن الزنداني عن احصائيات حول الحالات التي اكمل علاجها لكن أعلن رسميا عن وجود عرب واجانب وبالذات من دول الخليج يتعالجون لدى الشيخ.

راي في علاج الزنداني:
لم يصدق أحدا أن يكون اعلان لزنداني صحيحا وظلت تساور الجميع شكوك خاصة وأن حديث الشيخ عن العلاج بعيدا عن ارقام وحقائق حول تركيبة العلاج وفاعليته.
البروفيسور الطبي اليمني صدقي سيد انور عبده حسن الذي يشغل حاليا مدير مركز البحوث الطبية بكلية العلوم الطبية بجامعة العلوم والتكنولوجيا الوحيد الذي تمكن من الحصول على عينة من العلاج قال انه التقي الشيخ الزنداني وحصل على عينة لتجريبها واختبارها وفق الطرق الطبية العاليمة.
وقال صدقي في حوار أجري في ابريل هذا العام ونشر في وكالة سبأ الرسمية : قمت بتجريب الدواء على 13 مصاب بالايدز وارسلت نتائج من العينات بعد استعمال الدواء على المرضى الى المانيا لفحصها وجاءت النتائج طبيعية أي ان العلاج فعال بشكل كبير جدا وبدرجة هائلة.
وأكد أن النتائج "عرضت على طبيب امريكي اسمه ماك هوليدني بتكساس وعلق على هذه النتائج بقوله" لم ار مصاب بالايدز يحمل مليون و 60 الف فيروس في الميكروليسر الواحد تهبط فجأة ودفعة واحدة الى 150 فقط في اربعة اسابيع الا بهذا العلاج" والح علي بشدة لاعطائه الوصفة او عينة من هذا الدواء.
وأضاف البرفسور المولود لأب يمني وأم بريطانية " الشيء المفرح ان هذا الدواء استخدمته امراة حامل مصابة بفيروس الايدز واختفى منها وعندما ولدت انجبت مولود خالي من المرض وهذه هي المفاجئة التي ستكون لعالم يمني آخر للعالم".

من هناك
01-17-2007, 06:58 PM
لقد كان في المنتدى مناقشة حول الموضوع ولكني لم اجدها الآن.

جزاك الله خيراً على عرض الموضوع. لا زال الموضوع مبهماً حتى الآن بسبب مشكلة التسجيل وما إذا كان البحث اكاديمياً او لا.
كما انه بحاجة إلى شركات طبية كي تدقق في البحث وتتأكد من النتائج المخبرية والسريرية.

نور1
01-18-2007, 07:30 AM
أنا من المهتمين بمتابعة ابحاث الداعية الزنداني , ابحاثه العلمية التي يظهر فيها الاعجاز العلمي في القرآن جدا" رائعة...
اذا اردتم الحصول عليها لدي الكثير منها.
أو يمكن ان تبحثوا عنها عبر ال google , فهي رائعة و أنا انصح بمطالعتها ممن لم يقرأها بعد.

من هناك
01-18-2007, 07:10 PM
جزاك الله خيراً وحبذا لو تضعين لنا الروابط عن الأبحاث المهمة او تشيرين لها

نور1
01-19-2007, 08:15 AM
الأخ بلال,

اقرأ هذا الموضوع كتبه عبد المجيد الزنداني:
- الجلد و الاحساس


الناس من قبل كانوا يتصورون أن جسم الإنسان حساس كله, أينماضربته يتألم, تضربه في رأسه يتألم, تضربه في عينيه يتألم, وكانوا يعتقدون أن جسمه حساس كله للألم, حتى تقدم علم التشريح فجاء بحقيقة قال : لا ليس الجسم كله, الجلد فقط,بدليل أنك لو جئت بإبرة ووضعتها في جسم الإنسان فإنها بعد أن تدخل من جلد الإنسان إلى اللحم لا يتألم. ثم شرحوا هذا تحت المجهر فوجدوا أن الأعصاب تتركز في الجلد و وجدوا أن أعصاب الإحساس متعددة وأنها أنواع مختلفة : منها ما يحس باللمس, ومنها مايحس بالضغط, ومنها ما يحس بالحرارة, ومنها ما يحس بالبرودة, و وجدوا أن أعصاب الإحساس بالحرارة والبرودة لا توجد إلا في الجلد, فقط وعليه إذا دخل الكافر النار يومالقيامة وأكلت النار جلده كيف تكون المسألة ؟ فالكفار ليس لديهم آية تبين لهمالمسألة , فتصبح مشكلة عند أهل الإيمان في مواجهة أهل الإلحاد, فيقول الملحدون : تخوفونا منالنار ! فالنار تأكل الجلد ثم نرتاح . لكن الجواب يأتي من المولى جل وعلا كاشفاللسر ونذيرا للكافرين فيقول المولى جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا ) النساء : 56 وإذا كان المولى جل وعلايخبرنا بأنه سيبدل الجلد جلدا آخر ليذوق الكفار عذاب النار, فإنه عندما أخبرنا بالعذاب الذيسيكون بالمعدة من شراب النار لا يكون بتغيير معدة أخرى للتألم , قال تعالى :( وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ ) محمد: 15ولماذا هنا قطع امعاءهم ؟ لأنهم وجدوا تشريحيا أنه لا يوجد أبدا أعصاب للإحساسبالحرارة أو البرودة بالأمعاء وإنما تتقطع الأمعاء, فإذا قطعت الأمعاء ونزلت فيالأحشاء فإنه من أشد أنواع الآلام, تلك الآلام التي عندما تنزل مادة غذائية غليظة إلىالأحشاء عندئذ يحس المريض كأنه يطعن بالخناجر, فاذا" وصف القرآن لما يكون في الجلد ووصف مايكون هنا بالمعدة والأمعاء كان وصفا" لا يكون إلا من عند من يعلم سر تركيب الجلدوسر تركيب الأمعاء .
فكيف علم محمد منذ أكثر من 1400 عام أن أعصاب الاحساس موجودة في الجلد, و أن الأمعاء لا تحس بالحرارة و البرودة بينما ألمها يكون بالتقطع!!!! أليس هذا علم من الخبير العليم رب العالمين !
المصدر "العلم طريق الإيمان " للشيخ عبد المجيد الزنداني.

و أيضا" :


- حالة الصدر في الطبقات العليا



في المؤتمر العلمي الأول عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة الذي عقد في إسلام آباد تقدم الدكتور صلاح الدين المغربي وهو عضو في الجمعية الأمريكية لطب الفضاء, و أستاذ لطب الفضاء بمعهد طب الفضاء بلندن ببحث عنحالة الصدر في طبقات الجو العليا فقال : لنا حويصلات هوائية . والأوكسجين إذا دخلفي الهواء ينفخ هذه الحويصلات الهوائية فنراها منتفخة , لكن إذا صعدنا إلى طبقات الجو العليا ينقص الهواء , وينقص الأكسجين فيقل ضغطه فتنكمش هذه الحويصلات ويقلالأكسجين فإذا انكمشت هذه الحويصلات ضاق الصدر .. يضيق .. ويتحرج التنفس ويصبح صعبا . قال من سطح البحر إلى 000 و10 قدم لايحدث تغير . من 000و10 قدم إلى 000و16 قدم فيهذه المنطقة يبدأ الجسم في تكييف نفسه ليعدل النقص الذي حدث والتغيير الذي حدث ومن 000و16 قدم إلى 000و25 قدم يبدأ الضيق الشديد في الصدر فيضيق الصدر , ويصاب صاحبهبالإغماء , ويميل إلى أن يقذف وتأخذه دوخة , ويكون التنفس حادا جدا وهذه الحالة تقعللطيار الذي تتعطل أجهزة التكييف في كابينة الطائرة فكلما صعد الإنسان إلى أعلى نقصالأكسجين فيتعذر التنفس وتتحرج العمليات الحيوية , ويضيق الصدر لعدم وجود هواء يضغطعلى هذه الحويصلات الهوائية بل بعد 000و25 قدم تتمدد الغازات في المعدة فتضغط على الحجاب الحاجز فيضغط على الرئتين ويضيق الصدر قال : كل هذا يشير إليه المولى فيقوله تعالى :(فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ)سورة الأنعام : 125 ) يضرب مثلا بحال من يصعد في السماء .. هل كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عنده من الطيران ما يمكنه من معرفة تلك الحقائق ؟!لقد كان عنده أكثر من ذلك عنده الوحي يأتيه الوحي من الله هذا البحث تقدم به أربعةمن علماء الأرصاد في جامعة الملك عبد العزيز بجدة اشتركوا معه فيه.
المصدر "العلم طريق الإيمان " للشيخ عبد المجيد الزنداني


كتب أيضا" عن اسرار الجبال و السحاب و غيره...

ممكن ان تجدها في هذا الموقع :
http://www.55a.net/firas/arabic/index.php


يمكنك الاطلاع على كتابته في موضوع آيات الله في خلق الانسان:
http://www.balagh.com/mosoa/ejaz/nn0rpahc.htm
و في نفس الموقع كتب عن اسرار البحار:
http://www.balagh.com/mosoa/ejaz/nn0rpahd.htm

من هناك
03-27-2010, 03:32 PM
Pour l'interet publique, je vous raconte l'experience de l'un de mes connaissance (tres proche de moi).




Un de mes connaissances avait la maladie de SIDA, lui et sa femme et leur bebe. La maladie etait dans son debut.
Apres avoir entendu parler de Zandani, Ils ont essaye par tous les moyens de contacter sans resultat. Ses telephones ne repondent jamais.


A partir de montreal, j'ai pu trouver quelqu'un (un algerien) qui a travailler avec Zandani a Mecca pendant plus de 10 ans. Il connait tres bien toute la famille de Zandani parceque il a vecu avec eux. Il m'a donne le numero special pour son secretaire et le numero de telephone de son fils Ali.


J'ai contacter le secretaire, qui m'a dit qu'ils peuvent venir a tout moment a Sanaa mais il faut pas dire aux autorite Yamanite que vous allez pour traitement chez Zandani. Le traitement est gratuit mais il faut prevoir 300$/mois/personne pour les analyses. En plus des frais de sejour (logement et nourriture).


Il m'a dit qu'il faut rester a Sanaa (pour le traitement) au moins 2 mois.


Entre-temp, j'ai chercher sur Internet toutes in formation a ce sujet. J'ai ecouter les video de Zandani et j'etait convaincu qu'il a trouver la traitement adequat.


De toute facon : la famille en question (qui est une famille pauvre) a ramasser l'argent necessaire et ils sont parti pour Sanaa le 5 juillet 2009.


Le traitement est sous forme liquid qu'ils devront prendre deux fois par jours matin et soir. Pour le prendre, ils faut se deplacer en personne a l'universite et prendre le liquid sur place. Meme le bebe de 6 mois, on lui donne sa dose.


A Sanaa, ils ont rencontrer les autres personnes malade comme eux. Certains personne sont rester plus qu'une anne sans aucun resultat.


Personne n'arrive a voir Zandani ni dans les mosquees, ni dans l'universite ni ailleurs. Lorsqu'ils ont demande de vouloir lui parler, on leur dit que cela est difficile parceque il ya un risque pour sa vie.


Les jours passent, et l'espor laissent la place aux desespoir chez tous le monde. L'anarachie est totale (nous avans pas encore rien vue en Algerie). Lorsque ils passent les analyses, on leur dit que les resultat apres une semaine, mais :
- parfois on leur dit qu'ils sont deja envoye a l'univeriste. L'universite dit que nous avaons rien
- parfois on leur dit que tel ou te personne n'est pas la,
- parfois, on leur dit qu'ils sont entrain d'attendre un produit,
- etc...


En resume : il ya aucun suivi. On vous donne une boutille de liquide a boire le matin et une autre a boire le soir. Aucune autre explication.


Un jour, le groupe (les patients) arrive a avoir une promesse de pouvoir rendre visite a Cheick Zandani (pour mes connaissances c'etait le 5 eme mois de sejour). ils ont elu des representants. Une seul question que tout le monde veut avoir des reponse depuis qu'il est la : Est ce que le traitement qu'ils sont entrain de prendre est utile?


La reponse de Cheikh Zandani : ce n'est pas lui que s'occupe de cette affaires presentement. Il est probable que la plante utilisee n'est pas la bonne qu'il avait trouve la premiere fois. Pour une question d'une personne qui vient de France, Zandani a repondu : je vous conseil d'aller vous traiter en France, cela vaut mieux pour toi.


Apres cette rencontre tout le monde a fait ses valises pour affronter son sort. Cela vaut mieux que de vivre avec des faux espoirs.


La famille que je connait est retourne en Algerie en fin novembre 2009 avec la meme situation mais beaucoup de dette.


Note : je suis rester en contact permanent (telephone 1 fois par semaine minimum) avec cette famille pendant leur sejours au Yamen.


Lakhdar