المتتبع للأحداث على الساحتين العراقية واللبنانية...يجد تطابقا مخيفا بين الصدر العراقي وحسن اللبناني...
فكلاهما يوصف بالمقاوم..وصاحب الخط العروبي
وماأكثر الذين تعاطفو مع مقتدى...والآن نرى ماذا يفعل مقتدى وجلاوزته بالمدنيين السنة..
.......
والمخيف أن مرتزقة جيش المهدي المتطرفين تلقو التدريب على يد مليشيا نصرالله وحرس الثورة الفارسي المجوسي
.....
فهل سيأتي اليوم الذي يقوم فيه حسن نصرالله ليكشف عن مايخفيه عبرعقيدة التقية...ويعمل على ابادة أعداء آل البيت من سنة لبنان العرب كما ساهم في قتل سنة العراق العرب (طبعا البيت الساساني وليس النبوي لأن هذا بيت عربي محمدي وذاك فارسي مجوسي ايراني)

فانتبهو ياأهل السنة...وآمل أن يوقض الحقد الذي يأتي من الصليبيين الجدد من الغرب...والمجوس الشعوبيين الجدد من الشرق..آمل ان يسهم في ايقاض النخوة والشهامة العربية السنية لمواجهة الأخطار والضغائن الحاقدة...