سئل الشيخ سلمان العودة عن صدام وتوقيت إعدامه فأجاب قائلا :


بأنه قد وجد تعاطفاً كبيرا من العرب والمسلمين حيث أن إعدامه جاء في وقت فضيل ولو قيل له أختر وقتاً لما وجد أحسن وأفضل من هذا الوقت ، وذكر أنه رجل مسلم سني من عموم المسلمين وتشهد شهادة الحق عند آخر لحظة من حياته فرحمه الله وغفر الله لنا وله ،وفي الحديث " من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة " كما استشهد بحديث ابن مسعود في صحيح البخاري :" إن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها " ، ثم أضاف أن صدام لم يحاكم محاكمة قانونية ولا شرعية وإنما كانت محاكمةً طائفية ً .



وهذا و قد شنع الشيخ يوسف القرضاوي في خطبة الجمعة على الطائفيين وذكر كلاما موافقا للشيخ سلمان العودة الذي يعد من تلاميذ الشيخ ابن باز رحمه الله

جزاك الله خيراً على عرض رأي الشيخ.
لا احد ينكر هذا ونسأل الله ان يتقبل منه ويغفر له ولكن لا يجب على المسلم ان يكون عاطفياً لهذه الدرجة ويجعل صدام من المنافحين عن الإسلام وانه اسلم حزب البعث وما إلى ذلك.

لقد كان له تاريخ حافل وقد انهاه بشرف ولعله ارفق ذلك بتوبة إن شاء الله.

جزاك الله خيرا اخونا الكريم

أين المسلمين اهل الحق السنة والجماعة من الحديث الشريف ( انصر اخاك ظالما أو مظلوما ) , ولا الظاهر ان المسلمين نسوا السنة والاحاديث عن الحبيب سيدنا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام

صحيح ان المرء ليحتار من المستوى الذي وصلت إليه الامة حيث ابدلنا الله العزة ذلا

لا حول ولا قوة الا بالله