تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صعقتني هذه الصورة !!!!!!!!!!!!!!!!



ابو سياف
11-28-2006, 09:48 AM
[align=right:de507fefe1][b:de507fefe1][size=24:de507fefe1]اخواني الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع منبثق من هذه الصورة
ليس تحريضا ولا وضعا لخطوط حمر ولا لنكأ الجراح
ترى علام يتمرد هذا المارد في ذهن هذه الفتيات المحجبات
ترى هل روى لها أباها يوما قبل اليوم قصة عن أم اغتصبت أو أخ فقد أو عم ذبح أو قريب أرسل أسيرا الى اسرائيل أو دفن حيا مع آخرين باسم التمرد
دهشتي لا أخفي أن سببها طائفة الفتاتين ومدى التناقض بين صليب مشطوب وحجاب مربوط
هل تدري هاتين الفتاتين المحجبتين
ان ماردهم المتمرد هذا قد ذبح الالاف من المسلمين والمسلمات المتحجبات فقط لانهم لايؤمنون بالصليب المعكوف التي تحملانه!!!!!
ام هل تدري هاتان الفتاتان ان ماردهم هذا قد حول جامع الخضر في الكرنتينا الى مجلس حربي لقواته المجرمة ودفن تحته الالاف من المسلمبن !!!!!!
أرجو أن لا يفهم موضوعي كتحريض طائفي ولكن هل تدري هاتان الفتاتين كم يكرههما هذا المارد؟
ربما للأسف أيتها الصديقتين حبكما حب من طرف واحد!!![/size:de507fefe1][/b:de507fefe1][/align:de507fefe1]
[img:de507fefe1]http://www.flashfp.net/uploader/modules/up-pic/pic/uploads/0f590f96ef.jpg[/img:de507fefe1]

فـاروق
11-28-2006, 10:27 AM
حرض يا اخي حرض...

بتنا في زمن القرف....

هل اذا اردنا ان نعيد الناس الى دينها كان ذلك تحريضا؟

هل راينا قواتيا يحمل صورة احمد ياسين...او المفتي حسن خالد او الشيخ صبحي الصالح

هل راينا قواتيا يرفع فوق كنيسة في الارز راية لا اله الا الله

عار على اهل السنة هذه الصور...

الحسني
11-28-2006, 10:35 AM
كما أن الصورة صعقتني أيضاً
وهناك صورة أشد صعقاً
ولا حول ولا قوة إلا بالله

ولكن كما قلت أخي أبا سياف
لعلهما لم يعرفا حقيقة ما يحملان
بل انجرا وراء كل ناعق
حالهما كحال الكثير من شعبنا هذه الأيام

FreeMuslim
11-28-2006, 01:51 PM
[[b:479adc651a]size=18]هذا الزمن الذي يصبح فيه الحليم حيرانا .. ما بال اهل السنة والجماعة اليوم وكأن لا هم لهم سوى تقديس الأشخاص واتباعهم من دون بصر أو بصيرة لما أصبحنا بهذا الحال المقيت وكيف لنا أن نمجد ونرفع صور من قتل المسلمين على الهوية .. كيف لنا أن نرفع ذاك الصليب المشطوب الذي يرمز إلى الخنجر الذي قتلنا وسوف يقلنا كلما سنحت له الفرصة .. ولكن ألم نرى سابقاً كيف أن هناك نصارى رفعوا القرآن الكريم ووضعوه بجانب الصليب كتعبير عن الوحدة الاسلامية النصرانية [/size][/b:479adc651a]

[size=24:479adc651a][color=olive:479adc651a][align=center:479adc651a]" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "[/align:479adc651a][/color:479adc651a][/size:479adc651a]

fakher
11-28-2006, 02:26 PM
حسنوا الظن يا إخوان ... قد تكون الفتاتين ممن ينتسبن للرابطة.

qadiri
11-28-2006, 04:08 PM
ماذا ستقول يا فاخر عندما تسأل يوم القيامة:
لماذا تستهزئ بفتيات وأخوات الرابطة؟

فعلا
انمحت الأخلاق الإسلامية ممن يتصدر للدعوة
وأصابهم الغرور
تحين الفرص لتتمسخر على أخواتك المسلمات في الرابطة
تحين الفرص لتتهم أخواتك المسلمات في الرابطة زورا وبهتانا
لو كانت أختك في هذه الرابطة لما تجرأت...

بئس الأخ أنت يا فاخر
أدعو لك بالتوبة
ولا أريدك أن تعتذر
لأنك ظلمت نفسك قبل أن تظلمني وتظلم أختي

من هناك
11-28-2006, 04:27 PM
انا اوافقه يا فخر،
لسن من الرابطة والله اعلم

رغم ان هناك في الرابطة من الفاضلات وفيها من هن غير ذلك.

أم عمر
11-28-2006, 04:49 PM
والله لقد أخبرتني أخت من الرابطة (ومن الجماعة) أنها بكت لما سمعت كلمة هرموش
لا تظنوا بالناس الظنون

من هناك
11-28-2006, 05:05 PM
السلام عليكم،
اهلاً بك في المنتدى اختي وبارك الله بك.

نعلم هذا وإن شاء الله نكون كلنا يداً واحدة لبناء المجتمع المسلم الذي نريد.


[quote:0acbd46c38="أم عمر"]والله لقد أخبرتني أخت من الرابطة (ومن الجماعة) أنها بكت لما سمعت كلمة هرموش
لا تظنوا بالناس الظنون[/quote:0acbd46c38]

Saowt
11-28-2006, 08:59 PM
عذرا لمقاطعتكم..
لكن من هو الشيخ صبحي الصالح؟

من هناك
11-28-2006, 09:08 PM
سامحك الله يا صوت
رحم الله الشيخ صبحي الصالح وهو عالم مهم من علماء اهل السنة في لبنان وقد قتله السوريون خلال الحرب بسبب معارضته الدائمة لهم وبسبب قدرته على الوصول لمركز المفتي بعد ان قتلوا الشيخ حسن خالد.


[align=center:cb36b70fd8]
[color=red:cb36b70fd8][size=24:cb36b70fd8]العلامة د·الشيخ صبحي الصالح كما عرفته[/size:cb36b70fd8]
[/color:cb36b70fd8][/align:cb36b70fd8]
الراحل الشيخ صبحي الصالح

في 1986/10/7 غاب عنا د· الشيخ صبحي الصالح، الذي كان "علامة جيله" في أدب الدين والدنيا أوقف حياته لمحراب العطاء في المجال الحضاري، العلمي والفقهي والتشريعي والتراثي: التأريخي والسياسي واللغوي والأدبي· لقد كان اغتياله، اغتيالاً للفكر والابداع والعلم والخلق والمكارم وللعبقرية·· وباختصار للتفوق الحضاري للخط الوطني القومي الإسلامي في لبنان، الذي وقف نموه إلى حد ملحوظ بعد هذه الجريمة النكراء·

فمن يعرف هذا الإنسان رحمه الله تعالى يعرف إلى أي مدى وأفق يمكن أن يرتقي الإنسان، فصبحي الصالح لم يكن إنساناً عادياً في مجتمعنا، لأن أمثاله يمرون في حياة الأمم كالشهاب اللامع فيبرق ولا يعود إلا بعد أحقاب من السنين·

لقد كان منارة مشرقة ليس في لبنان والوطن العربي، بل في العالم الإسلامي، كان إنساناً فريداً انتقل إلى ربه والكل أجمع على تقديره ومحبته وعلى الإفادة من عمله· لأنه كان من الرجال الذين وصفهم الله تعالى بقوله في سورة الأحزاب الآية 33 من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً صدق الله العظيم·

جمع الشيخ الصالح رحمه الله منذ بدايات دراسته الثانوية بين العلوم الشرعية والمدنية في دار التربية والتعليم الإسلامية في طرابلس، ولمع نجمه وهو ابن الثانية عشرة من عمره خطيباً مفوهاً في مساجد طرابلس، يتنادى لسماع هذا الشيخ الفتي أهالي طرابلس مشدوهين معجبين·

ويسافر الشيخ الصالح إلى الأزهر الشريف من أجل متابعة علومه العالية في كلية أصول الدين، فيحصل منها على كل من الشهادة العالية (الإجازة) سنة 1947، وعلى الشهادة العالمية (الدكتوراه) سنة 1949 ثم ينتسب في الوقت نفسه إلى كلية الاداب في جامعة القاهرة ويحصل على الإجازة في الأدب العربي بامتياز سنة 1950 ·

في جامعة السوربون

وبعد أن استوفى الثقافة الإسلامية فكراً ومنهجاً وإيماناً، كان عليه أن يقتحم جامعة السوربون طوال أربع سنوات دارساً وقارئاً ومنقباً في مكتباتها ومراقباً ومتأملاً وباحثاً، فاستكمل عدته رجل معرفة شاملة، بعد إذ تأبط دكتوراه في الآداب إثر أطروحتين باللغة الفرنسية: الأولى بعنوان "الدار الآخرة في القرآن الكريم" والثانية "الإسلام وتحديات العصر"·

ولم يكن طوال إقامته الباريسية لينثني عن الدعوة، فأنشأ مع صديقه الباحث الإسلامي الشهير محمد حميد الله الحيدر أبادي أول مركز ثقافي إسلامي في باريس· وظل يخطب في تلك الفترة في صلاة الجمعة في جامع باريس، ويشارك في تعليم اللغة العربية للأفارقة المسلمين ويحاضر في الأندية الثقافية الباريسية، ليستمع الفرنسيون إلى أسلوب جديد في طرح إسلام حديث ما عهده أهل أوروبا من قبل علمائنا آنئذ·

الانطلاقة في التجديد

ولقد عاد الشيخ الصالح إلى طرابلس عام 1954 ليبدأ انطلاقة في التجديد ومسيرة تطواف تتلقفه منابر الجامعات العربية ومنتديات الفكر وقاعات المؤتمرات ويتحلق حوله مريدوه يستلهمون منهجه، ويتنسمون عذوبة بيانه ولطيف مجلسه وأنيس معشره· خاض العلامة الشهيد في العلوم الإنسانية واللغوية كلها وفي الدراسات الأدبية والفلسفية بصورة عامة، وعمل في شرح وتحقيق ودراسة العديد من الكتب التراثية كما كتب باللغة الفرنسية وترجم وأشرف على تعريب عدد من المؤلفات والبحوث، وظل على امتداد أكثر من نصف قرن يزود كبرى المجلات الإسلامية والفكرية والعلمية بمئات البحوث والدراسات المستفيضة في كل شأن ومجال· كما كانت الموسوعات العربية والعالمية تستكتبه في أجزائها وخصوصاً في ما يختص بأبواب الحضارة الإسلامية والفكر واللغة والأدب·

إضافة إلى المباحث الإسلامية

لقد أضاف الشيخ الصالح إلى نتاج من سبقه من المباحث الإسلامية واللغوية ما يغري على القول بأنه عالم مغزار مبدع، ولم يتوقف في حدود من سبقوه، في مثل هذه الموضوعات الشائكة التي اقتحمها - رحمه الله - فأنقذنا من بعض حيرة وظنون كانت تعترينا كلما ألقى المشبوهون والمشككون قنابلهم الموقوتة أمام مسيرة الفكر الإسلامي الزاهر، ولربما سقطت - عن خطأ أو عن جهل - بعض هذه القنابل من أتباع هذه المسيرة، فكان المرحوم الصالح يلتقطها بتأنٍّ ويفكك أسلاكها ويتلفها ولكن لا ليلقي بها جانباً، بل ليجتهد في أن يحولها إلى وعاء مفيد نافع، وفي هذا منتهى قوة الفكر والعزيمة والاستعلاء على شكوك المغرضين وضحالة بعض أبناء هذا الدين·

وصار للفكر الإسلامي تلامذته، وللحضارة الإسلامية معجبون جدد، وللشريعة الإسلامية مؤمنون ومريدون، في ظروف أقل ما يقال فيها عن حملة هذا الفكر بأنهم رجعيون، فأتى الشيخ الصالح ليرد الكرة إلى هؤلاء المنسلخين عن دينهم وتراثهم وجذورهم ويثبت لهم رجعيتهم وضحالتهم ومواطن انخداعهم وتهافت فلسفتهم ومعتقداتهم وأيديولوجيتهم· ويرزح الوطن تحت وطأة الحرب المجنونة، وتدور اهتمامات الشيخ الصالح حول ايجاد حوار بين الإسلام والمسيحية، حوار أراده بعيداً عن الجدال بين الطوائف بل هو حوار إنساني بين أكبر التيارات الدينية في العالم ولعل في مقدمة كتاب فلسفة الفكر الديني الذي ترجمه عن الفرنسية بالاشتراك مع الأب الدكتور فريد جبر صرخة تحذير مما سيؤول إليه الوطن "إن لم يبدأ التفاهم الفعلي بين الفئتين اللتين لا يحيا لبنان إلا بما يكون بينهما من تراحم وتواصل"·

كان الشيخ الدكتور صبحي الصالح - وهو يؤثر أن ينادى بلقب الشيخ فقط - مفكراً إسلامياً ينسج وحده منهجاً وثقافة وتخطيطاً، وإن شبّهوه مرة بالإمام الشيخ محمد عبده، أو ذكروه بأقرانه الميامين من علماء طرابلس الشام أمثال الشيخ رشيد رضا، والشيخ حسين الجسر·

شهادات في تقديره

وبعد اغتياله قال كل من سماحة مفتي الجمهورية الشيخ الشهيد "حسن خالد": الذي أحب أن أقوله ان صديقي د· الشيخ صبحي رحمات الله عليه لم يكن فقيداً لآل الصالح هو في الحقيقة فقيد للبنان وفقيد المسلمين في لبنان وفي العالم، هذا الرجل الذي نذر نفسه للعلم وللأدب وللفكر ولخدمة الإنسان بكل معنى الكلمة، ان كان في مجال الدعوة الإسلامية وفي مجال الاصلاحيات والنشاطات الاجتماعية·

أضاف: هذا الرجل فقيد العروبة والإسلام رحمات الله سبحانه وتعالى عليه ونسأل الله تعالى أن يجعله في جنات النعيم وأن يتغمده بالرحمة وأن يحسن العزاء إلى آله وإلى المسلمين واللبنانيين في لبنان وخارج لبنان·

وقال الشيخ محمد مهدي شمس الدين رحمه الله "هذه الجريمة هي على مستوى الفاجعة وعلى أشد مستويات الادانة والاستنكار للمجرمين الذين ارتكبوها، فهي جريمة مضاعفة أولاً من حيث أنها أودت بحياة عالم كبير خسره المسلمون وخسروا علمه وتدريسه وفكره، وعلى مستوى الحالة الإسلامية والوطنية العامة إذ انه كان من العاملين للوحدة والعيش المشترك بين جميع اللبنانيين·

وأشار مفتي طرابلس والشمال الشيخ طه الصابونجي إلى أن جريمة اغتيال الشيخ الصالح في حد ذاتها تعبير عما وصلت إليه الفتنة في هذا الوقت لتدمير كل شيء ومن ثم تدمير أسمى الأشياء وأنبلها·· ان مأساتنا في هذه الحادثة لا تستطيع الكلمات أن تترجمها فهو فاز بلقاء ربه وبقينا نحن نعاني ونحصد شر المجرمين وفساد التدني الخلقي الذي يبتغي بمجتمعنا الانهيار الكامل·· ماذا نقول في هذه المناسبة سوى التوجه إلى الله سبحانه وتعالى بأن يكرم شهيدنا العظيم في منازل الأبرار وفي صحبة الصديقين والأنبياء·

وأكد رفيقه، المطران جورج خضر أن الشيخ الصالح "كان، طوال حياته، يتطلع إلى المعرفة ومات فيما كان ذاهباً إلى تلقينها واحداً من أولئك الذين ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق [المائدة83/]، من كتبهم ربهم مع الشاهدين، لقد أريد له أن يموت لاسكات هذه الحقيقة الأزلية التي عبر عنها القرآن في قوله: هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون [الزمر9/] متبتل للتحصيل ونقله إلى أجيال يعسر عليها الانكباب على المصادر الكبرى فإنك ان رمت مبحثاً في علوم القرآن أو الالمام بعلوم الحديث ومصطلحه وإذا شئت اقبالاً على علوم اللغة أو أن تقف على النظم الإسلامية فلك مما وضعه الدكتور الصالح الكفاية·

أين أصبح معجمه؟

وكشف د· يحيى أحمد الكعكي أن الشيخ الصالح قال له قبل اغتيال بعدة أيام: أنا أعمل منذ سنوات على انجاز قاموس ضخم عربي - فرنسي مع انني كنت قد بدأته عربياً- عربياً انما من أجل تحقيق مزيد من الانفتاح والحوار بين الحضارتين فسوف يخرج القاموس مزدوجاً: عربياً - عربياً، وعربياً - فرنسياً في الوقت نفسه وهو يقع في حوالى 200 ألف صفحة مدعومة بخمسين ألف رسم توضيحي وانني أعلق أهمية خاصة على هذا القاموس الذي اعتبره "عمل العمر"· وقال رحمه الله تعالى عن أزمة الابداع في الوطن العربي، ان الإبداع ليس مشكلة العرب وحدهم بل هو مشكلة العالم أجمع· لقد انتهى الإبداع في العالم كله، لقد سكت الشعر وانتهى الابداع وبات العالم في حاجة إلى أديب وشاعر وقديس أكثر من حاجته إلى نضاليين·

ويضيف الكعكي لقد كان الشيخ الصالح رحمه الله شهاباً لامعاً في سماء مجتمعنا، وانه كان الفكر الإسلامي الحضاري المتفوق المتقدم يمشي على قدمين (وكان رحمه الله يردد دائماً تعبير المتقدم بدل التقدمي)·

" عبد القادر الأسمر

الحسني
11-29-2006, 04:17 AM
[quote:9520202612="qadiri"]ماذا ستقول يا فاخر عندما تسأل يوم القيامة:
لماذا تستهزئ بفتيات وأخوات الرابطة؟

فعلا
انمحت الأخلاق الإسلامية ممن يتصدر للدعوة
وأصابهم الغرور
تحين الفرص لتتمسخر على أخواتك المسلمات في الرابطة
تحين الفرص لتتهم أخواتك المسلمات في الرابطة زورا وبهتانا
لو كانت أختك في هذه الرابطة لما تجرأت...

بئس الأخ أنت يا فاخر
أدعو لك بالتوبة
ولا أريدك أن تعتذر
لأنك ظلمت نفسك قبل أن تظلمني وتظلم أختي[/quote:9520202612]

مع عتبنا على الأخ فخر، ولكن يا أخي قادري أليست الجماعة وسياستها من وضعت نفسها في هذا المأزق
كيف تفسر لنا وجود الشباب الملتزم من الرابطة في خيمة الدعارة في ساحة الخزي
وإذا كانت الرابطة تسير على خطى عمر المصري المبجل (الذي يلصق نفسه بنادر النقيب وغيره)
فلن يكون مستبعداً أن نرى بعضاً من شباب الرابطة وشاباتها في هذه المواقف المخزية

المسألة ليست استهدافاً لإخواننا كأشخاص فهم أحبابنا ولهم ما لنا وعليهم ما علينا
ولكن المسألة هي انتقاد لطريقة المصري في التعامل مع شارعه الإسلامي
وكيف أنه أوصل المسائل كمعلمه "هرموش" إلى هذه الحالة المزرية

fakher
11-29-2006, 02:23 PM
سامحك الله يا قادري ...

أنا لم أستهزئ بأخواتي كما تقولت على لساني ...

وكلامي واضح ولا يحتمل التأويل ولا أنتظر من أحد أن يأوله، إذا كان أبو الرابطة يزغرد على المنصة الى جانب سمير جعجع ويصف القتيل بالفتى الأغر فلا عجب أن نرى أبناء وبنات الرابطة الى جانب أبناء وبنات سمير جعجع يتبادلون اليافطات والشعارات ...

التحليل منطقي وطبيعي ... وأنصحك بعدم التعصيب، لأنه مضر بالصحة .. وإذا كان ولا بد منه، فلتوجه لسانك الطيب بمساءلة "أبو جهاد" و"أبو شريف" و"سماحة الشيخ" ...

من هناك
11-29-2006, 05:38 PM
فخر لا تخربط مع ابو شريف والشيخ ميشي

طرابلسي
11-29-2006, 07:13 PM
دائما بتعجبني يا فخر
كثّر الله من امثالك
أما أنا فقد دخلت موقعهم يوما فشاهدت العجب العجاب
نصحتهم باللين فكانت المكابرة
نصحتهم بالشدة فلم تثمر
نصحتهم مرة اخرى بأن يحذفوا مشاركاتي المئة ونيّف لئلا يدخل أحد المتعلمين ويرى الخربطة لديهم أكان بالعقيدة او الفقه
فكانوا سرّاعين إلى الحذف :)
بالنهاية خرجت قائلا اللهم أشهد باني بلّغت
والله من وراء القصد .

من هناك
11-30-2006, 12:02 AM
سامحك الله اخي طرابلسي

هم يحبون الحذف كما يحب اهل صوت الحرية :)