الرد على كتاب سياحة في عالم التشيع

سياحة في عالم التشيع - للإمام محب الدين عباس الكاظمي - الناقل الأخ حكم (http://www.saowt.com/forum/viewtopic.php?t=18773)

ملاحظة بسيطة النص الملون نصا من الكتاب ، أم اللون العادي " الاسود" فهو مجرد رد .

[u:2699559841]سياحة في عالم التشيع[/u:2699559841] من خلال اسم الكتاب يتضح أن اسم الكتاب ومؤلفة قام بسياحة في عالم التشيع ولكن السياحة كانت ليست على أرض الواقع بل كانت في بعض المصادر الشيعية
وقرائة فتاويهم وربما هذا ما يجيز له كتابة عنوان ثانوي للكتاب بالحوزة أسرار وخفايا ، كما اعتمد المؤلف على القصص المنقولة حدثنا وقلو لي .. إلخ . وأما على أرض الواقع فلم يذكر إلا حادثتين هذا حسب القرائة السريعة للكتاب.

إذن المؤلف ألف الكتاب على ثلاث محاور رئيسية :
1- النقل من الكتب الشيعية في نقل الفتاوى ، والنقل من شخصيات يقال انها تشيعت.
2- الجولات القصيرة المعدودة على اقل من أصابع اليد .
3- النقل من شخصيات قالو له وحدثوه .

من هو صاحب الكتاب ومؤلفة ، حسب ما جاء يدعي انه محب الدين عباس الكاظمي ، من خلال الاسم نلاحظ ونفسر تفسيرين:
الأول :
محب الدين ربما تكون صفة تبعها بإسمه عباس الكاظمي.
الثاني :
محب الدين ربما يكون اسما كما ذكر على الغلاف ، على الرغم انه المؤلف لم يتعرض لحياته وسيرة في الكتابة .

دعونا نذهب لنقرأ ماجاء في الكتاب اليتيم من ناحية المؤلف " سياحة في عالم التشيع ... الحوزة العلمية اسرار وخفايا"

[color=red:2699559841]عشت سنوات عمري بي وأنا مؤمن [u:2699559841]-ولازلت-[/u:2699559841] بأن منهج أهل البيت الأطهار [u:2699559841](ع)[/u:2699559841] موافق لشرع الله جل وعلا كما هو موافق للعقل الصريح ومنسجم مع الذوق السليم والسلوك الإنساني القويم وليس فيما يؤثر عنهم ما يتناقض مع كتاب الله أو سنة نبيه و إلا خالفناه وأخذنا بغيره كما جاء [/color:2699559841].

نلاحظ الجزئية البسيطة السابقة من نفس الكتاب صفحة3 . تحدث المؤلف عن نفسه قليلا وكتفى بكتابة عشت سنوات عمري بي وأنا مؤمن بأن منهج أهل البيت الأطهار (ع).... إلخ.
ولكن هذه الجزيئة تخللها نقطتين مهمتين الأولى أنه يقول بعد ذكر اهل البيت عليهم السلام يسلم عليهم بـ " ع" .
الثاني ذكر كلمة ولازلت حيث جائت في سياق جملة إلا وهي "شت سنوات عمري بي وأنا مؤمن [u:2699559841]-ولازلت-[/u:2699559841] بأن منهج أهل البيت الأطهار (ع) موافق لشرع الله...."

هل محب الدين عباس الكاظمي الذي بحثت عنه والذي لم اجد له ذكر إلا انه مؤلف هذا الكتاب شيعيا وتسنن أم مازال شيعيا بعد ما ساح في عالم التشيع ؟

ومن نفس الكتاب صفحة 4 يذكر التالي:

[color=red:2699559841]حقيقة مرة هي :
أن أئمة أهل البيت –شأنهم شأن كل المصلحين الكبار- قد ظلموا مرتين !!
مرة ... من الأعداء .
ومرة ... من الأتباع !!‍‍‍‍
أما الأعداء : فطعنوا فيهم وشوهوا سيرتهم وأشد ذلك الطعن والتشويه ما كان مبطنا مستترا يتخفى وراء براقع الانتساب إليهم كي لا ينتبه إليه الأتباع والمحبون .
وأما الأتباع ...
فكان ظلمهم أشد حين انخدعوا بمقولات الأعداء المبطنة فصدقوها وتبنوها فعملوا بها ! بل و تحمسوا لها فأذاعوها ونشروها !فيا للمصيبة ..[/color:2699559841]
في هذه الجزئية نلاحظ ان عندما ذكر اهل البيت عليهم السلام لم يسلم عليهم !! ربما تكون خطأ مطبعي أو نسى !! .وبكونة يعترف في الصفحة الثالثة ان منهج اهل البيت عليهم السلام هو موافق لشرع الله وبكونة شيعيا لا يعرف من هم المطهرون
الذين ابعد الله عنهم الرجس ويعتبرهم هنا بأنهم مصلحين .
ثم تطرق لنوعين من الاعداء لأهل البيت عليهم السلام إلا وهم الأعداء والأتباع !!!
حيث وصف الأعداء بأنهم المنتسبين إليهم الذين طعنو وشووهو فكر اهل البيت عليهم السلام .
اما الإتباع وهم حسب ما جاء بأنهم المحبين لأهل البيت عليهم السلام الذين انخدعوا بالأعداء إلا وهم المنتسبين لأهل البيت عليهم السلام .

أما في الصفحة 5 من نفس الكتاب فيذكر المؤلف التالي:

[color=red:2699559841]زرت العديد من مراقد الأئمة والصالحين والتقيت الكثير من السادة والمشايخ والعلماء العاملين وقرأت كذلك كثيرا من المصادر والمراجع المعتمدة ولكن ... بالروحية الفاحصة الباحثة نفسها .[/color:2699559841]
هنا يعتمد المؤلف على تشتيت ودعى انه زار العديد من مراقد الأئمة والصالحين والتقى الكثير من السادة والمشايخ والعلماء ، ومن خلال القرائة لكتاب يتضح انه لم يتحرك ولم يزر ولم يلتقي ، فلو كان بالفعل زار العديد لذكر ماذا حدث مع من أحداث لكونه سياحة وكتفى بذكر قصتين .
أما إدعائة بأنه التقى بالكثير من السادة والمشايخ والعلماء فهنا لم يتطرق المؤلف لهذه اللقائات الذي عبر عنها بالكثرة ؟؟؟!!
أما ادعائة بقرائة الكتثير من المصادر والمراجع المعتمد هنا نقول بالفعل الكاتب تطرق لمراجع تختلف عما جاء به بعض الكتاب المؤلفين ولكن اكثرهم تم التطرق اليهم من اناس قبله .

يتبع ...

الرد على كتاب سياحة في عالم التشيع

سياحة في عالم التشيع - للإمام محب الدين عباس الكاظمي - الناقل الأخ حكم (http://www.saowt.com/forum/viewtopic.php?t=18773)

ملاحظة بسيطة النص الملون نصا من الكتاب ، أم اللون العادي " الاسود" فهو مجرد رد .

[u:8e62ed43c8]سياحة في عالم التشيع[/u:8e62ed43c8] من خلال اسم الكتاب يتضح أن اسم الكتاب ومؤلفة قام بسياحة في عالم التشيع ولكن السياحة كانت ليست على أرض الواقع بل كانت في بعض المصادر الشيعية
وقرائة فتاويهم وربما هذا ما يجيز له كتابة عنوان ثانوي للكتاب بالحوزة أسرار وخفايا ، كما اعتمد المؤلف على القصص المنقولة حدثنا وقلو لي .. إلخ . وأما على أرض الواقع فلم يذكر إلا حادثتين هذا حسب القرائة السريعة للكتاب.

وهل تريد منا أن نتبنى رأيك من خلال قراءتك السريعة للكتاب ؟؟؟

إما أن تقرأ قراءة متأنية ، وإلا لاحاجة لنا بحكمك


إذن المؤلف ألف الكتاب على ثلاث محاور رئيسية :
1- النقل من الكتب الشيعية في نقل الفتاوى ، والنقل من شخصيات يقال انها تشيعت.
2- الجولات القصيرة المعدودة على اقل من أصابع اليد .
3- النقل من شخصيات قالو له وحدثوه .

وفضح العقائد الشيعية ، و تعرية العهر المتعوي ، والتشهير بجشع السادة ، ....


من هو صاحب الكتاب ومؤلفة ، حسب ما جاء يدعي انه محب الدين عباس الكاظمي ، من خلال الاسم نلاحظ ونفسر تفسيرين:
الأول :
محب الدين ربما تكون صفة تبعها بإسمه عباس الكاظمي.
الثاني :
محب الدين ربما يكون اسما كما ذكر على الغلاف ، على الرغم انه المؤلف لم يتعرض لحياته وسيرة في الكتابة .

نسيت تفسيراً ثالثاً أيها المفسر الجهبذ : ربما يكون اسماً مستعاراً ، اتخذه بسبب خوفه من القتل بعد فضح أسرار حوزاتكم . أليس كذلك ؟


دعونا نذهب لنقرأ ماجاء في الكتاب اليتيم من ناحية المؤلف " سياحة في عالم التشيع ... الحوزة العلمية اسرار وخفايا"

[color=red:8e62ed43c8]عشت سنوات عمري بي وأنا مؤمن [u:8e62ed43c8]-ولازلت-[/u:8e62ed43c8] بأن منهج أهل البيت الأطهار [u:8e62ed43c8](ع)[/u:8e62ed43c8] موافق لشرع الله جل وعلا كما هو موافق للعقل الصريح ومنسجم مع الذوق السليم والسلوك الإنساني القويم وليس فيما يؤثر عنهم ما يتناقض مع كتاب الله أو سنة نبيه و إلا خالفناه وأخذنا بغيره كما جاء [/color:8e62ed43c8].

نلاحظ الجزئية البسيطة السابقة من نفس الكتاب صفحة3 . تحدث المؤلف عن نفسه قليلا وكتفى بكتابة عشت سنوات عمري بي وأنا مؤمن بأن منهج أهل البيت الأطهار (ع).... إلخ.
ولكن هذه الجزيئة تخللها نقطتين مهمتين الأولى أنه يقول بعد ذكر اهل البيت عليهم السلام يسلم عليهم بـ " ع" .
الثاني ذكر كلمة ولازلت حيث جائت في سياق جملة إلا وهي "شت سنوات عمري بي وأنا مؤمن [u:8e62ed43c8]-ولازلت-[/u:8e62ed43c8] بأن منهج أهل البيت الأطهار (ع) موافق لشرع الله...."

هل محب الدين عباس الكاظمي الذي بحثت عنه والذي لم اجد له ذكر إلا انه مؤلف هذا الكتاب شيعيا وتسنن أم مازال شيعيا بعد ما ساح في عالم التشيع ؟

بل هو شيعي رأى الضلال الذي هو عليه فأعمل عقله الذي وهبه الله إياه للتمييز بين الحق والباطل ، فما لكم كيف تحكمون ؟


ومن نفس الكتاب صفحة 4 يذكر التالي:

[color=red:8e62ed43c8]حقيقة مرة هي :
أن أئمة أهل البيت –شأنهم شأن كل المصلحين الكبار- قد ظلموا مرتين !!
مرة ... من الأعداء .
ومرة ... من الأتباع !!‍‍‍‍
أما الأعداء : فطعنوا فيهم وشوهوا سيرتهم وأشد ذلك الطعن والتشويه ما كان مبطنا مستترا يتخفى وراء براقع الانتساب إليهم كي لا ينتبه إليه الأتباع والمحبون .
وأما الأتباع ...
فكان ظلمهم أشد حين انخدعوا بمقولات الأعداء المبطنة فصدقوها وتبنوها فعملوا بها ! بل و تحمسوا لها فأذاعوها ونشروها !فيا للمصيبة ..[/color:8e62ed43c8]
في هذه الجزئية نلاحظ ان عندما ذكر اهل البيت عليهم السلام لم يسلم عليهم !! ربما تكون خطأ مطبعي أو نسى !! .وبكونة يعترف في الصفحة الثالثة ان منهج اهل البيت عليهم السلام هو موافق لشرع الله وبكونة شيعيا لا يعرف من هم المطهرون
الذين ابعد الله عنهم الرجس ويعتبرهم هنا بأنهم مصلحين .
ثم تطرق لنوعين من الاعداء لأهل البيت عليهم السلام إلا وهم الأعداء والأتباع !!!
حيث وصف الأعداء بأنهم المنتسبين إليهم الذين طعنو وشووهو فكر اهل البيت عليهم السلام .
اما الإتباع وهم حسب ما جاء بأنهم المحبين لأهل البيت عليهم السلام الذين انخدعوا بالأعداء إلا وهم المنتسبين لأهل البيت عليهم السلام .

أما في الصفحة 5 من نفس الكتاب فيذكر المؤلف التالي:

[color=red:8e62ed43c8]زرت العديد من مراقد الأئمة والصالحين والتقيت الكثير من السادة والمشايخ والعلماء العاملين وقرأت كذلك كثيرا من المصادر والمراجع المعتمدة ولكن ... بالروحية الفاحصة الباحثة نفسها .[/color:8e62ed43c8]
هنا يعتمد المؤلف على تشتيت ودعى انه زار العديد من مراقد الأئمة والصالحين والتقى الكثير من السادة والمشايخ والعلماء ، ومن خلال القرائة لكتاب يتضح انه لم يتحرك ولم يزر ولم يلتقي ، فلو كان بالفعل زار العديد لذكر ماذا حدث مع من أحداث لكونه سياحة وكتفى بذكر قصتين .

أما إدعائة بأنه التقى بالكثير من السادة والمشايخ والعلماء فهنا لم يتطرق المؤلف لهذه اللقائات الذي عبر عنها بالكثرة ؟؟؟!!

وهل تريده أن يكتب رواية أو قصة قصيرة لتصدق أنه قابل الكثير ؟ ثم هل الهدف من الكتاب أن يثبت أنه قابلهم ، أم أن يفضح الباطل الرافضي ؟؟



أما ادعائة بقرائة الكتثير من المصادر والمراجع المعتمد هنا نقول بالفعل الكاتب تطرق لمراجع تختلف عما جاء به بعض الكتاب المؤلفين ولكن اكثرهم تم التطرق اليهم من اناس قبله .

يتبع ...

هذا هو ردك على الكتاب ؟؟؟ صدقني لم أتوقع رداً سطحياً من مثقف مثلك !

خيبت أملي يامصطفى

نتابع ما بدأناه

ذكر المؤلف في الصفحة 5 النص التالي:

[color=red:6b356eb385]ومثبتة في المصادر الموثقة والمراجع المعتمدة والكتب الكثيرة المنتشرة المتداولة ، الممنوعة منها والمشروعة وكذلك المخطوطة
و والمطبوعة قديما وحديثا وتباع في المكتبات –وتدرس في المدارس.. [/color:6b356eb385]

يا ترى ما هي الكتب الممنوعة التي يتحدث عنها المؤلف وفي أي الدول الإسلامية هذا من جه ومن الجة الأخرى ، أي الدول التي تدرس في مدارسها المذهب الشيعي
فإن قلنا إيران فهناك احتمال وارد بتدريس المذهب الشيعي في المدارس أما في العراق فهنا يكون إحتمال ضئيل جدا بتدريسة في المدراس ربما يكون في الحوزات الشيعية أو الجوامع كالأزهر ..
كذالك ربما في لبنان بكون هناك أكثر من ديانة .

يقول الكاتب
[color=red:6b356eb385]ولا بد من تصفية الحساب كله ومراجعة الدفاتر كلها والرجوع من جديد إلى أول الطريق من أجل أن نميز بين التشيع الأصيل والدخيل [/color:6b356eb385].كما جاء في صفحة 6 .
وهنا نريد أن نعرف ماذا يقصد المصطلح التشيع الأصيل ، حيث وضح لنا الكاتب مصطلح التشيع الدخيل في كل صفحة من صفحات هذا الكتاب ‘ هذا في كونه عرف بينهما !! وهذا ما سنعرفه لاحقا. انتهى

جاء في الباب الأول والأبواب الأخرى من الكتاب الكثير من الروايات منها ما هو مهمش بالمصادر ومنها ماهو غير مهمش ،ولا يعرف له أي مرجع أو مصدر وهذا ينافي ماجاء في كلامة المسطر ومفرداته بأنه غاص في المراجع والمصادر !!
كالرواية التالية في صفحة 8
[color=red:6b356eb385]وكان (ص) يصلي أحيانا جالسا ما به إلا الجوع !
وجاءته السيدة فاطمة (ع) يوما بكسرة خبز فقال : ((ما هذه الكسرة يا فاطمة؟)) قالت : قرص خبزته فلم تطب نفسي حتى آتيك بهذه الكسرة ، فقال :
((أما أنه أول طعام دخل فم أبيك منذ ثلاثة أيام)) !!.[/color:6b356eb385]وفي نفس الصفحة -8 يرجع الكاتب بخطأه المطبعي ولم يسلم على أهل البيت عليهم السلام وكتفى بقوله الكرام كالتالي:
[color=red:6b356eb385]وفى أهل البيت الكرام –لاسيما الأئمة الكبار منهم- لرسولهم وإمامهم (ص) فساروا على طريقه ومنهاجه مختارين حياة
الزهد والعفا ف والسمو والترفع عما في أيدي الناس فكانوا خير من علم بعده وعمل بقوله :
((اليد العليا خير من اليد السفلى))[/color:6b356eb385]في هذه الجزئية كلام جميل ، وكما ذكرت لاحظ اهل البيت الكرام ، فموقعها الكرام خطأ والمفترض يقول عليهم السلام ، ولكن تعود الكاتب على عدم التسليم عليهم ، وبالجذير بالذكر حاولت ان اعرف ماذا يقصد الكاتب بقولة
" [u:6b356eb385]لا سيما الأئمة الكبار منهم[/u:6b356eb385] ".!!!!
في الصفحة 9 يرجع الكاتب لكشف ادعائة في انه غاص في المراجع والمصادر ونسى توثيق او كتابة مصدر القول المأثور التالي:
[color=red:6b356eb385]من أقواله المأثورة :
(يا أيها الناس إن أخوف ما أخاف عليكم اثنتان : إتباع الهوى وطول الأمل أما إتباع الهوى فيصد عن الحق ، وأما طول الأمل فينسي الآخرة ألا وإن الدنيا ولت حذاء (مسرعة) فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء اصطبها صابها).[/color:6b356eb385]وهنا يقصدر بجملة من اقوالة المأثورة أي الامام علي عليه السلام.

يذكر الكاتب في الصفحة 10 التعبير التالي:
[color=red:6b356eb385]إنني لأرى العار مجسما يجلجل في أردية ولحى كثيرة حين أقارن بين هذه الحالات وبين ما عليه أصحاب تلك الأردية
من غنى فاحش وترف وتخمة ورتع في أموال الناس بل هناك ما هو امر وادهى !!.[/color:6b356eb385]
بلا شك الكاتب هنا يصف علماء الشيعة وبالتحديد المراجع ، فهنا يصفهم بأنهم أثريياء وأغنيا والسبب أموال الناس ، وهذا بلا شك فهي مجرد تعبيرات كاذبة لا أصل لها ،
وهو المدعي للقائة بالكثير من السادة والعلماء ، أو لا يعلم أنهم يسكنون في بيوت بالإيجار وزادهم قليل حتى هناك بعض العلماء حتى السكر لا يتوفر في بيته ..!!!

في الصفحة 11 يرجع الكاتبع لينقل روايات بلا مصدر كالرواية التالي:
[color=red:6b356eb385]لقد سار أولاد أمير المؤمنين (ع) وأحفاده على خطاه التي ترسمت خطى رسول الله (ص) ، فهذا الإمام الحسن (ع) دخل السوق لحاجة يشتريها فساوم صاحب دكان في سلعة فأخبره بالسعر ثم علم أنه الحسن بن علي سبط رسول الله (ص) فنقص في السعر إجلالا له وإكراما ، ولكن الحسن لم يقبل منه ذلك وترك الحاجة وقال :
(إنني لا أرضى أن أستفيد من مكانتي من رسول الله (ص) في شيء تافه).
أما الإمام السجاد (ع) فكان إذا سافر كتم نفسه حتى لا يعرفه أحد فيصله ويعطيه شيئا بلا مقابل ويقول :
(أنا أكره أن آخذ برسول الله (ص) مالا أعطي به).[/color:6b356eb385]
كاتب ومؤلف وعالم ينسى المصادر ..؟؟؟
ويعيد الكره في الصفحة 12 بذكر قصة لا مصدر لها .؟ بشأن الامام الصادق عليه السلام .
[color=red:6b356eb385]وكان الإمام الصادق (ع) يتصدق حتى لا يبقى لعياله شيئا وكان كجده زين العابدين يسر بالعطاء ولا يظهره فكان إذا جاء الغلس و أعتكر الظلام حمل جرابا فيه خبز ولحم ودراهم ثم يذهب إلى ذوي الحاجات من أهل المدينة ويعطيهم وهم لا يعلمون .[/color:6b356eb385]بينما الروايات اسفل هذه الرواية من نفس الصفحة توضحة أن مصدرها الكافي .؟؟


يتبع ....

بعد أن انتهي من ردي على الكتاب سأرد على مداخلتك ، أما بشأن المواضيع الأخرى فسيأتي الرد عليها في حال توفر الوقت .

نتابع ما بدأناه

ذكر المؤلف في الصفحة 5 النص التالي:

[color=red:eb1adf2a58]ومثبتة في المصادر الموثقة والمراجع المعتمدة والكتب الكثيرة المنتشرة المتداولة ، الممنوعة منها والمشروعة وكذلك المخطوطة
و والمطبوعة قديما وحديثا وتباع في المكتبات –وتدرس في المدارس.. [/color:eb1adf2a58]

يا ترى ما هي الكتب الممنوعة التي يتحدث عنها المؤلف وفي أي الدول الإسلامية هذا من جه ومن الجة الأخرى ، أي الدول التي تدرس في مدارسها المذهب الشيعي
فإن قلنا إيران فهناك احتمال وارد بتدريس المذهب الشيعي في المدارس أما في العراق فهنا يكون إحتمال ضئيل جدا بتدريسة في المدراس ربما يكون في الحوزات الشيعية أو الجوامع كالأزهر ..
كذالك ربما في لبنان بكون هناك أكثر من ديانة .

[color=green:eb1adf2a58]لماذا لم تأت بالعبارة من أولها ؟؟ فهذا المقطع يتكلم فيه المؤلف عن مسائل وليس عن كتب ، فهلا كنت دقيقاً بارك الله فيك ![/color:eb1adf2a58]


يقول الكاتب
[color=red:eb1adf2a58]ولا بد من تصفية الحساب كله ومراجعة الدفاتر كلها والرجوع من جديد إلى أول الطريق من أجل أن نميز بين التشيع الأصيل والدخيل [/color:eb1adf2a58].كما جاء في صفحة 6 .
وهنا نريد أن نعرف ماذا يقصد المصطلح التشيع الأصيل ، حيث وضح لنا الكاتب مصطلح التشيع الدخيل في كل صفحة من صفحات هذا الكتاب ‘ هذا في كونه عرف بينهما !! وهذا ما سنعرفه لاحقا. انتهى

[color=green:eb1adf2a58]وما اعتراضك ؟[/color:eb1adf2a58]


جاء في الباب الأول والأبواب الأخرى من الكتاب الكثير من الروايات منها ما هو مهمش بالمصادر ومنها ماهو غير مهمش ،ولا يعرف له أي مرجع أو مصدر وهذا ينافي ماجاء في كلامة المسطر ومفرداته بأنه غاص في المراجع والمصادر !!
كالرواية التالية في صفحة 8
[color=red:eb1adf2a58]وكان (ص) يصلي أحيانا جالسا ما به إلا الجوع !
وجاءته السيدة فاطمة (ع) يوما بكسرة خبز فقال : ((ما هذه الكسرة يا فاطمة؟)) قالت : قرص خبزته فلم تطب نفسي حتى آتيك بهذه الكسرة ، فقال :
((أما أنه أول طعام دخل فم أبيك منذ ثلاثة أيام)) !!.[/color:eb1adf2a58]

[color=green:eb1adf2a58]أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد ثنا ابن أبي قماش و عبد الله بن أيوب قالا : ثنا أبو الوليد الطيالسي ثنا أبو هاشم صاحب الزعفراني ثنا محمد بن عبد الله أنا أنساً حدثه قال : : ( جاءت فاطمة بكسرة خبز لرسول الله فقال : ما هذه الكسرة يا فاطمة قالت : قرصاً خبزته و لم تطب نفسي حتى أتيتك بهذه الكسرة فقال : أما أنه أول طعام دخل في فم أبيك منذ ثلاثة أيام . لفظ حديث عبد الله .). حديث صحيح - الحادية والسبعون من شعب الإيمان - باب في الزهد[/color:eb1adf2a58]


وفي نفس الصفحة -8 يرجع الكاتب بخطأه المطبعي ولم يسلم على أهل البيت عليهم السلام وكتفى بقوله الكرام كالتالي:
[color=red:eb1adf2a58]وفى أهل البيت الكرام –لاسيما الأئمة الكبار منهم- لرسولهم وإمامهم (ص) فساروا على طريقه ومنهاجه مختارين حياة
الزهد والعفا ف والسمو والترفع عما في أيدي الناس فكانوا خير من علم بعده وعمل بقوله :
((اليد العليا خير من اليد السفلى))[/color:eb1adf2a58]في هذه الجزئية كلام جميل ، وكما ذكرت لاحظ اهل البيت الكرام ، فموقعها الكرام خطأ [color=red:eb1adf2a58]والمفترض يقول عليهم السلام [/color:eb1adf2a58]، ولكن تعود الكاتب على عدم التسليم عليهم ، وبالجذير بالذكر حاولت ان اعرف ماذا يقصد الكاتب بقولة
" [u:eb1adf2a58]لا سيما الأئمة الكبار منهم[/u:eb1adf2a58] ".!!!!

[color=green:eb1adf2a58]وما دليلك على أنه من المفترض أن يقول عليهم السلام ؟؟[/color:eb1adf2a58]



يذكر الكاتب في الصفحة 10 التعبير التالي:
[color=red:eb1adf2a58]إنني لأرى العار مجسما يجلجل في أردية ولحى كثيرة حين أقارن بين هذه الحالات وبين ما عليه أصحاب تلك الأردية
من غنى فاحش وترف وتخمة ورتع في أموال الناس بل هناك ما هو امر وادهى !!.[/color:eb1adf2a58]
بلا شك الكاتب هنا يصف علماء الشيعة وبالتحديد المراجع ، فهنا يصفهم بأنهم أثريياء وأغنيا والسبب أموال الناس ، وهذا بلا شك فهي مجرد تعبيرات كاذبة لا أصل لها ،
وهو المدعي للقائة بالكثير من السادة والعلماء ، أو لا يعلم أنهم يسكنون في بيوت بالإيجار وزادهم قليل حتى هناك بعض العلماء حتى السكر لا يتوفر في بيته ..!!!

[color=green:eb1adf2a58]أعطنا مثال ؟ هل تعلم عن القصر الذي يملكه السيستاني في لندن ؟ أولا ترى السيارات الفارهة التي يركبها هؤلاء ؟؟؟[/color:eb1adf2a58]


في الصفحة 11 يرجع الكاتبع لينقل روايات بلا مصدر كالرواية التالي:
[color=red:eb1adf2a58]لقد سار أولاد أمير المؤمنين (ع) وأحفاده على خطاه التي ترسمت خطى رسول الله (ص) ، فهذا الإمام الحسن (ع) دخل السوق لحاجة يشتريها فساوم صاحب دكان في سلعة فأخبره بالسعر ثم علم أنه الحسن بن علي سبط رسول الله (ص) فنقص في السعر إجلالا له وإكراما ، ولكن الحسن لم يقبل منه ذلك وترك الحاجة وقال :
(إنني لا أرضى أن أستفيد من مكانتي من رسول الله (ص) في شيء تافه).
أما الإمام السجاد (ع) فكان إذا سافر كتم نفسه حتى لا يعرفه أحد فيصله ويعطيه شيئا بلا مقابل ويقول :
(أنا أكره أن آخذ برسول الله (ص) مالا أعطي به).[/color:eb1adf2a58]
كاتب ومؤلف وعالم ينسى المصادر ..؟؟؟
ويعيد الكره في الصفحة 12 بذكر قصة لا مصدر لها .؟ بشأن الامام الصادق عليه السلام .
[color=red:eb1adf2a58]وكان الإمام الصادق (ع) يتصدق حتى لا يبقى لعياله شيئا وكان كجده زين العابدين يسر بالعطاء ولا يظهره فكان إذا جاء الغلس و أعتكر الظلام حمل جرابا فيه خبز ولحم ودراهم ثم يذهب إلى ذوي الحاجات من أهل المدينة ويعطيهم وهم لا يعلمون .[/color:eb1adf2a58]بينما الروايات اسفل هذه الرواية من نفس الصفحة توضحة أن مصدرها الكافي .؟؟

[color=green:eb1adf2a58]كل من تمرس في كتابة الكتب ، والبحوث يعلم أنه ليس لزاماً أن توثق جميع ما تحتج به ، فهناك أشياء معلوم صحتها بسندها ، وهناك مايعلم صحته من متنه الموافق لما صح سنده .[/color:eb1adf2a58]

[color=green:eb1adf2a58]يظهر والله أعلم أنك تحتاج إلى دورة مكثفة وليس إلى سطر أو سطرين[/color:eb1adf2a58]




يتبع ....

بعد أن انتهي من ردي على الكتاب سأرد على مداخلتك ، أما بشأن المواضيع الأخرى فسيأتي الرد عليها في حال توفر الوقت .

[color=green:eb1adf2a58]وهل تسمي هذا رداً ؟؟؟ أصلحك الله[/color:eb1adf2a58]

[color=red:838d475ca0]بلا شك الكاتب هنا يصف علماء الشيعة وبالتحديد المراجع ، فهنا يصفهم بأنهم أثريياء وأغنيا والسبب أموال الناس ، وهذا بلا شك فهي مجرد تعبيرات كاذبة لا أصل لها ،
وهو المدعي للقائة بالكثير من السادة والعلماء ، أو لا يعلم أنهم يسكنون في بيوت بالإيجار وزادهم قليل حتى هناك بعض العلماء حتى السكر لا يتوفر في بيته[/color:838d475ca0]

[color=blue:838d475ca0][u:838d475ca0]ليتك يا عزيزي مصطفى تعطينا بعض اسماء المعممين الذين يجبون الاخماس ولا يوجد سكر في بيوتهم
حتى نتقبل اعتراضك بعد توضيحك[/u:838d475ca0][/color:838d475ca0]