تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل وجدتم خصما يحتمى بخصمه ؟



من هناك
10-14-2006, 08:49 PM
هل وجدتم خصما يحتمى بخصمه ؟



· هل ترين عزيزتي زواجك غير ناجح اذا كثرت الخلافات بينك وبين زوجك ؟

وهل ترى عزيزي زوجتك غير مطيعة لك ، اذا لم تعمل بكل ما تأمرها به ؟

هل تحسبان أيها الزوجان أن حياتكما الزوجية ليست ناجحة ، اذا ظهرت فيها
الخلافات ، وثارت بينكما المشكلات ، واحتدمت في أحاديثكما المناقشات ؟

لعلكما تطمئنان حين تعلمان أن الخلافات بين الأزواج أمر طبيعي،ولا يخلو بيت
منها ، وهي لا تشكل خطرا على الزواج اذا أحسنت ادارتها .

لنذهب الى بيت النبي صلى الله عليه وسلم، ولننظر في خلاف نشأ بين النبي صلى
الله عليه وسلم وزوجته السيدة عائشة رضى الله عنها ، ولنتعلم منه عليه الصلاة
والسلام ادارته الحكيمة لذاك الخلاف وكيفية حله .

لقد جرى بين النبي صلىالله عليه وسلم وزوجته السيدة عائشة رضى الله عنها كلام
، حتى دخل أبو بكر رضى الله عنه حكما بينه صلى الله عليه وسلم وبينهارضى الله
عنها، فقال لها صلى الله عليه وسلم : "تكلمي أو أتكلم"؟ فقالت : تكلم أنت،
ولا تقل الا حقا ! فلطمها أبو بكر رضى الله عنه حتى أدمى فاها( فمها )وقال:
أو يقول غير الحق يا عدوة نفسها ؟!

فاستجارت برسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدت خلف ظهره !

فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر : " انا لم ندعك لهذا ، ولم نرد منك هذا"

حديث صحيح رواه البخاري .

· انه خلاف حقيقي جرى بين النبي صلى الله عليه وسلم وزوجته السدة عائشة رضى
الله عنها،خلاف جعل أم المؤمنين غاضبةغير راضية كمانفهم من ردهاالمنفعل،غير المناسب في قولها للنبي صلى الله عليه وسلم: "تكلم أنت ولا تقل الا حقا" حتى أنها غضبت بردها هذا أباها الصديق رضى الله عنه فقام بلطمها على فمها لطمة
أسالت منه الدم لشدتها وقوتها، وقد وجه الصديق رضى الله عنه اللطمة الى فم
ابنته لأن الكلمات غيرالمناسبة صدرت عنه،عن فمها،وهو يقرعهابهذه الكلمات
القوية التى تنكر عليها تجوزها الحد في ما قالته من كلمات .

· واللطيفة التى تستحق التأمل والتدبرفي ما حدث هواستجارة السيدة عائشة رضىالله عنها بزوجها النبي صلى الله عليه وسلم من أبيها الصديق الذي كان حكما
بينهما،فقعدت مختبئة خلف ظهر الشريف، صلوات ربي وسلامه عليه ، وفي هذا ما
فيه دلالة على معرفتها برحمته صلى الله عليه وسلم لها، ولم نعهد خصما يختبئ
خلف خصمه ليحتمي من القاضي .. كما وجدنا من السيدة عائشة تحتمي بمن كان خصمهاقبل لحظات ....!

وهذا يؤكدأنها خصومة من يتدلل على حبيبه،العارف بمنزلته عنده ، ومكانته في قلبه ، وما في صدره من رحمة به وعطف عليه .

ان أي زوج آخر اختلف مع زوجته ليسر حين يجد عمه – والد زوجته – وقد انحاز
اليه،ووقف معه،ضد زوجته التي اغضبته، أو أساءت اليه ، ويجد في هذا شهادة له ، ترضية ، وتشعره بالانتصار .

لكن النبي صلى الله عليه وسلم تصدى للصديق رضى الله عنه، وهو يحول بينه وبين
ابنته التي احتمت خلفه ، وهو يقول له:" انا لم ندعك لهذا ، ولم نرد منك هذا" .

وفي هذا بيان عظيم ، برحمة عظيمة،من زوج عظيم،يعطينا درسا في الصبر على الزوجة ، واحتمالها ، والحلم عليها .

قد يصعب على الأزواج التسامي على حظ النفس،وبخاصة حين تشعر هذه النفس أنها
على حق ، لكن هذا الدرس من بيت النبوة ، يشجعنا على أن نتأسى به صلى الله
عليه وسلم ، ونسمو فوق نفوسنا وحظوظها ، في خلافتنا مع زوجاتنا .
( أحاديث المرأة في الصحيحين)


المصدر (http://www.islammemo.cc/KASHAF/one_news.asp?IDnews=751)

من هناك
10-14-2006, 08:49 PM
هل وجدتم خصما يحتمى بخصمه ؟



· هل ترين عزيزتي زواجك غير ناجح اذا كثرت الخلافات بينك وبين زوجك ؟

وهل ترى عزيزي زوجتك غير مطيعة لك ، اذا لم تعمل بكل ما تأمرها به ؟

هل تحسبان أيها الزوجان أن حياتكما الزوجية ليست ناجحة ، اذا ظهرت فيها
الخلافات ، وثارت بينكما المشكلات ، واحتدمت في أحاديثكما المناقشات ؟

لعلكما تطمئنان حين تعلمان أن الخلافات بين الأزواج أمر طبيعي،ولا يخلو بيت
منها ، وهي لا تشكل خطرا على الزواج اذا أحسنت ادارتها .

لنذهب الى بيت النبي صلى الله عليه وسلم، ولننظر في خلاف نشأ بين النبي صلى
الله عليه وسلم وزوجته السيدة عائشة رضى الله عنها ، ولنتعلم منه عليه الصلاة
والسلام ادارته الحكيمة لذاك الخلاف وكيفية حله .

لقد جرى بين النبي صلىالله عليه وسلم وزوجته السيدة عائشة رضى الله عنها كلام
، حتى دخل أبو بكر رضى الله عنه حكما بينه صلى الله عليه وسلم وبينهارضى الله
عنها، فقال لها صلى الله عليه وسلم : "تكلمي أو أتكلم"؟ فقالت : تكلم أنت،
ولا تقل الا حقا ! فلطمها أبو بكر رضى الله عنه حتى أدمى فاها( فمها )وقال:
أو يقول غير الحق يا عدوة نفسها ؟!

فاستجارت برسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدت خلف ظهره !

فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر : " انا لم ندعك لهذا ، ولم نرد منك هذا"

حديث صحيح رواه البخاري .

· انه خلاف حقيقي جرى بين النبي صلى الله عليه وسلم وزوجته السدة عائشة رضى
الله عنها،خلاف جعل أم المؤمنين غاضبةغير راضية كمانفهم من ردهاالمنفعل،غير المناسب في قولها للنبي صلى الله عليه وسلم: "تكلم أنت ولا تقل الا حقا" حتى أنها غضبت بردها هذا أباها الصديق رضى الله عنه فقام بلطمها على فمها لطمة
أسالت منه الدم لشدتها وقوتها، وقد وجه الصديق رضى الله عنه اللطمة الى فم
ابنته لأن الكلمات غيرالمناسبة صدرت عنه،عن فمها،وهو يقرعهابهذه الكلمات
القوية التى تنكر عليها تجوزها الحد في ما قالته من كلمات .

· واللطيفة التى تستحق التأمل والتدبرفي ما حدث هواستجارة السيدة عائشة رضىالله عنها بزوجها النبي صلى الله عليه وسلم من أبيها الصديق الذي كان حكما
بينهما،فقعدت مختبئة خلف ظهر الشريف، صلوات ربي وسلامه عليه ، وفي هذا ما
فيه دلالة على معرفتها برحمته صلى الله عليه وسلم لها، ولم نعهد خصما يختبئ
خلف خصمه ليحتمي من القاضي .. كما وجدنا من السيدة عائشة تحتمي بمن كان خصمهاقبل لحظات ....!

وهذا يؤكدأنها خصومة من يتدلل على حبيبه،العارف بمنزلته عنده ، ومكانته في قلبه ، وما في صدره من رحمة به وعطف عليه .

ان أي زوج آخر اختلف مع زوجته ليسر حين يجد عمه – والد زوجته – وقد انحاز
اليه،ووقف معه،ضد زوجته التي اغضبته، أو أساءت اليه ، ويجد في هذا شهادة له ، ترضية ، وتشعره بالانتصار .

لكن النبي صلى الله عليه وسلم تصدى للصديق رضى الله عنه، وهو يحول بينه وبين
ابنته التي احتمت خلفه ، وهو يقول له:" انا لم ندعك لهذا ، ولم نرد منك هذا" .

وفي هذا بيان عظيم ، برحمة عظيمة،من زوج عظيم،يعطينا درسا في الصبر على الزوجة ، واحتمالها ، والحلم عليها .

قد يصعب على الأزواج التسامي على حظ النفس،وبخاصة حين تشعر هذه النفس أنها
على حق ، لكن هذا الدرس من بيت النبوة ، يشجعنا على أن نتأسى به صلى الله
عليه وسلم ، ونسمو فوق نفوسنا وحظوظها ، في خلافتنا مع زوجاتنا .
( أحاديث المرأة في الصحيحين)


المصدر (http://www.islammemo.cc/KASHAF/one_news.asp?IDnews=751)

من هناك
10-14-2006, 08:53 PM
ماذايفعل الأب اذا زارابنته المتزوجةفي بيتها،وعلم منهاأن زوجهاقدأغضبها؟ هل يسألها : ماذا قال لك؟وبم أغضبك؟ أم يقول لها:اجمعي ثيابك فبيت والدك أرحب بك؟ أم يفعل العكس:يصرخ في ابنته قائلا:ماذا قلت له حتىأغضبته؟ لعلك أطعت أمك في فعل أثاره وضايقه ؟ !

لعل جميع ماسبق غيرحسن،فلا الاستفساروالسؤال لمعرفة دقائق الخلاف وتفاصيله عمل صحيح ،ولا دعوة الابنة الى مغادرة بيتها الى بيت أبيها تصرف حكيم ، ولا الصراخ في الابنة واتهامها بأنها المخطئة أمر سديد .

ماذا يفعل الأب اذن اذا علم أن صهره أغضب ابنته ؟

تعالوا معنا الى بيت النبوة نستلهم منه العمل الصائب الحكيم السديد .

· عن سهل بن سعد الساعدي قال: جاء النبي صلى الله عليه وسلم الى بيت فاطمة
فلم يجد عليا فقال : أين ابن عمك ؟ ، فقالت : كان بيني وبينه شئ فغاضبني فخرج،فقال النبي صلى الله عليه وسلم لرجل:انظر أين هو ؟ ، فقال الرجل : هو في المسجد راقد،فجاءه وهو مضطجع،وقد سقط رداؤه عن شقه فأصابه تراب ، فجعل
النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قم ياأبا تراب ، قال سهل: وما كان له ( أي لعلي ) اسم أحب اليه منه ( البخاري ومسلم ) .

· هذا الحديث الشريف يرشد الى ما يحسن بالأب أن يفعله،وبالزوجة أن تفعله ،وبالزوج أن يفعله ، اذا حدث خلاف بين الزوج وزوجته .
· فالنبي صلى الله عليه وسلم يسأل ابنته فاطمة ، وقد زارها في بيتها ، عن
زوجها" على " فتخبره رضي الله عنها أنه غاضبها في شئ ، دون أن تذكر له هذا الشئ،وهذا كتمان جميل يحسن بكل زوجة أن تحرص عليه فلا تخبر أهلها بتفاصيل الخلافات التي تحدث بينها وبين زوجها .

· ثم نتأمل حكمة على رضي الله عنه حين انسحب من ساحةالخلاف الذي ثار بينه وبين
زوجه السيدة فاطمة رضي الله عنها "فغاضبني فخرج" وهذا خيرمن مواصلة المغاضبة
التي قد تتطور الي شجار حاد .

· والى أين انسحب رضىالله عنه؟ لم ينسحب الى الديوانية، ولم ينسحب الى أمكنة أخرى يذهب اليهاالأزواج اثر نشوب خلافات مع زوجاتهم، بل انسحب كرم الله وجه، الى المسجد ، حيث تهدأ الأعصاب الثائرة ، وتطمئن النفس الغاضبة .

· ونتعلم من النبي صلىالله عليه وسلم عدم تأجيله التوفيق بين صهره وابنته ،بل بادر يسأل عنه ، فلما أخبروه أنه في المسجد جاءه وهو يقول له : " قم يا أبا تراب " بعد أن رأى الترابي الذي أصاب جسمه وقد سقط رداءه .

· ولم يعاتبه النبي صلى الله عليه وسلم،ممايشير الى أن المصالحة التي تقوم على تطييب الخاطر خيرمن المصالحةالتي تقوم على المعاتبةأوالمحاسبة، ومما يؤكد أن نفس علي قد طابت قول سهل في نهاية الحديث: " وما كان له اسم أحب اليه منه " .

· انه قبس من بيت النبوة يضئ لنا الاضاءات التالية :


لتحرص الزوجة على عدم نقل كل خلاف يحدث بينها وبين زوجها.
ليكن الآباء رفقاء ببناتهم وبأصهارهم معا ، وليكونوا حريصين على تطييب الخواطر أكثر من حرصهم على المعاتبة واللوم والمحاسبة.
لا بأس أن ينسحب الأزواج من مكان الخلاف الى غرفة أخرى،أو الى المسجد،اذا وجدوا أن خلافهم مع زوجاتهم يشتد ويحتد.
يحسن بالأزواج أن يستجيبوا اذا دعوا الى المصالحة ، فلا يمتنعوا،ولا تضيق نفوسهم بهذه الدعوة ،الدعوة الى المصالحة،كما استجاب علي رضي الله عنه حين قام من اضطجاعه وقد أحب الاسم الذي ناداه به صلى الله علي وسلم " قم يا أبا تراب".
ليحرص الآباء والأمهات على عدم استقصاء التفاصيل التي تكون بين بناتهم وأزوجهن ، وبين أبنائهم وزوجاتهم. ( أحاديث المرأة في الصحيحين

من هناك
10-14-2006, 08:53 PM
ماذايفعل الأب اذا زارابنته المتزوجةفي بيتها،وعلم منهاأن زوجهاقدأغضبها؟ هل يسألها : ماذا قال لك؟وبم أغضبك؟ أم يقول لها:اجمعي ثيابك فبيت والدك أرحب بك؟ أم يفعل العكس:يصرخ في ابنته قائلا:ماذا قلت له حتىأغضبته؟ لعلك أطعت أمك في فعل أثاره وضايقه ؟ !

لعل جميع ماسبق غيرحسن،فلا الاستفساروالسؤال لمعرفة دقائق الخلاف وتفاصيله عمل صحيح ،ولا دعوة الابنة الى مغادرة بيتها الى بيت أبيها تصرف حكيم ، ولا الصراخ في الابنة واتهامها بأنها المخطئة أمر سديد .

ماذا يفعل الأب اذن اذا علم أن صهره أغضب ابنته ؟

تعالوا معنا الى بيت النبوة نستلهم منه العمل الصائب الحكيم السديد .

· عن سهل بن سعد الساعدي قال: جاء النبي صلى الله عليه وسلم الى بيت فاطمة
فلم يجد عليا فقال : أين ابن عمك ؟ ، فقالت : كان بيني وبينه شئ فغاضبني فخرج،فقال النبي صلى الله عليه وسلم لرجل:انظر أين هو ؟ ، فقال الرجل : هو في المسجد راقد،فجاءه وهو مضطجع،وقد سقط رداؤه عن شقه فأصابه تراب ، فجعل
النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قم ياأبا تراب ، قال سهل: وما كان له ( أي لعلي ) اسم أحب اليه منه ( البخاري ومسلم ) .

· هذا الحديث الشريف يرشد الى ما يحسن بالأب أن يفعله،وبالزوجة أن تفعله ،وبالزوج أن يفعله ، اذا حدث خلاف بين الزوج وزوجته .
· فالنبي صلى الله عليه وسلم يسأل ابنته فاطمة ، وقد زارها في بيتها ، عن
زوجها" على " فتخبره رضي الله عنها أنه غاضبها في شئ ، دون أن تذكر له هذا الشئ،وهذا كتمان جميل يحسن بكل زوجة أن تحرص عليه فلا تخبر أهلها بتفاصيل الخلافات التي تحدث بينها وبين زوجها .

· ثم نتأمل حكمة على رضي الله عنه حين انسحب من ساحةالخلاف الذي ثار بينه وبين
زوجه السيدة فاطمة رضي الله عنها "فغاضبني فخرج" وهذا خيرمن مواصلة المغاضبة
التي قد تتطور الي شجار حاد .

· والى أين انسحب رضىالله عنه؟ لم ينسحب الى الديوانية، ولم ينسحب الى أمكنة أخرى يذهب اليهاالأزواج اثر نشوب خلافات مع زوجاتهم، بل انسحب كرم الله وجه، الى المسجد ، حيث تهدأ الأعصاب الثائرة ، وتطمئن النفس الغاضبة .

· ونتعلم من النبي صلىالله عليه وسلم عدم تأجيله التوفيق بين صهره وابنته ،بل بادر يسأل عنه ، فلما أخبروه أنه في المسجد جاءه وهو يقول له : " قم يا أبا تراب " بعد أن رأى الترابي الذي أصاب جسمه وقد سقط رداءه .

· ولم يعاتبه النبي صلى الله عليه وسلم،ممايشير الى أن المصالحة التي تقوم على تطييب الخاطر خيرمن المصالحةالتي تقوم على المعاتبةأوالمحاسبة، ومما يؤكد أن نفس علي قد طابت قول سهل في نهاية الحديث: " وما كان له اسم أحب اليه منه " .

· انه قبس من بيت النبوة يضئ لنا الاضاءات التالية :


لتحرص الزوجة على عدم نقل كل خلاف يحدث بينها وبين زوجها.
ليكن الآباء رفقاء ببناتهم وبأصهارهم معا ، وليكونوا حريصين على تطييب الخواطر أكثر من حرصهم على المعاتبة واللوم والمحاسبة.
لا بأس أن ينسحب الأزواج من مكان الخلاف الى غرفة أخرى،أو الى المسجد،اذا وجدوا أن خلافهم مع زوجاتهم يشتد ويحتد.
يحسن بالأزواج أن يستجيبوا اذا دعوا الى المصالحة ، فلا يمتنعوا،ولا تضيق نفوسهم بهذه الدعوة ،الدعوة الى المصالحة،كما استجاب علي رضي الله عنه حين قام من اضطجاعه وقد أحب الاسم الذي ناداه به صلى الله علي وسلم " قم يا أبا تراب".
ليحرص الآباء والأمهات على عدم استقصاء التفاصيل التي تكون بين بناتهم وأزوجهن ، وبين أبنائهم وزوجاتهم. ( أحاديث المرأة في الصحيحين