تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نشر سموم العلمانية لهدم أركان الدين بإسم التحرر



عبد الله بوراي
10-14-2006, 03:52 PM
وكأننا مع موعد
كُنتُ في حيرة والله من هذا الهذيان وفقدان الإتزان الذى ألم بِضعيف العقلِ والمنطق رقيق الدين إن لم يكن مُتلاشيه ومُضيعه
المُتفاخر بإسم (مُرتد عن دينه)يحمله لذكرى النكبة التى ذهب ضحيتها أكتر من ثلاتمائة شهيد من خيرة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجد له العدُر بل ونعته بإنه مواطن بطل يُدافع عن وطنه ضد (الغزو)الإسلامى وليس الفتح الإسلامى كما سماه هذا _العلمانى الماسونى _
ذاك (المُرتد) أصبح بطلاُ وأصبح التسمى بإسمه مفخرة !!!!

نعم وكأننا على موعد مع حملة لواء الغدر
فمن هُم وما هى جُدورهم وما هى مقاصدهم ؟
فها نحن ننقل أول قول قيل فيهم . والبقية تأتِ
وباب الُمشاركة مفتوح على مصرعيه
لمن أراد التقرب لله عز وجل فى هذا الشهر المُبارك بفضحهم وتعريتهم وهتك أستارهم و وكشف مثالبهم

فمع بداية النقل:_
عندما التقت اليهودية بالشيطان وزنا بها حملت منه سفاحاً وولدت مسخا سموه العلمانية وتربى وتغذى هذا المسخ على
كره الأديان السماوية والأخلاق الحميدة ونما وترعرع في أوربا حيث كانت الكنيسة هناك تمثل وترمز لدين سماوي من
عند الله فعمد هذا المسخ – العلمانية – على محاربة هذا الدين ونزع جذوره من نفوس متبعيه ونجح في ذلك ، ومن
المعلوم أن سر نجاح هذا المسخ – العلمانية – في سحق النصرانية إنما هو ناتج عن ضعفها بعد التحريف والتأليف
الذي أصابها
وبعد نجاح هذا المسخ هناك أراد أن يمد جذوره وفروعه إلى هنا حيث بلاد الإسلام فتبنا بعض لقطاء هذه الأمة وقام هذا
المسخ بإرضاعهم من ثديه سموم أفكاره العلمانية حتى الثمالة فعادوا إلى بلاد الإسلام – هؤلاء اللقطاء – وهم
سكارى بهذه الأفكار ويحملون بأيديهم معول الهدم لهذا الدين ومحاربة تطبيق شرع الله عز وجل ونشر الفساد والتفسخ
باسم التحرر من أحكام الدين
إنهم صورة مجسدة للنمرود في حواره مع الخليل إبراهيم عليه السلام
وفرعون في تكبره وتحديه لموسى عليه السلام
ويهوذا في خيانته للمسيح عليه السلام
وأبي جهل في جاهليته مع رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
هم كل هؤلاء .... اجتمعوا في فكر واحد وهدف واحد وأجساد مختلفة هو هدم الإسلام والتشكيك فيه ، ونسوا أو
تناسوا أن الكثير من سلفهم الضال قد ساروا من قبل على دربهم إلا أن الله غالب على أمره ومتم نوره ولو كره
الكافرون
ولنا موعد قريب مع التكملة
burai

عبد الله بوراي
10-14-2006, 03:52 PM
وكأننا مع موعد
كُنتُ في حيرة والله من هذا الهذيان وفقدان الإتزان الذى ألم بِضعيف العقلِ والمنطق رقيق الدين إن لم يكن مُتلاشيه ومُضيعه
المُتفاخر بإسم (مُرتد عن دينه)يحمله لذكرى النكبة التى ذهب ضحيتها أكتر من ثلاتمائة شهيد من خيرة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجد له العدُر بل ونعته بإنه مواطن بطل يُدافع عن وطنه ضد (الغزو)الإسلامى وليس الفتح الإسلامى كما سماه هذا _العلمانى الماسونى _
ذاك (المُرتد) أصبح بطلاُ وأصبح التسمى بإسمه مفخرة !!!!

نعم وكأننا على موعد مع حملة لواء الغدر
فمن هُم وما هى جُدورهم وما هى مقاصدهم ؟
فها نحن ننقل أول قول قيل فيهم . والبقية تأتِ
وباب الُمشاركة مفتوح على مصرعيه
لمن أراد التقرب لله عز وجل فى هذا الشهر المُبارك بفضحهم وتعريتهم وهتك أستارهم و وكشف مثالبهم

فمع بداية النقل:_
عندما التقت اليهودية بالشيطان وزنا بها حملت منه سفاحاً وولدت مسخا سموه العلمانية وتربى وتغذى هذا المسخ على
كره الأديان السماوية والأخلاق الحميدة ونما وترعرع في أوربا حيث كانت الكنيسة هناك تمثل وترمز لدين سماوي من
عند الله فعمد هذا المسخ – العلمانية – على محاربة هذا الدين ونزع جذوره من نفوس متبعيه ونجح في ذلك ، ومن
المعلوم أن سر نجاح هذا المسخ – العلمانية – في سحق النصرانية إنما هو ناتج عن ضعفها بعد التحريف والتأليف
الذي أصابها
وبعد نجاح هذا المسخ هناك أراد أن يمد جذوره وفروعه إلى هنا حيث بلاد الإسلام فتبنا بعض لقطاء هذه الأمة وقام هذا
المسخ بإرضاعهم من ثديه سموم أفكاره العلمانية حتى الثمالة فعادوا إلى بلاد الإسلام – هؤلاء اللقطاء – وهم
سكارى بهذه الأفكار ويحملون بأيديهم معول الهدم لهذا الدين ومحاربة تطبيق شرع الله عز وجل ونشر الفساد والتفسخ
باسم التحرر من أحكام الدين
إنهم صورة مجسدة للنمرود في حواره مع الخليل إبراهيم عليه السلام
وفرعون في تكبره وتحديه لموسى عليه السلام
ويهوذا في خيانته للمسيح عليه السلام
وأبي جهل في جاهليته مع رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
هم كل هؤلاء .... اجتمعوا في فكر واحد وهدف واحد وأجساد مختلفة هو هدم الإسلام والتشكيك فيه ، ونسوا أو
تناسوا أن الكثير من سلفهم الضال قد ساروا من قبل على دربهم إلا أن الله غالب على أمره ومتم نوره ولو كره
الكافرون
ولنا موعد قريب مع التكملة
burai