التعبير "تابو" مأخوذ عن اللغة البولينيزية (في القرن التاسع عشر) وهو يعود الى المؤسسة الدينية البولينيزية التي تضفي على الأشخاص أو الأشياء طابعاً مقدساً ما يعني منع لمسها او استخدامها.

السؤال :_ ما المساحة المسموح بها فى التعامل مع تابو الفكر
المُخالف والذى تيقن _ شرعاً_ مُخالفته وتطرفهِ ؟
burai

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

الاخ الفاضل مقاوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للحق
والامانه
أنا مُتشوق لِمُشاركة كريمة تحمل فى طياتها الجوابَ الشافى
ويُسعدنى جداً والله أن تأتِ من قِبل أخى مُقاوم
فأنا أحترم رأيهُ وأكن له كل تقدير وإحترام .
رمضان كريم
burai

الاخ الفاضل مقاوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للحق
والامانه
أنا مُتشوق لِمُشاركة كريمة تحمل فى طياتها الجوابَ الشافى
ويُسعدنى جداً والله أن تأتِ من قِبل أخى مُقاوم
فأنا أحترم رأيهُ وأكن له كل تقدير وإحترام .
رمضان كريم
burai

الأخ الحبيب burai
ظننت أنني قرأت السؤال الذي ذيلت به مشاركتك أعلاه في موضوع آخر
وأنك ترد هنا على استخدام كلمة تابو بعد أن بينت معناها واصلها فشكرتك
على ذلك ولم يدر بخلدي أنك فعلا تريد جوابا على السؤال فعذرا.

أنا في هذه الأيام اتجنب الردود الطويلة والنقاشات العميقة بسبب انشغالي في
أمور متنوعة وكلها تصب في خدمة الدين وأهله الموحدين ولذلك فإني أستميحك
عذرا عن عدم تمكني في الظرف الراهن من الدخول في موضوع فلسفي عميق
كالذي طرحت وأسألك الدعاء لي بالتوفيق والسداد

الأخ الحبيب burai
ظننت أنني قرأت السؤال الذي ذيلت به مشاركتك أعلاه في موضوع آخر
وأنك ترد هنا على استخدام كلمة تابو بعد أن بينت معناها واصلها فشكرتك
على ذلك ولم يدر بخلدي أنك فعلا تريد جوابا على السؤال فعذرا.

أنا في هذه الأيام اتجنب الردود الطويلة والنقاشات العميقة بسبب انشغالي في
أمور متنوعة وكلها تصب في خدمة الدين وأهله الموحدين ولذلك فإني أستميحك
عذرا عن عدم تمكني في الظرف الراهن من الدخول في موضوع فلسفي عميق
كالذي طرحت وأسألك الدعاء لي بالتوفيق والسداد

الاخ المحترم مقاوم
سدد الله خطاك
وشكراً على حدف الحديث الدى تبين أنه
لا أصل له ، ولاتجوز روايته ، لأنّه مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك لائح على ألفاظه الركيكة، ونكارة متنـة .
وبارك الله فى الاخ العزيز الطرابلسى الدى نبهنا الى ماأخطأنا
فيه , ولكم جزيل الشكر على حدفه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
burai

الاخ المحترم مقاوم
سدد الله خطاك
وشكراً على حدف الحديث الدى تبين أنه
لا أصل له ، ولاتجوز روايته ، لأنّه مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك لائح على ألفاظه الركيكة، ونكارة متنـة .
وبارك الله فى الاخ العزيز الطرابلسى الدى نبهنا الى ماأخطأنا
فيه , ولكم جزيل الشكر على حدفه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
burai

أخي برعي هذا مقال متعلق بالموضوع لعله يثري النقاش

هل قبول الرأي الآخر كذبة كبيرة؟
بقلم الشيخ الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي

في إحدى الأعوام المنصرمة دعى أحد المهتمين بعض المثقفين وجرى حوار بينهم و كان الداعي يخالفهم الرأي والرؤية، وبعد حوار يسير اشتاط صاحبهم غضباً وأقسم إن لم يتراجعوا عن آرائهم لتسيلن الدماء من رأس جبل كذا،إلى وادي كذا، ثم جاء عصر الانفتاح وموضة الرأي والرأي الآخر، وعصر ثقافة التغيير أو تغيير الثقافة وعولمة المعلومة والفكرة، فانحاز ذلك الشخص الغاضب إلى هذه اللافتات وأصبح من دعاتها ومروجيها والمنافحين عنها.
وذات أمسية حضر صاحبنا المذكور متوشحاً بقبول الرأي الآخر فما أن سمع من بعض المتحدثين ما لا يروق له إلا عادت إليه نزعته الأولى وأزبد وأرعد وتلمظ غضباً وكال التهم ووزع بطاقات الاتهام.
هذه القصة تعيدنا إلى السؤال الكبير: هل قبول الرأي الآخر حقيقة أم مجرد خداع؟ هل هي لعبة غالب ومغلوب أم هي مبدأ وقضية؟
وهل مجرد رفعنا للشعارات كافٍ في الانتقال من مربع الغطرسة والكبر الثقافي والقسوة إلى فضاء التعقل والعلم والإدراك البصير؟
إن القناع الثقافي أو الإعلامي الذي قد يلبسه البعض للظهور بمظهر الاعتدال والقبول بالآخر، لا يكفي في إثبات صدق صاحبه لأنه بكل صراحة – مثل ثوب الرياء يشف عما تحته – وكما قيل قديماً(وتأبى الطباع على الناقل)
ترى كيف يمكن الجمع بين رأي من يقول بلسان حاله (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) وبين شعار (قبول الرأي الآخر)؟ وكيف يكون التلاقي مع مثقفين وإعلاميين ألسنتهم وأقلامهم تردد الشعار المذكور وأفعالهم الملموسة تفعل عكسه؟ إقصاء مبرمج لمن يمثل الأكثرية الساحقة وضرب في صميم المكتسبات الفاضلة والمباركة0
أخشى أن يكون (قبول الرأي الآخر) مجرد لوحة إعلانية مثل لوحة الوحدة العربية عند صدام، وكم هناك من (صدام) صغير، لو أتيحت له الفرص التي أتيحت لصدام لفعل بالآخر الذي يدعي أنه يقبل رأيه كما فعل صدام بأهل "حلبجة" (أتواصوا به بل هم قوم طاغون).

أخي برعي هذا مقال متعلق بالموضوع لعله يثري النقاش

هل قبول الرأي الآخر كذبة كبيرة؟
بقلم الشيخ الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي

في إحدى الأعوام المنصرمة دعى أحد المهتمين بعض المثقفين وجرى حوار بينهم و كان الداعي يخالفهم الرأي والرؤية، وبعد حوار يسير اشتاط صاحبهم غضباً وأقسم إن لم يتراجعوا عن آرائهم لتسيلن الدماء من رأس جبل كذا،إلى وادي كذا، ثم جاء عصر الانفتاح وموضة الرأي والرأي الآخر، وعصر ثقافة التغيير أو تغيير الثقافة وعولمة المعلومة والفكرة، فانحاز ذلك الشخص الغاضب إلى هذه اللافتات وأصبح من دعاتها ومروجيها والمنافحين عنها.
وذات أمسية حضر صاحبنا المذكور متوشحاً بقبول الرأي الآخر فما أن سمع من بعض المتحدثين ما لا يروق له إلا عادت إليه نزعته الأولى وأزبد وأرعد وتلمظ غضباً وكال التهم ووزع بطاقات الاتهام.
هذه القصة تعيدنا إلى السؤال الكبير: هل قبول الرأي الآخر حقيقة أم مجرد خداع؟ هل هي لعبة غالب ومغلوب أم هي مبدأ وقضية؟
وهل مجرد رفعنا للشعارات كافٍ في الانتقال من مربع الغطرسة والكبر الثقافي والقسوة إلى فضاء التعقل والعلم والإدراك البصير؟
إن القناع الثقافي أو الإعلامي الذي قد يلبسه البعض للظهور بمظهر الاعتدال والقبول بالآخر، لا يكفي في إثبات صدق صاحبه لأنه بكل صراحة – مثل ثوب الرياء يشف عما تحته – وكما قيل قديماً(وتأبى الطباع على الناقل)
ترى كيف يمكن الجمع بين رأي من يقول بلسان حاله (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) وبين شعار (قبول الرأي الآخر)؟ وكيف يكون التلاقي مع مثقفين وإعلاميين ألسنتهم وأقلامهم تردد الشعار المذكور وأفعالهم الملموسة تفعل عكسه؟ إقصاء مبرمج لمن يمثل الأكثرية الساحقة وضرب في صميم المكتسبات الفاضلة والمباركة0
أخشى أن يكون (قبول الرأي الآخر) مجرد لوحة إعلانية مثل لوحة الوحدة العربية عند صدام، وكم هناك من (صدام) صغير، لو أتيحت له الفرص التي أتيحت لصدام لفعل بالآخر الذي يدعي أنه يقبل رأيه كما فعل صدام بأهل "حلبجة" (أتواصوا به بل هم قوم طاغون).

بارك الله فيكَ أخى مقاوم
ومعذرة على ما أخده الرد _والتفكير فيه _ من وقتكَ
هو العشم والله فيمن نتأمل منه خير
وعلى الرُغم من أن السؤال مازال مُعلقاً , فإنى أرجوك فضلاً
وتكرُماُ أن لا تُشغل وقتك به .
وأنا معك فالموضوع فلسفى شائك مطاطى حمّال أوجه إذا فتحنا أبوابه لا أعتقد أننا نتوصل الى خير من خلال الولوج منها الى عالم الحقيقة , بل ويقينى لن نصل حتى الى عالم الخيال.
مُجدد العدر لك أخى
والسماح منك
ورمضان كريم
burai

بارك الله فيكَ أخى مقاوم
ومعذرة على ما أخده الرد _والتفكير فيه _ من وقتكَ
هو العشم والله فيمن نتأمل منه خير
وعلى الرُغم من أن السؤال مازال مُعلقاً , فإنى أرجوك فضلاً
وتكرُماُ أن لا تُشغل وقتك به .
وأنا معك فالموضوع فلسفى شائك مطاطى حمّال أوجه إذا فتحنا أبوابه لا أعتقد أننا نتوصل الى خير من خلال الولوج منها الى عالم الحقيقة , بل ويقينى لن نصل حتى الى عالم الخيال.
مُجدد العدر لك أخى
والسماح منك
ورمضان كريم
burai