تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إبن سبا ما بين الإنكار الشيعى وحقائق التاريخ المُرة



عبد الله بوراي
10-07-2006, 07:36 PM
خواطر واوية
ومع الكتاب الفاضح الدى تهتز له فرائض الشيعة , وتنهار لمسمعه محاريب الحوزة وتصطك لصوته أذان آيات الزيغ وترتج له العمائم السوداء
وتنطلق فى (الصوت) خلفه شرادم ممن لا يحسنون حتى كتابة إسم الجلالة عند الرد علاوة عن كتابة سطر (واحد)صحيح ممكن قرأته دون إعادة الترجمة من العربية الشيعية بما فيها من ردائل القول الى العربية الفصحى
ومع هدا ما علينا
فنحن نتجاهله _فهو لايستحق حتى نصف كلمة _ ونمضى سوياً
مع مفجر عصر البراكين والزلازل من تحث أقدام الحُسينيات الشيعية مع:_
السيد حسين الموسوي من علماء النجف السابقين
فقرات من كتابه لله...وللتاريخ
حول
عبد الله بن سبأ والشيعة
ويستطرد بالقول:_
إن الشائع عندنا -معاشر الشيعة- أن عبد الله بن سبأ شخصية وهمية لا حقيقة لها، اخترعها أهل السنة من أجل الطعن بالشيعة ومعتقداتـهم، فنسبوا إليه تأسيس التشيع، ليصدوا الناس عنهم وعن مذهب أهل البيت.

وسألت السيد محمّد الحسين آل كاشف الغطاء عن ابن سبأ فقال: إن ابن سبأ خرافة وضعها الأمويون والعباسيون حقداً على آل البيت الأطهار، فينبغي للعاقل أن لا يشغل نفسه بـهذه الشخصية.

ولكني وجدت في كتابه المعروف (أصل الشيعة وأصولها) ص40-41 ما يدل على وجود هذه الشخصية وثبوتـها حيث قال: "أما عبد الله بن سبأ الذي يلصقونه بالشيعة أو يلصقون الشيعة به، فهذه كتب الشيعة بأجمعها تعلن بلعنه والبراءة منه".

ولا شك أن هذا تصريح بوجود هذه الشخصية، فلما راجعته في ذلك قال: إنا قلنا هذا تقية، فالكتاب المذكور مقصود به أهل السنة، ولهذا اتبعت قولي المذكور بقولي بعده: "على أنه ليس من البعيد رأي القائل أن عبد الله بن سبأ - وأمثاله- كلها أحاديث خرافة وضعها القصاصون وأرباب السمر المجوف".

وقد ألف السيد مرتضى العسكري كتابه (عبد الله بن سبأ وأساطير أخرى) أنكر فيه وجود شخصية ابن سبأ، كما أنكرها أيضاً السيد محمّد جواد مغنية في تقديمه لكتاب السيد العسكري المذكور.

وعبد الله بن سبأ هو أحد الأسباب التي ينقم من أجلها أغلب الشيعة على أهل السنة. ولا شك أن الذين تحدثوا عن ابن سبأ من أهل السنة لا يحصون كثرة ولكن لا يعول الشيعة عليهم لأجل الخلاف معهم.

بيد أننا إذا قرأنا كتبنا المعتبرة نجد أن ابن سبأ شخصية حقيقية وإن أنكرها علماؤنا أو بعضهم. وإليك البيان:

1- عن أبي جعفر عليه السلام: أن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين هو الله -تعالى عن ذلك- فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو، وقد كان قد ألقى في روعي أنت الله وأني نبي. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: ويلك قد سخر منك الشيطان، فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى. فحبسه، واستتابه ثلاثة أيام، فلم يتب، فأحرقه بالنار وقال: "إن الشيطان استهواه، فكان يأتيه ويلقي في روعه ذلك".

وعن أبي عبد الله أنه قال: "لعن الله عبد الله بن سبأ، إنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام، وكان والله أمير المؤمنين عليه السلام عبداً لله طائعاً، الويل لمن كذب علينا، وإن قوماً يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا نبرأ إلى الله منهم، نبرأ إلى الله منهم". (معرفة أخبار الرجال، للكشي:70-71)، وهناك روايات أخرى.

2- وقال المامقاني: "عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو" وقال: "غال ملعون، حرقه أمير المؤمنين عليه السلام بالنار، وكان يزعم أن علياً إله، وأنه نبي" (تنقيح المقال في علم الرجال: 2/183-184).

3- وقال النوبختي: "السبئية قالوا بإمامة علي وأنـها فرض من الله عز وجل وهم أصحاب عبد الله بن سبأ، وكان ممن أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم وقال: "إن علياً عليه السلام أمره بذلك" فأخذه عليّ فسأله عن قوله هذا، فأقر به فأمر بقتله فصاح الناس إليه: يا أمير المؤمنين أتقتل رجلاً يدعو إلى حبكم أهل البيت وإلى ولايتك والبراءة من أعدائك؟ فصيره إلى المدائن".

وحكى جماعة من أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم ووالى علياً وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بـهذه المقالة، فقال في إسلامه في علي بن أبي طالب بمثل ذلك، وهو أول من شهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه.. فمن هنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية" (فرق الشيعة: 32-44).

4- وقال سعد بن عبد الله الأشعري القمي في معرض كلامه عن السبئية: "السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وهو عبد الله بن وهب الراسبي الهمداني، وساعده على ذلك عبد الله بن خرسي وابن اسود وهما من أجل أصحابه، وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم" (المقالات والفرق: 20).

5- وقال الصدوق: "وقال أمير المؤمنين عليه السلام: إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه إلى السماء وينصب في الدعاء، فقال ابن سبأ: يا أمير المؤمنين أليس الله عز وجل بكل مكان؟ قال: بلى، قال: فلم يرفع يديه إلى السماء؟ فقال: أو ما تقرأ: {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ} [الذاريات: 22]، فمن أين يطلب الرزق إلا موضعه؟ وموضعه -الرزق- ما وعد الله عز وجل السماء}". (من لا يحضره الفقيه: 1/229).

6- وذكر ابن أبي الحديد: "أن عبد الله بن سبأ قام إلى علي وهو يخطب فقال له: أنت أنت، وجعل يكررها، فقال له -علي-: ويلك من أنا، فقال: أنت الله، فأمر بأخذه وأخذ قوم كانوا معه على رأيه"، (شرح نـهج البلاغة: 5/5).

7- وقال السيد نعمة الله الجزائري: "قال عبد الله بن سبأ لعلي عليه السلام: أنت الإله حقاً، فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن، وقيل أنه كان يهودياً فأسلم، وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون وفي موسى مثل ما قال في علي". (الأنوار النعمانية: 2/234).

فهذه سبعة نصوص من مصادر معتبرة ومتنوعة بعضها في الرجال وبعضها في الفقه والفرق، وتركنا النقل عن مصادر كثيرة لئلا نطيل كلها تثبت وجود شخصية اسمها عبد الله بن سبأ، فلا يمكننا بعد نفي وجودها خصوصاً وإن أمير المؤمنين عليه السلام قد أنزل بابن سبأ عقاباً على قوله فيه بأنه إله، وهذا يعني أن أمير المؤمنين عليه السلام قد التقى عبد الله بن سبأ وكفى بأمير المؤمنين حجة فلا يمكن بعد ذلك إنكار وجوده.
هل ما جاء به عالم النجف المتبحر فى الفكر الشيعى يكفى ؟
أم هناك كالعادة من يتطاول لينال شرف السقوط الى الهاوية ؟
أعتقد أن هناك ممن رُفع عنه القلم يستعد للمداخلة ولينال الشرف .

نستفيد من النصوص المتقدمة ما يأتي:

1- إثبات وجود شخصية ابن سبأ ووجود فرقة تناصره وتنادي بقوله، وهذه الفرقة تعرف بالسبئية.

2- إن ابن سبأ هذا كان يهودياً فأظهر الإسلام، وهو وإن أظهر الإسلام إلا أن الحقيقة أنه بقي على يهوديته، وأخذ يبث سمومه من خلال ذلك.

3- إنه هو الذي أظهر الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة، وكان أول من قال بذلك، وهو أول من قال بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام، وهو الذي قال بأنه عليه السلام وصى النبي صلى الله عليه وآله، وأنه نقل هذا القول عن اليهودية، وأنه ما قال هذا إلا محبة لأهل البيت ودعوة لولايتهم، والتبرؤ من أعدائهم - وهم الصحابة ومن ولاهم بزعمه-.

إذن شخصية عبد الله بن سبأ حقيقة لا يمكن تجاهلها أو إنكارها، ولهذا ورد التنصيص عليها وعلى وجودها في كتبنا ومصادرنا المعتبرة، وللاستزادة في معرفة هذه الشخصية، انظر المصادر الآتية:

الغارات للثقفي، رجال الطوسي، الرجال للحلي، قاموس الرجال للتستري، دائرة المعارف المسماة بمقتبس الأثر للأعلمي الحائري، الكنى والألقاب لعباس القمي، حل الإشكال لأحمد بن طاووس المتوفى سنة (673)، الرجال لابن داود، التحرير للطاووسي، مجمع الرجال للقهبائي، نقد الرجال للتفرشي، جامع الرواة للمقدسي الأردبيلي مناقب آل أبي طالب لابن شهر أشوب، مرآة الأنوار لمحمد بن طاهر العاملي.

فهذه على سبيل المثال لا الحصر أكثر من عشرين مصدراً من مصادرنا تنص كلها على وجود ابن سبأ، فالعجب كل العجب من فقهائنا أمثال المرتضى العسكري والسيد محمّد جواد مغنية وغيرهما في نفي وجود هذه الشخصية، ولا شك أن قولهم ليس فيه شيء من الصحة.
والسؤال المُحير حقاً لمادا يتنكر الشيعة للحقائق التاريخية الدامغة
؟
ماهى البراهين المادية التى يؤمنون بها ؟ ومن أين نأتى بها؟
فلا كاتب المقال حسين الموسوى موجود ولا أبن سبأ موجود
فقط الموجود المُغيب دوماً هو العقل الشيعى على صاحبه السلام شفاه الله من كُل السقام .. وما أكترها
BURAI

الترياق
10-08-2006, 06:14 PM
لعن الله ابن سباء ومن تبعه ومن ابتدعه فانه بدعة وفريه على الشيعة ( الهم احكم وانت خير الحاكمين )

حكم
10-08-2006, 08:30 PM
بدلاً من ، أو إضافةً إلى لعن عبد الله بن سبأ ، هلا رددت على ما جاء به أخينا من كتبكم

أم أنه لا حجة لديك إلا اللعن

وبعدين العبارة التي أوردتها واقتبستها من ألفاظ القرآن الكريم خاطئة فكتبت الهم والصحيح ( اللهم )

عمــــر
10-08-2006, 10:26 PM
أخي الكريم الموسوي الذي تتكلم عنه مجهول الهويه بالنسبه لمعتنقي المذهب الشيعي
وحتى أصلا بحثت عنه كثيرا لكن تيقنت بأنه شخصيه خرافيه .

ولو كنت مخطأ فصحح لي كلامي من هو حسين الموسوي هذا ؟

وأنتظر الجواب

عبد الله بوراي
10-08-2006, 10:43 PM
المحترم عمر
رمضان كريم
وطلبكم بعون الله تجده فى (الصوت)صوت العقائد تحديداً, فقط زيارة , ونظرة مُتمعنة ومع
شيعى تنكر له الشيعة بل نفوا وجوده اصلاً وكان علما يشار له بالبنان
ومنى
رمضان كريم
burai

عمــــر
10-08-2006, 10:49 PM
وطلبكم بعون الله تجده فى (الصوت)صوت العقائد تحديداً

أين بالتحديد يا أخي لم أستوعب

عبد الله بوراي
10-09-2006, 09:27 PM
مع تحياتى للاخ عمر
وهذا كامل النص
وشكرا
شيعى تنكر له الشيعة بل نفوا وجوده اصلاً وكان علما يشار له بالبنان
وهده عودة فيها إنجاز للوعد وتجاهل للوعيد الدى كان رأس الحربة فيه _دون كيشوط _ مصارع
طواحين الهواء الشيعى , ومن آطل ليكمل مشوار الكلمات الشيعية المبتدلة اسوةً بمن دكره بنفسه
من فرط اعجابه به
ومن غيره يكون مثلا اعلى يقتدى به من كان مثله ؟
وقديما قالوا ... إ ن الغربان على اشكالها تقع
ونترك حلقات السوء ,يناغى بعضها البعض
ونسير على بركة الله لما هو آهم من الانشغال بشطحات أجوف الرأس .
.......
وندخل صلب الموضوع الدى زلزل اركان الحِلق ومن يجلس فى قلب الصدارة فيها , حتى بات وما يعرف
ما يقول , ولا من أين يبداء
فكل شيىء كان متوقعاً حدوثه إلا هدا الزلازال وما تبعه من توابع , شلت الفكر , وجعلت منهم مركز
تجمع الريب والشك , وما عاد لهم من رأس يرفع ولا قلم يسطر الاراجيف التى من دونها تتعطل جباية
( الخمس) وما ادراك ما ( الخمس )؟؟؟؟؟
المال ............المال.. عصب الحياة و قوامها عندهم ..
فكيف بدأت الحكاية ؟؟
بدون مقدمات ولا تعقيب ..شاءت إرادة من لا معقب لحكمِه :-
ان يرجع عالم من علماء النجف ممن يشار اليهم بالبنان عن كل ما يمت للمدهب الشيعى بصلة
كيف؟
تلك حكمة الله ... وهى الغالبة ... وهى ما بين الكاف والنون
وهدا العالم العلم المتبحر فى الفكر الشيعى ....ليس نكرة ..إنه العالم العلامة (حسين الموسوى)
وهو الاديب الاريب صاحب المصنفات الكتيرة , وهوليس محتاج الى من يشيد بها .

هدا العالم المتبحر فى الفكر الشيعى , ولصيق الحوزة فى النجف
صاحب التصانيف , والمكانة المرموقة بين الشيعة ومن يتصدر للاءفتاء منهم
حبيبهم ...البغيض
هل نقول المرتد ... لا..داك ممكن ان يكون قولهم ..فأنت اليوم تراهم سكارى وما هم بسكارى
ولكن للزلازل شأن عجيب...
وقبل الخروج من (المحطة الاوالى) لهده التراجيديا الشيعية
ننقل اليكم سيرة ((( حسين الموسوى ))) يقدمها اليكم بنفسه :_
السيد حسين الموسوي , الرجل الذي انتقل من التشيع إلى السنه يكتب قصته بنفسه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، وآله الطيبين الطاهرين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد، فإن المسام يعلم أن الحياة تنتهي بالموت، ثم يتقرر المصير: إما إلى الجنة، وإما إلى النار، ولا شك أن المسلم حريص على أن يكون من أهل الجنة، لذا لا بد أن يعمل على إرضاء ربه جلّ وعلا، وأن يبتعد عن كل ما نهى عنه مما يوقع الإنسان في غضب الله، ثم في عقابه، ولهذا نرى المسلم يحرص على طاعة ربه، وسلوك كل ما يقربه إليه، وهذا دأب المسلم من عوام الناس، فكيف إذا كان من خواصهم.؟
إن الحياة كما هو معلوم فيها سبل كثيرة، ومغريات وفيرة، والعاقل من سلك السبيل الذي ينتهي به إلى الجنة وإن كان صعباً، وإن يترك السبيل الذي ينتهي به إلى النار وإن كان سهلاً ميسوراً.
هذه رواية صيغت على شكل بحث قلتها بلساني، وقيدتها ببناني، قصدت بها وجه الله، ونفع إخواني ما دمت حياً قبل أن أدرج في أكفاني.
ولدت في كربلاء، ونشأت في بيئة شيعية في ظل والدي المتدين.
درست في مدارس المدينة حتى صرت شاباً يافعاً، فبعث بي والدي إلى الحوزة العلمية النجفية أُم الحوزات في العالم لأنهل من علم فحول العلماء ومشاهيرهم في هذا العصر أمثال سماحة الإمام السيد محمد آل الحسين كاشف الغطاء.
درسنا في النجف في مدرستها العلمية العلية، وكانت الأمنية أن يأتي اليوم الذي أصبحُ فيه مرجعاً دينياً أتبوأ فيه زعامة الحوزة، وأخدم ديني وأمتي، وأنهض بالمسلمين.
وكنت أطمح أن أرى المسلمين أمة واحدة، وشعباً واحداً، يقودهم إمام واحد، وفي الوقت عينه أرى دول الكفر تتحطم وتتهاوى صروحها أمام أمة الإسلام هذه وهناك أمنيات كثيرة مما يتمناها كل شاب مسلم غيور، وكنت أتساءل:
ما الذي أَدى بنا إلى هذه الحال المزرية من التخلف والتمزق والتفرق؟!
وأتساءل عن أشياء أخرى كثيرة تمر في خاطري كما تمر في خاطر كل شاب مسلم، ولكن لا أجد لهذه الأسئلة جواباً.
ويسّر الله لي الالتحاق بالدراسة، وطلب العلم، وخلال سنوات الدراسة كانت تَرِدُ عليّ نصوص تستوقفني، وقضايا تشغل بالي، وحوادث تحيرني، ولكن كنت أتهم نفسي بسوء الفهم، وقلة الإدراك، وحاولت مرة أن أطرح شيئاً من ذلك على أحد السادة من أساتذة الحوزة العلمية، وكان الرجل ذكياً إذ عرف كيف يعالج فيّ هذه الأسئلة: فأراد أن يُجهز عليها في مهدها بكلمات يسيرة، فقال لي:
ماذا تدرس في الحوزة؟
فلت له: مذهب أهل البيت طبعاً.
فقال لي: هل تشك في مذهب أهل البيت؟
فأجبته بقوة: معاذ الله.
فقل إذن أبعد هذه الوساوس عن نفسك، فأنت من أتباع أهل البيت( عليهم السلام)، وأهل البيت تلقّوا عن محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد تلقّى من الله تعالى.
سكت قليلا ًحتى ارتاحت نفسي،ثم قلت له: بارك الله فيك شفيتني من هذه الوساوس. ثم عدت إلى دراستي، وعادت إليّ تلك الأسئلة والاستفسارات، وكلما تقدمت في الدراسة ازدادت الأسئلة، وكثرت القضايا والمؤاخذات.
المهم أني أنهيت الدراسة بتفوق حتى حصلت على إجازتي العلمية في نيل درجة الاجتهاد من أوحد زمانه سماحة السيد محمد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة، وعند ذلك بدأت أفكر جديّاً في هذا الموضوع، فنحن ندرس مذهب أهل البيت، ولكن أجد فيما ندرسه مطاعن في أهل البيت( عليهم السلام)، ندرس أمور الشريعة لنعبد الله بها، ولكن فيها نصوص صريحة في الكفر بالله تعالى.
أي ربي ما هذا الذي ندرسه؟! أيمكن أن يكون هذا هو مذهب أهل البيت حقاً؟!
إن هذا يسبب انفصاماً في شخصية المرء، إذ كيف يعبد الله وهو يكفر به؟!
كيف يقتفي أثر الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو يطعن به؟!
كيف يتبع أهل البيت ويحبهم ويدرس مذهبهم، وهو يسبهم ويشتمهم؟!
رحماك ربي ولطفك بي، إن لم تدركني برحمتك لأكونن من الضالين، بل من الخاسرين. أعود واسأل نفسي: ما موقف هؤلاء السادة والأئمة وكل الذين تقدموا من فحول العلماء، ما موقفهم من هذا؟ أما كانوا يرون هذا الذي أرى؟ أما كانوا يدرسون هذا الذي درست؟!
بلى , بل إن الكثير من هذه الكتب هي مؤلفاتهم هم , وفيها ما سطرته أقلامهم , فكان هذا يدمي قلبي , ويزيده ألماً وحسرة .
وكنت بحاجة إلى شخص أشكو إليه همومي , وأبثه أحزاني , فاهتديت أخيراً إلى فكرةٍ طيبة وهي دراسة شاملة أعيد فيها النظر في مادتي العلمية , فقرأت كل ما وقفت عليه من المصادر المعتبرة وحتى غير المعتبرة , بل قرأت كل كتاب وقع في يدي , فكانت تستوقفني فقرات ونصوص كنت أشعر بحاجة لأن أعلق عليها , فأخذت أنقل تلك النصوص وأعلق عليها بما يجول في نفسي , فلما انتهيت من قراءة المصادر المعتبرة , وجدت عندي أكداساً من قصاصات الورق , فاحتفظت بها عسى أن يأتي يوم يقضي الله فيه أمراً كان مفعولاً.
وبقيت علاقاتي حسنة مع كل المراجع الدينية والعلماء والسادة الذين قابلتهم , وكنت أخالطهم لأصل إلى نتيجةٍ تعينني إذا ما اتخذتُ يوماً القرار الصعب , فوقفت على الكثير حتى صارت قناعتي تامة في اتخاذ القرار الصعب , ولكني كنت انتظر الفرصة المناسبة . وكنت انظر إلى صديقي العلامة السيد موسى الموسوي فأراه مثلاً طيباً عندما أعلن رفضه للانحراف الذي طرأ على المنهج الشيعي , ومحاولاته الجادة في تصحيح هذا المنهج . ثم صدر كتاب الأخ السيد أحمد الكاتب ( تطور الفكر الشيعي) , وبعد أن طالعته وجدت أن دوري قد حان في قول الحق , وتبصير إخواني المخدوعين , فإنا كعلماء مسؤولون عنهم يوم القيامة , فلابد لنا من تبصيرهم بالحق وإن كان مراً .
ولعل أسلوبي يختلف عن أسلوب السيدين الموسوي والكاتب في طرح نتاجاتنا العلمية , وهذا بسبب ما توصل إليه كلٌ منا من خلال دراسته التي قام بها .
ولعل السيدين المذكورين في ظرف يختلف عن ظرفي , ذلك أن كلاً منهما قد غادر العراق , واستقر في دولة من دول الغرب , وبدأ العمل من هناك.
أما أنا فمازلت داخل العراق وفي النجف بالذات والإمكانات المتوفرة لدي لا ترقى إلى إمكانات السيدين المذكورين ,لأني وبعد تفكير طويل في البقاء أو المغادرة، قررت البقاء والعمل هنا صابراً محتسباً ذلك عند الله تعالى، وأنا على يقين أن هناك الكثير من السادة ممن يشعرون بتأنيب الضمير لسكوتهم ورضاهم بما يرونه ويشاهدونه، وبما يقرأونه في أمهات المصادر المتوافرة عندهم، فأسأل الله تعالى أن يجعل كتابي حافزاً لهم في مراجعة النفس، وترك سبيل الباطل، وسلوك سبيل الحق، فإن العمر قصير، والحجة قائمة عليهم، فلم يبقى لهم بعد ذلك من عذر.
وهناك بعض السادة ممن تربطني بهم علاقات استجابوا لدعوتي لهم والحمد لله، فقد اطلعوا على هذه الحقائق التي توصلت إليها، وبدأو هم أيضاً بدعوة الأخرين، فنسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياهم لتبصير الناس بالحقيقة، وتحذيرهم من مغبة الإنجراف في الباطل ، إنه أكرم وسؤول.
وإني لأعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والإتهامات الباطلة، وهذا لا يضرني فإني قد وضعت هذا كله في حسابي، وسيتهمونني بالعمالة لإسرائيل أو امريكا، أو يتهمونني بأني بعت ديني وضميري بعرض من الدنيا، وهذا ليس ببعيد ولا بغريب فقد اتهموا صديقنا العلامة السيد موسى الموسمي بمثل هذا، حتى قال السيد علي الغروي: إن ملك السعودية فهد بن عبد العزيز قد أغرى الدكتور الموسوي بإمرأة جميلة من آل سعود وبتحسين وضعه المادي، فوضع له مبلغاً محترماً في أحد البنوك الإمريكية لقاء إنخراطه في مذهب الوهابين!!
فإن كان هذا نصيب الدكتور الموسوي من الكذب والإفتراء والإشاعات الرخيصة، فما هو نصيبي أنا وماذا سيشيعون عني؟! ولعلهم يبحثون عني ليقتلوني كما قتلوا قبلي ممن صدع بالحق، فقد قتلوا نجل مولانا الراحل آية الله العظمى السيد أبي الحسن الأصفهاني أكبر أئمة الشيعة من بعد عصر الغيبة الكبرى وإلى اليوم، وسيد علماء الشيعة لبا منازع عندما أراد تصحيح منهج الشيعة، ونبذ الخرافات التي دخلت عليه، فلم يرق لهم ذلك , فذبحوا نجله كما يذبح الكبش ليصدوا هذا الإمام عن منهجه في تصحيح الإنحراف الشيعي ,كما قتلوا قبله السيد أحمد الكسروي عندما أعلن براءته من هذا الإنحراف , وأراد أن يصحح المنهج الشيعي , فقطعوه إرباً إرباً .
وهناك الكثيرون ممن انتهوا إلى مثل هذه النهاية جراء رفضهم تلك العقائد الباطلة التي دخلت إلى التشيع , فليس بغريب إذا ما أرادوا لي مثل هذا المصير !!
إن هذا كله لا يهمني , وحسبي أن أقول الحق , وأنصح إخواني وأذكرهم وألفت نظرهم إلى الحقيقة ولو كنت أريد شيئاً من متاع الحياة الدنيا فإن المتعة والخمس بتحقيق ذلك لي , كما يفعل الآخرون حتى صاروا هم أثرياء البلد , وبعضهم يركب أفضل أنواع السيارات بأحدث موديلاتها , ولكني – والحمد لله – أعرضت عن هذا كله منذ أن عرفت الحقيقة , وأنا الآن أكسب رزقي ورزق عائلتي بالأعمال التجارية الشريفة.
لقد تناولت في هذا الكتاب موضوعات محددة ليقف إخواني كلهم على الحقيقة حتى لا تبقى هناك غشاوة على بصر أي فردٍ كان منهم .
وفي النية تأليف كتب أخرى تتعلق بموضوعات غير هذه ليكون المسلمون جميعاً على بينة فلا يبقى عذر لغافل , أو حجة لجاهل.
وأنا على يقين من أن كتابي هذا سيلقى القبول عند طلاب الحق وهم كثيرون والحمد لله , وأما من فضل البقاء في الضلالة – لئلا يخسر مركزه فتضيع منه المتعة والخمس من ( أولئك ) الذين لبسوا العمائم وركبوا عجلات ( المرسيدس ) و( السوبر ) فهؤلاء ليس لنا معهم كلام , والله حسيبهم على ما اقترفوا ويقترفون في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله . ....إنتهى الرجل من سرد سيرته.
وطبعا .. وليس المتأمل .. بل المتوقع يقينا ..أنها ستكون محط نقد ممن يحبون النقد من الشيعة
ونعود للمحطة (الاولى)
وبعد أن فجر هدا العالم قنبلته الناسفة للصرح الشيعى وزلزل اركان المراجع العظام
كان لابد من اجتماع قمة لهم يعقد ومغلقا فى سرداب غيبة الوعى
وكانت نتائج((( مؤتمر مؤامرة القمة ))
بند واحد يتيم لا تانى له وهو:_
نسف الكاتب والكتاب ومسحهما من الوجود
كيف؟؟؟
وهنا كانت البداية التانية _ على وزن الرجعة التانية_ أو الغيبة التانية.
وكما يقول المثل :_ جاء يكحلها ... ف
فبعد هدا المؤتمر الغير معلن . والقررات أو القرار اليتيم الصادر عنه
ثم الاعلان على أن حسين الموسوى . شخصية وهمية ......لا .. وجود لها
وأنها نتاج وهابى .. استخباراتى... شيطانى .. المهم .....لا..وجود لها
اما الحقيقة ..فلا أحد يقترب منها
ثم ... جاء دور الحقيقة ...ومن افواههم ..وزادت الطين بلة
وصدق فيهم المثل السابق
فهدا عالم الحوزة المرجع الدينى ( حسين بحر العلوم )
يفند ويقوض كل من قال بعدم وجود شخصية باسم حسين الموسوى وبالتوتيق ..والختم..والتاريخ
وننقل اليكم بالدليل فحوى صدق قولنا .. فنحن لا ننطلق من فراغ .

http://redthree.jeeran.com/file.jpg


وهوجم الرجل ....وانكروا أنه مرجع شيعى ..وانكروا انه زعيما للحوزة العلمية
وإلا فكيف يجروء على اتبات ما صدر قرار بنفى وجوده أصلا ؟
فمن هدا المرجع الدى كشف المستور . وزاد الطين بلة؟؟
http://redthree.jeeran.com/ba4ي.JPG
===
المرجع في سطور
ولد في مدينة النجف الأشرف عام 1347هـ ونشأ بها، ودرس عند أبيه الفقيه المعروف (السيد محمد تقي بحر العلوم)، كما حضر خارجاً أبحاث الساتذة الكبار في حوزة النجف من أمثال السيد أبي القاسم الخوئي والشيخ حسين الحلي وسواهما... وأما من حيث نشاطه التدريسي، فقد مارس عملية التدريس في مختلف العلوم الحوزوية ومنها: الدرس الفلسفي والكلامي، ويعتبر من شعراء النجف المجددين في الأساليب الفنية وقد مارس النشاط الأدبي فترة شبابه وشطراً من مرحلة كهولته ثم اتجه بعد ذلك إلى الدرس الحوزوي وهجر وقلل نشاطه الشعري، ومارس نشاطاً حوزوياً ملحوظاً رشحه إلى أن يتصدى للمرجعية بعد أن طلب عارفوه ذلك، ومن ثم أصدر رسالة علمية لمقلديه بعد وفاة الخوئي... هذا إلى أن الشخصية المذكورة عرفت ـ مضافاً إلى ما تقدم ـ بتكيفها الاجتماعي مع كافة الطبقات وتصدت إلى الخدمات الاجتماعية في مرحلة مرجعيتها، فيما التفّ حولها جمهور الشباب، مضافاً إلى خدمات ثقافية في حقل المكتبة وغيرها من الحقول الاجتماعية العامة.
كان جريئاً في تصديه للسلطة الحاكمة في العراق فيذكر الثقاة أن هذه السلطة أرسلت وفداً إليه تطلب منه تحرير فتوى بتحريم المشي والمسير إلى مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) في مناسبة أربعينيته فقال لهم: ماذا تفيدكم الفتوى فأنتم لا تفهمون إلا لغة الرشاشات والأسلحة في معالجة المواقف.
اعتقل أغلب أفراد عائلته في الانتفاضة الشعبانية المباركة ومنهم أبناء عمه السيد علاء بحر العلوم والسيد عزّ الدين بحر العلوم.
وبعد مقتل السيد محمد صادق الصدر ـ رحمه الله ـ فرضت عليه الحكومة العراقية زعامة الحوزة العلمية فقبلها على مضاضه، ولقد كان رحمه الله كثير التردد وله حضوراً اجتماعياً كبيراً حيث يحضر الفواتح والمناسبات الاجتماعية لعامة الناس.
له اصدارات منها تلخيص الشافي 4 طبعات (تحقيق) ورجال السيد وديوان شعر مطبوع (زورق الخيال).
.... هدا ليس قولنا فى الرجل ...
ولكن جزء مما تناقلته وسائل الانباء عنه
وتزيد هده الوسائل ايضاحا بالتالى:_
الوكيل الشرعي للمرجع حسين بحر العلوم يقر بوجود حسين الموسوي مؤلف لله ثم للتاريخ وكيل بحر العلوم: مؤلف «لله... ثم للتاريخ» رجـل ديـن زائف يعمل للاستخـبارات العراقية
كشف الممثل والوكيل الشرعي العام للمرجع الشيعي السيد حسين بحر العلوم الذي توفي في النجف في ظروف غامضة، الشيخ محمد البصيري،ان مؤلف كتاب «لله,,, ثم للتاريخ» هو رجل دين زائف يعمل لحساب الاستخبارات العراقية ويرتدي ثياب رجل دين ، وهو شيعي يدعي ان اسمه حسين الموسوي ويقيم في بغداد يشرف على احد مساجدها ويؤم المصلين.
واضاف: «في اختصار انه رجل ضال، وتم توزيع كتابه في العراق قبل عامين علماً ان كتب المراجع الشيعية لا تطبع بسهولة ويمنع تداولها, ويركز الكتاب على تشويه حقائق الشيعة واثارة الفتنة بين المراجع الشيعية فضلاً عن تطرقه الى موضوع الخلافة بين السنة والشيعة, ويهدف صاحبه الى بث الخلافات بين المراجع الشيعية من امثال الخوئي والخميني والسيستاني ومحمد صادق الصدر وغيرهم».
واكد «ان السيد بحر العلوم رفض ما جاء في الكتاب ودعا الى عدم الاخذ به» وافاد ان نسخا من الكتاب تم نقلها الى خارج العراق مثل بعض بلدان الخليج ولبنان وسورية بتشجيع من الاستخبارات العراقية».
وسبق ان تزامن اصدار الكتاب مع حملة شنتها جريدة «الثورة» ومطبوعة «الشباب» التي يشرف عليها عدي صدام حسين ضد الشيعة ونشرت على صفحاتهما اجزاء من الكتاب.
نقلت جريدة الرأي العام على لسان الوكيل الشرعي لسماحة آية الله العظمى الشهيد السيد بحر العلوم
في تاريخ 4-7-2001

وقبل أن نغادر المحطة الاولى فى رحلتنا الخاصة بكشف النقاب عن حقيقة التخبط الشيعى فى توحيد الرأى
فيما يتعلق بقول الحق الدى جاء فى كتاب (لله .. ثم للتاريخ ) للمؤلف حسين الموسوى
نسأل سؤال ( برىء) وهو:_
نقلنا وثيقه تبين فتوى عالم الشيعه حسين بحر العلوم في تكفير حسين الموسوي مؤلف كتاب - لله ... ثم للتاريخ - وقد قاموا بإسقاط جميع درجاته العلميه ...
فكيف يحكم في تكفير شخص وبإسقاط درجاته العلميه إذا كان شخصية وهميه !!!
فهل كان دلك بسبب توابع الزلزال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولنا عودة مع المحطة التانية إن شاء الله
burai

عمــــر
10-10-2006, 12:37 AM
قرأت ولأول مره هذا الكلام والصراحه ليس خرافه

شكرا

عبد الله بوراي
10-10-2006, 04:30 AM
فالحمد لله رب العالمين
وأرجو نشره , فقد حاول من لا يعلم حتى كِتابة اسمه أن يُطمسه
بكترت ما كتبه من تُرهات وتوافه المُداخلات على هذا الموضوع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
burai

الترياق
10-10-2006, 07:50 AM
لا مكان للعابثين حتى ولو كان مرجع


وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

عبد الله بوراي
10-10-2006, 01:26 PM
يا سبحان الله !!!!
إحترنا معكم يا أرباب العقول ويا آهل المنطق والبلاغة
وأصحاب القول الذى يحجم وينتهى عنده كل قول
وكلما إقتربنا منك سيدى كانت صورتكم أجمل وأحلى
وإزددنا فهماً .
فسبحان من أعطاك كل هذا البيان وجعل منك إنسان له مثل هذا اللسان الذى
ماإنفك عن إلقاء الدرر على الغلابة (بالصوت)و مافتىء يقدم له والى
الغلابة الذين كان قدرهم مُلاقاتكم
و فتح حوار معكم أو ما تُصدِمونهم به من جميل الطلعة الغير مُستأذن لها,
ولا هى موضع ترحيب وإنما هى موضع تخريب .
الموسوى الذى زكيتَ تواجده بقولك لا مكان للعابتين (فهى صفة ترفض أن يشاركك بها الغير)

هذا الرد هو عين إتبات الوجود للموسوى محل إنكار من (كل المراجع
الشيعية)_ فقد سهلت علينا ما كان مُستصعبا
وما بعيد عنك وعن جميل مساعدتكم الإعتراف الضمنى للموسوى من قِبل
خادم أهل البيت الشيخ : علي آل محسن
و هو يفند فى إدعاءات الموسوى ( الغير موجود ) بنداً بندا !!!
وقد إتفقت كُل المراجع الشيعية على عدم وجودهِ,
ولكنه مطروح للمناقشة والرد والتمحيص والتخبيص
فهل مازالت عادة محاربة طواحين الهواء مُتأصلة فى وجدانكم؟
طبعا ردكم معروف .
ولا يسعنى إلا أن أقول عنه وله شكراً سلفاً

burai

عبد الله بوراي
10-10-2006, 06:06 PM
الاخ مشرف صون العقائد والملل
رمضان كريم
وسؤال
ما هى الطريقة التى ترونها فعالة كى نحمى بها مواضيعنا من
هده المهاترات الصبيانية التى أصبحت السمة المميزة لهذا الطاغوت الشيعى والذى إستفحل وتجاوز حدوده.
كانت هناك قواعد أو نقاط دهبية وضعتموها
بموجبها قُفل لى موضوع وكان ذلك موضع ترحيب منى لتفعيل
مثل هذه البنود رُغم أن الموضوع ذهب نتيجة مشاحنات عابرة, وكان يمكن حدفها , إلا أن الموضوع وما جاء عليه من مُداخلات قد جُمد بالكامل
ونعود بالقول اننى حمدتُ الامرفهو بادرة طيبة للغاية لتفعيل النقاط المطروحة لحُسن سير العمل والإشتراك فى قسم العقائد والملل
ولكن الامر إستفحل كما تشاهدون وأصبح السكوت عنه لا يطاق , وكذا الرد عنه يستوجب (فى كُلِ الأحيان)خروجاً عن
طبيعة الانسان (وقد يكون ذلك مصدر فرح لهذا النكرة)
فهل من حل ؟؟
وإلا فعدراً لما سيكون منا ونحن ندافع عن أغلى قطرات حبر كتبنا بها بعض من المساهمات المتواضعة للغاية
وحرام إستهلاك ما تبقى منها فى الرد على هذا الصبى ومهاتراتهِ

burai

حكم
10-11-2006, 06:38 AM
رد على عجالة

اليهود والنصارى لم يقتلوا أوصياء أنبيائهم إنما قتلوا الأنبياء أنفسهم كما أخبرنا القرآن . أم أنك لا تقرؤه ؟؟؟

عبد الله بوراي
10-11-2006, 08:51 AM
حسين الموسوى من علماء النجف (شخصية وهمية )
عبد الله أبن سبا مُنظر الرأى والمعُتقد الشيعى(شخصية وهمية)
الموجود فقط حديث العصفورالذى (لن) تُقبل له توبة
وغُفير
وحديث الدُباب
كُنت أبحث عنك يابسرا
فقد آتحفتُك وحققت لك الاُمنية الدُبابية تجدها فى الصوت الإسلامى
مع تعليق جد بسيط فانطلق الى هناك .
أما (الاخ) الذى ذكرته فإسمه
أبي عبدالرحمن، محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري ، الألباني، الأرنؤوطي .
رحمة الله عليه
رمضان كريم
burai