دهن العود
09-22-2006, 06:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على سيد الأنبياء و المرسلين محمد و على آله وصحبه أجمعين ، و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد :
أتقدم إليكم و إلى كافة المسلمين في شتى بقاع الأرض بأسمى آيات التهاني و التبريكات بحلول شهر رمضان المبارك ...
فكل رمضان و أنتم في طاعة و عبادة و هدى و استقامة ..
و كل رمضان و أنتم على خير ما يحب ربنا و يرضى ..
و كل رمضان و أنتم إلى الفردوس أقرب ...
و أوصيكم و نفسي بتقوى الله ، و الاجتهاد في الطاعات و العبادات ، و استغلال هذه الأيام المعدودات بالخير و الإحسان عامة ... للأقارب ، للجيران ، للمحتاجين و الفقراء ، للناس كلهم صغيرهم و كبيرهم ، و لاتحقرن من المعروف شيئا ....
فإن استطعت إلا يسبقك أحد إلى الله .. فافعل ..
و إن رأيت من هو أفضل منك طاعة فنافسه .. فالسابقون السابقون ..
و إياك و العجب بالنفس " و لاتمنن تستكثر " و تذكر دائما أن هناك من هو أحسن منك عبادة و اجتهادا ..
و كن حريصا أن تكون بمشيئة الله من عتقائه في هذا الشهر المبارك ...( فرغم أنفه .. رغم أنفه .. رغم أنفه .. من أدرك رمضان و لم يغفر له ) بما معنى الحديث ...
و حاول التنويع في العبادات و الطاعات حتى لا تملّ نفسك و تفتر همتك ،،، من قيام ، و صدقة ، و زكاة ، و صلة رحم ، و تفطير للصائمين ، و إلقاء للدروس العلمية الشرعية إن وهبك الله هذه النعمة ، أو حضور لهذه الحلقات واستماع للعلم الشرعي ، و بر للوالدين ، و نفع الناس و قضاء حوائجهم ، و الإخلاص في عملك و إتقانه و احتساب الأجر و الثواب في ذلك ،، و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، و الذكر بأنواعه ، و التهليل و التكبير و التسبيح و الحوقله على كل حال كنت فيها ...... الخ .
و حاول أن تفتح في رمضان صفحة جديدة نقية مع الله ...
أعاننا الله و إياكم على صيام رمضان ، و قيامه ، و يسّر لنا أبواب الخير و الطاعة فيه ، و جعلنا من عتقائه ، و تسلّمه منا مقبولا ، و أعاده علينا و عليكم أعواما مديدة و سنين طويلة ..بالخير و البركات ..
و من هنا أعلن عن قلة دخولي للإنترنت عموما ، بل ربما انقطاعي _ و الله أعلم _ حسب ما أملك من وقت ،،،، و ذلك مراعاة للأولويات ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على سيد الأنبياء و المرسلين محمد و على آله وصحبه أجمعين ، و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد :
أتقدم إليكم و إلى كافة المسلمين في شتى بقاع الأرض بأسمى آيات التهاني و التبريكات بحلول شهر رمضان المبارك ...
فكل رمضان و أنتم في طاعة و عبادة و هدى و استقامة ..
و كل رمضان و أنتم على خير ما يحب ربنا و يرضى ..
و كل رمضان و أنتم إلى الفردوس أقرب ...
و أوصيكم و نفسي بتقوى الله ، و الاجتهاد في الطاعات و العبادات ، و استغلال هذه الأيام المعدودات بالخير و الإحسان عامة ... للأقارب ، للجيران ، للمحتاجين و الفقراء ، للناس كلهم صغيرهم و كبيرهم ، و لاتحقرن من المعروف شيئا ....
فإن استطعت إلا يسبقك أحد إلى الله .. فافعل ..
و إن رأيت من هو أفضل منك طاعة فنافسه .. فالسابقون السابقون ..
و إياك و العجب بالنفس " و لاتمنن تستكثر " و تذكر دائما أن هناك من هو أحسن منك عبادة و اجتهادا ..
و كن حريصا أن تكون بمشيئة الله من عتقائه في هذا الشهر المبارك ...( فرغم أنفه .. رغم أنفه .. رغم أنفه .. من أدرك رمضان و لم يغفر له ) بما معنى الحديث ...
و حاول التنويع في العبادات و الطاعات حتى لا تملّ نفسك و تفتر همتك ،،، من قيام ، و صدقة ، و زكاة ، و صلة رحم ، و تفطير للصائمين ، و إلقاء للدروس العلمية الشرعية إن وهبك الله هذه النعمة ، أو حضور لهذه الحلقات واستماع للعلم الشرعي ، و بر للوالدين ، و نفع الناس و قضاء حوائجهم ، و الإخلاص في عملك و إتقانه و احتساب الأجر و الثواب في ذلك ،، و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، و الذكر بأنواعه ، و التهليل و التكبير و التسبيح و الحوقله على كل حال كنت فيها ...... الخ .
و حاول أن تفتح في رمضان صفحة جديدة نقية مع الله ...
أعاننا الله و إياكم على صيام رمضان ، و قيامه ، و يسّر لنا أبواب الخير و الطاعة فيه ، و جعلنا من عتقائه ، و تسلّمه منا مقبولا ، و أعاده علينا و عليكم أعواما مديدة و سنين طويلة ..بالخير و البركات ..
و من هنا أعلن عن قلة دخولي للإنترنت عموما ، بل ربما انقطاعي _ و الله أعلم _ حسب ما أملك من وقت ،،،، و ذلك مراعاة للأولويات ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .