مقاوم
09-11-2006, 03:34 PM
الحملة العالمية لمقاومة العدوان تطالب بالإفراجالفوري عن حميدان التركي
النص العربي
03-09-2006
أ. ألبرتو غونزاليز
وزير العدل
الولايات المتحدة الأمريكية
الأستاذ غونزاليز
تابعت الحملة العالمية لمقاومة العدوان بمزيد من القلق والترقب قضية المواطن السعودي السيد حميدان التركي في مدينة دنفر بولاية كولورادو. وقد تبين لنا من خلال هذه المتابعة جملة مسائل أهمها : الإندفاع الشديد في إجراءات اعتقال ومحاكمة السيد التركي إلى جانب وجود أجندة سياسية تتحكم في سير المحاكمة .
وترى الحملة أن القضية لم تعالج بالطرق القانونية السليمة حيث أن الأدلة والقرائن كانت شبه غائبة وكان من الواضح أن المدعية خضعت لضغوط ومغريات متنوعة أثرت في ادعائها . يضاف إلى ذلك غياب الحياد لدى هيئة المحلفين الذين وقعوا ضحايا للحملة الإعلامية الشرسة ضد الإسلام والمسلمين في بلادكم .
كل ذلك أوجب علينا أن نطالب بشدة بالإفراج الفوري عن السيد التركي وجمعه بأهله وأحبائه
د. عبد الرحمن بن عمير النعيمي
الأمين العام
النص الإنكليزي
September 3rd, 2006
Mr. Alberto Gonzales
Attorney General
United States Department of Justice
Washington, D.C.
Mr. Gonzalez
We at the Global Anti-Aggression Campaign have been following the case of Saudi national Mr. Homaidan Al-Turki in Denver, Colorado with great concern. The over zealousness of the government in arresting and prosecuting Mr. Al-Turki was evident from the early stages of this case. Moreover, it was also clear that a certain political and security agenda was at work from the start.
We feel that the case was improperly handled. Evidence was shamefully lacking. The plaintiff was obviously coerced into bringing the case against Mr. Al-Turki, and the jurors were most definitely biased by the prevailing national sentiment in the US against Islam and Muslims. The sentencing did not deviate from the afore-mentioned misgivings.
We must therefore ask and in the strongest of terms, that Mr. Al-Turki be immediately released from detention and reunited with his family and loved ones.
Sincerely,
Dr. Abdul Rahman Al-Nuaimi
Secretary General
http://qawim.net/images/stories/htmlarge.jpg
وقد قامت الحملة بمحاولة تسليم الرسالة أعلاه إلى سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بدولة قطر إلا أن السفارة رفضت استلام الرسالة بحجة عدم وجود موظف لديهم باسم ألبرتو غونزاليز
النص العربي
03-09-2006
أ. ألبرتو غونزاليز
وزير العدل
الولايات المتحدة الأمريكية
الأستاذ غونزاليز
تابعت الحملة العالمية لمقاومة العدوان بمزيد من القلق والترقب قضية المواطن السعودي السيد حميدان التركي في مدينة دنفر بولاية كولورادو. وقد تبين لنا من خلال هذه المتابعة جملة مسائل أهمها : الإندفاع الشديد في إجراءات اعتقال ومحاكمة السيد التركي إلى جانب وجود أجندة سياسية تتحكم في سير المحاكمة .
وترى الحملة أن القضية لم تعالج بالطرق القانونية السليمة حيث أن الأدلة والقرائن كانت شبه غائبة وكان من الواضح أن المدعية خضعت لضغوط ومغريات متنوعة أثرت في ادعائها . يضاف إلى ذلك غياب الحياد لدى هيئة المحلفين الذين وقعوا ضحايا للحملة الإعلامية الشرسة ضد الإسلام والمسلمين في بلادكم .
كل ذلك أوجب علينا أن نطالب بشدة بالإفراج الفوري عن السيد التركي وجمعه بأهله وأحبائه
د. عبد الرحمن بن عمير النعيمي
الأمين العام
النص الإنكليزي
September 3rd, 2006
Mr. Alberto Gonzales
Attorney General
United States Department of Justice
Washington, D.C.
Mr. Gonzalez
We at the Global Anti-Aggression Campaign have been following the case of Saudi national Mr. Homaidan Al-Turki in Denver, Colorado with great concern. The over zealousness of the government in arresting and prosecuting Mr. Al-Turki was evident from the early stages of this case. Moreover, it was also clear that a certain political and security agenda was at work from the start.
We feel that the case was improperly handled. Evidence was shamefully lacking. The plaintiff was obviously coerced into bringing the case against Mr. Al-Turki, and the jurors were most definitely biased by the prevailing national sentiment in the US against Islam and Muslims. The sentencing did not deviate from the afore-mentioned misgivings.
We must therefore ask and in the strongest of terms, that Mr. Al-Turki be immediately released from detention and reunited with his family and loved ones.
Sincerely,
Dr. Abdul Rahman Al-Nuaimi
Secretary General
http://qawim.net/images/stories/htmlarge.jpg
وقد قامت الحملة بمحاولة تسليم الرسالة أعلاه إلى سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بدولة قطر إلا أن السفارة رفضت استلام الرسالة بحجة عدم وجود موظف لديهم باسم ألبرتو غونزاليز