تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : شيعى تنكر له الشيعة بل نفوا وجوده اصلاً وكان علما يشار له بالبنان



عبد الله بوراي
09-08-2006, 04:46 PM
حسين الموسوى
فضيحة العصر بل الزمن
زمن البهتان , زمن التلاعب بالكلمات
زمن خطباء الحوزة والحسينيات
زمن النجف والشخوص الغير مسموح بالاقتراب من جنباتها
الفخيمة .
زمن اقتحام التابو
زمن سقوط الاوهام
من هو الدى تعدى على الخط الاحمر؟
من هو الدى استنفر طيور الظلام ؟
وجعلها على غير العادة وقوانينها
تخرج فى ضوء الشمس المحرقة , تلهت , وتتساقط جماعات
من هول الزلازال العظيم
وتوابعه التى وصلت الى السرداب الدى حوى قدس الاقداس
فكان هدا النفير العام
فخرجوا وقد أعشى ضوء الشمس الباهر عيونا كانت تعشق ظلمة السرداب , وتخاف النور , والمواجه مع آهله
من هذا الذى فعل بهم كل هده الافاعيل ؟
من أى نجم هوى ؟
ولما الان؟
وكيف السبيل الى مسحه وكتابه من الوجود ؟
كيف السبيل الى طمس حقائق
الكتاب المعنون( باِسم لله .. وللتاريخ)? هذه القنبلة الدرية التى مرت من تحث عبأة المراجع, ودون خوف من قررات الامم المتحدة التى اعلنت الفيتو على اى نشاط درى شيعى .
مصيبة الزمن .
بل أم المصائب .
هنا نكشف ( وعلى مراحل كالعادة )
البداية...............
والحاضر................
والى عودة ان شاء الله
وخلالها مرحبا باى اضافة أو............ رد
burai

المصارع
09-08-2006, 06:16 PM
لماذا هذا العداء يا رجل يا ####

هذه اللغة غير مسموح بها. أرجو التزام الأدب في الحوار
مشرف الصوت الإسلامي

عبد الله بوراي
09-08-2006, 06:22 PM
يا (مصارع) العنوان خطاء
أنت فى صوت الكلمة المتزنة فى زمن التهافت
وليس فى حلبة المصارعة باللسان البدىء
راجع نفسك ايها المحترم
واظهر لنا كيف يكون الشيعى المحترم, لنفسه, ولغيره
وخصوصا وهده أول مشاركة لك .
ونحن لم ندخل صلب الموضوع بعد
هده مجرد تحلية
burai

عبد الله بوراي
09-09-2006, 04:19 PM
وهده عودة فيها إنجاز للوعد وتجاهل للوعيد الدى كان رأس الحربة فيه _دون كيشوط _ مصارع
طواحين الهواء الشيعى , ومن آطل ليكمل مشوار الكلمات الشيعية المبتدلة اسوةً بمن دكره بنفسه
من فرط اعجابه به
ومن غيره يكون مثلا اعلى يقتدى به من كان مثله ؟
وقديما قالوا ... إ ن الغربان على اشكالها تقع
ونترك حلقات السوء ,يناغى بعضها البعض
ونسير على بركة الله لما هو آهم من الانشغال بشطحات أجوف الرأس .
.......
وندخل صلب الموضوع الدى زلزل اركان الحِلق ومن يجلس فى قلب الصدارة فيها , حتى بات وما يعرف
ما يقول , ولا من أين يبداء
فكل شيىء كان متوقعاً حدوثه إلا هدا الزلازال وما تبعه من توابع , شلت الفكر , وجعلت منهم مركز
تجمع الريب والشك , وما عاد لهم من رأس يرفع ولا قلم يسطر الاراجيف التى من دونها تتعطل جباية
( الخمس) وما ادراك ما ( الخمس )؟؟؟؟؟
المال ............المال.. عصب الحياة و قوامها عندهم ..
فكيف بدأت الحكاية ؟؟
بدون مقدمات ولا تعقيب ..شاءت إرادة من لا معقب لحكمِه :-
ان يرجع عالم من علماء النجف ممن يشار اليهم بالبنان عن كل ما يمت للمدهب الشيعى بصلة
كيف؟
تلك حكمة الله ... وهى الغالبة ... وهى ما بين الكاف والنون
وهدا العالم العلم المتبحر فى الفكر الشيعى ....ليس نكرة ..إنه العالم العلامة (حسين الموسوى)
وهو الاديب الاريب صاحب المصنفات الكتيرة , وهوليس محتاج الى من يشيد بها .

هدا العالم المتبحر فى الفكر الشيعى , ولصيق الحوزة فى النجف
صاحب التصانيف , والمكانة المرموقة بين الشيعة ومن يتصدر للاءفتاء منهم
حبيبهم ...البغيض
هل نقول المرتد ... لا..داك ممكن ان يكون قولهم ..فأنت اليوم تراهم سكارى وما هم بسكارى
ولكن للزلازل شأن عجيب...
وقبل الخروج من (المحطة الاوالى) لهده التراجيديا الشيعية
ننقل اليكم سيرة ((( حسين الموسوى ))) يقدمها اليكم بنفسه :_
السيد حسين الموسوي , الرجل الذي انتقل من التشيع إلى السنه يكتب قصته بنفسه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، وآله الطيبين الطاهرين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد، فإن المسام يعلم أن الحياة تنتهي بالموت، ثم يتقرر المصير: إما إلى الجنة، وإما إلى النار، ولا شك أن المسلم حريص على أن يكون من أهل الجنة، لذا لا بد أن يعمل على إرضاء ربه جلّ وعلا، وأن يبتعد عن كل ما نهى عنه مما يوقع الإنسان في غضب الله، ثم في عقابه، ولهذا نرى المسلم يحرص على طاعة ربه، وسلوك كل ما يقربه إليه، وهذا دأب المسلم من عوام الناس، فكيف إذا كان من خواصهم.؟
إن الحياة كما هو معلوم فيها سبل كثيرة، ومغريات وفيرة، والعاقل من سلك السبيل الذي ينتهي به إلى الجنة وإن كان صعباً، وإن يترك السبيل الذي ينتهي به إلى النار وإن كان سهلاً ميسوراً.
هذه رواية صيغت على شكل بحث قلتها بلساني، وقيدتها ببناني، قصدت بها وجه الله، ونفع إخواني ما دمت حياً قبل أن أدرج في أكفاني.
ولدت في كربلاء، ونشأت في بيئة شيعية في ظل والدي المتدين.
درست في مدارس المدينة حتى صرت شاباً يافعاً، فبعث بي والدي إلى الحوزة العلمية النجفية أُم الحوزات في العالم لأنهل من علم فحول العلماء ومشاهيرهم في هذا العصر أمثال سماحة الإمام السيد محمد آل الحسين كاشف الغطاء.
درسنا في النجف في مدرستها العلمية العلية، وكانت الأمنية أن يأتي اليوم الذي أصبحُ فيه مرجعاً دينياً أتبوأ فيه زعامة الحوزة، وأخدم ديني وأمتي، وأنهض بالمسلمين.
وكنت أطمح أن أرى المسلمين أمة واحدة، وشعباً واحداً، يقودهم إمام واحد، وفي الوقت عينه أرى دول الكفر تتحطم وتتهاوى صروحها أمام أمة الإسلام هذه وهناك أمنيات كثيرة مما يتمناها كل شاب مسلم غيور، وكنت أتساءل:
ما الذي أَدى بنا إلى هذه الحال المزرية من التخلف والتمزق والتفرق؟!
وأتساءل عن أشياء أخرى كثيرة تمر في خاطري كما تمر في خاطر كل شاب مسلم، ولكن لا أجد لهذه الأسئلة جواباً.
ويسّر الله لي الالتحاق بالدراسة، وطلب العلم، وخلال سنوات الدراسة كانت تَرِدُ عليّ نصوص تستوقفني، وقضايا تشغل بالي، وحوادث تحيرني، ولكن كنت أتهم نفسي بسوء الفهم، وقلة الإدراك، وحاولت مرة أن أطرح شيئاً من ذلك على أحد السادة من أساتذة الحوزة العلمية، وكان الرجل ذكياً إذ عرف كيف يعالج فيّ هذه الأسئلة: فأراد أن يُجهز عليها في مهدها بكلمات يسيرة، فقال لي:
ماذا تدرس في الحوزة؟
فلت له: مذهب أهل البيت طبعاً.
فقال لي: هل تشك في مذهب أهل البيت؟
فأجبته بقوة: معاذ الله.
فقل إذن أبعد هذه الوساوس عن نفسك، فأنت من أتباع أهل البيت( عليهم السلام)، وأهل البيت تلقّوا عن محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد تلقّى من الله تعالى.
سكت قليلا ًحتى ارتاحت نفسي،ثم قلت له: بارك الله فيك شفيتني من هذه الوساوس. ثم عدت إلى دراستي، وعادت إليّ تلك الأسئلة والاستفسارات، وكلما تقدمت في الدراسة ازدادت الأسئلة، وكثرت القضايا والمؤاخذات.
المهم أني أنهيت الدراسة بتفوق حتى حصلت على إجازتي العلمية في نيل درجة الاجتهاد من أوحد زمانه سماحة السيد محمد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة، وعند ذلك بدأت أفكر جديّاً في هذا الموضوع، فنحن ندرس مذهب أهل البيت، ولكن أجد فيما ندرسه مطاعن في أهل البيت( عليهم السلام)، ندرس أمور الشريعة لنعبد الله بها، ولكن فيها نصوص صريحة في الكفر بالله تعالى.
أي ربي ما هذا الذي ندرسه؟! أيمكن أن يكون هذا هو مذهب أهل البيت حقاً؟!
إن هذا يسبب انفصاماً في شخصية المرء، إذ كيف يعبد الله وهو يكفر به؟!
كيف يقتفي أثر الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو يطعن به؟!
كيف يتبع أهل البيت ويحبهم ويدرس مذهبهم، وهو يسبهم ويشتمهم؟!
رحماك ربي ولطفك بي، إن لم تدركني برحمتك لأكونن من الضالين، بل من الخاسرين. أعود واسأل نفسي: ما موقف هؤلاء السادة والأئمة وكل الذين تقدموا من فحول العلماء، ما موقفهم من هذا؟ أما كانوا يرون هذا الذي أرى؟ أما كانوا يدرسون هذا الذي درست؟!
بلى , بل إن الكثير من هذه الكتب هي مؤلفاتهم هم , وفيها ما سطرته أقلامهم , فكان هذا يدمي قلبي , ويزيده ألماً وحسرة .
وكنت بحاجة إلى شخص أشكو إليه همومي , وأبثه أحزاني , فاهتديت أخيراً إلى فكرةٍ طيبة وهي دراسة شاملة أعيد فيها النظر في مادتي العلمية , فقرأت كل ما وقفت عليه من المصادر المعتبرة وحتى غير المعتبرة , بل قرأت كل كتاب وقع في يدي , فكانت تستوقفني فقرات ونصوص كنت أشعر بحاجة لأن أعلق عليها , فأخذت أنقل تلك النصوص وأعلق عليها بما يجول في نفسي , فلما انتهيت من قراءة المصادر المعتبرة , وجدت عندي أكداساً من قصاصات الورق , فاحتفظت بها عسى أن يأتي يوم يقضي الله فيه أمراً كان مفعولاً.
وبقيت علاقاتي حسنة مع كل المراجع الدينية والعلماء والسادة الذين قابلتهم , وكنت أخالطهم لأصل إلى نتيجةٍ تعينني إذا ما اتخذتُ يوماً القرار الصعب , فوقفت على الكثير حتى صارت قناعتي تامة في اتخاذ القرار الصعب , ولكني كنت انتظر الفرصة المناسبة . وكنت انظر إلى صديقي العلامة السيد موسى الموسوي فأراه مثلاً طيباً عندما أعلن رفضه للانحراف الذي طرأ على المنهج الشيعي , ومحاولاته الجادة في تصحيح هذا المنهج . ثم صدر كتاب الأخ السيد أحمد الكاتب ( تطور الفكر الشيعي) , وبعد أن طالعته وجدت أن دوري قد حان في قول الحق , وتبصير إخواني المخدوعين , فإنا كعلماء مسؤولون عنهم يوم القيامة , فلابد لنا من تبصيرهم بالحق وإن كان مراً .
ولعل أسلوبي يختلف عن أسلوب السيدين الموسوي والكاتب في طرح نتاجاتنا العلمية , وهذا بسبب ما توصل إليه كلٌ منا من خلال دراسته التي قام بها .
ولعل السيدين المذكورين في ظرف يختلف عن ظرفي , ذلك أن كلاً منهما قد غادر العراق , واستقر في دولة من دول الغرب , وبدأ العمل من هناك.
أما أنا فمازلت داخل العراق وفي النجف بالذات والإمكانات المتوفرة لدي لا ترقى إلى إمكانات السيدين المذكورين ,لأني وبعد تفكير طويل في البقاء أو المغادرة، قررت البقاء والعمل هنا صابراً محتسباً ذلك عند الله تعالى، وأنا على يقين أن هناك الكثير من السادة ممن يشعرون بتأنيب الضمير لسكوتهم ورضاهم بما يرونه ويشاهدونه، وبما يقرأونه في أمهات المصادر المتوافرة عندهم، فأسأل الله تعالى أن يجعل كتابي حافزاً لهم في مراجعة النفس، وترك سبيل الباطل، وسلوك سبيل الحق، فإن العمر قصير، والحجة قائمة عليهم، فلم يبقى لهم بعد ذلك من عذر.
وهناك بعض السادة ممن تربطني بهم علاقات استجابوا لدعوتي لهم والحمد لله، فقد اطلعوا على هذه الحقائق التي توصلت إليها، وبدأو هم أيضاً بدعوة الأخرين، فنسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياهم لتبصير الناس بالحقيقة، وتحذيرهم من مغبة الإنجراف في الباطل ، إنه أكرم وسؤول.
وإني لأعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والإتهامات الباطلة، وهذا لا يضرني فإني قد وضعت هذا كله في حسابي، وسيتهمونني بالعمالة لإسرائيل أو امريكا، أو يتهمونني بأني بعت ديني وضميري بعرض من الدنيا، وهذا ليس ببعيد ولا بغريب فقد اتهموا صديقنا العلامة السيد موسى الموسمي بمثل هذا، حتى قال السيد علي الغروي: إن ملك السعودية فهد بن عبد العزيز قد أغرى الدكتور الموسوي بإمرأة جميلة من آل سعود وبتحسين وضعه المادي، فوضع له مبلغاً محترماً في أحد البنوك الإمريكية لقاء إنخراطه في مذهب الوهابين!!
فإن كان هذا نصيب الدكتور الموسوي من الكذب والإفتراء والإشاعات الرخيصة، فما هو نصيبي أنا وماذا سيشيعون عني؟! ولعلهم يبحثون عني ليقتلوني كما قتلوا قبلي ممن صدع بالحق، فقد قتلوا نجل مولانا الراحل آية الله العظمى السيد أبي الحسن الأصفهاني أكبر أئمة الشيعة من بعد عصر الغيبة الكبرى وإلى اليوم، وسيد علماء الشيعة لبا منازع عندما أراد تصحيح منهج الشيعة، ونبذ الخرافات التي دخلت عليه، فلم يرق لهم ذلك , فذبحوا نجله كما يذبح الكبش ليصدوا هذا الإمام عن منهجه في تصحيح الإنحراف الشيعي ,كما قتلوا قبله السيد أحمد الكسروي عندما أعلن براءته من هذا الإنحراف , وأراد أن يصحح المنهج الشيعي , فقطعوه إرباً إرباً .
وهناك الكثيرون ممن انتهوا إلى مثل هذه النهاية جراء رفضهم تلك العقائد الباطلة التي دخلت إلى التشيع , فليس بغريب إذا ما أرادوا لي مثل هذا المصير !!
إن هذا كله لا يهمني , وحسبي أن أقول الحق , وأنصح إخواني وأذكرهم وألفت نظرهم إلى الحقيقة ولو كنت أريد شيئاً من متاع الحياة الدنيا فإن المتعة والخمس بتحقيق ذلك لي , كما يفعل الآخرون حتى صاروا هم أثرياء البلد , وبعضهم يركب أفضل أنواع السيارات بأحدث موديلاتها , ولكني – والحمد لله – أعرضت عن هذا كله منذ أن عرفت الحقيقة , وأنا الآن أكسب رزقي ورزق عائلتي بالأعمال التجارية الشريفة.
لقد تناولت في هذا الكتاب موضوعات محددة ليقف إخواني كلهم على الحقيقة حتى لا تبقى هناك غشاوة على بصر أي فردٍ كان منهم .
وفي النية تأليف كتب أخرى تتعلق بموضوعات غير هذه ليكون المسلمون جميعاً على بينة فلا يبقى عذر لغافل , أو حجة لجاهل.
وأنا على يقين من أن كتابي هذا سيلقى القبول عند طلاب الحق وهم كثيرون والحمد لله , وأما من فضل البقاء في الضلالة – لئلا يخسر مركزه فتضيع منه المتعة والخمس من ( أولئك ) الذين لبسوا العمائم وركبوا عجلات ( المرسيدس ) و( السوبر ) فهؤلاء ليس لنا معهم كلام , والله حسيبهم على ما اقترفوا ويقترفون في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله . ....إنتهى الرجل من سرد سيرته.
وطبعا .. وليس المتأمل .. بل المتوقع يقينا ..أنها ستكون محط نقد ممن يحبون النقد من الشيعة
ونعود للمحطة (الاولى)
وبعد أن فجر هدا العالم قنبلته الناسفة للصرح الشيعى وزلزل اركان المراجع العظام
كان لابد من اجتماع قمة لهم يعقد ومغلقا فى سرداب غيبة الوعى
وكانت نتائج((( مؤتمر مؤامرة القمة ))
بند واحد يتيم لا تانى له وهو:_
نسف الكاتب والكتاب ومسحهما من الوجود
كيف؟؟؟
وهنا كانت البداية التانية _ على وزن الرجعة التانية_ أو الغيبة التانية.
وكما يقول المثل :_ جاء يكحلها ... ف
فبعد هدا المؤتمر الغير معلن . والقررات أو القرار اليتيم الصادر عنه
ثم الاعلان على أن حسين الموسوى . شخصية وهمية ......لا .. وجود لها
وأنها نتاج وهابى .. استخباراتى... شيطانى .. المهم .....لا..وجود لها
اما الحقيقة ..فلا أحد يقترب منها
ثم ... جاء دور الحقيقة ...ومن افواههم ..وزادت الطين بلة
وصدق فيهم المثل السابق
فهدا عالم الحوزة المرجع الدينى ( حسين بحر العلوم )
يفند ويقوض كل من قال بعدم وجود شخصية باسم حسين الموسوى وبالتوتيق ..والختم..والتاريخ
وننقل اليكم بالدليل فحوى صدق قولنا .. فنحن لا ننطلق من فراغ .

http://redthree.jeeran.com/file.jpg


وهوجم الرجل ....وانكروا أنه مرجع شيعى ..وانكروا انه زعيما للحوزة العلمية
وإلا فكيف يجروء على اتبات ما صدر قرار بنفى وجوده أصلا ؟
فمن هدا المرجع الدى كشف المستور . وزاد الطين بلة؟؟
http://redthree.jeeran.com/ba4ي.JPG
===
المرجع في سطور
ولد في مدينة النجف الأشرف عام 1347هـ ونشأ بها، ودرس عند أبيه الفقيه المعروف (السيد محمد تقي بحر العلوم)، كما حضر خارجاً أبحاث الساتذة الكبار في حوزة النجف من أمثال السيد أبي القاسم الخوئي والشيخ حسين الحلي وسواهما... وأما من حيث نشاطه التدريسي، فقد مارس عملية التدريس في مختلف العلوم الحوزوية ومنها: الدرس الفلسفي والكلامي، ويعتبر من شعراء النجف المجددين في الأساليب الفنية وقد مارس النشاط الأدبي فترة شبابه وشطراً من مرحلة كهولته ثم اتجه بعد ذلك إلى الدرس الحوزوي وهجر وقلل نشاطه الشعري، ومارس نشاطاً حوزوياً ملحوظاً رشحه إلى أن يتصدى للمرجعية بعد أن طلب عارفوه ذلك، ومن ثم أصدر رسالة علمية لمقلديه بعد وفاة الخوئي... هذا إلى أن الشخصية المذكورة عرفت ـ مضافاً إلى ما تقدم ـ بتكيفها الاجتماعي مع كافة الطبقات وتصدت إلى الخدمات الاجتماعية في مرحلة مرجعيتها، فيما التفّ حولها جمهور الشباب، مضافاً إلى خدمات ثقافية في حقل المكتبة وغيرها من الحقول الاجتماعية العامة.
كان جريئاً في تصديه للسلطة الحاكمة في العراق فيذكر الثقاة أن هذه السلطة أرسلت وفداً إليه تطلب منه تحرير فتوى بتحريم المشي والمسير إلى مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) في مناسبة أربعينيته فقال لهم: ماذا تفيدكم الفتوى فأنتم لا تفهمون إلا لغة الرشاشات والأسلحة في معالجة المواقف.
اعتقل أغلب أفراد عائلته في الانتفاضة الشعبانية المباركة ومنهم أبناء عمه السيد علاء بحر العلوم والسيد عزّ الدين بحر العلوم.
وبعد مقتل السيد محمد صادق الصدر ـ رحمه الله ـ فرضت عليه الحكومة العراقية زعامة الحوزة العلمية فقبلها على مضاضه، ولقد كان رحمه الله كثير التردد وله حضوراً اجتماعياً كبيراً حيث يحضر الفواتح والمناسبات الاجتماعية لعامة الناس.
له اصدارات منها تلخيص الشافي 4 طبعات (تحقيق) ورجال السيد وديوان شعر مطبوع (زورق الخيال).
.... هدا ليس قولنا فى الرجل ...
ولكن جزء مما تناقلته وسائل الانباء عنه
وتزيد هده الوسائل ايضاحا بالتالى:_
الوكيل الشرعي للمرجع حسين بحر العلوم يقر بوجود حسين الموسوي مؤلف لله ثم للتاريخ وكيل بحر العلوم: مؤلف «لله... ثم للتاريخ» رجـل ديـن زائف يعمل للاستخـبارات العراقية
كشف الممثل والوكيل الشرعي العام للمرجع الشيعي السيد حسين بحر العلوم الذي توفي في النجف في ظروف غامضة، الشيخ محمد البصيري،ان مؤلف كتاب «لله,,, ثم للتاريخ» هو رجل دين زائف يعمل لحساب الاستخبارات العراقية ويرتدي ثياب رجل دين ، وهو شيعي يدعي ان اسمه حسين الموسوي ويقيم في بغداد يشرف على احد مساجدها ويؤم المصلين.
واضاف: «في اختصار انه رجل ضال، وتم توزيع كتابه في العراق قبل عامين علماً ان كتب المراجع الشيعية لا تطبع بسهولة ويمنع تداولها, ويركز الكتاب على تشويه حقائق الشيعة واثارة الفتنة بين المراجع الشيعية فضلاً عن تطرقه الى موضوع الخلافة بين السنة والشيعة, ويهدف صاحبه الى بث الخلافات بين المراجع الشيعية من امثال الخوئي والخميني والسيستاني ومحمد صادق الصدر وغيرهم».
واكد «ان السيد بحر العلوم رفض ما جاء في الكتاب ودعا الى عدم الاخذ به» وافاد ان نسخا من الكتاب تم نقلها الى خارج العراق مثل بعض بلدان الخليج ولبنان وسورية بتشجيع من الاستخبارات العراقية».
وسبق ان تزامن اصدار الكتاب مع حملة شنتها جريدة «الثورة» ومطبوعة «الشباب» التي يشرف عليها عدي صدام حسين ضد الشيعة ونشرت على صفحاتهما اجزاء من الكتاب.
نقلت جريدة الرأي العام على لسان الوكيل الشرعي لسماحة آية الله العظمى الشهيد السيد بحر العلوم
في تاريخ 4-7-2001

وقبل أن نغادر المحطة الاولى فى رحلتنا الخاصة بكشف النقاب عن حقيقة التخبط الشيعى فى توحيد الرأى
فيما يتعلق بقول الحق الدى جاء فى كتاب (لله .. ثم للتاريخ ) للمؤلف حسين الموسوى
نسأل سؤال ( برىء) وهو:_
نقلنا وثيقه تبين فتوى عالم الشيعه حسين بحر العلوم في تكفير حسين الموسوي مؤلف كتاب - لله ... ثم للتاريخ - وقد قاموا بإسقاط جميع درجاته العلميه ...
فكيف يحكم في تكفير شخص وبإسقاط درجاته العلميه إذا كان شخصية وهميه !!!
فهل كان دلك بسبب توابع الزلزال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولنا عودة مع المحطة التانية إن شاء الله
burai

MOSAWI
09-17-2006, 02:47 AM
الاخ العزيز / burai

هل تعلم أن الشيعة لا تنزه أحدا على الاطلاق سوى رسول الله وأهل بيته من ذرية فاطمة أقصد من الحسين أقصد من سلالة علي بن الحسين ..(( الائمة المعصومين الذين يعتقد بعصمتهم بالدليل والبرهان القطعي لدى الشيعة ))
هل تعلم أنك قدمت دليلا وبرهان أنت بحاجته كي تأكد لنفسك ومن سار على سلكك أن الشيعة لا تبالي بنزع عمامة وطرد أي كان من رجال الدين لو تعدى وتمادى في شرع الله وطريق رسول الله .(( سنته الشريفة ))
فلا أدري ما الغرابة في الموضوع ،، علما أن كثير من هذه النوعية كانت موجودة في عهد الرسول كان كثير ممن أدعى صحبته لرسول الله وهو منافق دخل في الاسلام خوفا من قوة المسلمين مسلكا للدخول في لعبة السلطة من خلف الكواليس .
جئت فرحا بالموضوع كان من الاجدر أن تطرح حرب علي ومعاوية حتى نتوصل من منهما على الحق ومن منهما على الباطل .
أو انصحك بالبحث عن مقتل أبا ذر الغفاري الصحابي الجليل فستجد في حياته دروس لم ولن تتعلمها ابدا ،، ياأخي ارجوك أن تعذرني ، فالموضوع عادي تعودنا على هذه الامور .
جميل جدا أن نتعلم أن لا نقدس أسماء وأشكال ومناصب يجب أن نحترم الفكر ، العقل ، ومن يتعدى على العقول والفكر السليم يجب سلخه من سلك المعرفة والتعليم وإعادته للصفوف الاولى ليتعلم من جديد عل وعسى أن يدرك أن الادب قبل العلم والنسب .

عبد الله بوراي
09-17-2006, 09:49 AM
معليش ياغالى لماذا بدل من هذا الهديان واستعراض الغير موجود من عضلات
لماذا لا تعيد قرأة ما هو مكتوب باللغة العربية ؟
وبعدها يكون لكل مقام مقال .
burai

عبد الله بوراي
09-19-2006, 02:34 AM
Mosawi . Oh, where are you located abse
لِِما البعد وقد طلبنا منك إعادة القرأة فيما هو مكتوب (نصحاً)؟
فهل النصيحة عيب؟
أم أنت آكبر من أن تكون من المُنتصِحين؟
غيابك جعل البعض يعتقد جازماً بأن الموضوع فيه صعوبة
بل أحدهم ألمح بأن الحقائق التى بالموضوع الجمتك
وأنا على يقين أنهم جميعاً على خطأ .
فلا أحد يعرف بأنك فى البيات أو الُكمون الصيفى تًعد الرد المفحم على هذا المًتطاول ( الموسوى)
فهيا فقد آن آوان العودة وكشف الإفترأات التى سود بها هذا
(الموسوى المتطاول) الصرح الشيعى .
وليس عندنا من رجاء غير تكرمكم بتفنيد وتشريح كلامه
خطوة خطوة وبند بند
وعلى أقل من مهلك
أتمم رسالتك السامية فى يوم.. فى شهر .. فى سنة
تهداء الجراح وعمر جرحى
آسف جداً
إنسجمت مع لحن خارجى
لذا وجب الاعتدار
burai

عبد الله بوراي
09-19-2006, 02:07 PM
موسوى
أين أنت أيها الحاضر الغائب
مازلنا رهن الإنتظار
burai