محمد البغدادى
08-24-2006, 12:12 PM
السنام (مشاركة ) تضع وكالة السنام بين يدي قرائها الاعزاء مشاركة احد متابيعيها الكرام كما ارسلت اليها سوى بعض التعديلات معتذرة لكاتبها وتشكره للمواصلة معها كونها وكالة متواضعة
وجدت لنشر اخبار اهل السنة في العراق ونصرتهم ونصرة الاسلام والمسلمين الموحدين المخلصين الصادقين سائلين الله تبارك وتعالى النصر والتمكين وجزاكم الله خير الجزاء ولاتنسونا بدعاءكم واليكم نص المقال الذي يبين حقيقة ما يحصل على ارض الرافدين ارض الخلافة .
لم يكن خبر قيام اللص الجديد المدعوعادل اللامي بسرقة عشرات الملايين من الدولارات والذي نشرته وكالات الأنباء غريبا علينا وعلى اهلنا في العراق لأن رائحة العملاء الكبار امثال طالباني و الطابطبائي والأشيقر وغيرهم وهم كثر للأسف ورائحتهم تزكم انوف المواطنين واختلط الحابل بالنابل لكن السؤال الذي اود طرحه لماذا سلم هذا اللامي منفردا كل هذه المبالغ ؟ وماهي الأهداف التي يخفيها من سلمه المبالغ؟ الجواب واضحا للأعمى وألاصم وهو من أجل أن يتقن لعبة التزوير التي برع بها ايام أنتخاباتهم الصورية حيث لعب اللامي دورا كبيرا في حسم النتائج وتغيير الحقائق لصالح مايسمى بالأختلاف اللاعراقي وزعيمه اللئيم الفارسي الطباطبائي وهذه هي الحقيقة ومن أجل ان لا تنفضح لعبة التزوير وفتاوى الأنجاس وتبعيتهم للمجوس حرقواهذ اللص الصغير بطريقة فنية وهربوه الى السويد ... وهنا نتساءل مرة اخرى كيف منحت دولة السويد اللجوء لمثل هذا السارق؟ لو لم يكن قد فتح حسابا كبيرا في بنوكها ومنذ فترة تتجاوز الستة اشهر لأن معلوماتنا المتواضعة أن اوربا بكاملها لاتمنح العراقيين اللجوء بزعم ان العراق صار ديمقراطيا بظل اكاذيب المرجع الأعلى للروافض أية الله السيد جورج بوش السيستاني قدس سره الشريف والعلوية كوندليزا رايس وأدعاءاتهم بتحرير العراق من المغتصبين؟( ابناءه الشرفاء) خسؤوا ، وأسمحو لي أن أتطرق الى موضوع سمعته من أحد الأصدقاء من أهالي البصرة الصابرة( وأقسم المتحدث بأغلظ الأيمان وهو شيعي عراقي لايؤمن بالنهج الصفوي ويصلي في جوامعنا وخلف أأمتنا) وقد لفت أنتباهي أن الموضوع لاأحد يعرف تفاصيله مثلما يعرفها اهل البصرة ولو قارنا مايسرق في البصرة بما سرقه اللامي لوجدناه قطرة في بحر ويتلخص الموضوع بوجود اربعة فئات متناحرة هناك في ميناء العراق وثغره الباسم وكما يلي:
الأولى : كتلة حزب الرذيلة(الفضيلة ) ويقودها محمد الوائلي محافظ البصرة حيث قام هذا واخيه سليم ببيع الأراضي المحاددة لشط العرب بأتجاه حدود ايران الى مواطنين فرس 100% بسندات طابو عراقية وبتواريخ قديمة لغرض امتلاكها من قبل الفرس وعدم مطالبة العراق مستقبلا بها بحجة انها رسميا فارسية وكسب من تلك العملية مليارات الدنانير وملايين الدولارات.
الثانية : مجموعة المدعو سيد يوسف قائد حزب الله في البصرة وهذا باع الأراضي من مفرق الزبير_ البصرة_ سفوان ولغاية حدود الكويت وهي منطقة الأثل في الزبير وسفوان وام قصرالى مواطنين كويتين بمبالغ اعلى من بيع الوائلي وكسب مليارات اكثر.
الثالثة : مجموعة الأمين العام لمنظمة الرفق بحيوانات المحراب المدعو عمار فقد استغل انبوب النفط الواصل الى عبادان في ايران وصار يغرف النفط الخام غرفا وكأنه ورثه عن جده المقبور( بينما قال الشهرستاني وزير نفط العصابة ان التهريب بالنفط الخام مستحيلا وأن مايهرب هو الكاز اويل فقط على قناة البغدادية الفضائية قبل ايام وهو كاذب لعنه الله ليغطي على مايقوم به المدعو عمار )
الرابعة: هي مجموعة جديدة دخلت على الخط تطالب بحصتها من هذه السرقات والا فلن ترحمهم جميعا وهي مجموعة الشاب المتشدد مقتدى التكفيري وبقوة السلاح صارت تطالب بحصتها من الثلاثة اعلاه مما ادى الى اشعال نارالفتنة بينهم(
ماشافوهم من باكو شافوهم يتحاسبون) لعنهم الله جميعا)
هذا الأمر أدى الى سعي الوائلي للتخلص من سيد يوسف من خلال توريطه بتهمة محاربة الأنكليز في البصرة وعندما هاجمته قوة بريطانية لأعتقاله هرب يوسف فيما قتل ولداه واخوه وأخته فأصبح الموضوع ثأرا بينهم لأن مقتدى أنتهز الفرصة وأنحاز ليوسف ضد الوائلي فيما أنحاز عمار الى المحافظ وهكذا حصلت الفتنة بينهم (بأسهم بينهم بأذن الله) ولكي يخفوا جرائمهم ولصوصيتهم قاموا بتهجير ومحاربة الخيرين من ابناء البصرة سنة وشيعة لابل قتل الكثير منهم وخاصة رجال الدين الأفاضل من علماء اهل السنة رحمة الله عليهم ليشيعوا ان هناك حربا طائفية وليست صراعات بين مجموعة لصوص قبحهم الله على افعالهم هذه ولكن ماذا نفعل مع المجوس عبدة النار قديما والقبور حديثا مزوري التاريخ ممن يمجدون ابو لؤلؤة الفيروزي لعن الله آل الحكيم وابناء الرذيلة والقذرين سراق الشعب وأن هذا الشعب والله لن يرحمهم بسنته وشيعته فأبناء الجنوب صابرين محتسبين الى الله ولكن صدقوني أن لصبرهم حدود وعندها لن تحميهم أيران ولا قوات الأرض كلها ولابد ان يأتي اليوم الذي ينضم فيه ابناء الجنوب مع اخوتهم من ابناء المقاومة البطلة ليثبتوا للعالم أن هؤلاء الفرس المعممين دائما سيبقون كالفئران يختبؤن مع اسيادهم في جحور ولكن بعيدا عن المنطقة السوداء( الخضراء) لأن أشاوس الرافدين المجاهدين لن يجعلوهم يرون النور بل مصيرهم مزبلة التاريخ ألا أن نصر الله لقريب وللعراق العظيم المجد ولشعبه الصابر المجاهد العزة بأذن الله .
واني والله ابغي من نشر هذه الحقاق اطلاع ابناء شعبنا على حقيقة هؤلاء القذرين وكيف يسرقون اموال الشعب وبأذن الله ستسحقهم المقاومة العراقية البطلة واسودها الأشاوس وتضعهم في مزابل اسيادهم المحتلين والمجوس وعاش العراق حرا عربيا قويا منتصرا .
اليوم الاربعاء22/ رجب/1427
الموافق16/8/2006 - انتهى النقل
حسبنا الله و نعم الوكيل .. "إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب .صدق الله العظيم"
وجدت لنشر اخبار اهل السنة في العراق ونصرتهم ونصرة الاسلام والمسلمين الموحدين المخلصين الصادقين سائلين الله تبارك وتعالى النصر والتمكين وجزاكم الله خير الجزاء ولاتنسونا بدعاءكم واليكم نص المقال الذي يبين حقيقة ما يحصل على ارض الرافدين ارض الخلافة .
لم يكن خبر قيام اللص الجديد المدعوعادل اللامي بسرقة عشرات الملايين من الدولارات والذي نشرته وكالات الأنباء غريبا علينا وعلى اهلنا في العراق لأن رائحة العملاء الكبار امثال طالباني و الطابطبائي والأشيقر وغيرهم وهم كثر للأسف ورائحتهم تزكم انوف المواطنين واختلط الحابل بالنابل لكن السؤال الذي اود طرحه لماذا سلم هذا اللامي منفردا كل هذه المبالغ ؟ وماهي الأهداف التي يخفيها من سلمه المبالغ؟ الجواب واضحا للأعمى وألاصم وهو من أجل أن يتقن لعبة التزوير التي برع بها ايام أنتخاباتهم الصورية حيث لعب اللامي دورا كبيرا في حسم النتائج وتغيير الحقائق لصالح مايسمى بالأختلاف اللاعراقي وزعيمه اللئيم الفارسي الطباطبائي وهذه هي الحقيقة ومن أجل ان لا تنفضح لعبة التزوير وفتاوى الأنجاس وتبعيتهم للمجوس حرقواهذ اللص الصغير بطريقة فنية وهربوه الى السويد ... وهنا نتساءل مرة اخرى كيف منحت دولة السويد اللجوء لمثل هذا السارق؟ لو لم يكن قد فتح حسابا كبيرا في بنوكها ومنذ فترة تتجاوز الستة اشهر لأن معلوماتنا المتواضعة أن اوربا بكاملها لاتمنح العراقيين اللجوء بزعم ان العراق صار ديمقراطيا بظل اكاذيب المرجع الأعلى للروافض أية الله السيد جورج بوش السيستاني قدس سره الشريف والعلوية كوندليزا رايس وأدعاءاتهم بتحرير العراق من المغتصبين؟( ابناءه الشرفاء) خسؤوا ، وأسمحو لي أن أتطرق الى موضوع سمعته من أحد الأصدقاء من أهالي البصرة الصابرة( وأقسم المتحدث بأغلظ الأيمان وهو شيعي عراقي لايؤمن بالنهج الصفوي ويصلي في جوامعنا وخلف أأمتنا) وقد لفت أنتباهي أن الموضوع لاأحد يعرف تفاصيله مثلما يعرفها اهل البصرة ولو قارنا مايسرق في البصرة بما سرقه اللامي لوجدناه قطرة في بحر ويتلخص الموضوع بوجود اربعة فئات متناحرة هناك في ميناء العراق وثغره الباسم وكما يلي:
الأولى : كتلة حزب الرذيلة(الفضيلة ) ويقودها محمد الوائلي محافظ البصرة حيث قام هذا واخيه سليم ببيع الأراضي المحاددة لشط العرب بأتجاه حدود ايران الى مواطنين فرس 100% بسندات طابو عراقية وبتواريخ قديمة لغرض امتلاكها من قبل الفرس وعدم مطالبة العراق مستقبلا بها بحجة انها رسميا فارسية وكسب من تلك العملية مليارات الدنانير وملايين الدولارات.
الثانية : مجموعة المدعو سيد يوسف قائد حزب الله في البصرة وهذا باع الأراضي من مفرق الزبير_ البصرة_ سفوان ولغاية حدود الكويت وهي منطقة الأثل في الزبير وسفوان وام قصرالى مواطنين كويتين بمبالغ اعلى من بيع الوائلي وكسب مليارات اكثر.
الثالثة : مجموعة الأمين العام لمنظمة الرفق بحيوانات المحراب المدعو عمار فقد استغل انبوب النفط الواصل الى عبادان في ايران وصار يغرف النفط الخام غرفا وكأنه ورثه عن جده المقبور( بينما قال الشهرستاني وزير نفط العصابة ان التهريب بالنفط الخام مستحيلا وأن مايهرب هو الكاز اويل فقط على قناة البغدادية الفضائية قبل ايام وهو كاذب لعنه الله ليغطي على مايقوم به المدعو عمار )
الرابعة: هي مجموعة جديدة دخلت على الخط تطالب بحصتها من هذه السرقات والا فلن ترحمهم جميعا وهي مجموعة الشاب المتشدد مقتدى التكفيري وبقوة السلاح صارت تطالب بحصتها من الثلاثة اعلاه مما ادى الى اشعال نارالفتنة بينهم(
ماشافوهم من باكو شافوهم يتحاسبون) لعنهم الله جميعا)
هذا الأمر أدى الى سعي الوائلي للتخلص من سيد يوسف من خلال توريطه بتهمة محاربة الأنكليز في البصرة وعندما هاجمته قوة بريطانية لأعتقاله هرب يوسف فيما قتل ولداه واخوه وأخته فأصبح الموضوع ثأرا بينهم لأن مقتدى أنتهز الفرصة وأنحاز ليوسف ضد الوائلي فيما أنحاز عمار الى المحافظ وهكذا حصلت الفتنة بينهم (بأسهم بينهم بأذن الله) ولكي يخفوا جرائمهم ولصوصيتهم قاموا بتهجير ومحاربة الخيرين من ابناء البصرة سنة وشيعة لابل قتل الكثير منهم وخاصة رجال الدين الأفاضل من علماء اهل السنة رحمة الله عليهم ليشيعوا ان هناك حربا طائفية وليست صراعات بين مجموعة لصوص قبحهم الله على افعالهم هذه ولكن ماذا نفعل مع المجوس عبدة النار قديما والقبور حديثا مزوري التاريخ ممن يمجدون ابو لؤلؤة الفيروزي لعن الله آل الحكيم وابناء الرذيلة والقذرين سراق الشعب وأن هذا الشعب والله لن يرحمهم بسنته وشيعته فأبناء الجنوب صابرين محتسبين الى الله ولكن صدقوني أن لصبرهم حدود وعندها لن تحميهم أيران ولا قوات الأرض كلها ولابد ان يأتي اليوم الذي ينضم فيه ابناء الجنوب مع اخوتهم من ابناء المقاومة البطلة ليثبتوا للعالم أن هؤلاء الفرس المعممين دائما سيبقون كالفئران يختبؤن مع اسيادهم في جحور ولكن بعيدا عن المنطقة السوداء( الخضراء) لأن أشاوس الرافدين المجاهدين لن يجعلوهم يرون النور بل مصيرهم مزبلة التاريخ ألا أن نصر الله لقريب وللعراق العظيم المجد ولشعبه الصابر المجاهد العزة بأذن الله .
واني والله ابغي من نشر هذه الحقاق اطلاع ابناء شعبنا على حقيقة هؤلاء القذرين وكيف يسرقون اموال الشعب وبأذن الله ستسحقهم المقاومة العراقية البطلة واسودها الأشاوس وتضعهم في مزابل اسيادهم المحتلين والمجوس وعاش العراق حرا عربيا قويا منتصرا .
اليوم الاربعاء22/ رجب/1427
الموافق16/8/2006 - انتهى النقل
حسبنا الله و نعم الوكيل .. "إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب .صدق الله العظيم"