أبو رمضان
08-01-2006, 06:00 AM
أثناء سيري في إحدى الطرق السريعه مسافراً مع إخوة لي في الله وبين كان الجميع يغط في نوم عميق
بعد تعب ومجهود يوم شاق لم يغمض لي جفن لأنني من يقعد خلف مقود المركبه ..........
وكما يعلم عشاق الإذاعات أطال الله بقاءهم أن للطرق السريعه مواصفاتها وشروطها الخاصه .. من حيث ظهور الإذاعات البعيده ووإختفاء القريبه منها ................
ولم أجد مايروي ظمأي... ويشفي غليلي ..........تحليلا للمجزرة الأخيرة ....في الجنوب ..اللبناني..
الأزمــــــــــة أخذت منعطفاً خطيراً .......... وتسلم زمام الكلام عن أمـــــــــــة الإسلام .....
الفنانين والمغنيين ........... الذي هم سبب مباشر في نخر جسد الأمّه حتى أصبحت هشة كأعواد كبريت ......
تذوي أمام غضبة العدو ............. خليك بالبيت ...... سيرة وانفتحت ....فيروز ......
هذا مايتغنى به ويدندن حوله المثقفون والساسةعند ذكر البلد لبنان ويضعونه في مكانه غير اللائق ....... لاوجود إلا للفن والشعراء
وهاهو لبنان الآن كما عريان كما خلقه الديان على الحقيقه الحقه ......... بلد ......... لم يشفع له عريّه بالبقاء.....
لم نسمع سوى دوي الصواريخ ........ فعلمنا أن خان العروبه هم من نفخوا في البالون اللبناني لينفجر سريعاً بدبوس إسرائيلي حداده أمريكيه............
أين مشائخنا عن الحاله المزريه من ضعف الشعور الإسلامي عند عامة الناس... متى يأخذ العلماء زمام المبادره من أشباه الرجال ويكون لهم موقف مشرّف وعذر أمام الله يوم الدينونه وليس لأمجاد شخصيه ...... ...
أين الدعاه . . أين مئات المثقفين الأسطورييين أدونيس ..درويش ..مثقفي مصر .. أين عائض القرني ليوجه السعداء ويضعهم في إطارهم الصحيح.....
لم يتكلم أحد .......... ومن تكلم ....... سيكتب له ذلك في سيرة حياته لأن الكلمات لجوفاء تتسع لها
كتب السير............ نستثني سيرة إبن تيمية ...........
اللهم اهلك الظالمين بمن هو أظلم منهم
اللهم عليك بكل مندس ......
اللهم من سكت من العلماء والدعاه وكتاب الإنترنت الذي يحبهم الناس ويحترمونهم ليقال( عارفين قيمة أنفسهم) اللهم فلاترحمهم إلا بعد حين .... عندما يكون عملهم خالصاً لوجهك الكريم.
اللهم من سكت عن الحق حتى لايترك بلداً تستحل فيه حرماتك اللهم فعجل برحيله لضيق القبور وظلمة اللحود.
بعد تعب ومجهود يوم شاق لم يغمض لي جفن لأنني من يقعد خلف مقود المركبه ..........
وكما يعلم عشاق الإذاعات أطال الله بقاءهم أن للطرق السريعه مواصفاتها وشروطها الخاصه .. من حيث ظهور الإذاعات البعيده ووإختفاء القريبه منها ................
ولم أجد مايروي ظمأي... ويشفي غليلي ..........تحليلا للمجزرة الأخيرة ....في الجنوب ..اللبناني..
الأزمــــــــــة أخذت منعطفاً خطيراً .......... وتسلم زمام الكلام عن أمـــــــــــة الإسلام .....
الفنانين والمغنيين ........... الذي هم سبب مباشر في نخر جسد الأمّه حتى أصبحت هشة كأعواد كبريت ......
تذوي أمام غضبة العدو ............. خليك بالبيت ...... سيرة وانفتحت ....فيروز ......
هذا مايتغنى به ويدندن حوله المثقفون والساسةعند ذكر البلد لبنان ويضعونه في مكانه غير اللائق ....... لاوجود إلا للفن والشعراء
وهاهو لبنان الآن كما عريان كما خلقه الديان على الحقيقه الحقه ......... بلد ......... لم يشفع له عريّه بالبقاء.....
لم نسمع سوى دوي الصواريخ ........ فعلمنا أن خان العروبه هم من نفخوا في البالون اللبناني لينفجر سريعاً بدبوس إسرائيلي حداده أمريكيه............
أين مشائخنا عن الحاله المزريه من ضعف الشعور الإسلامي عند عامة الناس... متى يأخذ العلماء زمام المبادره من أشباه الرجال ويكون لهم موقف مشرّف وعذر أمام الله يوم الدينونه وليس لأمجاد شخصيه ...... ...
أين الدعاه . . أين مئات المثقفين الأسطورييين أدونيس ..درويش ..مثقفي مصر .. أين عائض القرني ليوجه السعداء ويضعهم في إطارهم الصحيح.....
لم يتكلم أحد .......... ومن تكلم ....... سيكتب له ذلك في سيرة حياته لأن الكلمات لجوفاء تتسع لها
كتب السير............ نستثني سيرة إبن تيمية ...........
اللهم اهلك الظالمين بمن هو أظلم منهم
اللهم عليك بكل مندس ......
اللهم من سكت من العلماء والدعاه وكتاب الإنترنت الذي يحبهم الناس ويحترمونهم ليقال( عارفين قيمة أنفسهم) اللهم فلاترحمهم إلا بعد حين .... عندما يكون عملهم خالصاً لوجهك الكريم.
اللهم من سكت عن الحق حتى لايترك بلداً تستحل فيه حرماتك اللهم فعجل برحيله لضيق القبور وظلمة اللحود.