هلال80
07-31-2006, 07:49 PM
تم ترتيب لقاء بتاريخ 26 يوليه الموافق غرة رجب 1427 جمع بين الأخ وجدي غنيم والأخ عمرو خالد بمدينة برمنجهام في بريطانيا.
تم خلال هذا اللقاء تبادل لوجهات النظر والأشياء المختلف عليها وإسداء النصيحة الأخوية الصادقة وكانت نتيجة هذا اللقاء:
1.تأكيد معاني الأخوة والحب والتعاون المستمر على البر والتقوى هو ما يجمع الدعاة إلى الله.
2.لم يكن هناك أي خلاف شخصي بين الأخ وجدي والأخ عمرو، وإنما كان الهدف توضيح الصورة وإسداء النصيحة
3.لم يكن الأخ وجدي غنيم يقصد أن يصل خطابه الأخير إلى الأخ عمرو خالد إلى وسائل الإعلام. فقد دأب الأخ وجدي على مراسلة الكثير من العلماء والدعاة ليطرح عليهم نصائحه فيما يقولون ويفعلون، وما ينسب إليهم، وأن الأخ عمرو خالد يسعده أن يواصل الأخ وجدي وغيره من الدعاة نقدهم ونصحهم المخلص، فهو حقاً يعينه على بيان الحق والوصول إلى المبتغى.
4.على كل من يبغي إثارة الفتن والصيد في الماء العكر من أعداء الدعوة بهدف الوقيعة والفرقة بين الدعاة أن يتقي الله في الأمة وشبابها.
5.الاستجابة الكاملة وقبول النصيحة بحب من قبل الأخ عمرو خالد وطلبه الاستزادة منها فهماً منه للحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم (الدين النصيحة).
6.اتفق الأخ وجدي والأخ عمروعلى اختلاف أساليب الدعوة، كل له طريقته في عرضها بشرط عدم الخروج على الثوابت في إطار الضوابط الشرعية.
7.يبشر الأخ عمرو خالد مستمعيه على أنه سيتم بإذن الله إصدار جديد منقح يراعي فيه الاستفادة من النصائح والملاحظات.
http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?p=858042&posted=1#post858042
تم خلال هذا اللقاء تبادل لوجهات النظر والأشياء المختلف عليها وإسداء النصيحة الأخوية الصادقة وكانت نتيجة هذا اللقاء:
1.تأكيد معاني الأخوة والحب والتعاون المستمر على البر والتقوى هو ما يجمع الدعاة إلى الله.
2.لم يكن هناك أي خلاف شخصي بين الأخ وجدي والأخ عمرو، وإنما كان الهدف توضيح الصورة وإسداء النصيحة
3.لم يكن الأخ وجدي غنيم يقصد أن يصل خطابه الأخير إلى الأخ عمرو خالد إلى وسائل الإعلام. فقد دأب الأخ وجدي على مراسلة الكثير من العلماء والدعاة ليطرح عليهم نصائحه فيما يقولون ويفعلون، وما ينسب إليهم، وأن الأخ عمرو خالد يسعده أن يواصل الأخ وجدي وغيره من الدعاة نقدهم ونصحهم المخلص، فهو حقاً يعينه على بيان الحق والوصول إلى المبتغى.
4.على كل من يبغي إثارة الفتن والصيد في الماء العكر من أعداء الدعوة بهدف الوقيعة والفرقة بين الدعاة أن يتقي الله في الأمة وشبابها.
5.الاستجابة الكاملة وقبول النصيحة بحب من قبل الأخ عمرو خالد وطلبه الاستزادة منها فهماً منه للحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم (الدين النصيحة).
6.اتفق الأخ وجدي والأخ عمروعلى اختلاف أساليب الدعوة، كل له طريقته في عرضها بشرط عدم الخروج على الثوابت في إطار الضوابط الشرعية.
7.يبشر الأخ عمرو خالد مستمعيه على أنه سيتم بإذن الله إصدار جديد منقح يراعي فيه الاستفادة من النصائح والملاحظات.
http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?p=858042&posted=1#post858042