1_ هل فتحت إسرائيل باب للجهاد كثيراً ما نرى الشارع العربي والإسلامي يطالب حكمامه بفتحه للجهاد ضد العدو الأول للأمة (إسرائيل ) ؟
2_هل سيلج المسلمون العرب الغاضبون من هذا الباب أو أنهم ينفسون حماستهم بالصراخ في شوارعهم الآمنة ؟
3-هل هناك أي أثر في أيامنا هذه لتحركات الشارع على القرارات السياسية ، أو أنها مجرد صمامات أمان للأنظمة ؟
4-هل هذه الحرب الدائرة اليوم في لبنان شكلت رافعة لما يجري في فلسطين إلى دائرة الضوء والأهتمام السياسي العالمي ، حيث كانت غارقة في دهاليز الصمت العربي والإسلامي والدولي أم لا ؟
5- هل سيترك المسلمون حزب الله في خوضه المعركة كما تركوا الحسين في كربلاء وتكون النتيجة أنتصار الدم على آلة إسرائيل العسكرية ، ويعود المسلمون بعدها لجلد أنفسهم أو أنهم سيستفيدون مما جرى عبر التاريخ ، وخصوصاً أن الطرف الثاني هو عدو لكل الأمة ؟
أرجو التثبيت للحصول على أكثر مشاركات ممكنة ، وشكراً سلفاً .

بارك الله فيك اخ كلسينا وصدقنى لن يقف احد مع حزب الله والفلسطينين ابدا كلام وشعارات فقط

وصدقنى لن يقف احد مع حزب الله والفلسطينين ابدا كلام وشعارات فقط
انت يا اخ كلمة الحق غبي ...........
تقول عن الفلسطينيون يقولون كلام وشعارات فقط .............
نعم انك اضحكتني ...............
انت فكرك في السياسه تافه .........
ان العالم بالاجمع يقفون مع حزب الله ولاكن يوجد اناس قليلون لا يقفون لانهم اغبياء مثلك

أخونا الكريم . على رسلك ولا تستعجل الرجل يقول لن يقف أحد مع حزب الله والفلسطينيين أبداً. كلام وشعارات فقط .
وشكراً لمروركم . ولكنه أستفتاء و أسئلة أين الأجوبة بالترتيب ؟

عبد فقير لله اشكرك ياعاقل لانك لم تفهم ماقلت وللعلم انا لااقصد الشعوب العربيه اقصد حكام العرب

بارك الله فيك يا كلمه الحق
ان عبد فقير لله لم يفهم قصدك لاني انا اقول كلام عنه
وارجوك ان تسامحة وشكرا لك

غيرت الحكومة السعودية موقفها من الهجوم على لبنان ، معتذرتاً بأنها في البداية ظنت الأمر مجرد ردة فعل إسرائيلية غاضبة على عملية متهورة من المقاومة . ولكن بعد أن تجلى الأمر بأنه تنفيذ مشروع سياسي على حساب الأبرياء والسكان والدولة اللبنانية ، وعنوتاً فهو إسقاط لمشروع السلام وإذا سقط هذا المشروع لم يبقى بين إسرائيل والعرب إلا الحرب .
وبما أن السعودية دولة مسالمة وغير مسلحة تسليح يواكب هذه الحرب . فقدمت المساعدات المالية لإعادة الإعمار ولدعم الإقتصاد اللبناني ، كما قدمت مساعدة مالية لأخواننا في فلسطين .
فنأمل أن يكون هذا الموقف السياسي ثابت في مواجهة ما يحاك لأمتنا العربية والإسلامية .

بارك الله يكِ يا اخت كلسينا
يا اختي الكريمه انَ الموقف الرئيس السعودي موقف فاشل
لانه لا يدحك علينا انما يدحك علا نفسه وهاذه المساعدات الذي قدمها
مساعدات بسيطة جدا يدحك علا نفسه بها

ولا اله الا الله محمد رسول الله

كلسينا اخ كبير وحاج وليس اختاً :)

حمل خطاب الزرقاوي اليوم جواباً شافياً لما نستفتي حوله .
ودعا المسلمين عامتاً لنصرة الأخوان المجاهدين في لبنان وفلسطين . وأكرر الأخوان المجاهدين .
وأن الحرب الدائرة جهاد وواجب على كل مسلم الدخول فيها . وهذا ما كنا نتسول الرد به . من أخواننا في الإسلام .
وقسم العالم إلى فسطاتين الصليبيين والصهاينة الظلمة والمستكبرين - والمستضعفين في الأرض على تنوع طوائفهم ومذاهبهم ودعا هم جميعاً لرص الصفوف في وجه قوى الأستكبار الصهيوني الأمريكي والغربي .
وأعلن عن تأييد القاعدة للمجاهدين وعن مشاركتها في هذه الحرب إن شاء الله .
نرجوا أن يقرأ جيداً من لم يستطع القراءة ويعيد القراءة على مهل غداً في الصحف ليعي ويفهم ما قيل والمقصود في كل كلمة فيه . ونسأل الله أن لا يكون أخواننا الذين نحب من المستكبرين الذين تأخذهم العزة بالأثم .