تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اسئله محرجه للشيعه .....................!



سعد بن معاذ
06-21-2006, 07:06 AM
يعتقد الشيعة أن القرآن حذفت منه وغيرت آيات من قِـبَل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما!
ويروون عن أبي جعفر أنه قيل له : لماذا سمي ـ علي ـ أمير المؤمنين؟
قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه : ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدًا رسولي وأن عليًا أمير المؤمنين)( )!
ويقول الكليني في تفسير الآية: { فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ } (يعني بالإمام) { وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }ـ [الأعراف:157].
يعني: الذين اجتنبوا الجبت والطاغوت أن يعبدوها. والجبت والطاغوت: فلان وفلان( )!
قال المجلسي ( المراد بفلان وفلان أبو بكر وعمر ) ( )!
ولهذا يعتبرهما الشيعة شيطانين ـ والعياذ بالله ـ .
فقد جاء في تفسيرهم لقوله تعالى: { لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ } [النور:21]، قالوا:خطوات الشيطان والله ولاية فلان وفلان( ).
ويروون عن أبي عبد الله قال :{ ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما } قال: هكذا نزلت ( ).
وعن أبي جعفر قال نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا {بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا}( ).
وعن جابر قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا {وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله}( ).
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : نزل جبرائيل على محمد صلى الله عليه وآله بهذه الآية هكذا { يا أيها الذين أوتوا الكتب آمنوا بما نزلنا في علي نورا مبينا }( ).
وعن محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام قال :{ كبر على المشركين بولاية علي ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية علي}. هكذا في الكتاب مخطوطة( ).
وعن أبي عبد الله قال: {سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع} قال: هكذا والله نزل بها جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله( ).
وعن أبي جعفر أنه قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله هكذا : { فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزًا من السماء بما كانوا يفسقون}( ).
وعن أبي جعفر قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية هكذا {إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم} ثم قال {يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا بولاية علي فإن لله ما في السماوات وما في الأرض}( ).
فهذه الآيات يزعم الشيعة أنها تدل صراحة على إمامة علي رضي الله عنه، ولكن أبابكر وعمر رضي الله عنهما حرفوها كما تزعم الشيعة.
وهاهنا سؤالان محرجان للشيعة :
الأول :مادام أن أبابكر وعمر قد حرفا هذه الآيات فلماذا لم يقم علي بعد أن صار خليفة للمسلمين بتوضيح هذا الأمر؟! أو على الأقل إعادة هذه الآيات في القرآن كما أنزلت؟!
لم نجده رضي الله عنه فعل هذا، بل بقي القرآن في عهده كما كان في عهد الخلفاء من قبله، وكما كان زمن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه محفوظ بحفظ الله القائل: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }ـ [الحجر:9]، ولكن الشيعة لا يعلمون.
السؤال الثاني: أن بعض هذه الآيات التي حرفوها لكي يثبتوا لعلي ولايته وإمامته وخلافته تخبرنا صراحة بأن هذا لن يكون!!
فتأملوا في الآية التي حرفوها وهي تتكلم عن اليهود ونسبوها للمسلمين! :
{فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولاً غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون}.
فحسب تحريفهم هذه الآية تتكلم عن أمر سيحدث مستقبلاً، وأن عليًا يعرف ذلك.
و بأي حق يطالب علي وأهل البيت بحقهم الذي اغتصب منهم والقرآن يخبرهم بأن ذلك سيقع؟ وأنه لن يقبل المسلمون من علي ولاية ولا وصاية ولن يكون الخليفة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم؟!
ثم متى وقع الرجز الذي أنزله الله على الذين ظلموا آل محمد حقهم في الخلافة؟!
الكل يعلم بأن هذا لم يحدث أبدًا، ولكنه التحريف الساذج المكشوف.

شيعي كاظمي
06-21-2006, 09:01 AM
تحية طيبة الى مشرفنا العزيز سعد


اولا : هناك روايات في كتب الفريقين بتحريف القرآن و ليست فقط في مصادر الشيعة

ثانيا : حتى لو هناك روايات بسند صحيح عن تحريف القرآن .. فلن نصدق لأننا نؤمن بأن القرآن الآن ليس محرف .. فـ حتى لو احضرت لك روايات و احاديث من كتبك عن تحريف القرآن فلن تصدقها ..



و الله ولي التوفيق

سماوي
06-21-2006, 09:15 AM
تحية طيبة الى مشرفنا العزيز سعد


اولا : هناك روايات في كتب الفريقين بتحريف القرآن و ليست فقط في مصادر الشيعة

ثانيا : حتى لو هناك روايات بسند صحيح عن تحريف القرآن .. فلن نصدق لأننا نؤمن بأن القرآن الآن ليس محرف .. فـ حتى لو احضرت لك روايات و احاديث من كتبك عن تحريف القرآن فلن تصدقها ..



و الله ولي التوفيق


نحن نعلم ان القرآن لم يحرف ولن يحدث ذلك فقد تكفل الله بحفظه
ولكن انت تقول بأن كلا الطائفتين قالا بذلك !!! ممكن دليل واحد موثق من كتب اهل السنة والجماعة المعتبرة تثبت بها صحة كلامك ؟؟؟؟
وما هو رأيك في علماؤكم الذين قالوا بالتحريف وهل انت متبع لهم ام ماذا ؟؟؟
وما هي امهات الكتب الشيعية التي تعتمدها انت ؟؟؟؟

سعد بن معاذ
06-21-2006, 09:18 AM
الشيعي الكاظمي مسكين اصبح يتخبط ويهاجم الكليني صاحب الكافي ويكذبه

تناقظ لا بعده تناقظ يعيشه الشيعه

شيعي كاظمي
06-21-2006, 10:07 AM
ممكن دليل واحد موثق من كتب اهل السنة والجماعة المعتبرة تثبت بها صحة كلامك ؟؟؟؟



قال عمر : ضاع من سورة الاحزاب ثلثها , و عائشة تقول نصفها !



قال السيوطي في الدر المنثور : 5/180 : ( و أخرج ابن مردوية عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الاحزاب ؟ قلت : اثنين و ثلاثة و سبعين . قال : انها كانت لتقارب سورة البقرة , و ان كان فيها لآية الرجم .

و أخرج ابن الضريس عن عكرمة قال :كانت سورة الاحزاب مثل سورة البقرة او اطول , و كان فيها آية الرجم )
و رواه الشوكاني في فتح القدير : 4/259 , و قال بعده : ( و أخرج ابو عبيد في الفضائل و ابن الانباري و ابن مردوية عن عائشة قالت : كانت سورة الاحزاب تقرأ في زمان الرسول –ص- مائتي آية , فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها الا ما على هو الآن ) ! ( و رواه في كنز الاعمال : 2/480 , من مسند عمر بن ابن مردويه . و لكنهم اكثروا عن ابي بن كعب رحمه الله كما في مسند احمد : 5/132 , و الحاكم : 2/415 و : 4/359 و قال في الموردين : هذا حديث صحيح الاسناد و لم يخرجاه . و البيهقي في سننه : 8/211 كما في رواية الحاكم الثانية )

و بما ان سورة البقرة 286 آية , فيكون الناقص من سورة الاحزاب حسب قول عمر و عكرمة و عائشة اكثر من 200 آية !!



1- نحن نعتقد ان القائل بنقص القرآن هو عمر و ليس ابي بن كعب رحمه الله و نعتبر ان عائشة و عكرمة تابعين لعمر . و لكن على مبناكم فان رواية الحاكم صحيحة و هي تقول بنقص اكثر من 200 آية من سورة الاحزاب ! ما رأيكم ؟


2- لو دار الامر بين رواية عمر القائلة بأن الناقص من سورة الاحزاب كثر من الثلثين , و رواية عائشة القائلة بان الناقص منها اكثر من النص , فأيهما ترجحون ؟



و الله ولي التوفيق

جاسم الزبيدي
06-21-2006, 05:01 PM
الشيعي الكاظمي مسكين اصبح يتخبط ويهاجم الكليني صاحب الكافي ويكذبه

تناقظ لا بعده تناقظ يعيشه الشيعه


الرجل ( شيعي كاظمي) لم يكذب الكافي ولم يؤيده وانما اعطاكم راياً بان هناك غلاة من السنة نشروا روايات سخيفة تؤيد التحريف عند السنة وهناك غلاة من الشيعة قاموا بنفس الشيء..واذا اردت التهريج فانا على استعداد للتهريج معك...

سعد بن معاذ
06-21-2006, 09:55 PM
ايها الزبيدي لماذا عصبت هدئ من روعك

هذه كتبكم المحرفه التي تنكرونها انتم وما تضايقكم من الموضوع الا اكبر دليل على تخريف علمائكم


اما اهل السنه فلا ينادون بالتحريف فنحن نؤمن بكتاب الله


اما انتم الامامه تنسف الدين والكتاب والسنه


لذلك تعيشون التناقض في حياتكم

جاسم الزبيدي
06-22-2006, 11:45 AM
المدعو سعد
اما اهل السنه فلا ينادون بالتحريف فنحن نؤمن بكتاب الله؟؟؟؟

كلام لا دليل عليه ودعوى لا يقوم لها دليل...انتم تؤمنون ايماناً قطعياً بتحريف كتاب الله والعياذ بالله ..واليك الدليل
أخرج البخاري ومسلم بأسنادهما عن ابن عباس قال : خطب عمر بن الخطاب خطبته بعد مرجعه من آخر حجة حجّها ، قال فيها : إن الله بعث محمداً (ص) بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل عليه الله آية الرجم ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس الزمان ان يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . البخاري ج 8ص208 و211باب رجم الحبلى ومسلم ج4ص167 وج5ص116) ..
وقد حاول بعضهم معالجة هذه الرواية وأمثالها بأشكال فنيّة ، لكن من غير جدوى بعد أن زعموا صحة أسانيدها وصراحة مداليلها في وقوع التحريف في نص الكتاب العزيز ، وانتهوا أخيراً إلى ابتكار مسألة ( نسخ التلاوة ) المعلوم بطلانها وفق قواعد علم الأصول .. ومن ثم إمّا قبلوها على علاّتها وأخذوا بظاهرها ، وفق مضامينها نظراً لصحة الأسانيد فيما زعموا .. أو رفضوها رأساً بعد عدم إمكان التأويل ..وهذا ابن حزم الاندلسي وهو الفقيه الناقد يرى شريعة الرجم مستندة إلى كتاب الله ، لما رواه باسناده عن أُبي بن كعب قال : كم تعدون سورة الاحزاب ؟ قيل له : ثلاثاً أو أربعاً وسبعين آية ، قال :إن كانت لتقارن سورة البقرة ، أو لهي أطول منها ، وان كان فيها لآية الرجم وهي : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ) .
قال ابن حزم : هذه اسناد صحيح كالشمس لا مغمز فيه .. ثم قال : ولكنها مما نسخ لفظاً وبقي حكماً. (المحلّى 11/23 )
ولا شكّ أن أمثال هذه التعاليل عليلة وغير وافية بدفع شبهة التحريف ، فهي مصطنعة ، وقد انبرى جماعات كثيرة من محققي أهل السنة ( كالإمام المحقق محمد بن احمد السرخسي في أصوله والشيخ المصري علي العريض في كتابه فتح المنان ) لرفض مسألة نسخ التلاوة المزعومة رفضاً باتّاً ، لمنافاتها للحكمة ، إذ ما هي الحكمة في نسخ آية بلفظها مع بقاء حكمها ؟
ورووا عن عمر أنّه قال : ( لولا أن يقول الناس أن عمر زاد في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي ) (البخاري ج4 ص152و135 باب الشهادة عند الحاكم في ولاية القضاء .. )
وهذا يعني أنّ الخليفة قائل بالنقص ، لأن آية الرجم ليست في القرآن ، ولم يقل الخليفة بنسخ التلاوة ، لأنه يريد أن يكتبها ، ولكن يخاف من قول الناس ، ولذا نقل السيوطي عن صاحب البرهان للزركشي أنه قال ظاهره أن كتابتها جائزة وإنما منعه قول الناس والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه فإذا كانت جائزة لزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب ) الإتقان الجزء 2 الصفحة 26 ) .
وأخرج ابن ماجة عن عائشة قالت : ( نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها ) .( السنن ج1ص625ح1944 مسلم ج4ص118 )
لا ترغبوا عن آبائكم !!
جاء في البخاري ومسلم : أن هناك آية زعمها أسقطت فيما أسقط من القرآن . قال : إنّا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : ( أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم . أو أن كفراً بكم أن ترغبوا عـن آبائكم .. )( البخاري ج8ص208 ومسلم ج4ص167وج5ص116 )
والذكر والأنثى !!
جاء في البخاري مع حاشية السندي ج3ص139و ج2ص197 عن ابراهيم بن علقمة قال : دخلت في نفر من أصحاب عبد الله الشام فسمع بنا أبو الدرداء ، فأتانا فقال : أفيكم من يقرأ ؟
فقلنا : نعم . قال : فأيكم ؟ فأشاروا إليّ .. فقال : إقرأ ، فقرأت : ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى )
قال : أنت سمعتها من في صاحبك ؟قلت : نعم .قال : وأنا سمعتها من في النبي (ص) وهؤلاء يأبون علينا ) .
(الترمذي ج5 ص191 ومسلم ج1ص565) .
بلّغوا قومنا !!
عن أنس بن مالك : أن رعلا وذكوان وعصية وبني كيان استمدوا رسول الله (ص) على عدوّهم فأمدهم بسبعين من الأنصار كنا نسميهم القراء في زمانهم كانوا يحتطبون بالنهار ويصلّون بالليل ، حتى إذا كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم ، فبلغ النبي (ص) ذلك ، فقنت شهراً يدعو في الصبح على أحياء من أحياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني كيان .
قال أنس : فقرأنا فيهم قرآناً ثم أن ذلك رفع ( بلّغوا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وارضانا ) .( البخاري ج3ص30 الاتقان ج2ص26 عن المستدرك على الصحيحين الطبقات الكبرى ج2 ص 54) .
الذين يصلون الصفوف !!
روى الحاكم بسند صحيح بشرط الشيخين عن عائشة عن رسول الله (ص) قال : ( إن الله وملائكته يصلون على الذين يصلون الصفوف ) (المستدرك على الصحيحين الجزء 1 الصفحة 214).
لو كان لابن آدم !!
أخرج مسلم في صحيحه عن أبي الأسود عن أبي موسى الأشعري قال : .. وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة ، فأنسيتها غير أني حفظت منها ( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ ابن آدم إلاّ التراب ) (صحيح مسلم الجزء 2 صفحة 726 ح1050 والدر المنثور والاتقان 30/ 83 ).
وعن أبي موسى الأشعري أنه قال لقراء أهل البصرة : ( وإنا كنّا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فنسيتها غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوفه إلاّ التراب ) .(صحيح مسلم ج2ص726 ح1050 المستدرك للحاكم ج2ص224 ).
إلى أجل !!
ورد في المستدرك على الصحيحين عن بعض الصحابة انه كان يقرأ (فما استمتعتم به منهن ( إلى أجل ) .. )
وعن ابن عباس قوله : ( والله لأنزلها كذلك ) وقد صحّح الحاكم هذا الحديث من طرق عديدة .( راجع الجزء 2 الصفحة 35 من مستدركه ) .
فتكتب شهادة في أعناقكم !!
وعن أبي موسى الأشعري أنه قال : في الحديث المتقدم فيما ذكرناه حول سورة كانوا يشبهونها بإحدى المسبحات : ( وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فنسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة .
( صحيح مسلم الجزء 2 الصفحة 726 ) .
وصلاة العصر !!
وذكر ابن حجر العسقلاني أنه روى مسلم عن عائشة أنها أملت في مصحفها : ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر .قالت : سمعتها من رسول الله (ص).(فتح الباري في شرح البخاري ج 8 ص 158) .
آية نسيها رسول الله (ص) !!
أخرج البخاري في كتاب فضائل القرآن باب نسيان القرآن وكذلك باب من لايرى بأساً أن يقول سورة كذا وكذا وأخرج مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب الأمر بتعهد القرآن وكراهة قول نسيت آية كذا .. عن عائشة قالت : سمع رسول الله (ص) رجلاً يقرأ في سورة بالليل ، فقال : يرحمه الله لقد أذكرني آية كذا وكذا كنت أُنسيتها من سورة كذا وكذا
ان دعوى النسخ انما هو التفاف على النص الواضح والصريح..انا لله وانا اليه راجعون