تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اولاد آرنا



من هناك
06-15-2006, 09:13 PM
السلام عليكم،
هل رأيتم هذا الفيلم او سمعتم عنه؟

انا انصح كل مهتم بالموضوع الفلسطيني ان يطلع عليه ويراه او يقرأ عنه. لقد عرضته العربية هذا الأسبوع وهو من جزئين ويحكي قصة امرأة يهودية اسمها آرنا زارت مخيم جنين منذ 12 سنة او اكثر كي تعلم الأطفال التمثيل المسرحي هناك وكبرت معهم وتربى ابنها بينهم وصاروا يتكلمون العربية معهم.

لما ماتت لم يقبل اليهود ان تقبر إلا في كيبوتز بسبب تعصبها للعرب على حد قولهم.

المهم في القصة ان ابنها تابع مع الأطفال وكبروا وصور حياتهم قبل عملياتهم الإستشهادية وكيف تأثروا وتغيروا مع الوقت.
احدهم كان الإستشهادي في عملية الخضيرة وروى الفيلم كيف تغير ذلك الشاب وكيف هجم هو ورفيقه على الخضيرة في سيارة جيب وبدأو بالإنتقام لطفلة قتلت في المدرسة. استشهد الآخر في عملية على معبر. استشهد آخر اثنين منهم في عملية مخيم جنين السنة الماضية والقصة مؤثرة جداً جداً.

يتابع الإنسان احلام الأطفال ومشاغباتهم ويراهم يكبرون امام عينيه على الشاشة ويتحول بعضهم لليسار وآخرون لحماس وفي النهاية يستشهد الجميع من اجل قضية واحدة.

ابرز مشهد في الفيلم هو في ليلة الهجوم على جنين وكيف حضر الشباب انفسهم وكيف استهتروا بكل شيء وكيف كانت ردة فعل الأهالي امام تهديد اليهود.

سبحان الله كيف يتربون في فلسطين وكيف يتربى شبابنا :(

http://www.amin.org/views/hisham_naffa/2004/mar08.html
http://www.arna.info/Arna/movie.php?lang=ar

من هناك
06-15-2006, 09:14 PM
اولاد آرنا اولاد المقاومة ….

جفت دموعي من كثرة البكاء على هزائمنا العربية وما تبقى من هذه الدموع ذرفتها اثناء عرض فيلم "اولاد آرنا" للمثل والمخرج جوليانو مير خميس . هذا الفيلم وبحق واقولها بالفم الملآن من اشجع الافلام التي انتجت , لانها تعرض ودون خوف وتأتأه وفلسفة زايدة الصورة الحقيقية للمقاتل الفلسطيني الذي يحلم ويعشق ويغني ويضحك ويقاتل , ففي مخيم جنين ذاك المخيم الذي ينجب زعتراً ومقاتلين كانت البداية والحكاية , حكاية المقاومين الفلسطينيين الذين تحطمت احلامهم على الحواجز الاسرائيلية ، فمدوا جسومهم جسراً ليعبر رفاقهم .

الاطفال الذين اعتلوا خشبة المسرح ليجلبو الشمس صغاراً عانقوا الشمس كباراً لينضموا الى قافلة الشرف العظيم قافلة الكرامة قافلة الشهداء … المجد لكم يا اولاد آرنا .


ابن البلد

من هناك
06-15-2006, 09:15 PM
فيلم اطفال آرنا الذي اخرجه ابن آرنا جوليانو خميس هو فيلم عن المواجهة بين الاسرائيلي والفلسطيني في اوسع مساحة. تلك المواجهة التي تحدث في مساحة تمتد فيما بين العناق والقتل. ، جوليانو مسرحي كان يرافق امه آرنا في الثمانينات الى مخيم جنين حيث كانت تقيم مخيمات تدريب في المسرح والرقص لاطفال المخيم. آرنا يهودية تحولت مع الايام من ايديولوجية البلماخ الصهيوني الى الايديولوجية الشيوعية. في غمرة هذا التحول تعرفت الى الشيوعي العربي صليبا خميس وتزوجت منه. جوليانو حسب التقاليد اليهودية يهودي، وحسب التقاليد الفلسطينية فلسطيني. وهو يعتز بالامرين، او بالاحرى لا يعيرهما اي انتباه. جوليانو هو فقط جوليانو ابن حب لا ينأى عن التحول الى نقيضه. وكأنه وليد شكسبيري لاحد فصول تراجيديا المواجهة بين الاسرائيلي والفلسطيني.

في الفيلم نرى الستار ينسد عن ذلك الفصل من المواجهة لينفتح على اخر اكثر دموية. تموت آرنا ويتحول الاولاد من عشاق الى مقاتلين فمقتولين ويبقى جوليانو كشاهد على فصل البداية في مساحة هذا الفصل المليئة بالدمار والدم والدبابات. قد يسأل البعض لماذا اخلط مخرج الفيلم جوليانو مع احداث الفيلم؟ ببساطة لان جوليانو موجود في الفيلم وهو المخرج المسرحي الذي يشتغل مع الاولاد، وهو حلقة الوصل العضوية او الدموية بين الاولاد الفلسطينيين وبين آرنا الام-الاسرائيلية.?في واحد من المشاهد في الفيلم نسمع الاولاد وهم يعترفون لجوليانو عن مشاعرهم الاولية، اعتقدوه يهوديا، او جاسوسا، او ببساطة عدو. ولكنهم مع الوقت ايقنوا ان هذا الآخر هو صديق وليس عدوا. واحد من الاولاد يقول بان ارنا اصبحت لهم مثل ام وجوليانو مثل اخ. انها واحدة من لحظات المواجهة الكثيرة والمعقدة بين الفلسطيني والآخر، الاسرائيلي او اليهودي. لحظة المواجهة هي لحظة تحول مثلما هو الحال عندما تواجه آرنا الجنود فتتحول الى آخَر الجنود وعندما تقف على خشبة المسرح في مواجهة اهل المخيم فتتحول الى آخَر الآخَر ، الى اليهودي الحميم الذي لا يأتي لنسف البيوت بل لاعمارها.

ان محبة الاولاد في المخيم لارنا وثقتهم بها هي واحدة من تجليات المواجهة التي لا تنتهي في هذا الفيلم الجميل. الاولاد يواجهون انفسهم في شخص آرنا. "فكرناها يهودية" يقول احد الاولاد، وكأن آرنا توقفت عن ان تكون يهودية، ولكن حقيقة الامر انها لم تتوقف، انما توقف الاولاد عن التفكير بتلك الطريقة لانهم اكتشفوا (يهودية) من نوع اخر، اكتشفوا يهودية تحبهم وتحاول ان تساعدهم على الخروج من اطار المخيم. اكتشفوا انهم يستطيعون ان يحبوا يهودية. الا تعتقدون ان شيئا ما يحدث للهوية في هذي المواجهات. في تلك اللحظة هل كان اولئك الاولاد سوف يصيغون رؤيتهم واحساسهم للصراع تماما كما كانوا يفعلون قبل تلك اللحظة من المواجهة بين فكرتهم ان اليهود اعدائهم وحقيقة انهم يجبون يهودية. ولد آخر من الاولاد يقول باستغراب {ما طلعش حدا من بيننا احنا العرب ييجي ويعمل معنا مسرح} هذه المفارقة البسيطة هي اعادة صياغة للصراع. الان في هذه اللحظة تتوقف تلك المعطاة عن العداء الحتمي عن العمل ويحل محلها استبدال للادوار - { اليهودي يعمل لنا ما لا يعمله العرب حتي الان}. هذه الفكرة البسيطة والاحساس العفوي عن الولد خربشت كل خريطة التماهي (اقصد الهوية هنا) على الاقل في تلك اللحظة.

لحظات المواجهة هذه هي لحظات ارتباك وتداعي في الهوية وفي العلاقة بين الأنا والآخر . في السيناريو الاستعماري كما يكتب هومي بابا الهوية ليست نتاج التضاد بين المستعمر والمستعمَر، إنما هي تتشكل في ثنايا المساحة المربكة بينهما. ليس اغنى من كتابات فرانس فانون (جلد اسود قناع ابيض) او (معذبوا الارض) لكي يعطينا فكرة عن تعقيدات وارتباكات هذي المساحة. و {جلد اسود قناع ابيض} كما يكتب هومي بابا “ليس تقسيماُ مرتبا. انه تكرار. خيال وهمي بان يكون المرء في موقعين في نفس اللحظة ...مسألة التماهي (identification) ابدا ليست تثبيتا لمعطى مسبق عن الهوية بل نتاج خيالات (image) او صور والتحولات التي تحدث للمرء وهو يحاول تلبس تلك الخيالات. .... “ *1* اليس هذا ما كان يثيره غسان كنفاني في قصة عائد الى حيفا. الم تصبح انطباعاتنا وتوقعاتنا وتمنياتنا وندمنا جزءا من هوية خالد الذي اصبح يهوديا. بالنسبة لنا هو ليس مثل اي يهودي اخر. بالنسبة لنا هو موضوع للرغبة وفانتازيا الوجود في مكان الاخر واستحالته في نفس الوقت.

آرنا ايضا تواجه نفسها في الاولاد عندما يصبحون مرآة لها يعكسون لها او يعيدون اليها خيال التماهي معهم. في نفس الفقرة يكتب هومي بابا “التماهي .. هو دائما عودة خيال للهوية وهو يحمل في طياته ذلك الانفصام الموجود في ذلك المكان الذي ينعكس منه هذا الخيال (ص ??). وهي ايضا تواجه ماضيها في البلماخ وهي ذاهبة في رحلة الوداع الاخير الى المخيم. هي فخورة بما كانت عليه في ذلك العمر، ذلك كان عالمها وهي نادمة فقط انها ساهمت في ترحيل بدو (وانها كانت سائقة غاندي ايضا). في ذلك اللقاء - المواجهة مع المخيم لم نسمع كلاما، راينا عناق وقبل ودموع. لم تتحدث آرنا عن شعور بالذنب، لم تطلب الغفران، لم تعلن مسؤوليتها عن مشكلة اللاجئين لكنها كانت ذاهبة هناك الى المخيم لتودع اخر دمعاتها وتعود للتتجمد جثتها لثلاثة ايام في ثلاجات المستشفيات الاسرائيلية بحثا عن مكان يسمحون فيه بدفنها في مقبرة يهودية.

ربما من اكثر الاشياء في الفيلم اثارة لموضوع الارباك الذي يصيب الهوية في لحظة المواجهة هو الحطة. من اول لحظة نرى فيها آرنا، نراها وقد لفت رأسها بالحطة وكانها تختبئ داخلها. لنا نحن الفلسطينيين هذا يعني الكثير. الحطة تعني نوع من التماهي والتوحد معنا مع قضيتنا. لابس الحطة وكأنه يقول انا أناصر الشعب الفلسطيني في نضالاته. فقط عندما تتحدث آرنا عن البلماخ وعن الحطة آنذاك حتى يصيبنا ذلك اللبس. ماذا؟ البلماخ كانوا يلبسون الحطة الفلسطينية؟ آرنا كانت تلبس الحطة آنذاك، وهي لا زالت تلبسها الان؟ وأي حطة هي تلك التي تلبسها الآن، اهي حطة البلماخ ام حطة اولاد مخيم جنين؟ ربما هي الاثنتين معا؟ من يستطيع ان يجزم؟ من يستطيع ان يجزم ان الحطة التي تلف بها آرنا رأسها هي ليست عبق تاريخ الصبا الذي حدثتنا عنه وهي في البلماخ؟ ومن منا يستطيع ان يجزم بان الحطة هي ليست حطة اولاد مخيم جنين؟ كل واحد فينا سوف يراها بطريقته او بالطريقة التي تريحه ولكن المثير في الموضوع ان الحطة كموضوع تتوقف عن ان تكون معطى مجزوم المعنى وتتحول هي نفسها الى مساحة اشتباك.

قد يسأل بعض القراء الآن ما الذي احاول ان اقوله؟ ماذا يعني كل هذا الكلام عن لحظية وهشاشة واحتمالية الهوية؟ الى اين يمكن ان ينتهي هذا التحليل؟ اجابتي بسيطة وهي انه في صراعنا مع الصهيونية هناك احتمالين لمسار هذا الصراع. الاحتمال الاول يضم كل اولئك القائلين بحتمية الصراع او بانه صراع ديني او حضاري ( او جيني كما اتحفتنا به مؤخرا عبقرية زئيف بويم) وان حل هذا الصراع لا يقوم الا بان يقوم طرف بازالة او انهاء الطرف الاخر اي ان العلاقة بين الطرفين هي من نوع negation وهذه هي ايديولوجية الحكومة الاسرائيلية الحالية. الاحتمال الاخر يقوم على رؤية ان العلاقة بين الطرفين يمكن ان تكون من نوع negotiation اي مساومة واختلاف وتوحد. الاصوات الديمقراطية في الطرفين تعتقد هذا الاعتقاد وما يوفر الارضية لهكذا رؤية وهكذا حل هو قدرة كل طرف على التماهي مع الطرف الاخر للحظة ما اذ ليس المطلوب ان يتحول الاسرائيليون الى فلسطينيين او العكس لكي نتفاوض.

negotiation او التفاوض لا تعني القدرة على المناورة والخداع والابتزاز، إنها تعني القدرة علي التماهي للحظة مع الاخر. إنها تعني قدرة الجمهور الاسرائيلي على تخيل انفسمهم يقفون على خشبة المسرح امام اطفال مخيم جنين ويحدثونهم عن الحرية والمعرفة. انها قدرة الاسرائيلي على تقمص المشكلة او الشرخ الموجود في لب هوية الفلسطيني وبالذات الفلسطيني اللاجىئ وبالذات القابع في المخيم. وهي ايضا قدرتنا نحن الفلسطينيين على التماهي مع ذلك الشرخ=الخوف الكامن في لب هوية اليهودي او الاسرائيلي. وقدرتنا على ان نكتشف ان بامكاننا ان نرى انفسنا في ذلك الخوف.

انا واحد من ملايين الفلسطينيين الذين نشأوا في مخيمات اللاجئين. ومثل اولاد مخيم جنين ادهشني المسرح في عمر صغير، كان عمري اثنا عشر عاما عندما وقفت علي المسرح اول مرة. ادهشني المسرح وادهشتني القصص لانني كنت افرح عندما اكتشف اي عالم غير عالم المخيم. ليس فقط انني كنت اريد ان اكتشف عوالم اخرى بل كنت اريد ان اكتشف ان بامكاني الوجود في تلك العوالم حتي وان كانت عوالم خيال. خيال الفتى في ذلك السن حقل خصب. ولكن سرعان ما تتحول احلامنا في المخيم الى كابوس مزعج. مساحة ضيقة من الفقر والحرمان محاطة بغلاف سميك من ذاكرة الفردوس المفقود. المشكلة في المخيم كانت وسوف تبقى طالما بقي المخيم هي انه دوما يرمز الى شىء آخر في ذهن اللاجئ. ولا مرة يمكن للمرء في المخيم ان يعتقد انه في بيته، انت دائما تعتقد انك ذاهب الى مكان آخر. لهذا السبب يصبح المخيم مع الوقت عبئا ثقيلا. كلما شددت علي انتمائي للمخيم انما اشدد على انتمائي لمكان اخر، هذا هو لب هوية اللاجيء.

جميل وطبيعي ان مكان الفيلم هو المخيم لان المواجهة الحاسمة والاساسية والنهائية في الصراع بين العرب واسرائيل هي المواجهة بين اللاجئ والاسرائيلي، واي مواجهة في المخيم هي مواجهة حميمية مهما كانت. في المخيم واقعية تحول دون اي رومانس سياسي او خداع. وما نراه في الفيلم ليس تراجيديا بل واقعية الى حد كبير. ماذا يتوقع الاسرائيليون من المخيم، ماذا نتوقع كلنا من المخيم سوى ان يفتح شهيته لابتلاع نفسه لكي يكف عن الوجود. نعم في المخيم طاقة تدميرية هائلة على اسرائيل ان تحسب لها حساب اكبر من القنابل النووية في ليبيا او ايران. هنا معقل الفرس، هنا لب الصراع، هنا بطن الجحيم. من هنا نريد ان نخرج ولكم ان تخرجونا بالحب او بالموت. من هنا يبدأ السلام ومن هنا تبدأ الحرب.

حازم فرج الله
06-15-2006, 09:51 PM
اخى بلال المتابع لقضية شعبنا الفلسطينى يعلم جيدا هذا الكلام وهو جزء بسيط من الحقيقة المرة فعندما يولد الطفل الفلسطينى يرضع مع حليب امه ان له وطن سليب وعليه ان يقوم بتحريره من دنس الصهاينة ومعركتنا مع احفاد القرود هى معركة وجود وليس حدود وما قصة اولاد ارنا الا احدى القصص
http://www.arna.info/Arna/images/film_local.jpg

من هناك
06-15-2006, 09:55 PM
اعرف يا اخي ولكن الكاميرا هنا عبرية وتخصصية لذلك اردت التعليق على الموضوع كما ان شهادة اهل البيت مهمة جداً كي لا نقع فريسة بروباغندا من نوع ما

بارك الله بك على الرد

الفيلم يستحق المشاهدة

lady hla
06-16-2006, 04:04 PM
............ السلام عليكم ............







........... وهذه المرأة أصيبت بمرض السرطان .... وقد ماتت ........!..........



سلامي اليك
lady hla
القدس

من هناك
06-16-2006, 04:07 PM
صحيح وقد عرضوا هذا

انا حزنت لانهم رفضوا دفنها في المكان المعتاد

ما معنى بالماخ يا حلا

lady hla
06-16-2006, 04:16 PM
............ السلام عليكم ............







.............. إسم ..... وأطلق على منظمة ..... ويعني ( القوة الضاربة ) ....!..........



سلامي اليك
lady hla
القدس

من هناك
06-16-2006, 05:00 PM
ولكن كيف كانت آرنا في البالماخ وكانت تحب هؤلاء العرب في وقت واحد؟

lady hla
06-16-2006, 05:13 PM
............ السلام عليكم ............








............. ليست كل المشاعر صادقة .................!!؟!!............



سلامي اليك
lady hla
القدس

Saowt
06-16-2006, 06:51 PM
صدر حديثاً عن مؤسسة الدراسات الفلسطيتنية في بيروت كتاب "فلسطين في السينما" للمخرج العراقي قيس الزبيدي وهو يورد معلومات عن معظم الأفلام التي انتجت ولها علاقة بالقضية الفلسطينة. كما يوجد معه DVD لستة أفلام قصيرة....
www.palestine-studies.org (http://www.palestine-studies.org)

من هناك
06-17-2006, 07:55 PM
شو دعاية مجانية

سوف نقول لهم ان منتدى صوت يروج للكتاب وصوت تحتاج للكتاب :)

حازم فرج الله
06-20-2006, 06:40 PM
اخى بلال علمتنا مخالطتنا بهؤلاء الصهاينة انهم ليسوا كلهم سواء فمنهم من اتى بلادنا وهو يحلم بارض اللبن والعسل ومنهم من اتى بالقوة ومنهم من اتى للاستثمار ولكن كلهم اتوا لقتلنا ومعركتنا معهم طويلة والنصر باذن الله للاسلام

Saowt
06-20-2006, 08:14 PM
لا لا.. لا أحتاجه
ولو أني احتجته سأحصل عليه من دون دعاية!!!