تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ابو مازن يشكل حرس رئاسي من 10 الاف مقاتل لمواجهة حماس



حازم فرج الله
06-03-2006, 01:32 AM
كشفت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية اليوم عن ان خطوات تنفيذية بدأت من قبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس لتشكيل حرس رئاسي من عشرة الاف مقاتل، وان اسرائيل وافقت على ادخال السلاح لهذه القوة من الاردن ومصر، فيما تولى الاتحاد الاوروبي تمويل افرادها ونفقاتها.
http://www.akhbaruna.com/files/images/محمود%20عباس%20ورايس.jpgوجاء في المقال الذي كتبه الصحفي المتخصص في الشؤون الامنية "زئيف شيف" ان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (ابو مازن) يعتزم توسيع "الحرس الرئاسي" الخاضع له بعدة الاف اخرى كي يصل الى 10 الاف، ويأمل عباس في تحويل الحرس الى جهاز مستقل تحت سيطرته كقوة مضادة للاجهزة تحت سيطرة رجال حماس وفتح، بحيث يتمكن من حراسة المعابر ومنع نار القسام من شمالي القطاع الى اسرائيل، ويعمل رجال الحرس اليوم أساس لحراسة عباس، ويوم الخميس نشر أن اسرائيل صادقت على نقل ارسالية سلاح وذخيرة من مصر والاردن الى الحرس، والان يسعى عباس الا تعترض اسرائيل على مزيد من المساعدات التي تسمح له بتسليح القوة الموسعة، وفي اسرائيل لا زالوا لم يقرروا كيفية الرد على طلب الرئيس الفلسطيني ولكن يبدو أنها لن تمنح موافقة جارفة على الخطوة.
وتابع زئيف شيف: طلب ابو مازن زيادة وتسليح الحرس، الذي يخدم فيه الان نحو 1.500 - 2.000 رجل، ينشرون في رام الله وفي غزة، طُرح لاول مرة عشية تشكيل الحكومة برئاسة ايهود اولمرت، قبل نحو شهر، وضمن امور اخرى طرح ابو مازن الطلب في اللقاءات مع بعض السياسيين الاسرائيليين الكبار، بمن فيهم النائب افرايم سنيه من العمل والوزير شمعون بيرس، وهؤلاء نقلوا الطلب الى رئيس الوزراء اولمرت ووزير الدفاع عمير بيرتس.
ومؤخرا نشر أن المنسق الامني للولايات المتحدة في المناطق الجنرال كيت دايتون، يبقي على اتصال متواصل مع مكتب ابو مازن ويعمل على تعزيز قوات الامن الخاضعة له، وفي مركزها الحرس الرئاسي. وقبل نحو شهرين بعث عباس، بتشجيع أمريكي وحدة من نحو 150 من حرس الحدود لتفعيل معبر الحدود في رفح. والامريكيون راضون جدا عن ادائهم، بل ويأملون بنسخ النموذج الناجح لرفع الى معابر الحدود بين اسرائيل والقطاع، ويحثون اقامة مديرية معابر فلسطينية، تكون خاضعة لابو مازن.
وقال المقال: وفي محادثات مع الامريكيين عن زيادة الحرس شدد عباس على الحاجة الى توسيع التفويض للحرس، والذي ينشغل اليوم اساسا بحماية حياته، بيته ومكتبه. واقترح ابو مازن أن ينتشر رجال الحرس عند الحاجة في شمالي قطاع غزة لوقف نار صواريخ القسام على اسرائيل. ولغرض هذه المهمات قدر أبو مازن بانه يحتاج الى حرس رئاسي من 10 الاف شخص.
في جهاز الأمن توجد موافقة على الحاجة لمساعدة ابو مازن أمنيا، غير أن هناك من يدعي بان الموافقة على خطة تسلح واسعة هي مخاطرة مبالغ فيها على اسرائيل - فاذا لم تنجح خطة ابو مازن فان معظم السلاح سيصل في نهاية الامر الى فتح بل وربما الى حماس.
هكذا حصل في الماضي عندما وافقت اسرائيل، كجزء من اتفاقات اوسلو على تشكيل قوة شرطة تضم نحو 18 الف نسمة. وبعد ذلك استجابت اسرائيل لطلب الرئيس السابق ياسر عرفات بزيادة القوة الى 26 والى 30 الف مسلح بدعوى ان هذا تحتاجه مكافحة الارهاب. وقد اتسعت القوة مع السنين، دون موافقة اسرائيلية.
المدعون ضد نقل مزيد من السلاح الى الحرس الرئاسي يشرحون على أنه يوجد في السلطة على اي حال سلاح كثير، ولهذا فان القوة لا تحتاج الا الى مساعدة "معتدلة" من السلاح. والاذن بنقل بضع مئات من الاسلحة من مصر ومن الاردن الى رجال ابو مازن قرره اولمرت وبيرتس قبل سفر رئيس الوزراء الى واشنطن. غير أن مصادر أمنية قالت ان المساعدة مخصصة فقط للحرس الرئاسي، في ضوء الخطر المتزايد على حياة الرئيس، وليس للسماح بتنفيذ مهمات اخرى.
وفي تعليقه على هذه الانباء وصف الكاتب عوزي بنزيمان في نفس الصحيفة القوة التي يعتزم عباس تشكيلها بانهم "مسلحون بالنفاق"، وجاء في مقاله: في كانون الثاني 1997 نزلت قوات عسكرية فرنسية في جمهورية افريقيا الوسطى لقمع حركة التمرد ضد الرئيس انجي فليكس فتاسا. التدخل الفرنسي ساعد الرئيس المدعوم من باريس في استعادة زمام السيطرة على الأمور. جزء من هذه العقلية القديمة التي كانت سائدة في القرن الماضي تجسد في قرار جهاز الدفاع الاسرائيلي في الاسبوع الماضي بالسماح بادخال السلاح والذخيرة لوحدات الحرس الرئاسي الموالية لمحمود عباس.
فرنسا لم تتخلص من عقليتها الكولونيالية في القارة الافريقية حتى بعد أن حصلت الدول التي كانت تحكمها على الاستقلال. وهي ليست الوحيدة في ذلك: دول اوروبا الشرقية كانت ترقص على أنغام المعزوفة السوفييتية حتى ما قبل 15 عاما. لبريطانيا مصلحة خاصة فيما يحدث في دول الكومنولث، والولايات المتحدة تتصرف بفوقية مع دول امريكا اللاتينية اليوم ايضا.
اسرائيل لا تكتفي بارتباطها التاريخي بيهودا والسامرة، وهي تطالب لنفسها بحق تحديد حياة الفلسطينيين القاطنين في هذه المناطق. في البداية حاولت منع انتصار حماس في الانتخابات، والآن ها هي تعمل على اسقاطها من خلال تزويد خصومها السياسيين بالسلاح والذخيرة.
جهاز الدفاع يسوق تفسيرا جاهزا لتبرير هذا القرار: أبو مازن هو الذي طلب الإذن باستيراد السلاح، ولم تكن اسرائيل هي المبادرة لذلك. التوجيهات جاءت من المستويات الميدانية الفلسطينية الى نظرائهم الاسرائيليين، وكذلك من الدول التي وسطها رُسل أبو مازن (ومن بينها مصر والولايات المتحدة). اسرائيل لا تقوم بامداد أبو مازن بالسلاح، وانما تسمح بتمريره فقط. هذا ليس تدخلال كولونياليا وانما تطبيقا للاتفاقات المعقودة بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية. الاسلحة التي يدور الحديث عنها ليست كبيرة، وانما كمية محدودة من الاسلحة الخفيفة المخصصة للحرس الرئاسي فقط.
السماح يُفسر ايضا على خلفية التغير في سلوك أبو مازن الذي بدأ فيه الريش ينبت للصوص - حسب رأي جهاز الدفاع: عباس وجه مهلة إنذارية لحماس لقبول مبادرة الأسرى الفلسطينية وأجبر اسماعيل هنية على سحب قواته الخاصة من غزة وحصر الاشراف على المعابر وتوزيع الاموال بيديه، وهو يرفض اخضاع الاجهزة الأمنية لرئيس الوزراء. هذه تعتبر في نظر اسرائيل اشارات للزعامة لم تكن ظاهرة حتى الآن عند الرئيس الفلسطيني - وعليه، هناك سبب لإثابة أبو مازن وتقديم الرعاية له.
هذه التوضيحات تبدو كذرائع مصطنعة أكثر من كونها تفسيرات مقنعة وتفوح منها رائحة فوقية. ليس لاسرائيل حق في تحديد قيادة الفلسطينيين واختيارها بدلا منهم. هذه ليست غير اخلاقية فقط وانما هي ضارة وغير ذكية. أضف الى ذلك، كان أبو مازن بحاجة ماسة للدعم الاسرائيلي المشروع، سواء إبان كونه رئيسا للوزراء في عهد عرفات أو بعد انتخابه خليفة له. المساعدة التي طلبها كانت ضمن صلاحيات الحكومة الاسرائيلية - اطلاق سراح السجناء، تخفيف الحصار، اللفتات السياسية، التسهيلات الانسانية، الشروع في المفاوضات - إلا أن الحكومة الاسرائيلية استخفت بطلباته تلك. الآن تقوم اسرائيل بمحاولة للظهور بمظهر الدولة التي تستجيب لاحتياجات الجار المحتاج والمحبوب من خلال السماح بادخال الاسلحة الخفيفة لرام الله وغزة."المشكلة تكمن في نشر الخبر"، قالوا في أروقة الحكم الاسرائيلي، "ولو كانت العملية قد بقيت في السر لكانت مجدية وناجعة". الدليل على ذلك هو أن جهاز الدفاع كان قد استجاب (برئاسة شاؤول موفاز) لطلب أبو مازن في العام الماضي بالحصول على السلاح. هذه سذاجة وطيبة مصطنعة. ميزة هذه الخطوات أنها سرعان ما تظهر وتتكشف، ليس واضحا ايضا اذا كان تسريب النبأ هادفا من اجل تعزيز صورة وزير الدفاع الجديد الحمائمية المعتدلة الذي لا يحيد عن سياسة سلفه كما يظهر. لكن ليس هذا هو جوهر الأمر وانما التصور المتعجرف المتجبر الذي يقع في أساس القرار: المراهنة على اختيار الزعامة الفلسطينية بصورة فوقية. من نسي نقول له: هذه كانت الحالة المزاجية التي دفعت اسرائيل الى تنصيب بشير الجميل رئيسا على لبنان في عام 1982.

من هناك
06-03-2006, 03:49 PM
سبحان الله

الم يقل انه حزين لجوع شعبه من فترة قصيرة :)
هذا المنافق الغدار يحمي عدوه وعدو شعبه ولكن لن يستمر كثيراً لأن سلفه اعطى اكثر وتخلصوا منه في النهاية

هم يريدون المعركة بأسرع وقت ممكن من اجل تثبيت انفسهم ولا يريدون من يلت ويلعي كثيراً في الكلام

حازم فرج الله
06-04-2006, 12:20 AM
صحيفة بريطانيّة: مسؤولون في "فتح" يجتمعون مع مسؤولين أمريكيّين لتدبير "انقلابٍ أبيض" ضدّ الحكومة الفلسطينيّة!
لندن – المركز الفلسطينيّ للإعلام
زعمت صحيفة الـ""ندبندنت" البريطانية في عددها الصادر اليوم السبت (3/6) أنّ مسؤولين أميركيين بحثوا مع مسؤولين في حركة "فتح" الإعداد "لانقلاب أبيض" يستهدف إزاحة حركة المقاومة الإسلاميّة "حماس" من رئاسة الحكومة الفلسطينية.
وقالت الصحيفة في مقالٍ للخبير الأمني البريطاني "أليستر كروك" إنّه لهذا الغرض تسعى السلطات الأمريكية إلى تسليح قوات موالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
ويقول كروك: إنّ الولايات المتحدة تريد انهيار حكومة "حماس" وعودة حركة "فتح" إلى السلطة، ويضيف: "لهذا الغرض تسعى الولايات المتحدة إلى بناء قوات مؤلفة من 3500 رجلٍ موالية للرئيس الفلسطيني" محمود عباس!.
وتابع أنّ مسؤولين مرتبطين بمكتب نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني يتحدّثون صراحةً مع زوّارهم من حركة "فتح" عن الرغبة في تنظيم "انقلاب أبيض" يعيد "فتح" إلى السلطة بعد أنْ تصبح أكثر طواعية مستفيدة من الأزمة الإنسانية في الأراضي الفلسطينية!.
لكن المقال ينوّه إلى أنّ الاستطلاعات الأخيرة تشير إلى أنّ حماس زادت شعبيتها بنسبة 5% منذ انتخابات يناير/كانون الثاني الماضي، في حين تراجعت شعبية "فتح" بنسبة 3%.
ويضيف أنّ الرئيس الفلسطيني وبعض قادة "فتح" يسعون إلى إقناع الكيان الصهيونيّ بمفاوضاتٍ سريعة تستمر ستة أشهر حول كلّ قضايا الوضع النهائي الفلسطيني مع عرض النتائج على استفتاءٍ شعبيّ فلسطيني يتجاوز "حماس" والحكومة

من هناك
06-04-2006, 06:24 PM
هذا الأمر وارد ولذلك انا افضل ان تنسحب حماس وتقلب الطاولة عليهم بدل ان يوقعوها في الفتنة القادمة

اصلاً هذا المكان ليس للمجاهدين ما داموا مقيدي الأيدي

فـاروق
06-04-2006, 08:22 PM
لا يمكنها ان تنسحب الان..والا فما كان يجب ان تدخل...

انسحابها الان سيصور انه تخلي عن المسؤوليات وفشل في الرؤية وغياب الاستراتيجية

نسال الله لهم العون...وعلى بقية الفصائل الشريفة ان تساعد حماس ببعض العمليات التي تعرقل الخطط التي ترسم وتعيد قلب الطاولة

حازم فرج الله
06-05-2006, 12:04 AM
الاحمد : انتخابات تشريعية جديدة بعد الاستفتاء والرئيس اجرى اتصالات دولية لتامين الاستفتاء

http://samanews.com/blaady/myimages/10362phpRdUEPr


رام الله في 4 يونيو / سما / اعلن عزام الاحمد رئيس كتلة فتح في المجلس التشريعي الفلسطيني ان الرئيس الفلسطيني عباس مصمم على اجراء الاستفتاء وانه كلف لجانا قانونية لمتابعة الاستفتاء وان الرئيس اجرى اتصالات عربية ودولية لـتأمين الدعم المالي والمعنوي لتنفيذ الاستفتاء على وثيقة الاسرى في الوقت الذي ينوي الاجتماع بلجنة الانتخابات المركزية غدا الاثنين بعد عقده اجتماعا سابقا معها في ذات الموضوع.
وقال ان الرئيس سيجتمع مع تنفيذية المنظمة الثلاثاء في حال عدم التوصل لاتفاق وسيصدر مرسوما رئاسيا للشروع به بعد منتصف الليل بدقيقة الاثنين القادم مؤكدا ان حركة فتح لن تعتمد الاستفتاء اذا كان عدد المشاركين فيه دون ال50% من الشعب الفلسطيني في الداخل.
واوضح " انه ليس من حق الحكومة ان تعترض على الاستفتاء ونتائج لكون رئيسها مساعدا للرئيس وعليها ان تنصاع لقرارات الرئيس لانها ليس رأسا آخر للسلطة واذا لم يعجبهم فليغادروا متوقعا في الوقت ذاته اجراء انتخابات رئاسية تشريعية مبكرة ".
وقال ان فتح جاهزة جاهزة للمشاركة ولا مشكلة لديها بذلك موضحا ان برنامج الرئيس ابو مازن هو "العمل على احياء المفاوضات بدعم عربي اسلامي واطراف الرباعية الدولية وقطع الطريق على اولمرت الهادفة لتطبيق خطة الانفصال احادي الجانب لتصفية القضية الفلسطينية متوقعا قيام اسرائيل بوضع عراقيل امام الاستفتاء لآن "اسرائيل لا تريد تغيير الواقع القائم لانها تعتقد انه مريح لها بينما تواصل الرفض يسهل لاسرائيل اقناع العالم بمواقفها " .
وهدد الاحمد انه في حال رفض اسرائيل للوثيقة عقب الاستفتاء وعدم الزام العالم لها فأن "الاخضر واليابس سيحترق في المنطقة واننا في حل من التزاماتنا ولتعد الامور لنقطة الصفر" مجددا التأكيد على ضرورة الاعتماد على الشرعيتين العربية والدولية .
واتهم الاحمد حماس " بعدم الرغبة في الشراكة مع أحد وانها تعتقد ان الفوز بالتشريعي يمثل نهاية للكون وان السلطة هي كل شيء وان الوثيقة تحرجهم في ظل تحكم ما اسماه بحكم العامل العقائدي بالحركة دون البعد السياسي "على حد قوله .
وقال "نتيجة الانتخابات التشريعية الفلسطينية لعبت الصدفة فيها دورا بالاضافة لغضب الناخب من فتح لذلك تخاف حماس من رأي المواطن في الاستفتاء" مشيرا الى ان صناديق الاقتراع ليست مصيبة دائما وانه لا بد من رفع الوعي والتصحيح والانصاف.
وتابع " بعد 22 عاما من كفاح فتح اقتنعت حماس ولحقت بنا وبعد عشرة اعوام جديد اقتنعت بالجدوى السياسية ولسنا ندري كم تحتاج من وقت طويل للاقتناع بالوضع السياسي المطلوب".
وهاجم الاحمد العلامة الاسلامي الدكتور يوسف القرضاوي وقال " ما علاقته ليتدخل في شؤوننا ؟ انه يقول ان سقوط حكومة حماس سقوطا للامة " .

حازم فرج الله
06-05-2006, 12:11 AM
كتائب شهداء الاقصي تقرر نشر 1250 مسلح بالقطاع وتحدد مهامهم

http://samanews.com/blaady/myimages/10357phphApzCB

غزة في 4 يونيو / سما / قررت كتائب شهداء الاقصي الجناح المسلح لحركة فتح القيادة المركزية في محافظات غزة، أنها ستنشر وحدة حماية المقاومة والمؤلفة من 1250 كادر

وقالت الكتائب في بيان حصلت وكالة سما علي نسخه منه / أن المهمة الأولى لهذه القوات ستكون حماية المقاومة الفلسطينية من القوات الخاصة الإسرائيلية " المستعربين" وسيتم نشر هذه القوات على حدود القطاع، وتجهيزها لمساندة الأجهزة الأمنية الفلسطينية في حال تم الاعتداء عليها.

وأضافت الكتائب أن هذه القوات ستعمل علي حماية أمن المواطن الفلسطيني في ظل تكرار جرائم القتل المجهولة، موضحة أن الكتائب ستنشر هذه القوات في شوارع قطاع غزة إذا استمرت الاعتداءات وعمليات القتل وذلك بهدف حماية المواطن الفلسطيني.


ملاحظة وكانهم ليسوا هم من خلف تلك العمليات