تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : (خطير) الشيخ عبدالله عزام رحمه الله يتحدث عن خطر إيران والرافضة على العراق والمنطقة



رافع الراية
05-21-2006, 05:34 PM
المصدر كتاب (الأسئلة والأجوبة الجهادية_لجنة التحقيق , مكتب الخدمات - بيشاور - باكستان )

قال الشيخ الشهيد بإذن الله عبدالله عزام : (يعني خلاصة القول فيما قلناه بالنسبة لحزب البعث والإيرانيين حزب البعث كفار والإيرانيين منهم كفار ومنهم مسلمين، منهم مسلمين فساق، فجار لكن نحن لا نحب أن تنتصر إيران على العراق لأن العراق هي السد الأخير الواقف أمام الشيعة الآن وإذا انتصر الشيعة يعني حزب البعث مجموعة منتفعة جاءوا من أجل البنات من أجل الدنيا ومن أجل الجامعات هذه مثل دم ل ظهر في جسد الأمة الإسلامية غدا سيرفضه هذا البلد المسلم ويذهب صدام ومن معه إلى لعنة التاريخ، ويبقى الشعب مسلما ، لكن إذا انتصر الشيعة سيفرضون الشيعية على العالم العربي وهم أصحاب عقيدة، ونحن نعتقد أن الحل الوحيد الباقي الآن أمام دول الخليج والجزيرة وما إلى ذلك ليس عقد مؤتمرات هنا وهناك وما إلى ذلك، أهل المؤتمرات ماذا يفيدونهم، الحل الوحيد أمامكم بدل ما تعملوا مؤتمرات عن قداسة الحرمين وعن هذا، أرسلوا سلاح للأفغان، أمدوا المجاهدين الأفغان إذا انتصر المجاهدون الأفغان يحلون لكم كل مشكلة إيران، المؤتمرات ماذا تفيدكم؟ ماذا تفيد غير الكلام، والقرارات نحن ضد إيران، الخميني كافر، وماذا استفدنا من هذا؟ تريد واحد يقف أمام الخميني، ناس يقفوا أمام إيران، الحل الوحيد الفلوس هذه التي تعملون فيها مؤتمرات أرسلوها لأفغانستان ذخيرة..
إن ألفي قذيفة من كلام
لا تساوي قذيفة من حديد )إنتهى

______________________

وقال أيضاً عن الروافض في إيران: (لأنهم يكرهون أن تقوم دولة سنية بجانبهم فتوقف المد الشيعي في المنطقة، إيران تحلم بأن تكون إمبراطورية شيعية تمتد من إيران عبر باكستان ثم العراق ثم سوريا ثم لبنان ثم جنوب تركيا، جنوب تركيا فيه نصيريون، هؤلاء سيقفون مع إيران في المستقبل، باطنيون نصيريون، سوريا نصيريون، في لبنان أمل وحزب الله، في العراق عملوا هذه الحرب لإسقاط صدام واستلام العراق وإعلان الدولة الشيعية، إيران وحوالي عشرة إلى ثلاثة عشر مليون شيعي في باكستان يحلمون أن يكو نوا امبراطورية شيعية كبرى، ما الذي يوقف أحلامهم؟ ويوقف تقدمهم؟ دولة سنية قوية في المنطقة، أين هذه الدولة في أفغانستان، إذن هم يكرهون أن تقوم دولة سنية قوية بجانبهم).

______________________

وأيضاً في نفس الكتاب :
س: هل إيران تقدم شيء لفلسطين؟
فأجاب الشيخ عبدالله عزام رحمه الله : ( تقدم المصائب!!!).
_____________________

ويتحدث رحمه الله عن طغيان الروافض وخيانتهم فيقول : (أنا أرسلت مساعدات إلى هرات عن طريق رباط، أربعة أشهر أوقفوها على حدود إيران، لم يسمحوا للأحذية والجاكيتات أن تدخل للمجاهدين الذين يموتون من البرد، لماذا؟! قالوا هذه صناعة أمريكية!! قلنا لهم: هذه مصنوعة في باكستان. قالوا: هؤلاء عملاء أمريكا!!!!)
_____________________

وقال رحمه الله : (لماذا؟ لماذا الخوف من الخميني بالله لماذا الخوف من إيران؟ لماذا الأفغان لا يخافون من إيران لماذا؟ لأن الأفغان مستعدون للموت والعرب غير مستعدين للموت فقط استعد للموت كل الناس تخافك، اركن إلى الدنيا تنتزع هيبتك من قلوب الناس).

_____________________

وآخيراً إليكم خسة وحقارة وطغيان المرتدين الروافض في إيران

يكشف الشيخ رحمه الله حقد الروافض المشركين في إيران حيث قال : (جاءني أناس من القادة هنا في بيشاور من المنطقة الغربية من أفغانستان، يطلبون المساعدات، قلت لهم: هل يمكن أن نعرف ما هي حالتكم وما هو واقعكم وما هي إحتياجاتكم وما هي مشاكلكم؟ قدموا لي تقريرا التقرير يصف المشاكل مع إيران قسم من المشاكل يصفون إيران، أعطوني الورقة وجلسوا أمامي باللغة العربية قالوا: وإنا لنستحيي أن نذكر وفتحوا قوس أنهم يضعون الخشبة في عورة النساء، قلت لهم: أي خشبه هذه؟ قالوا: كل أفغاني يدخل عن طريقهم إن لم يتجاوز بطريق الرشوة أو بغير ذلك لابد أن يدخلوا عودا في دبره وعودا في قبل زوجته، مهما كان الداعي، هم يقولون من أجل الأمراض السارية لكن هم يعلمون أن عنوان حياة الأفغاني ورمز جهاده هو عزته فيريدون أن يذلوهم!!! قالوا: يعطونه خشبة ليضعها في دبره ويسلمهم إياها والمرأة يعطونها أمام الشرطي في نفس الغرفة تضع عود في قبلها. لكن هذا حقد، حقد لا يفسر إلا الحقد، والله ذهلت)

________________________
___________


فيا علماء الإسلام

ها أنا أعيد مقولة الشيخ المجاهد عبدالله عزام رحمه الله
العراق اليوم هو السد الأخير أمام المد الرافضي الإيراني الخبيث
وخذلاننا للمجاهدين في العراق سنندم عليه حين يتمكن الرافضة
يا أمة الإسلام فقط بسقوط الطاغوت صدام أصبح للروافض صوت مسموع لن أقول في الكويت ولا في الشام بل في بلاد الحرمين حرسها الله من أهل الكفر والإشراك

وهنا يا أمة الإسلام أضع كلام أحد المجاهدين في العراق



( أدركي الجِهادَ فِي العراق، قَبلَ أن تتَكَالبَ الكَثرةُ الكَافِرةُ عَلى المـُجاهدين. فوَ الذِّي نَفسِي بيدِه, إذا خَبت جَذوةُ الجِهاد، وَضَعُفَ نَفسُه، وسُكِّرَتْ جُيوبُ الجِهادِ فِي العراق، فَلن تَقوم للأُمَّة قائمةُ إلاّ أن يَشاءُ الله، وسيُضيِّقُ الخِناق على الأُمةِ بأَسرِهَا ، وَسيَضرِبُ اللهُ الذُّلَّ عَلى الأُمَّة، وتحلُّ عليها العقوبات القدرية ، وسَيُصبحُ حَالُنا كَما ذَكرَ ابنُ كثير، في البدايَةِ والنِّهاية، عندمَا تَخلَّفَ النَّاسُ عَن الجِهاد، وَلَم يَشعُرُوا الاَّ والتتارُ فِي عُقرِ دَارهم. فَتمرُّ المَرأةُ مِن التتار على الرَّهطِ مِنَ الرِّجال، فتقولُ لهم مَكانَكُم لاتبرحوا، فتذهبُ فَتُحضِرُ السكين, ثُم تَذبَحُهم واحداً تِلوَ الآخَر, دُونَ دِفاعٍ أو حِرَاك. فالعُقوبةُ تَتبَعُها العُقُوبة، والمَعصِية تعَقَّبُهَا المعصية، ولن تُرفَعُ العُقوبَةُ إلاّ بالتوبة النَّصُوح, والتوبةُ هنا، أن تَعودوا إلى دِينِكُم, وهو الجهـــاد)

اللهم أهلك أهل الإشراك الشيعة الروافض
اللهم دمرهم وأهلكهم بالأمراض والمصائب
اللهم سلط عليهم الزلازل والبراكين
وأخرج أهل السنة من بينهم سالمين غانمين
آمين يارب العالمين

سئل الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله: هل تجب الهجرة من بلاد المسلمين التي يُحكم فيها بالقانون؟ فأجاب: البلد التي يُحكم فيها بالقانون ليست بلد إسلام, تجب الهجرة منها.(فتاوى الشيخ 6/88 ط.1399).


الجامع في طلب العلم الشريف
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/algama.zip (http://www.almeshkat.net/books/archive/books/algama.zip)

الديمقراطية دين
http://www.aklaam.net/books/book28.zip (http://www.aklaam.net/books/book28.zip)

التبيــان شرح نواقض الإســلام
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/f12.zip (http://www.almeshkat.net/books/archive/books/f12.zip)

صالح محمد عبدالله
09-24-2007, 10:36 AM
نعم إخوتي الكرام كان الشيخ عبدالله ينظر بنور الله وكان سلفيا حقا وليس من دعاة السلفية ولابسي ثوبها زورا وبهتانا ..كان عنده بصيرة فقد علم أن الروافض الشيعة قد اتهموا كل الصحابة الإ ثلاث منهم ..ويعلم أن رسالة الشيعة للمسلمين هي تقول لنا ..أن دينكم وإسلامكم لا يساوي شيئا عند مجوسيتنا ونارنا وأنا الصحابة فاشلون وبطبيعة الحال هي إهانة للرسول صلى الله عليه وسلم فمن قام عليهم الدين بنظر الشيعة كفار ومنافقين وهو بطبيعة الحال تفيد لنا رسالة أن رسولنا الكريم -حاشاه- أقام دينه على تلك الأصناف التي ذكرها الشيعة وشيخهم الضال الخميني صاحب المتعة بالصغيرة ..فكيف سنفهم من هو الرسول صلى الله عليه وسلم بتصورهم ؟! فقد زكى الله الصحابة وعلم ما سيعملون وأخبر أنه رضي عنهم وعلم الرسول صلى الله عليه وسلم أن هناك أقواما سينتقصون من الصحابة فاتهمهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالنفاق ...هناك شواذ في الشيعة لا يرون ما يرى عموم الشيعة أصحاب التقية والشاذ لا حكم له