تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الأوضاع الاقتصادية والسياسية في الأراضي الفلسطينية ...إحصاءيات حديثة جدا



مقاوم
05-12-2006, 02:54 PM
المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي


Poll No. 154

Date: 10 May, 2006
في دراسة أعدها الدكتور نبيل كوكالي حول الأوضاع الاقتصادية والسياسية في الأراضي الفلسطينية جاء فيها:

(57.7%) قيموا الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيء.
(61.7%) يعتقدون بأن الحكومة الفلسطينية غير قادرة على توفير فرص عمل.
(33.9%) يفكرون بترك مكان سكنهم والسفر إلى الخارج.
(38.3%) يؤيدون حركة حماس و(31.9%) يؤيدون حركة فتح.
(85.3%) يعتقدون أن المساعدات الأوروبية والأمريكية تسهم في رخاء الشعب الفلسطيني.
(58.8%) غير راضين عن جودة حياتهم وحياة عائلاتهم.
(92.1%) عدّوا سماح سوريا بدخول الفلسطينيين إلى أراضيها خطوه في الاتجاه الصحيح.

بيت ساحور – من الدائرة الإعلامية

في أحدث دراسة أعدها الدكتور نبيل كوكالي مدير المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي (PCPO) وتم أجراؤها خلال الفترة (27 نيسان – 1 أيار) 2006، على عينه عشوائية حجمها (680) شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية و قطاع غزة فوق سن 18 عاماً، جاء فيها أن (57.7%) ممن شملهم الاستطلاع قيموا الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيء. ويلاحظ أن النسبة الغالبة هي (84.4%) من سكان قطاع غزة قيموا الوضع الاقتصادي العام بالسيئ مقارنة مع سكان الضفة الغربية (42.5%).

وصرّح الدكتور نبيل كوكالي أن نتائج الدراسة تشير بما لا يدع مجالاً للشك أن الأراضي الفلسطينية تمرّ بوضع اقتصادي صعب للغاية، وتعاني من أزمة اقتصادية خانقة. وأردف قائلاً إن قطع المساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي وغيرها من دول العالم التي كانت تبلغ نحو مليار دولار سنوياً، وما قامت به إسرائيل من وقف تحويل الأموال التي تجبيها لصالح الفلسطينيين والبالغة نحو 60 مليون دولار شهرياً والتي تشكل ثلثي الإيرادات المحلية، ستزيد من صعوبة الأوضاع الاقتصادية للفلسطينيين مما يؤدي إلى أن يعيشوا أوضاع اقتصادية سيئة، ويتسبب بحدوث انهيار اقتصادي خلال فترة وجيزة.

وأكد الدكتور كوكالي أن توفير الحياة الطبيعية للسكان هو قضية أساسية لاستتباب الأمن والاستقرار وأن التجويع والعقوبات الاقتصادية سيخلفان مزيداً من الفوضى والعنف في المنطقة وستشمل الجميع دون استثناء بما لا نحمد عقباه، وهذا يستدعي تضافر الجهود لحل هذه الأزمة، والوصول إلى حل يخلّص الجميع من تفاقم الوضع وتدهوره.

برنامج اقتصادي لمواجهة الأزمة
ورداً عن سؤال "هل ترى/ين لدى السيد إسماعيل هنية وحكومته برنامج اقتصادي لمواجهة الأزمة الراهنة"؟ أجاب (40.7%) بالإيجاب، (53.6%) بالنفي، (5.7%) أجابوا " لا أعرف".

الوضع الاقتصادي
قيم (58.0%) وضعهم الاقتصادي الشخصي بالسيئ في حين وصفه (36.2%) بالمتوسط و (5.8%) بالجيد.
وكذلك قيم (57.7%) من الجمهور الفلسطيني الوضع الاقتصادي العام في الأراضي الفلسطينية بالسيئ، في حين وصفه (34.4%) بالمتوسط و(7.4%) وصفوه بالجيد، فيما أمتنع (0.5%) عن الإجابة عن هذا السؤال.

السلطة لا تستطيع إيجاد فرص عمل
وأيد (61.7%) القول بأن الحكومة الفلسطينية غير قادرة على توفير فرص عمل للعمال الفلسطينيين العاطلين عن العمل، وقال (35.3%) منهم بأنها قادرة، ولم يجب (3.0%) منهم عن السؤال.

جودة الحياة
ورداً عن سؤال " كم ترضى/ ين اليوم بصورة عن جودة حياتك و حياة عائلتك"؟ أجاب (20.5%) غير راض ٍ جداً، (38.3%) غير راضٍٍ، (25.2%) بين بين (وسط)، (12.6%) راض ٍ، (3.0%) راض ٍ جداً، (0.4%) أجابوا " لا أعرف".
ويرى (49.5%) من المستطلعين بأن الحكومة الفلسطينية الحالية غير مؤهلة لتحسين جودة الحياة للفلسطينيين في المستقبل القريب، بينما يرى (47.1%) أنها مؤهلة، وتحفظ (3.4%) عن إجابة هذا السؤال.

السفر للخارج
ورداً عن سؤال "هل فكرت أو تفكر في السنوات الأخيرة في ترك مكان سكنك والانتقال للعيش والسكن بصورة دائمة في دولة أخرى"؟ أجاب (65.3%) لم أفكر، (33.9%) نعم فكرت، ( 0.8%) أجابوا " لا أعرف".

التأييد للأحزاب والفصائل
وأجاب عن سؤال "إذا جرت انتخابات سياسية أو بلدية أو منظمات غير حكومية على أساس التمثيل النسبي أي التصويت لقائمة واحدة فلأي قائمة ستصوت / ين"؟ وكانت الإجابة على النحو التالي: (38.3%) لحركة حماس، (31.9%) لحركة فتح، (11.9%) التنظيمات اليسارية و الوطنية، (12.8%) لم يقرر بعد، (2.4%) الجهاد الإسلامي، (2.7%) تردد عن الإجابة.

أهمية المساعدات الخارجية
وجواباً عن سؤال "إلى أي مدى تسهم المساعدات الأوروبية والأمريكية بصورة عامة في رخاء الشعب الفلسطيني"؟ أجاب (39.2%) بشكل كبير، (46.1%) بشكل متوسط، (10.1%) بشكل ضئيل، (4.1%) لا شيء، (0.5%) أجابوا "لا أعرف".

هموم المواطن
وجواباً عن سؤال "ما هو همك الرئيس في الوقت الحاضر"؟ أجاب (32.6%) العمل / وتوفير المال، (30.5%) بضرورة توفر الأمن، (19.7%) الصحة، (17.2%) المستقبل.
المطلوب من رئيس الحكومة عمله.

ورداً عن سؤال "لو أتيح لك المجال لتقديم النصح للسيد إسماعيل هنية، فبماذا تنصحه"؟ سؤال مفتوح. كانت الإجابة على النحو التالي: (25.0%) وضع برنامج اقتصادي لتحسين الأوضاع المعيشية للسكان، (13.1%) الثبات على المواقف الوطنية، (10.3%) التفاوض مع إسرائيل والاعتراف بها، (6.5%) محاربة الفلتان الأمني، (5.7%) تشكيل حكومة وحدة وطنية، (5.5%) الاستقالة وترك المجال للآخرين، (5.0%) أصبر يا شيخ إسماعيل هنية والله معك، (4.1%) مراعاة مصلحة الشعب الفلسطيني بقراراته، (3.5%) القضاء على الفساد، (2.6%) الاستمرار بالمقاومة والجهاد، (2.6%) الواقعية والبعد عن الخطابات، (2.4%) احترام المعاهدات والاتفاقيات التي تم توقيعها مع السلطة الفلسطينية، (2.0%) الحكم بعدالة وعدم التمييز بين الشعب وأعضاء حركة حماس، (1.7%) بناء علاقة مع الدول العربية والإسلامية، (1.7%) إدارة السلطة بكفاءة، (1.5%) الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية، (1.4%) عدم الاعتراف بإسرائيل، (1.2%) التفاهم مع الرئيس محمود عباس، (1.2%) الاهتمام بقضايا الأسرى واللاجئين، (1.0%) تعزيز العلاقات مع أمريكا والإتحاد الأوروبي، (1.0%) تغيير ميثاق حماس، (0.5%) التخلي عن سياسة المقاومة، (0.4%) العودة إلى المعارضة.

السماح بدخول الفلسطينيين إلى سوريا
وعدّ (92.1%) من الجمهور الفلسطيني الاتفاق السوري الفلسطيني بدخول الفلسطينيين حاملي الجوازات الفلسطينية إلى الأراضي السورية خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، في حين يرى (3.5%) عكس ذلك، وأمتنع (4.4%) عن الإجابة عن هذا السؤال.

نبذه عن الدراسة
وقال الياس كوكالي من قسم الأبحاث والدراسات، أنه تم إجراء كافة المقابلات في هذه الدراسة داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز وقد تم اختيارها من (146) موقعاً، منها (109) موقعاً من الضفة الغربية و(37) موقعاً من قطاع غزة. وبين أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±3.76%) عند مستوى ثقة (95%)، وأضاف أن نسبة الإناث اللواتي شاركن في هذه الدراسة بلغت (48.6%) في حين بلغت نسبة الذكور (51.4%). وأن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي:

(64.2%) الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (35.8%) من قطاع غزة.
وأشار الياس كوكالي إلى توزيع العينة بالنسبة إلى مكان السكن كان على النحو التالي:
(51.3%) مدينة، (31.7%) قرية، (17.0%) مخيم. وأن توزيع العينة بالنسبة إلى الحالة الاجتماعية كان على النحو التالي: (30.4%) أعزب، (67.5%) متزوج، (2.1%) غير ذلك.

حازم فرج الله
05-12-2006, 07:43 PM
اخى الكريم هذه الاحصائيات انا اعتبرها غير صحيحة والدليل فى الانتخابات التشريعية اعطت هده الاستطلاعات فتح 80% واشكرك على النقل

من هناك
05-12-2006, 08:08 PM
طيب اخي حازم
هل هناك احصاءات اخرى؟

حازم فرج الله
05-13-2006, 08:54 PM
استطلاع: 84.6 % من سكان غزة يرفضون رضوخ الحكومة للمطالب الأمريكية والأوروبية والصهيونية





كشف استطلاع للرأي أجري في قطاع غزة، واستهدف التعرف على توجهات الرأي العام الفلسطيني إزاء الحكومة الفلسطينية الجديدة، قام بإجرائه مركز أبحاث المستقبل، ومقره غزة، أنّ 84.6 في المائة من المستطلعة آراؤهم في قطاع غزة، يرفضون رضوخ الحكومة الجديدة للمطالب الأمريكية والأوروبية والصهيونية، بينما فضّل 10,6 في المائة استجابة الحكومة لهذه الضغوط.

وأكد 74,2 في المائة من أفراد العينة، رفضهم لاستجابة الحكومة لتلك الضغوط مقابل إنهاء المقاطعة وإعادة تقديم الدعم المادي، بينما رضي 20,0 في المائة بموافقة الحكومة مقابل إنهاء المقاطعة.

وبشأن المدة المتوقعة لاستمرار الحصار على الشعب والحكومة الفلسطينية، توقعت نسبة قوامها 35،5 في المائة ممن شملهم الاستطلاع، بأنّ الحصار سيستمر حتي تتغير الحكومة، بينما رأت نسبة 34,5 في المائة منهم أنّ الحصار سيستمر إلى مدة تزيد على ثلاث شهور.

وحول قدرة الحكومة الفلسطينية على الصمود في وجه الحصار؛ توقع 59,6 في المائة من أفراد العينة صمودها في الوضع القائم، بينما رأى 12،0 في المائة عدم قدرة الحكومة الصمود لأكثر من ستة أشهر.

وفي حال إستمراروقف الدعم الخارجي واستمرار التردي في الوضع الاقتصادي؛ رأي 54,3 في المائة أنّ صمود الحكومة الفلسطينية سيتواصل وأنها ستستمر في عملها، بينما قدّر 10,6 في المائة من أفراد العينة أن تغيِّر الحكومة مواقفها تجاه الدولة العبرية والمقاومة.

أما بشأن الإجراءات اللازمة لمواجهة انقطاع وتقليص الدعم الخارجي؛ فقد أكد 40,3 في المائة ممن شملهم الاستطلاع، ضرورة وجوب إعادة هيكلية رواتب الموظفين، بينما فضّل 23,5 في المائة من أفراد العينة إبقاء الرواتب كما هي مع تقليص في الخدمات الأخرى، فيما امتنع عن الإجابة 1,8 في المائة من أفراد العينة.

وعن الأولوية الأولى التي يجب أن تراعيها الحكومة؛ أفاد 29,6 في المائة من أفراد العينة أنها مقاومة الحكومة للضغوط الخارجية والتمسك بالثوابت، بينما أكدت ما نسبته 24,2 في المائة من أفراد العينة أنها محاربة "الفلتان الأمني"، في ما أكد 22,9 في المائة من المستطلعة آراؤهم أنّ الأولوية ينبغي أن تنصرف لتحسين الوضع الاقتصادي.

وبشأن تنازع صلاحيات السلطة الفلسطينية بين الرئاسة والحكومة؛ أكد 61,7 في المائة من أفراد العينة رفضهم خطوات رئيس السلطة محمود عباس، القاضية بتحويل العديد من الصلاحيات من الحكومة إلى الرئاسة، بينما أبدى 29,2 في المائة موافقتهم لهذه الخطوات.

وفي حال حدوث أزمة اقتصادية نتيجة تقليص الدعم الدولي وتأييد تحويل مزيد من الصلاحيات للرئاسة؛ فقد عارض 59,5 في المائة من أفراد العينة المزيد من سحب الصلاحيات من الحكومة للرئاسة، فيما أيّد 30,5 في المائة استمرار سحب الصلاحيات من الحكومة.

وحول مدي جدية رئاسة السلطة في رفع الحصار عن الحكومة؛ فقد شكّك 43,0 في المائة من المستطلعة آراؤهم في نوايا الرئاسة، فيما أكد 36,8 في المائة أنّ الرئاسة جادة في رفع الحصار عن الحكومة.

أما بشأن إعلان هدنة متبادلة من كافة الفصائل مع الجانب الصهيوني؛ فقد وافق 55,8 في المائة من العينة على ذلك، بينما أبدت نسبة قوامها 31,6 في المائة منها، معارضتها لأية هدنة من جانب الفصائل.

وحول استمرارية إطلاق صواريخ المقاومة من قطاع غزة رداً على اعتداءات الاحتلال؛ أعربت نسبة قوامها 52,8 في المائة عن موافقته على ذلك، فيما رفض ذلك 31,9 في المائة ممن شملهم الاستطلاع.

أما عن الوسيلة الأنسب للمقاومة الفلسطينية في المرحلة المقبلة؛ فقد أكد 64،0 في المائة من أفراد العينة أنها ينبغي أن تكون "داخل عمق" الدولة العبرية، بينما أكد 17,0 في المائة أنّ الوسيلة الأنسب هي إطلاق الصواريخ من قطاع غزة في أي مكان تستطيع المقاومة أن تصله، في ما أجاب 16,7 في المائة بأن تكون المقاومة على أراضي الضفة الغربية.

وقام مركز أبحاث المستقبل، الذي يتخذ من غزة مقراً له، بإنجاز الاستطلاع للرأي العام الفلسطيني في قطاع غزة خلال الأيام الأربعة الأولى من شهر أيار (مايو) الجاري، وذلك عبر 1033 استبانة وُزِّعت بطريقة عشوائية

مقاوم
05-15-2006, 06:18 AM
بوركت أخي حازم

لكن أين وجه الشبه بين الإحصائيتين؟

حازم فرج الله
05-15-2006, 09:23 PM
اخى الكريم مقاوم كل يوم تظهر لنا استطلاعات للراى ونحن لا نعرف فى اى المختبرات تحدث فعلى ارض الواقع لم نرى اى انسان يستطلع الراى فاين تتم عمليات الاحباط تلك المستطلعة وفى اى الفأت تحدث ولك منى جزيل الشكر