ابوعامر الحربي
05-10-2006, 06:49 PM
مفكرة الإسلام [خاص]: نقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد عن أحد طلاب أكاديمية الشرطة الكائنة في شارع فلسطين، أن عميد كلية الشرطة والضباط العاملين معه في الكلية أخذوا يطلقون أسماء الصحابة رضي الله عنهم على كلاب الحراسة الموجودة في الكلية وكذلك كلاب البحث الجنائي. ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن الطالب ـ الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ـ أن عبد الحسين ماهود مدير إدارة أكاديمية الشرطة, وهو أحد أعضاء المجلس الأعلى بزعامة الحكيم, أطلق على الكلاب الموجودة في الكلية والتي تستخدم للبحث والحراسة أسماء الخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهن.
وأضاف أن عمر 1 وعمر 2 وأبو بكر هي أسماء كلاب تستخدم للحراسة في مقر الأكاديمية عند البوابة الرئيسة, وعائشة على إحدى الكلاب الإناث, فيما أطلق على أحد الكلاب غير الجيدة أو غير النشطة والخاملة اسم عثمان.
أما أسماء خالد وعبيدة ومعاوية فقد أطلقت على كلاب البحث الجنائي التي تستخدم خارج الكلية. وأوضح أن تلك الأسماء انتشرت في الكلية حتى أصبحت معروفة لدى الجميع عندما يريد أي أحد التكلم عن أي كلب يسميه بتلك الأسماء, بل وتعدى في بعض الأحيان الأمر إلى استخدام تلك الأسماء في الكتابات الرسمية داخل الأكاديمية عندما يستدعى الأمر إخراج أي من الكلاب في الدوريات أو الواجبات مع منتسبي الأكاديمية.
ومن الجدير بالذكر أن المنظمات الشيعية تتفنن في تعذيب معتقلي السنة, حيث تكتب أسماء 'أبو بكر' و'عمر' في زجاجة ثم تدخلها في أدبار المعتقلين, وتقول هذا 'أبو بكر' و'عمر' دعوه في أدباركم.
كما لم تسلم من أذاهم أم المؤمنين عائشة, رضي الله عنها, التي طهرها الله من فوق سبع سماوات واصطفاها الرسول صلى الله عليه وسلم, حيث لا يألون جهدًا في لعنها ليلاً ونهارًا واتهامها بالزنا والفاحشة.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=109239
وهنا
في3 أشهر فقط : 4000 عراقي ذبحوا طائفيًا في بغداد وحدها"!!!
http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=11111
مفكرة الإسلام [خاص]: لا تزال جثث أحد عشر قتيلاً سعوديًا ملقاة في مديرية الطب العدلي بالبصرة حتى الآن وذلك نتيجة مقتلهم بعد أحداث سامراء, وقد مضى على قتلهم أكثر من شهرين.
وقد تم قتل هؤلاء المواطنين السعوديين جميعًا بعد اختطافهم من قبل جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر، حيث أعدموا بعد ساعات من اعتقالهم من قبل أنصار جيش المهدي.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=108973
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله : [ وكذلك إذا صار لليهود دولة بـالعراق وغيره ، تكون الرافضة من أعظم أعوانهم ، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ] . ((منهاج السنة النبوية)) (3/ 378)
وأضاف أن عمر 1 وعمر 2 وأبو بكر هي أسماء كلاب تستخدم للحراسة في مقر الأكاديمية عند البوابة الرئيسة, وعائشة على إحدى الكلاب الإناث, فيما أطلق على أحد الكلاب غير الجيدة أو غير النشطة والخاملة اسم عثمان.
أما أسماء خالد وعبيدة ومعاوية فقد أطلقت على كلاب البحث الجنائي التي تستخدم خارج الكلية. وأوضح أن تلك الأسماء انتشرت في الكلية حتى أصبحت معروفة لدى الجميع عندما يريد أي أحد التكلم عن أي كلب يسميه بتلك الأسماء, بل وتعدى في بعض الأحيان الأمر إلى استخدام تلك الأسماء في الكتابات الرسمية داخل الأكاديمية عندما يستدعى الأمر إخراج أي من الكلاب في الدوريات أو الواجبات مع منتسبي الأكاديمية.
ومن الجدير بالذكر أن المنظمات الشيعية تتفنن في تعذيب معتقلي السنة, حيث تكتب أسماء 'أبو بكر' و'عمر' في زجاجة ثم تدخلها في أدبار المعتقلين, وتقول هذا 'أبو بكر' و'عمر' دعوه في أدباركم.
كما لم تسلم من أذاهم أم المؤمنين عائشة, رضي الله عنها, التي طهرها الله من فوق سبع سماوات واصطفاها الرسول صلى الله عليه وسلم, حيث لا يألون جهدًا في لعنها ليلاً ونهارًا واتهامها بالزنا والفاحشة.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=109239
وهنا
في3 أشهر فقط : 4000 عراقي ذبحوا طائفيًا في بغداد وحدها"!!!
http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=11111
مفكرة الإسلام [خاص]: لا تزال جثث أحد عشر قتيلاً سعوديًا ملقاة في مديرية الطب العدلي بالبصرة حتى الآن وذلك نتيجة مقتلهم بعد أحداث سامراء, وقد مضى على قتلهم أكثر من شهرين.
وقد تم قتل هؤلاء المواطنين السعوديين جميعًا بعد اختطافهم من قبل جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر، حيث أعدموا بعد ساعات من اعتقالهم من قبل أنصار جيش المهدي.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=108973
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله : [ وكذلك إذا صار لليهود دولة بـالعراق وغيره ، تكون الرافضة من أعظم أعوانهم ، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ] . ((منهاج السنة النبوية)) (3/ 378)