fakher
05-09-2006, 11:50 AM
ساهم في رفع الحصار ...
عنوان الحملة الإغاثية التي أطلقها ائتلاف الخير في لبنان لدعم صمود الشعب الفلسطيني ولكسر الحصار المفروض عليه منذ تولي حماس مقاليد السلطة هناك.
مئة يوم ويوم، لجمع التبرعات من كافة المناطق اللبنانية برعاية صندوق الزكاة في دار الفتوى، في حملة هدفها التخفيفُ من آثار الحصار الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
رئيس حملة ائتلاف الخير في لبنان الدكتور مروان قباني أكد ضرورة تفعيل عمل اللجان والجمعيات الشعبية والأهلية لجمع الأموال للشعب الفلسطيني أما تقاعص الدول العربية عن أداء واجبها اتجاه هذه القضية.
نائب المدير التنفيذي لائتلاف الخير العالمي الدكتور جهاد سويلم تحدث عن المعاناة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، شارحاً الوسائل التي تتبعها الحملة في كسر الحصار ودعم صمود الفلسطينيين مطمئناً المتبرعين على حرص الحملة في إيصال الأموال رغم كل الصعوبات والعقبات.
وقال: "إن مدفعية العدو تقصف قطاع غزة بمعدل قذيفة في الدقيقة الواحدة في آخر إحصائيات شهر مايو 2006.
وفي رد على سؤال حول دور السلطة من هذه الحملة أجاب سويلم: "لقد سبق لنا وأن تعاونا مع السلطة الفلسطينية في إيصال هذه التبرعات إلى أصحابها ومن الطبيعي في هذه المرحلة إعادة ذات سيناريو التعاون بيننا وبين السلطة" مؤكداً على أن المستفيد من هذه التبرعات سيكون الشعب الفلسطيني فقط.
تتلخص أهداف الحملة في تشغيل أكبر عدد ممكن من الأيدي العاملة الفلسطينية وتدريب الخريجين الشباب إضافة إلى تشغيل أرباب الأسر والعمال والخريجين في مشاريع تطوير البنى التحتية في الأراضي الفلسطينية المحاصرة.
عنوان الحملة الإغاثية التي أطلقها ائتلاف الخير في لبنان لدعم صمود الشعب الفلسطيني ولكسر الحصار المفروض عليه منذ تولي حماس مقاليد السلطة هناك.
مئة يوم ويوم، لجمع التبرعات من كافة المناطق اللبنانية برعاية صندوق الزكاة في دار الفتوى، في حملة هدفها التخفيفُ من آثار الحصار الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
رئيس حملة ائتلاف الخير في لبنان الدكتور مروان قباني أكد ضرورة تفعيل عمل اللجان والجمعيات الشعبية والأهلية لجمع الأموال للشعب الفلسطيني أما تقاعص الدول العربية عن أداء واجبها اتجاه هذه القضية.
نائب المدير التنفيذي لائتلاف الخير العالمي الدكتور جهاد سويلم تحدث عن المعاناة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، شارحاً الوسائل التي تتبعها الحملة في كسر الحصار ودعم صمود الفلسطينيين مطمئناً المتبرعين على حرص الحملة في إيصال الأموال رغم كل الصعوبات والعقبات.
وقال: "إن مدفعية العدو تقصف قطاع غزة بمعدل قذيفة في الدقيقة الواحدة في آخر إحصائيات شهر مايو 2006.
وفي رد على سؤال حول دور السلطة من هذه الحملة أجاب سويلم: "لقد سبق لنا وأن تعاونا مع السلطة الفلسطينية في إيصال هذه التبرعات إلى أصحابها ومن الطبيعي في هذه المرحلة إعادة ذات سيناريو التعاون بيننا وبين السلطة" مؤكداً على أن المستفيد من هذه التبرعات سيكون الشعب الفلسطيني فقط.
تتلخص أهداف الحملة في تشغيل أكبر عدد ممكن من الأيدي العاملة الفلسطينية وتدريب الخريجين الشباب إضافة إلى تشغيل أرباب الأسر والعمال والخريجين في مشاريع تطوير البنى التحتية في الأراضي الفلسطينية المحاصرة.