السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأمل معي أخي الكريم حالة الدول العربية وخاصة الدول الغنية بالنفط ... هي عبارة عن دويلات تحكمها قبائل، كانقد ساقها الاستعمار طوعا إلى هذه البقع النفطية ليتمكن الاستعمار فيما بعد من السيطرة عليها والاستفادة من خيراتها.

والله أني أخجل أن أسمي هذه دولا مستقلة .. فانظر مثلا إلى الكويت التي يبلغ عدد سكانها حوالي 80 ألف نسمة... ماذا كانت قبل 50 عاما ... لا شيء ، مجرد صحراء... قام الاستعمار بزرع آل الصُباح هناك وإعطائهم دولة كما فعلوا مع آل زايد وآل مكتوم وغيرهم في الأمارات وكما فعلوا في البحرين وقطر وهكذا ...

كل هذه المساحات الغنية بالثروات النفطية والغاز تم السيطرة عليها من قبل الاستعمار بإنشاء دول صغيرة ضعيفة، قليلة بعددها، كبيرة بمساحتها، يخيم عليها الجهل والتخلف... وإذا بحثنا عن تاريخ هذه الدول كما فعلت أنا في الامارات فلن تجد شيئا ... لن تجد أي أثر لما قبل 50 سنة...
دولٌ لا طعم لها ولا رائحة ولا لون.... كل ما في الأمر أنها حارس لمصالح أميركا وإسرائيل في المنطقة العربية.
دولٌ لا تستطيع شعوبها الدفاع عن نفسها، كما حصل مع الكويت عندما غزاها العراق... في خلال ساعتين لم يعد هناك دولة اسمها الكويت.
دولٌ تعيش شعوبها على الاستهلاك فقط ولا شيء غيره... أكثر من 90 بالمءة من استهلاك هذه الدول مستورد من دول أجنبية.
دولٌ قرارها بيد سيدها الأمريكي، فقد تغلق سفارات ومكتب جيرانها العرب والمسلمين وقد تتزعزع العلاقات المتفككة أصلا لمجرد مقابلة تلفزيونية ، ولا يغلق مكتب الصهاينة في عواصمها غضبا لدماء آلاف الشهداء.
أما شعوب هذه الدول فإما نائم في الكارفور وسبينيس وغيرها من المراكز الإستهلاكية أو مستضعف مبعد مقهور على حال أمته... أما الأغلبية الساحقة فلا تستطيع العيش بدون كابريس ... ولا تحب تولى القيادة ولا الريادة إلا بسيارات فورد.

إذا ما الحل وأين يكمن الحل؟؟؟؟
هو أن تصل شعوب هذه الدول والدول المجاورة لها إلى حالة الوعي التي تمكننا من الوحدة على الله، يجب أن تسلم هذه الشعوب أننا شعب واحد وأننا أمة واحدة ولا يوجد هناك ما يسمى كويتي أو سعودي أو لبناني إنما مسلم ... ويجب أن تقتنع هذه الشعوب أن الحدود المفروضة علينا لم يشأ الاستعمار أن يجعلها جغرافية فحسب ... فهو يحاول جاهدا زرع الخلافات بيينا ... مرة حدودية وأخرى سياسية وهكذا حتى نزداد فرقة وبعدا عن هدفنا الذي رسمه لنا قائد هذه الأمة محمد عليه الصلاة والسلام.

:mad: :( نعم أخي هذه هي الفتن التي تبث لفرقة الشارع العربي وهذه هي الدول التي تمشي صماء بكماء عمياء ولذلك يسلط عليهم عبادا منهم ليشدوا عليهم الوثاق ويندحر المسيطر على هذه الدول رأينا دول من قلة الدول ........

يرفس للاعالي

السلام عليكم

اخي شيركوه
معقولة ترفس الأخ فخر للأعالي؟؟

فيه جواب لبعض الناس ...

إذا ما الحل وأين يكمن الحل؟؟؟؟
هو أن تصل شعوب هذه الدول والدول المجاورة لها إلى حالة الوعي التي تمكننا من الوحدة على الله، يجب أن تسلم هذه الشعوب أننا شعب واحد وأننا أمة واحدة ولا يوجد هناك ما يسمى كويتي أو سعودي أو لبناني إنما مسلم ... ويجب أن تقتنع هذه الشعوب أن الحدود المفروضة علينا لم يشأ الاستعمار أن يجعلها جغرافية فحسب ... فهو يحاول جاهدا زرع الخلافات بيينا ... مرة حدودية وأخرى سياسية وهكذا حتى نزداد فرقة وبعدا عن هدفنا الذي رسمه لنا قائد هذه الأمة محمد عليه الصلاة والسلام.


كل مسلم واعٍ يتفق على أنه ينبغي ألا توجد حدود ، وهذه الحدود ما صنعها أهل الكويت أو أهل المملكة ، بل انظر من قاد العرب قبل دول النفط ، وماذا فعل أهل الفكر والتقدم بدول الجزيرة ، وماذا قال عنهم يومها رؤساء ومنظرو التقدم في ذلك الوقت . وكيف سار أهل الكويت وغيرهم خلف هؤلاء العلمانين يومها ؛ ولم يكونوا من دول النفط اليوم


لم أعرفك تحمل حقدا على مسلم .. فلماذا أراك هنا تحمله !!

نحن لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه ،

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأمل معي أخي الكريم حالة الدول العربية وخاصة الدول الغنية بالنفط ... هي عبارة عن دويلات تحكمها قبائل، كانقد ساقها الاستعمار طوعا إلى هذه البقع النفطية ليتمكن الاستعمار فيما بعد من السيطرة عليها والاستفادة من خيراتها.

والله أني أخجل أن أسمي هذه دولا مستقلة .. فانظر مثلا إلى الكويت التي يبلغ عدد سكانها حوالي 80 ألف نسمة... ماذا كانت قبل 50 عاما ... لا شيء ، مجرد صحراء... قام الاستعمار بزرع آل الصُباح هناك وإعطائهم دولة كما فعلوا مع آل زايد وآل مكتوم وغيرهم في الأمارات وكما فعلوا في البحرين وقطر وهكذا ...


وألا تخجل أن تسمي غيرها ؟!!

وماذا في الصحراء ؟!! الكل يتهافت على العمل فيها ؟؟!!

رغم أني لا أفتخر بما يحدث في بلادنا ، ولكن لا أحب الكلام المعوج ، والذي لا يحمل الاستقامة

ولا يحمل اسم الدم العربي الواحد

والظاهر أن التغني بالوحدة صوري عند الكثيرين من إخواننا العرب

وهل هذه أيضا غير مقصودة كسابقتها ؟؟؟!!!!





دخول سريع ورد سريع

نعترف بالإسلام ...

عالسريع ...

نوستالجي :) ...

.


كل مسلم واعٍ يتفق على أنه ينبغي ألا توجد حدود ، وهذه الحدود ما صنعها أهل الكويت أو أهل المملكة ، بل انظر من قاد العرب قبل دول النفط ، وماذا فعل أهل الفكر والتقدم بدول الجزيرة ، وماذا قال عنهم يومها رؤساء ومنظرو التقدم في ذلك الوقت . وكيف سار أهل الكويت وغيرهم خلف هؤلاء العلمانين يومها ؛ ولم يكونوا من دول النفط اليوم


لم أعرفك تحمل حقدا على مسلم .. فلماذا أراك هنا تحمله !!

نحن لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه ،

أختاه لما هذا الإنفعال ؟؟؟

الأخ فخر تكلم بحرقة المسلم نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه ..

لا نريد أن نؤطر موضوعاً هاماً بهذا الحجم ونجعله إقليمياً أو وطنياً بل نريده إسلامياً صرفاً خالصاً لوجه الله سسبحانه وتعالى .. ليس التحدث عن سلبيات بلدٍ ما يعني بالضرورة الانتقاص من أهله خاصةً وأننا جميعاً بهذا المنتدى ننادي بالاخوة الإسلامية القائمة على كتاب الله عز وجل وسنة نبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام ..

برأي المتواضع ما قال الأخ فخر إلا الحق عندما وصف هذه الدول بأنها مرهونة للغرب ولا أعتقد أننا بحاجة لتقديم القرائن والبراهين لنثبت صحة ما نقول فهي أكثر من ان تحصى بل أصبحت ممارسات يومية وعلنية والذي يغار على دين الله عز وجل عليه قول الحق وألا يخشى في الله لومة لائم ..

أنت تحدثت عن القادة العرب قبل دول النفط للمقارنة وأنا أقول لك هؤلاء ليسوا بأفضل من أولئك وبالتالي لا يمكن التحدث عن قادة عرب قبل أو بعد ظهور دول النفط ولكن يمكن الحديث فقط عن القادة المسلمين بغض النظر عن أجناسهم وألوانهم وهم فقط من يمكن أن تعقد المقارنات مقابل أفعالهم وإنجازاتهم وما سواهم فما هو إلا امتداد لانحطاط هذه الأمة الممتد منذ سقوط الخلافة الإسلامية وإلى يومنا هذا ..

وهنا لا بد من طرح السؤال التالي : هل لو كان الموضوع يخص دولاً أخرى لكانت ردة فعلك على الشكل الذي رأيناه ؟؟؟

اللهم من علينا باخوة اسلامية لا تعرف حدودا ولا قوميات

أختاه لما هذا الإنفعال ؟؟؟

الأخ فخر تكلم بحرقة المسلم نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه ..

لا نريد أن نؤطر موضوعاً هاماً بهذا الحجم ونجعله إقليمياً أو وطنياً بل نريده إسلامياً صرفاً خالصاً لوجه الله سسبحانه وتعالى .. ليس التحدث عن سلبيات بلدٍ ما يعني بالضرورة الانتقاص من أهله خاصةً وأننا جميعاً بهذا المنتدى ننادي بالاخوة الإسلامية القائمة على كتاب الله عز وجل وسنة نبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام ..

برأي المتواضع ما قال الأخ فخر إلا الحق عندما وصف هذه الدول بأنها مرهونة للغرب ولا أعتقد أننا بحاجة لتقديم القرائن والبراهين لنثبت صحة ما نقول فهي أكثر من ان تحصى بل أصبحت ممارسات يومية وعلنية والذي يغار على دين الله عز وجل عليه قول الحق وألا يخشى في الله لومة لائم ..

أنت تحدثت عن القادة العرب قبل دول النفط للمقارنة وأنا أقول لك هؤلاء ليسوا بأفضل من أولئك وبالتالي لا يمكن التحدث عن قادة عرب قبل أو بعد ظهور دول النفط ولكن يمكن الحديث فقط عن القادة المسلمين بغض النظر عن أجناسهم وألوانهم وهم فقط من يمكن أن تعقد المقارنات مقابل أفعالهم وإنجازاتهم وما سواهم فما هو إلا امتداد لانحطاط هذه الأمة الممتد منذ سقوط الخلافة الإسلامية وإلى يومنا هذا ..

وهنا لا بد من طرح السؤال التالي : هل لو كان الموضوع يخص دولاً أخرى لكانت ردة فعلك على الشكل الذي رأيناه ؟؟؟





لقد سبق وأن بينت للأخ fakher وجهة نظري فيما قاله ولن أرجع له فالكلام لكلانا واضح بين و لا يحتاج ترجمانا

وإنما أرد عليك أخي FreeMuslim

تهمتك الأخيرة أيضا وجهت لي من قبل بصورة أخرى ، ولو عرفتني مما أكتب ما قلت ذلك فأنا انتمائي إلى الإسلام أولا وهو أقوى من القومية المحلية رغم أني أعلم أن العرب مختلفون عن غيرهم وأهل الجزيرة ضم لها أجزاء من الشام وأجزاء من مصر يزيد اختلافهم عن غيرهم من العرب ... أما سمعت عن العربي وسط المقاتلين الأفغان ، أما سمعت عن منع العرب من دخول البوسنة والهرسك لعلمهم بفعل العربي


وأيضا ما البأس في دفاعي عن موطن أنتمي له ومولودة فيه

الخالة الفاضلة
لا باس في الدفاع عن موطنك
ولكن الباس في الدفاع عن زبانيته

الذي يقر بشرعية هذه الدول، هو مقر ومؤيد لما فعلته أيدي الاستخراب الغربي ...

المسلم لا يؤمن إلا بدولة واحدة تحكم بشرع الله وتنافح عن حدوده وتنصر المؤمنين أينما كانوا، هذه هي دولتنا ...
أما الموطن، والمواطنة والقبيلة والعشيرة، فهذه لا يتعارض وجودها مع دولة العدل الإلهي ...

مقتطفات من كتاب الأمة والسلطة (باتجاه الوعي والتغيير)
تأليف: إبراهيم العسس (أبو الهدى)

ما الذي جاء الإسلام لتحقيقه؟

إن الهدف الأسمى الذي أرسل الله سبحانه وتعالى رسوله من أجله هو تعبيد الناس لربهم سبحانه، قال الله عز وجل: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات: 56). والعبادة في حقيقتها تجريدُ خضوع الإنسان لربه سبحانه، وتحرير له من الخضوع والخنوع لسيطرة كل ما عدا الله تعالى، وهذه حقيقة "لا إله إلا الله"، فهي تخلص الإنسان بإيمانه بها من أسباب الذل والعبودية؛ عبودية الإنسان للإنسان.

وإن الصراع بين الإيمان والكفر، بين الأنبياء وقوى الجاهلية، هو في حقيقته صراع على حقِّ الله تعالى في أن يكون آمراً ناهياً في الأرض، "وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله" (الزخرف: 83)، ولا شك في أن حقيقة العبودية لله تعالى، وحقيقة دعوة الأنبياء لن تتحقق إلا بسلب البشر المتسلطين سيادتهم على الناس، وتجبُّرهم بهم، وردِّ السيادة لله وحده.
لذلك فقد أمر الشرع بإقامة دولةٍ لتحقيق هذه الغاية العظيمة. لأن مثل هذه الغاية لا تتحقق في الحياة من خلال السلوك الفردي، بل تحتاج لسلطة تحمي التوحيد وتنشره، وتطبق الحدود بقوة السلطان. قال ابن تيمية رحمه الله: "جميع الولايات في الإسلام مقصودها أن يكون الدين كله لله، وأن تكون كلمة الله هي العليا، فإن الله سبحانه وتعالى إنما خلق الخلق لذلك، وبه أنزل الكتب، وبه أرسل الرسل، وعليه جاهد الرسول والمؤمنون" (الفتاوى: 28 / 61).



فإذا كانت الدولة قائمة على أحكام البشر، تحارب التوحيد، وتعطل تطبيق الأحكام انهدم البناء، وفقد الهدفُ ضمانه، ولم يبق أي معنى لأوامر الشرع، ولِما جاء لتحقيقه.
وفائدة هذه الحقيقة أن يُعلم أن أي نظام لا يقوم على أساس الإسلام، فلا قيمة له، ولا حرمة له في الشرع، حتى لو كان يقبع على قمة هرمه أتقى الخلق وأعلمهم وأعدلهم.

أنتهى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأمل معي أخي الكريم حالة الدول العربية وخاصة الدول الغنية بالنفط ... هي عبارة عن دويلات تحكمها قبائل، كانقد ساقها الاستعمار طوعا إلى هذه البقع النفطية ليتمكن الاستعمار فيما بعد من السيطرة عليها والاستفادة من خيراتها.

والله أني أخجل أن أسمي هذه دولا مستقلة .. فانظر مثلا إلى الكويت التي يبلغ عدد سكانها حوالي 80 ألف نسمة... ماذا كانت قبل 50 عاما ... لا شيء ، مجرد صحراء... قام الاستعمار بزرع آل الصُباح هناك وإعطائهم دولة كما فعلوا مع آل زايد وآل مكتوم وغيرهم في الأمارات وكما فعلوا في البحرين وقطر وهكذا ...

كل هذه المساحات الغنية بالثروات النفطية والغاز تم السيطرة عليها من قبل الاستعمار بإنشاء دول صغيرة ضعيفة، قليلة بعددها، كبيرة بمساحتها، يخيم عليها الجهل والتخلف... وإذا بحثنا عن تاريخ هذه الدول كما فعلت أنا في الامارات فلن تجد شيئا ... لن تجد أي أثر لما قبل 50 سنة...
دولٌ لا طعم لها ولا رائحة ولا لون.... كل ما في الأمر أنها حارس لمصالح أميركا وإسرائيل في المنطقة العربية.
دولٌ لا تستطيع شعوبها الدفاع عن نفسها، كما حصل مع الكويت عندما غزاها العراق... في خلال ساعتين لم يعد هناك دولة اسمها الكويت.
دولٌ تعيش شعوبها على الاستهلاك فقط ولا شيء غيره... أكثر من 90 بالمءة من استهلاك هذه الدول مستورد من دول أجنبية.
دولٌ قرارها بيد سيدها الأمريكي، فقد تغلق سفارات ومكتب جيرانها العرب والمسلمين وقد تتزعزع العلاقات المتفككة أصلا لمجرد مقابلة تلفزيونية ، ولا يغلق مكتب الصهاينة في عواصمها غضبا لدماء آلاف الشهداء.
أما شعوب هذه الدول فإما نائم في الكارفور وسبينيس وغيرها من المراكز الإستهلاكية أو مستضعف مبعد مقهور على حال أمته... أما الأغلبية الساحقة فلا تستطيع العيش بدون كابريس ... ولا تحب تولى القيادة ولا الريادة إلا بسيارات فورد.

إذا ما الحل وأين يكمن الحل؟؟؟؟
هو أن تصل شعوب هذه الدول والدول المجاورة لها إلى حالة الوعي التي تمكننا من الوحدة على الله، يجب أن تسلم هذه الشعوب أننا شعب واحد وأننا أمة واحدة ولا يوجد هناك ما يسمى كويتي أو سعودي أو لبناني إنما مسلم ... ويجب أن تقتنع هذه الشعوب أن الحدود المفروضة علينا لم يشأ الاستعمار أن يجعلها جغرافية فحسب ... فهو يحاول جاهدا زرع الخلافات بيينا ... مرة حدودية وأخرى سياسية وهكذا حتى نزداد فرقة وبعدا عن هدفنا الذي رسمه لنا قائد هذه الأمة محمد عليه الصلاة والسلام.

اخى الكريم ..
غيرنا ليس افضل حال منا
مع انى اتفق معك ان هناك اماكن يقالها " دول " !! والمفترض ان جميع دول الخليج دولة واحدة وهذا سيحدث فى المستقبل القريب وتوحيد العملة بداية الطريق
لكن ماتقولة ليس حكر على الكويت او البحرين او قطر فى السابق لا يوجد شى واسمة دولة لبنان ! اليوم هناك دولة واسمها لبنان ! الكويت وقطر تعرف سكانها وتعرف عن دينهم ومذهبهم وتعرف كل شى عنهم المصيبة لبنان البلد الغريب العجيب !! بلد " مشربك " بما تحملة الكلمة من معنى !!انواع واشكال الديانات والمذاهب والاعراق وهو بلد صغير جدا لا يتحمل كل هذة الاختلافات الكبيرة !

انت تتحدث عن شعبوب هذة المنطقة وتصفهم بنائم بالكارفور وطموحة الكابريس ....الخ !!
ومن يحكمهم قبائل !!ا
اخى
تجد من وصفتهم هنا ولا انفى ذالك
لكن انت اغفلت امرا اهم وامر كبير جدا عن هذة الشعوب

القبائل واصحاب الكارفور هم الاغلبية الساحقة من المجاهدين بل هم راس الجهاد بالعالم
هم انفسهم لا غيرهم من ضرب امريكا بعقر دارها
وهم من هز مكانت امريكا بالعالم
وهم من اهان امريكا وهم من وقف الى جانب المسلمين فى افغانستان حتى دحروا الروس
وهم من وقفوا فى الصومال الى جانب الخوانهم هناك
وهم من يقاتلون فى العراق
وهم من تسيل دمائهم فى الرمادى والفلوجة وبغداد
وهم من وقف مع اخوانهم اهل السنة والجماعة فى العراق بوجه ايران وامريكا
هم بعد الله السند لأخوانهم فى العراق
هم انفسهم ايضا تجدهم فى الشيشان
هم نفسهم تجدهم فى البوسنة والهرسك

هم هاؤلا القبائل من اوقف المصدر الوحيد لنا بالعايش وهو النفط من اجل المسلمين فى مصر فى عهد الملك فيصل
وان جار عليك الزمان لن تجد غيرهم

اخيرا : انت تقول ان تاريخهم لا يتعدى 50 سنة والامارات 30 سنة ....الخ بنوا دولتهم و اقتصادهم فى فترة لا تتعدى كما قلت انت 30 عاما وهذا انجاز ليس عيب كما نت تنظر الية وانجاز عندما تجدهم تعدوا وسبقوا من لهم مئات السنين بل الاف السنين

عمر ... مع احترامي لوجهة نظرك فأنت لست بالقارئ الجيد ...

وأدعوك وبصدق الى اعادة القراءة ... فمعظم مشاكلك مع أعضاء المنتدى بدايتها من هنا ...

أبو عقاب ... بوركت ...

انا بدورى احترم وجهة نظرك عنى

لكن سأخرج عن الموضوع قليلا


كل شى اعيد القرائة عنة لكى أتأكد إلا إلا إ لا إلا

ترابى وطنى وتاريخى
وعلماء ورجال اهل السلف

لا اعيد لكى أتأكد عنهم
ولن يحدث ذالك ابدا

والسبب بسيط جدا
تمكن حبهم فى قلبى

ألم أقل لك أن تقرأ جيداً ...

لو قرأت ما كتبته أنا وما كتبه الآخرون لما كتبت ذاك الرد ....