http://www.saowt.com/pics/asad1.jpg
http://www.saowt.com/pics/asad2.jpg

قبل التعليق على الموضوع لا بد من معرفة أي جريدة هذه وأين تصدر أخي بلال وما تاريخ هذا العدد ..

........... السلام عليكم ...........







...... رح يصير عنا فائض سكاني .............!..........



...... ألا يكفي بأنا سنجرد من كل شيء نحن أهل بيت المقدس ..... وبأنا أراضينا ستسلم لليهود وللمستوطنين الذين تركوا مستوطناتهم .... ( تهجيرهم ليسكنوا أكبر المستوطنات الموجودة في فلسطين ) .... وقد ..... ( وسعوا الكثير من مستوطناتهم في القدس .... وصارت ممتدة على مساحات كبيرة من أراضينا .... وقد وسعوا فكرة ... ( تطهيرها من العرق العربي ) ...... ومن ثم ...( التهويد ) ..........!؟؟؟!!.....

........ ولكن هذا بنظرهم ..... وتكتيكهم .....!..... ولا يبعد عن الواقع ...!..........

....... صارت القدس الكعكة ذات المذاق الطيب .... التي يتمنوا أن يتذوقوها .............!.......


سلامي اليك
lady hla
القدس

السلام عليكم،
هذه جريدة ناطقة بإسم القوات اللبنانية في كندا واسمها فينيسيا او الفينيقية وقد صدر الموضوع في العدد الأخير (الأربعاء 26 نيسان من العام الحالي). هل تريد معلومات اكثر :)

اظن انهم نقلوها من النهار او من جريدة لبنانية اخرى

ليش هيك معصب علينا أخي بلال .. خدنا بحلمك

هل يمكن الوثوق بهكذا جريدة والقوات اللبنانية من هم أصحابها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلا انا لا اثق بها ولكني اعرض ما يعرضون :)

هل انت تدافع عن سوريا او عن النظام السوري؟

لا والله لم يكن يوماً من المدافعين عن هذا النظام واعتقد أنه يمكنك استقراء موقفي هذا من خلال مداخلاتي هنا .. انا لم أكن ولن أكون يوماً مع هذا النظام كونه ضد الاسلام ومعادياً لكل ما هو اسلامي لذا كن على ثقة أنني وإن كنت ضد القوات اللبنانية إلا أنني لا استغرب ما نشروه هنا وهو ليس ببعيد عن نظام باع شعبه منذ أربعة عقود فلما لا يبعه مرةً ثانية وثالثة طالما ان هذا يضمن له البقاء على الكرسي والاستمرار باضطهاد هذا الشعب المسكين ..

يبدو أخ بلال أنك فهمتني غلط هذه المرة

يبدو انك لم ترى الإبتسامة في المشاركة السابقة

رأيتها ولكني أحبتت اتحرش فيك على مبدأ بحب هز الورد لشم ريحتو

عماد مصطفى هذا هو الصديق الحميم والمقرب جدا للرئيس بشار الأسد

ولا أستبعد صدق هذا المقال..

قلنا هلك الأسد واستبشرنا خيرا لعل الزرافة يصلح الأحوال لكن ما زالت الأحوال لأسوأ

الله اعلم ولكن يبدو انهم باعوا شيئاً جديداً كي يستمروا

الله اعلم

قلنا هلك الأسد واستبشرنا خيرا لعل الزرافة يصلح الأحوال لكن ما زالت الأحوال لأسوأ

لا يستطيع الأسد الصغير إصلاح ما أفسده الأسد الكبير هذه قناعتي التي لن تتزعزع بل أقول ما هو أكثر وقد أثبتت الأيام ذلل لقد رسخ الأسد الصغير فكرة أن سورية البلد لم تعد موجودة أصلاً بعدما أصبحت مزرعة لآل الأسد يتوارثونها فيما بينهم إلى أن يقضي الله تعالى أمراً كان مفعولا ..

إلى ان يقضي الله امراً عن طريق عباد له ذوي بأس