http://www.islamonline.net/Arabic/news/2006-03/31/article03.shtml

الله يحفظها ويحميها ويثبتها

محاولة التفافية على المسلمين ...

الصورة لم تعجبني البتة !!
أيرضى أحدكم أن تكون هذه أخته أو ابنته أو إحدى محارمه
وملتصقة بهذا العلج هكذا :mad:
ولا يقولن قائل أن المسألة فيها من الإيجابيات والمصالح المرسلة
ما يجعلنا نتغاضى عن الثوابت قليلا...
أذكركم بأن الله لا يقبل إلا ما كان خالصا وصوابا

أكيد لا أحد يرضى ... واللا شو يا شباب؟؟؟

نحنا ما النا كلمة بوجودك معلم فخر :)

الله يرضى عليك ... ذكرني اعطيك تنويه في نهاية الخدمة

وأنا كمان
"نحنا ما النا كلمة بوجودك معلم فخر :)"
بدي تنويه!

يستغلون السذاجة المنتشرة بين المسلمين

لا بد من الاعتذار ومعاقبة المتسببين ولا حاجة لكل هذا اللف والدوران .. لن تصلح صورة هذه المذيعة المحجبة ما أفسدته تلك الرسوم الكرتونية .. وليعلموا أن رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام أغلى عندنا من أرواحنا واهلينا والناس اجمعين .. فداك أبي وامي ونفسي يا حبيبي وقدوتي يا رسول الله .. صلى الله تعالى عليك وعلى آلك وأصحابك أجمعين ومن بتعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

يستغلون السذاجة المنتشرة بين المسلمين


انا من هذا الرأي ...



ونفت أسماء أن يكون اختيارها هي بالذات جاء فقط لإرسال صورة إيجابية عن الدانمارك للعالم الإسلامي بقولها: "أعتقد أنه تم اختياري بناء على قدراتي، وأنا لا أتصور أن يكون اختياري لحجابي, فأنا أتحدث اللغة الدانماركية بطلاقة وأجيد فن المحادثة والحوار".

ضحكوا عليك يا بنية ...
فالشيطان يدل الإنسان لعشرات أبواب الخير حتى يوقعه في باب الشر المحض

كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين

نقطة إيجابية نسأل الله أن يكون فيها خير للمسلمين.

أما بالنسبة للمنتقدين فأنا متأكد 100% أنه ليس هنالك واحد منهم عاش أو يعيش في بلاد الغرب. فأظن أن فقهكم بأحوال المسلمين في تلك البلاد يكاد يكون معدوم. يا إخوان ليس من يأكل العصي كمن يعدها وليس من يعيش في الدنمارك كمن يعيش في مكة. فحاولوا أن تكونوا إيجابيين.

الأخ الأخضر غفر الله له، تقول:

نقطة إيجابية نسأل الله أن يكون فيها خير للمسلمين.

وأين الإيجابية وكيف يكون فيها خير هداك الله ؟ الخير كل الخير في الالتزام بشرع الله وهدي نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم أما الاختلاط والالتصاق بالأجانب من الرجال ليس من الدين في شيء!!

ثم قولك أنك متأكد 100% فهذا رجم بالغيب لأن بعضنا قضى ما يناهز العقدين في الغرب وندرك ونعي تماما ما نقول. والذي نفسي بيده لأكل العصي في سبيل الله (وقد أكلناها) أحب إلى نفوسنا وأشهى من أمن وأمان يأتي بمعصية الله وتعدي حدوده باسم الضرورة أو باسم مصلحة الدعوة التي أصبحت شماعة لكل ناعق.

اخي الأخضر،
انا اعيش في غربة وارى المسلمات هنا. هم مستعدون للتحمل اكثر بالف مرة منا نحن هناك

كوبنهاجن-ا ف ب
أثار برنامج حواري جديد تقدمه مسلمة في التلفزيون الدنماركي، جدلا منذ أيام، بسبب ارتدائها الحجاب. وتقدم اسماء عبد الحميد (24 عاما) الفلسطينية الأصل مع الصحفي الدنماركي آدم هولم (36 عاماً)، سلسلة من ثماني حلقات على محطة "دي ار2" العامة، بعنوان "آدم واسماء" منذ الأربعاء الماضي.
ويتطرق البرنامج إلى العلاقات بين الإسلام والغرب التي تشهد توترا على خلفية الرسوم المسيئة التي نشرتها صحيفة دنماركية للنبي محمد (ص)، الأمر الذي أثار احتجاجات في بلدان عربية وإسلامية.
وتناقش اسماء مع آدم، المدافع عن حرية التعبير والمساهم في تقديم البرنامج، وعدد من الضيوف عواقب هذه الأزمة بين المسلمين والغرب. لكن المثير للجدل في هذا البرنامج هو الحجاب الذي ترتديه اسماء أكثر من المواضيع التي يتم تناولها.
وقالت فيبيكي مانيش رئيسة جمعية "نساء من أجل الحرية" إن "اختيار اسماء عبد الحميد ارتداء الحجاب.. إهانة للنساء الدنماركيات والمسلمات على حد سواء. فهي تقول من خلال الحجاب إن المرأة الشريفة لا يمكنها الظهور علنا، إذا لم تكن محجبة".
وتنتقد هذه الجمعية التي أسست في الثامن من مارس/آذار، ردا على احتجاجات المسلمين في هذه المحطة التلفزيونية لسماحها بظهور تدين المسلمين في الدنمارك.
وأسماء عضو في إحدى المنظمات الإسلامية التي رفعت دعوى على الصحيفة الدنماركية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية في سبتمبر/أيلول.
ودافعت المحطة التلفزيونية عن البرنامج الذي تعرضه باعتبار أنه يؤمن التعددية الثقافية. وصرح ارني نوتكين المسؤول عن البرنامج لوكالة الأنباء الفرنسية أن "النساء المحجبات يشكلن جزءا من المجتمع الدنماركي وعلينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار". ويعد الإسلام ثاني ديانة بالدنمرك التي تتبع الكنيسة اللوثرية البروتستانتية.
وكانت أسماء قد نفت تصريحات سابقة لموقع إسلامي أن يكون اختيارها هي بالذات جاء فقط لإرسال صورة إيجابية عن الدنمارك للعالم الإسلامي، وقالت: "أعتقد أنه تم اختياري بناء على قدراتي، وأنا لا أتصور أن يكون اختياري لحجابي، فأنا أتحدث اللغة الدنماركية بطلاقة وأجيد فن المحادثة والحوار".

جدل حول ظهور مذيعة محجبة بالتليفزيون الدانماركي


مفكرة الإسلام: أثارت مذيعة لأحد برامج الحوار الجديدة في التليفزيون الدانماركي الحكومي مناقشات حادة منذ عدة أيام لارتدائها الحجاب.
وقامت أسماء عبد الحميد - البالغة من العمر 24 عامًا - منذ الأربعاء الماضي بتقديم برنامج مكون من ثماني حلقات على قناة DR2 الحكومية لقضايا دانماركية كقضية الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
وحسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، يحمل البرنامج اسم 'آدم وأسماء', وهو متخصص لتوضيح العلاقة بين الإسلام والغرب، خاصة إثر توتر الأزمة الدولية المرتبطة بالرسوم المتنازع عليها.
وتتحاور المذيعة البالغة من العمر 24 عامًا مع آدم ـ وهو مذيع أيضًا يدافع عن حرية التعبير - بالإضافة إلى ضيوف الحلقة حول نتائج هذه الأزمة.
وقد أثار ارتداء المذيعة الحجاب اضطرابات كثيرة أكثر من مضمون التصريحات المثارة في البرنامج.
وزعمت رئيس رابطة نسائية للحرية أن اختيار أسماء عبد الحميد يعد إهانة للسيدات الدانماركيات والمسلمات قائلة: إنها 'ترسل رسالة أن السيدات المحترمات لا يمكن أن يخرجن إن لم يكن متحجبات'.
وتحتج الرابطة - التي تم تأسيسها الثامن من مارس ردًا على اعتراضات المسلمين - على ترك قناة حكومية 'إسلامية تمثل المسلمين' في الدانمارك.
وقد دافع التليفزيون الحكومي عن برنامجها, مؤكدًا على تعدد الثقافات.
وقال مسئول عن هذا البرنامج: إن 'السيدات المحجبات جزء من المجتمع الدانماركي, ويجب مراعاة ذلك'.

السلام عليكم
اخي الكريم لسنا جاهلين بما ظروف المسلمين الموجودين في الغرب و لسنا قاعدين نعد العصي التي يضربونكم بها

للاسف مسلمو الغرب اثبتوا انهم عالة على اوطانهم و اهالي بلدهم و بل ودينهم ايضا

اولا نحن من نعيش في اوطاننا من ناكل الضرب و العصي بمختلف الاشكال والوجوه من سجن الى ظلم الى ضيق في المعيشة الى تغريب والى والى والى ولكن مع هذا صابرين محتسبين الاجر عند الله متحينين الفرص حتى نرجع الى ديننا و اصلنا
اما انتم فهاجرتم ربما من اجل كسب حفنة دولارات او ربما التنعم بممناظر الخضرة و المياه الرقراقة و التقنية الحديثة هذا ان لم يكن الاصل في سفركم مراة حسناء

انتم من كلما وجهت الدول التي تعيشون فيها اهانة الى ديننا او رسولنا او قامت جيوشهم باحتلال ارضنا و الاعتداء على ابنائنا وبناتنا لا تحركون ساكنا

انتم من رضيت بقوانين فرنسا النذلة التي تطالب بنزع المراة المسلمة لفريضة شرعية ملزمة و لم تكلفوا انفسكم عناء السعي في البحث على مقام اخر لكم يحفظكم ويحفظ دينكم

انتم كلما ضاق صدر مسلم حر بما يفعل بالمسلمين و قام بنصر دينه و ابناء وطنه بعملية بطلة او ماشابه تخرجون لتعلنون ان الاسلام دين التسامح وان هؤلاء ارهابيين لا يعرفون الاسلام ولا ينتسبون اليه خوفا على انفسكم ومصالحكم الدنيوية

اعتذر اذا كان كلامي جارح او مهين لكن يجب ان توضع النقاط على الحروف

ما هذا المنطق الأعوج؟ ولماذا سوء الظن بالمسلمين بالجملة هداك الله
تقول أنك تضع النقاط على الحروف؟
لقد أخطأت في قراءة الحروف فأي نقاط تضع عليها؟

يا اخ صلاح...هناك في الغرب مسلمون يحملون هم الامة ويقومون بواجب الدعوة بطريقة او باخرى...

هناك من يعودون على امتهم بالفائدة العلمية والمالية ....

الحل هو ان نسعى لايجاد اطار تعاون بين مسلمي الغرب والشرق...والاهم ان يتخلى مسلمو الغرب عن تقاليد بلادهم التي هي ليست من الشرع...يعني لا باس بالاندماج ما لم يتعارض مع الشريعة