أختاه ...يكفيك شرفا أنك مسلمة
أتيأس أن ترى فرجا....فأين الله والقدر
أختي الغالية:السلام عليك ورحمة الله وبركاته..
أخيتي الحبيبة... أسطر إليك هذه الكلمات بأروع معاني الحب في الله.





إن كل ما أصابك أختاه في ذات الله فهو مكفر لذنوبك بإذن الله الواحد الأحد،وأبشري بما ورد في الحديث :إذا أطاعت ربها ،وصلت خمسها،وحفظت عرضها،دخلت جنة ربها.فهي أمور ميسرة على من يسرها الله عليه،فقومي بهذه الأعمال الجليلة،لتلقي ربا رحيما يسعدك في الدنيا والاّخرة،قفي مع الشرع حيث وقف،واستني بكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام،فانت مسلمة وهذا شرف عظيم ،وفخر جسيم،فغيرك ولدت ببلاد الكفر،إما نصرانية أو يهودية أو شيوعية أو غير ذلك،من الملل المخالفة لدين الاسلام.



أما أنت فقد اختارك الله مسلمة وجعلك من أتباع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن المتبعين المقتدين بعائشه وخديجة وفاطمة رضي الله عنهن جميعا.
فهنيئا لك أنك تصلين الصلوات الخمس وتصومين الشهر وتحجين البيت وتتحجبين الحجاب الشرعي.
هنيئا لك أنك رضيت بالله ربا وبالسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه نبيا ورسولا وبالقراّن الكريم شريعة ومنهاجا... "



منقول من شبكة انا مسلمة

إي والله... الحمدلله على نعمة الإسلام... وكفى بها من نعمة..
قال أحد المهتدين: "إن نعمة الإسلام نعمة كبيرة وعظيمة لا يشعر بها المسلمون، إنما نحن الذين نشعر بها عندما أسلمنا فشعرنا بالفرق الهائل بين النقم التي كنا نعيش بها وضنك الحياة والخواء الروحي وسوء الأخلاق التي كنا نعانيها وبين نعمة الإسلام التي ملأت قلوبنا اطمئنانا وسكينة، وغيرت أخلاقنا ونظرتنا إلى العالم حتى أصبحنا نرثي لأعدائنا ونعطف عليهم ونسعى لضمهم إلى قافلة المنعم عليهم بالإيمان"