أين كان علماء المسلمين حين كان عمرو خالد وبفضل الله وسيلة هداية لعدد كبير جداً من شباب وبنات المسلمين الذين غفلوا أو ضلوا ولم يستطع العلماء تقديم شيءٍ لهم!!!!

أين كان علماء المسلمين حين استصرخ الشباب من مشاكل البطالة وصعوبة الزواج وعدم وجود الهدف ومشكلة السلبية !!!!!!!
الخطاب الديني القديم لا بد له من تجدد يبقي الروح ولكن يغير الأسلوب
نحن لا نطالب بإسلام أمريكي
أنتم تجرون الناس عليه بقولكم إما إسلامنا أو روحوا على جهنم وبئس المصير
روحوا عيشوا بين الناس خالطوهم بدل ما قاعد كل واحد بمخبأ وعم يستنكر
يعني حقيقة فلنعطي كل ذي حقٍ حقه ولا نبخس الناس
لا تنكروا دور عمرو خالد وتأثيره الإيجابي لأن هذا ظلم والله
العلماء على راسي وعيني ولكن أنتوا يا حلوين يللي
البارحة كنتم تأكلون لحم الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله
والآن تتعشون على عمرو خالد وتقولون العالم الدكتور يوسف القرضاوي !!!!
ماذا حصل ؟؟؟ صرتوا تحبوا الدكتور يوسف القرضاوي فجأة
أنتم أول من تهجم على العلماء أمثال: الدكتور يوسف القرضاوي والشيخ محمد متولي الشعراوي وسيد قطب!!!!
ماذا دهاكم؟؟؟؟
الآن أصبحتم تدافعون عن العلماء وتذكرون بأولهم الدكتور يوسف القرضاوي !!

وللمعلومية
عمرو خالد بحياته لم يكن له تأثير سلبي على شخص
يعني بحياتي لم أسمع بشاب حلق لحيته تمثلآ بعمرو خالد بل على العكس
بحياتي لم أسمع بفتاة شلحت الحجاب بعد ما سمعت عمرو خالد بل على العكس
بحياتي لم أسمع أن شباب وبنات مسلمين أطلقوا العنان للإختلاط دون ضوابط بعد ما سمعوا عمرو خالد بل على العكس

ولكن هناك فرق بين مسلم ملتزم ناجح دينياً ودنيوياً يخطىء لأنه يختلط بالناس ومن يكثر نشاطه ومساهماته يكثر خطأه
وبين إنسان مسلم ملتزم لا بيكش ولا بينش ولا بيلم ورقة عن الأرض يدعي أنه لا يخطىء وجماعة عمرو خالد كثيري الخطأ!!!!
هاهاها
أنا أعلم حين أخطىء عن غير قصد بأن لي رباً رحيماً سيغفر لي إن تبت إليه كما في حديث القدسي ولا أنتظر منكم أن تحكموا علي وعلى شباب عمرو خال أو جماعته على زعمكم

الله أكبر !
يعني بصراحة أنا أستغرب ، كيف وضعت علماء المسلمين في كفة ووضعت *** عمرو خالد في كفة أخرى.؟
والله لأنتم أسوأ من الرافضة والصوفية في تعلقكم بالأشخاص،لو كنت أعلم أن الكلام سيأتي بنتيجة معك لكنت لك ناصحا.
لكن من معرفتي بك فأنت أشد من عنادا من الأطفال المشاكسين،لذا أترفع عن الرد على مثلك.

روح إلعب مع بابا عمرو يا عمو


وللمعلومية
عمرو خالد بحياته لم يكن له تأثير سلبي على شخص
يعني بحياتي لم أسمع بشاب حلق لحيته تمثلآ بعمرو خالد بل على العكس
بحياتي لم أسمع بفتاة شلحت الحجاب بعد ما سمعت عمرو خالد بل على العكس
بحياتي لم أسمع أن شباب وبنات مسلمين أطلقوا العنان للإختلاط دون ضوابط بعد ما سمعوا عمرو خالد بل على العكس


*****
هذا الكلام لا يجوز

ولكن أنتوا يا حلوين يللي
البارحة كنتم تأكلون لحم الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله
والآن تتعشون على عمرو خالد وتقولون العالم الدكتور يوسف القرضاوي !!!!
ماذا حصل ؟؟؟ صرتوا تحبوا الدكتور يوسف القرضاوي فجأة
أنتم أول من تهجم على العلماء أمثال: الدكتور يوسف القرضاوي والشيخ محمد متولي الشعراوي وسيد قطب!!!!
ماذا دهاكم؟؟؟؟
الآن أصبحتم تدافعون عن العلماء وتذكرون بأولهم الدكتور يوسف القرضاوي !!
هنا مكمن الخطأ....

بالامس وقع البعض في الخطأ...واليوم يقعون في نفس الخطا...

ونعيد ونكرر....انتقدوا الافعال والمناهج والدعوات ودعوا الناس لبارئهم ليحاسبهم...والا فانتم تتاجرون بالازمات تماما كما تتهمون غيركم...

اخيرا آمل ان لا يفهم كلامي انه دفاع عن عمرو...بل هو استهجان لمنطق بدأ يطغى علينا...وهو تمجيد من يعجبنا موقفه وسبه وشتمه حين نختلف معه...

والامثلة كثيرة والادلة جاهزة: حماس...عمرو..القرضاوي....وغيره م الكثير

والسلام عليكم

السلام عليكم

عذراً مع كثرة المواضيع التي تتهم و الاخرى تدافع .. ارجو منكم
وقفه عادله .. فالمشكله اصبحت اننا ننسى و بسرعه محاسن الاخرين .. !
بالرغم من انها لا تبدو للبعض " محاسن " .. انما لما تذكروا السيء .. رجاءً اذكروا الجيد ايضاً :)

وفقنا الله و اياكم الى ما يحب و يرضى

صدق الامام مالك حين قال كل يؤخذ منه ويرد الا صاحب هذا القبر

اهي فاروق هل تتوقع ان لا يخطئ الداعية او العالم او البشر
لا بد من ذكر الإحسان وإنكار الخطأ ولكل وجهة نظر

اخي طارق، هؤلاء العلماء خرجوا جيلاً أخر من الشباب لما كنت تسأل عنهم. صحيح لم يفلحوا مع جيل عمرو خالد لأن جيل عمرو خالد لم يكن ليقبل اكثر مما قبل به الآن ولذلك فأنت لم ترى الاثر على هذا الوسط
نسأل الله ان يهدي كل مسلم لما فيه الخير ولا نغلو في اي كان

أخي الغيور على داعيتك المفضل ... أنا أعلم أن الشيخ يوسف القرضاوي له بعض الفتاوى التي أنا شخصياً لا أتبعها ولا أوافق عليها ولكن لأنها لا تصح على مذهبي الذي أنا عليه والذي أقرّه لي أفذاذ المذاهب الاربعة ... ولكن رغم هذا الخلاف نحتفظ للشيخ القرضاوي بكل احترام وتقدير ... فهو عالم جليل ... أما عمرو خالد فهو ليس عالماً ولا متخصصاً ولا مفتياً ولا مجتهداً باعترافه هو .. بالإضافة إلى إتيانه في سياق حديثه بالضعيف مع القوي والغث مع السمين دون تبيان منه ولعل ذلك مرجعه إلى أسلوبه التلفزيوني القصصي الإلقائي .. والذي تمكّن من خلاله أن يؤثّر على شريحة كبيرة من المسلمين القابعين في بيوتهم على محطات التلفاز .. ولدى نزول هؤلاء إلى الشارع متأثرين بما شاهدوه على محطة عمرو خالد خالطين معها ما شاهدوه على بقية المحطات .. ظنوا أنهم وحدهم من يعمل ويخطئ حين يعمل ... متناسين أو متعامين بصراً وبصيرة (( بحكم تأثير الإعلام طبعاً )) عن هؤلاء الذين كانوا يعملون إبان جلوسهم أمام تلفزيوناتهم .. ومازالوا على ذلك يعملون بصمت وبدون ضجيج وتصوير وكاميرات وإعلام .. وهي المقومات الأساسية لظهور أي عمل لمتأثري الإعلام المسيطر عليه من قبل أعداء هذه الأمة ....هذه الأيام أبحت الدعوة حكراً على الشيخ الداعية صالح موسى الذي كسب من البث الحي أثناء الحج ملايين الدولارات ... وكذلك أخيه في نفس الدعوة الوليد بن طلال صاحب الرسالة الهادفة..
أما الجواب عن السؤال الذي يظنه البعض محرجاً ومحجّاً ... أين كان العلماء... ؟؟!!! فالجواب كانوا يدعمونه ويؤيدونه ويربتون على كتفه وينصحونه ويسددون خطاه ويذبون عنه ويدافعون _(((( ولعل هذا كان خطأهم ... كبّروه فتكبّر عليهم ))))_ ... فهو حمل عنهم جزءاً يسيراً من مهامهم ... ولكن أن يأخذ منهم دور قيادة الأمة .... فعذراً لمقولتي .... طويلة على رقبتو

لماذا!!!!!!!!!

اخي ابو حامد..الادمين ذهنو سميك شوي :) ...مش رح يفهم كمشة ال "لماذا" يلي عم ترشلو ياها...

فوضح اعتراضك....عله ياخذ به...

الحق لا يعرف بالرجال
اعرف الحق تعرف أهله
زن الأقوال ميزان الشرع فإن كان موافقا فنعِم به وإن كان غير ذلك فبعرض الحائط ولا نبالي ما لم يكن عقائدي او من المعلوم من الدين بالضرورة
أحكم على الأعيان بفقه الموازات فإن كان صوابه أكثر من خطئه فهذا جيد فقد أبى الله أن تكون عصمة إلا لكتابه وإن كانت عثراته وزلاته أكثر من حسناته وصوابه فليس لنا فيه شيء إن لم يكن أخطأ عقائديا
ناقش الأ قوال وادحض شبهة القائل بالنصوص القطعية والأدلة النقلية من كتاب وسنة بفهم سلف الأمة
انظر لما بعد الفتوى هل تميّع الدين بقلوب الشباب والبنات أم تقويه

وأخيرا
بشو بدي أتذكرك يا سفرجلة كل لقمة بغصة ..
لنا عودة إن شاء الله
وللحديث بقية
والله من وراء القصد