http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
http://www.almeshkat.com/vb/images/bism.gif
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وإمام المرسلين وبعد:
http://www.islamudeni.net/data/images/blocks/single_blocks/SheikhRaed.jpg

وردتنا تساؤلات كثيرة من جهات إعلامية، (إسلامية وغربية)، وكذا من بعض الشخصيات الإسلامية بل حتى من أفراد جاليتنا المسلمة في الدانمرك، عن زيارة الأستاذ عمرو خالد ومدى التنسيق بينه وبين الجهة المسئولة عن نصرة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في الدانمرك، ألا وهي (اللجنة الأوروبية لنصرة خير البرية) والتي هي عبارة عن تجمع كريم يحوي الغالبية العظمى من المراكز والجمعيات والفعاليات الإسلامية داخل الدانمرك، ومن شتى الجنسيات والمستويات، وكنا في اللجنة نتحاشى الحديث عن سلبيات هذه الزيارة آملين من الأستاذ تداركها ـ بعد إعلامه وإخباره بخطورة هذا المنزلق ـ وحتى لا يكون موقفنا ذريعة يتمسك بها من يريد إفشال أي خطوة للحل أو إظهارنا كذلك، مما سيكون له انعكاس سلبي على مستقبل العمل الدعوي، إذ سيستغل ذلك لتهويل القضية وتوسيع الشقة وإظهار

المزيد لتسليط الضوء على زيارة عمر خالد,,

http://icsfp.com/AR/Contents.aspx?AID=3973

http://www.islamudeni.net/?c=127&a=1137

--------------------------------------



http://www.watein.com/ads/suqat.gif

الله المستعان

هذه الأمة تزداد اسىً على اسىً

هل تعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا الزمان أصعب من زمن هولاكو والتتار
فنسأل الله الثبات على الحق حتى الممات وبعد الممات .....

آمين
والله اعلم ان كل زمن له محنته ولكن المحنة في هذا الزمن انه لم يعد هناك علماء تؤمن بحتمية التغيير.

لما جاء التتار لم تتوقف الأمة عن الإعداد لهم ووصلت مصر لما ارادت بعد ردح من الزمان
لما جاء الصليبيون لم تتوقف الأمة عن الاعداد لهم وهكذا استطاع نور الدين والملك العادل والملك الناصر ان يحرروا القدس منهم
لما جاء الفرنجة إلى الأندلس لم يتوقف الإمام المجاهد يوسف بن تاشفين وغيره عن الإعداد والصبر حتى اللحظة الأخيرة

ولكن المشكلة اليوم ان الأمة كلها سلمت لليأس وايقن الجميع ان امريكا هي الرب الأعلى :(

الامة كله سلمت لليأس...؟

ليس بلال من يقول هذا....فهو لام البعض سابقا على نفس الكلام..وهو محق في لومه..

انا من رأي بلال من زاوية واحد فقط ...
كلما وثقنا بشيخ زحط
وكلما وثقنا بعالم انحرف
فلا تأمن الفتنة على الحي !
حتى لم يتبقى لنا إلا الرؤوس الجهال الذين يفتون برأيهم فيضلون ويُضلون
والله المستعان وعليه التكلان

السلام عليكم،
ربما كان خطأي هو انني لم اوضح من اقصد. انا قصدي العلماء واولي الأمر الذين ترك معظمهم مسألة الإعداد للمرحلة القادمة وجلسوا إما يفكرون في مسائل عالقة من قرون او يؤصلوا لمسائل ستزول بعد سنين او نختلف فيما بيننا ونعذر الآخر فيما يجنيه علينا


والله اعلم ان كل زمن له محنته ولكن المحنة في هذا الزمن انه لم يعد هناك علماء تؤمن بحتمية التغيير.