تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : شيعة العراق يقتلون المسلمين ويحرقون مساجدهم



Anfal
02-26-2006, 09:23 PM
هل بقي أحد ممن لديه ذرة من إيمان أو مسكة من عقل لا يزال يعتقد ببراءة الرافضة في العراق وبصدق ادعائهم بالقرب من أهل السنة والشراكة معهم في المعتقد و المواطنة والولاءات؟

إن ما يجرى لأهل السنة على يد الرافضة منذ أن أسقط الاحتلال الأمريكي وأحلافه نظام صدام حسين لا يزال يؤكد يوما بعد يوم حجم الحقد الرافضي وما ينتج عنه في الواقع من تقتيل وتعذيب لأهل السنة لمجرد الاختلاف معهم في المعتقد . فالمجازر التي قامت – ولا تزال تقوم - بها وحدات الحرس الوطني ووحدة ما يسمى بالمغاوير في الشرطة العراقية - وكل أعضائها من الشيعة - باسم الحكومة العراقية من مداهمات واعتقالات و تعذيب و قتل في كل مدن العراق ، خير شاهد على ذلك، وهي تتم بطريقة منظمة ومنهجية تحت إشراف قيادات الداخلية والدفاع في الحكومة العراقية، وما فضيحة معتقل (الجادرية) عنا ببعيد! هذا عدا ما تقوم به الميليشيات الشيعية المسلحة المستقلة عن الحكومة التي تصول وتجول في أنحاء العراق بكامل أسلحتها فتقتل من تشاء وتعتقل من تشاء دون حساب أو عقاب وكل ضحاياها هم من أهل السنة صغارا وكبار ، رجالا ونساء دون ذنب اقترفوه!

وتجري في العراق – على اثر تفجير قبة المزار الرافضي في سامراء– مذابح لأهل السنة بالعشرات وتحريق للمساجد، إذ تم تحريق ما لا يقل عن مائة مسجد وقتل أكثر من مئة مسلم!
فجموع الدهماء من الرافضة اتهمت أهل السنة - كلهم – بالمسئولية عن تفجير المزار دون دليل ولا برهان، فحاكمتهم وأصدرت الحكم و نفدت العقوبة فزحفت تقتل أبناءهم وتحرق مساجدهم وتهين المصاحف في همجية لا مثيل لها وفي تواطؤ وصمت من حكومة الاحتلال العراقية!

أي عقيدة تلك التي تملي على صاحبها هذه الأفعال المشينة؟
كيف يدعي الرافضة الإسلام وهم يحرقون المساجد ويهينون المصاحف ويقتلون المصلين؟
كيف يمكن لأي عاقل فضلا عن مسلم أن يبرر هذا الفعل؟
إلى متى سنردد دعاوى التقريب والانفتاح والشراكة مع الرافضة بينما الرافضة يقتلون كل يوم العديد من أهل السنة؟

نسأل الله عز وجل أن يعجل بزوال محنة أهل السنة في العراق وأن يحقن دماءهم ويكفيهم كيد الكائدين وشرور المعتدين.. اللهم آمين

كلمه الحق
02-26-2006, 09:34 PM
وعزه الله هذا كذب وافتراء على الشعب العراقى كله

ابوعامر الحربي
02-28-2006, 02:55 AM
ذكر احد الكتاب وهو د.وليد الطبطبائ فى مقال له عن قتل اهل السنه فى العراق هذا المقال,,

«ان ثلاثة أرباع جثامين القتلى في مستودع الجثث ببغداد تحمل آثار التعذيب بالمثقاب او حروق بالسجائر وطلقات نارية في الرأس ونفذت معظم التصفيات الجماعات الشيعية التي تعمل لصالح وزارة الداخلية»..
«إن الارقام تبين ان مستودع الجثث في بغداد تلقى 1100 جثة في شهر يوليو الماضي من بينها 900 جثة تحمل آثار التعذيب والاعدامات السريعة»، وان حصيلة القتلى «استمرت على هذه الوتيرة طوال فترات العام 2005 وحتى ديسمبر الماضي حين انخفضت الى 780 جثة من بينها 400 جثة تحمل آثار جروح الرصاص والتعذيب».
«.. ومعظم عمليات التصفية تتم على ايدي عملاء تابعين لوزارة الداخلية العراقية التي تتصرف كأنها عنصر مارق داخل الحكومة وتخضع لهيمنة الحزب الشيعي المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق»، ووزير الداخلية بيان جبر «كان زعيما سابقا لميليشيا (فيلق بدر) التابعة للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق والتي تعتبر واحدة من الجماعات الرئيسية المتهمة بتنفيذ التصفيات الطائفية الى جانب (جيش المهدي) التابع للزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر»..
«.. ان العنف في العراق صار اسوأ جراء قيام القوات الامريكية والشرطة العراقية باعتقال الشبان العراقيين اثناء تنفيذها عمليات المداهمة في المدن العراقية مع ان غالبيتهم ابرياء»..، وهذا العنف المستمر وانعدام الأمن «يدفعان المواطنين باتجاه الجماعات الطائفية والمتطرفة لطلب الحماية..».
ما سبق ليس بيانا لجماعة او حزبا سنيا في العراق، بل هو نص التصريحات التي ادلى به المسؤول السابق عن حقوق الانسان لدى الأمم المتحدة في العراق جون بايبس لصحيفة «اندبندنت اون صندي» البريطانية ونشرتها صحيفة السياسة الكويتية امس، وهي تصريحات تلخص الوضع على حقيقته في العراق وتشرح الوضع المأساوي للعرب السنة في العراق اذ هم الضحية والمتهم في الوقت نفسه.

فالملاحظ في اعمال القتل الطائفي في العراق انها حين تستهدف الشيعة فان ضحاياها هم من العامة في الشوارع والمساجد وضد الاماكن ذات الحساسية الدينية كالاضرحة والمزارات، اما القتل الطائفي ضد السنة فهو انتقائي يستهدف نخبة المجتمع من سياسيين واطباء ومهندسين وضباط سابقين ورجال اعمال وشيوخ عشائر وائمه، وهكذا فإنه بينما تؤدي الهجمات على العامة من الشيعة الى زيادة التفافهم على الاحزاب والميليشيات الشيعية وقياداتها طلبا للحماية وبالتالي زيادة قوة هذه القيادات فان القتل الانتقائي ضد السنة يعمل على تآكل الطبقة المثقفة القادرة على قيادة وتحريك عمل سياسي معتدل وناجح وتخويفها من النشاط العام، ويدفع الجموع السنية اكثر واكثر نحو المجموعات المتطرفة التي تعمل تحت الارض ولا يعلم احد قياداتها الفعلية.

القتل الطائفي ضد الشيعة يتم بتفجيرات تنفذها جماعات غامضة ويحدث صخبا اعلاميا وسياسيا كبيرا تستثمره الاحزاب الموجودة في الحكومة العراقية افضل استغلال، بينما قتل السنة تنفذه ميليشيات تحتضنها الحكومة وتتغاضى عنها القوات الامريكية ويتم خفاء وبالمفرق ولا يلتفت اليه احد، ولو اخذنا الارقام التي ذكرها جون بايبس بالاعتبار فان المحصلة هي ان العصابات التي ترتدي ثياب وزارة الداخلية وتعمل بتوجيهات الوزير باقر صولاغ ربما تكون قد اغتالت عشرة آلاف سني عام 2005 وحده.
وانني اعجب من انكشاف هذه الحقائق عن القتل الطائفي المبرمج ضد السنة بينما قيادات الاحزاب المشاركة في الحكومة وخصوصا «المجلس الاعلى للثورة الاسلامية» الذي تزور رموز منه الكويت كل حين - لا تكل عن اطلاق التصريحات التي تنبذ هذه التصرفات وتتبرأ منها وتنادي بالوحدة الوطنية في العراق وبتآخي السنة والشيعة، فهل نصدق الاقوال ام الافعال؟أما الامريكيون فانهم بعد طول تجاهل وتغافل اعترفوا بما يجري وادلى سفيرهم في بغداد زلماي زادة بتصريحاته المعروفة التي دعا فيها الى نزع الاجهزة الامنية العراقية من الطائفيين، وهي التصريحات التي ما مر عليها 48 ساعة حتى نسفت قبة الإمام العسكري في سامراء وحُرك شيطان الطائفية في كل العراق، فما الذي يجري فعلا في هذا البلد؟ ومن هو المخطط الفعلي لاعمال القتل الطائفي ضد الشيعة وضد السنة؟ أنا لا اشك انه طرف واحد وانظروا من هو المستفيد النهائي

.[email protected]

تاريخ النشر: الثلاثاء 28/2/2006

اقول ايها الاحباب ان الرافضه فى العراق يشنون حرب منظمه لاهواده بها ومخطط لها على اعلى المستويات للقضاء على اهل السنه بكل الطرق وجميع الوسائل,,
لكن بما انهم يتولون الامر والحكم فى العرا ق فهناك تعتيم اعلامى وتكتم على هذه الاعفال والجرائم التى يقومون بها كل يوم من قتل وتنكيل واعتقال وتشريد لاهل السنه,,

وما يظهر لنا قليل من كثير وغيض من فيض لانعلمه يقوم به الرافضه ضد اهل السنه وكان الله فى عون اخواننا فهم والله فى محنه وشده وبلاء عظيم ولاحول لاوقوة الا بالله العلى العظيم


هنا عالم الرافضى الخبيث

الشيرازي يدعو لهدم مساجد السنة وحرق بيوتهم وسلب نسائهم ويدعوا لهدم المسجد الحرام

http://www.aaa102.com/k/hadith320 .rm

رابط الحفظ
http://www.aaa102.com/k/hadith320 .rm
وهنا
فيلم: الرافضة يحرقون المصاحف في مساجد السنة احرقهم الله

http://www.iraqirabita.org/upload/3082.3gp

كنت وما زلت أحترق ألما من تخاذل أهل السنة ، وغفلتهم عما يدبره أهل الرفض لهم ، وأتمثل قول الشاعر :
أرى خلل الرماد وميض جمر وأخشى أن يكون لها ضرام
فإن النار بالعودين تذكى وإن الحرب مبدؤها كلام
ولله در القائل فيهم:
فلم أر ودهم إلا خداعا ... ولم أر دينهم إلا نفاقا (3)
ويقول القحطاني رحمه الله-:

لا تعتـقـد ديـن الـروافض إنهـم ... أهـل المحـال وحزبـة الشيطـان
إن الروافض شر من وطئ الحصـى ... مـن كـل إنـس ناطـق أو جـان