سعد بن معاذ
02-24-2006, 09:39 AM
نشر موقع الرابطة العارقية شهادات عيان عن التفجير أشعها لكم هنا لتعلموا أي مكر يمكره هؤلاء ةأي تقدير واحترام يكنونه لآل البيت رضوان الله عليهم
============ شاهد عيان آخر من سامراء يروي بالتفصيل تورط الأجهزة العراقية في تفجير الضريح
2006-02-23 :: المواطن: حذيفة السامرائي ::
كاتب هذهِ السطور قد ولد وترعرع وشبَ في الحي المجاور لحي الإمام علي الهادي عليه السلام، وسأروي لكم قصة التفجير المؤلم كما عشتهُ ولمسته من أمسِ إلى اليوم فأقول :
إن مدينتنا مفروض عليها حظر للتجوال من الساعة الثامنة مساءاً إلى السادسة صباحاُ، وما إن حَلَ المساء ليلة الحادثة حتى بدأت سيارات مغاوير الداخلية تجوب حي الإمام، وتفرض طوقاً عليه، واستمر هذا الطوق والحركة حول المرقد الليل كلهُ إلى الصباح، وحيث أن سكناي قريب من مرقد الإمام فأني سمعت ضجيج سيارات المغاوير طوال الليل من غير انقطاع.
ويروي أفراد شرطة ضريح الإمام الذين شهدوا الحالة وهم في الواجب ما يأتي :
بعد بدء حضر التجوال تسللَ إلينا أربعة أشخاص أو خمسة، وهم ملثمون ويرتدون زي المغاوير، حيث قاموا فجأة بتطويقنا وربط أعيننا وسلسلة أيدينا، ومن ثم بدأوا إلغامه بالـ (تي أن تي)، وبقينا على حالنا إلى الصباح. وبعد حدوث الانفجار جاء الناس وفكوا قيودنا.
والسؤال الذي يطرح نفسهُ كيف تمكن هؤلاء الملثمون من الوصول والدخول إلى الصحن الشريف ، وبعد دخول وقت حضر التجوال ، سيما وأن المنظقة محكمة التطويق من قبل مغاوير الداخلية؟
وأشير إلى أني خرجت قبل الإنفجار بقليل ذاهباً إلى دوامي، وفوجئت بسيارات المغاوير تحيط بشارعنا الذي يربط بحي الإمام، وقد أشاروا إلي بالرجوع وعدم الخروج، ثم بعد بضعٍ من الدقائق حدث إنفجار قوي ثم بعد مضي ثلاث دقائق أخرى حدث إنفجار هائل حتى كاد زجاج البيت ينهال علي من قوة الانفجار المرعب ..
وما إن خرجت من البيت لأرى آثار الإنفجار حتى فوجئت بأن القبة الذهبية التي أُصبحُ كلَ يوم بالنظر إليها وأنا خارج من بيتنا لا أثر لها ، تسلقتُ مسرعاُ سطح البيت لأرى بوضوح الكارثة الأليمة ، لم أصدق عيناي ، وأحاكي نفسي هل أنا حالمٌ في وضح النهار؟
قبة ماكثةٌ منذ قرون طويلة ، تتحدى الزمن وتتحدى غبار أيام بلدنا المليئةِ بالحروب والانفجارات .. في بضع من الدقائق تختفي عن الأنظار ، وتسافر الأبصار في فضاءٍ رحب يخلو من أنوار هذه القبة المشعة بأنوار أجدادنا من بيت آل رسول الله (ص) فواعجباً!.
وبعد الحادث الإجرامي المفجع بدأت مساجد المدينة بالتكبير وقراءة القران الكريم، ثم توجه أهالي المدينة عن بكرةِ أبيهم إلى الضريح الطاهر، وتظاهروا منددين ومستنكرين لهذا العمل الجبان، وأجواء الحزن والغضب سادت أهالي المدينة الذين فجعوا قبل غيرهم بهذا المصاب الذي لا يعادله مصاب آخر، وأمست مدينة سامراء حزينة مصفرة مشحوبة، حتى لأرى الحزن والدموع ضاهرا على أبنية المدينة وحيطانها وشوارعها، بعد أن أمست سامراء من غير قبة والتي كانت شامخة منذ دهورٍ وأزمنة ، وستصبح شمسها التي تعانق القبة كل يوم خجولة وحزينة.
وفي الختام : أستدل بقول النبي صلى الله عليه وسلم في ما يرويه عن ربهِ بحديث قدسي حيث يقول تعالى : من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب . نسأل الله أن يكشف المتورطين بهذه العملية النكراء، وأن يمدهم بحربٍ من عندهِ جزاءا لفعلتهم الظالمة الآثمة هذهِ.
------------------- تشكر الرابطة العراقية الأخ حذيفة السامرائي على شهادته القيمة هذه، وندعوه للاتصال بالرابطة لتسجيل شهادته صوتيا ليطلع عليها العالم أجمع.
كما ندعو أبناء سامراء ممن كان قريبا من الضريح وقت أو ليلة الانفجار الاتصال بالرابطة العراقية والادلاء بشهادتهم على البريد التالي: info@iraqirabita.org
=========================== شاهد عيان آخر من سامراء يروي بالتفصيل تورط الأجهزة العراقية في تفجير الضريح
2006-02-23 :: المواطن: حذيفة السامرائي ::
كاتب هذهِ السطور قد ولد وترعرع وشبَ في الحي المجاور لحي الإمام علي الهادي عليه السلام، وسأروي لكم قصة التفجير المؤلم كما عشتهُ ولمسته من أمسِ إلى اليوم فأقول :
إن مدينتنا مفروض عليها حظر للتجوال من الساعة الثامنة مساءاً إلى السادسة صباحاُ، وما إن حَلَ المساء ليلة الحادثة حتى بدأت سيارات مغاوير الداخلية تجوب حي الإمام، وتفرض طوقاً عليه، واستمر هذا الطوق والحركة حول المرقد الليل كلهُ إلى الصباح، وحيث أن سكناي قريب من مرقد الإمام فأني سمعت ضجيج سيارات المغاوير طوال الليل من غير انقطاع.
ويروي أفراد شرطة ضريح الإمام الذين شهدوا الحالة وهم في الواجب ما يأتي :
بعد بدء حضر التجوال تسللَ إلينا أربعة أشخاص أو خمسة، وهم ملثمون ويرتدون زي المغاوير، حيث قاموا فجأة بتطويقنا وربط أعيننا وسلسلة أيدينا، ومن ثم بدأوا إلغامه بالـ (تي أن تي)، وبقينا على حالنا إلى الصباح. وبعد حدوث الانفجار جاء الناس وفكوا قيودنا.
والسؤال الذي يطرح نفسهُ كيف تمكن هؤلاء الملثمون من الوصول والدخول إلى الصحن الشريف ، وبعد دخول وقت حضر التجوال ، سيما وأن المنظقة محكمة التطويق من قبل مغاوير الداخلية؟
وأشير إلى أني خرجت قبل الإنفجار بقليل ذاهباً إلى دوامي، وفوجئت بسيارات المغاوير تحيط بشارعنا الذي يربط بحي الإمام، وقد أشاروا إلي بالرجوع وعدم الخروج، ثم بعد بضعٍ من الدقائق حدث إنفجار قوي ثم بعد مضي ثلاث دقائق أخرى حدث إنفجار هائل حتى كاد زجاج البيت ينهال علي من قوة الانفجار المرعب ..
وما إن خرجت من البيت لأرى آثار الإنفجار حتى فوجئت بأن القبة الذهبية التي أُصبحُ كلَ يوم بالنظر إليها وأنا خارج من بيتنا لا أثر لها ، تسلقتُ مسرعاُ سطح البيت لأرى بوضوح الكارثة الأليمة ، لم أصدق عيناي ، وأحاكي نفسي هل أنا حالمٌ في وضح النهار؟
قبة ماكثةٌ منذ قرون طويلة ، تتحدى الزمن وتتحدى غبار أيام بلدنا المليئةِ بالحروب والانفجارات .. في بضع من الدقائق تختفي عن الأنظار ، وتسافر الأبصار في فضاءٍ رحب يخلو من أنوار هذه القبة المشعة بأنوار أجدادنا من بيت آل رسول الله (ص) فواعجباً!.
وبعد الحادث الإجرامي المفجع بدأت مساجد المدينة بالتكبير وقراءة القران الكريم، ثم توجه أهالي المدينة عن بكرةِ أبيهم إلى الضريح الطاهر، وتظاهروا منددين ومستنكرين لهذا العمل الجبان، وأجواء الحزن والغضب سادت أهالي المدينة الذين فجعوا قبل غيرهم بهذا المصاب الذي لا يعادله مصاب آخر، وأمست مدينة سامراء حزينة مصفرة مشحوبة، حتى لأرى الحزن والدموع ضاهرا على أبنية المدينة وحيطانها وشوارعها، بعد أن أمست سامراء من غير قبة والتي كانت شامخة منذ دهورٍ وأزمنة ، وستصبح شمسها التي تعانق القبة كل يوم خجولة وحزينة.
وفي الختام : أستدل بقول النبي صلى الله عليه وسلم في ما يرويه عن ربهِ بحديث قدسي حيث يقول تعالى : من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب . نسأل الله أن يكشف المتورطين بهذه العملية النكراء، وأن يمدهم بحربٍ من عندهِ جزاءا لفعلتهم الظالمة الآثمة هذهِ.
================================ شهادة مهمة جدا لشاهد عيان من مواطن في سامراء بشأن حادثة تفجير الضريح
2006-02-22 :: المواطن علي السامرائي ::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اني علي السامرائي، أحد مواطني مدينة سامراء، أوجه ندائي الى كافة العراقيين لقراءة السطور التالية ومعرفة حجم المؤامرة التي تحاك من حولنا.
فأنا صاحب محل في السوق ومن المعتاد ان اذهب باكرا بعد انتهاء حضر التجول لشراء المواد الغذائية ذات الأستهلاك اليومي كالحليب والجبن وغيره، ولذلك افتح ابواب محلي صباحا.
============ شاهد عيان آخر من سامراء يروي بالتفصيل تورط الأجهزة العراقية في تفجير الضريح
2006-02-23 :: المواطن: حذيفة السامرائي ::
كاتب هذهِ السطور قد ولد وترعرع وشبَ في الحي المجاور لحي الإمام علي الهادي عليه السلام، وسأروي لكم قصة التفجير المؤلم كما عشتهُ ولمسته من أمسِ إلى اليوم فأقول :
إن مدينتنا مفروض عليها حظر للتجوال من الساعة الثامنة مساءاً إلى السادسة صباحاُ، وما إن حَلَ المساء ليلة الحادثة حتى بدأت سيارات مغاوير الداخلية تجوب حي الإمام، وتفرض طوقاً عليه، واستمر هذا الطوق والحركة حول المرقد الليل كلهُ إلى الصباح، وحيث أن سكناي قريب من مرقد الإمام فأني سمعت ضجيج سيارات المغاوير طوال الليل من غير انقطاع.
ويروي أفراد شرطة ضريح الإمام الذين شهدوا الحالة وهم في الواجب ما يأتي :
بعد بدء حضر التجوال تسللَ إلينا أربعة أشخاص أو خمسة، وهم ملثمون ويرتدون زي المغاوير، حيث قاموا فجأة بتطويقنا وربط أعيننا وسلسلة أيدينا، ومن ثم بدأوا إلغامه بالـ (تي أن تي)، وبقينا على حالنا إلى الصباح. وبعد حدوث الانفجار جاء الناس وفكوا قيودنا.
والسؤال الذي يطرح نفسهُ كيف تمكن هؤلاء الملثمون من الوصول والدخول إلى الصحن الشريف ، وبعد دخول وقت حضر التجوال ، سيما وأن المنظقة محكمة التطويق من قبل مغاوير الداخلية؟
وأشير إلى أني خرجت قبل الإنفجار بقليل ذاهباً إلى دوامي، وفوجئت بسيارات المغاوير تحيط بشارعنا الذي يربط بحي الإمام، وقد أشاروا إلي بالرجوع وعدم الخروج، ثم بعد بضعٍ من الدقائق حدث إنفجار قوي ثم بعد مضي ثلاث دقائق أخرى حدث إنفجار هائل حتى كاد زجاج البيت ينهال علي من قوة الانفجار المرعب ..
وما إن خرجت من البيت لأرى آثار الإنفجار حتى فوجئت بأن القبة الذهبية التي أُصبحُ كلَ يوم بالنظر إليها وأنا خارج من بيتنا لا أثر لها ، تسلقتُ مسرعاُ سطح البيت لأرى بوضوح الكارثة الأليمة ، لم أصدق عيناي ، وأحاكي نفسي هل أنا حالمٌ في وضح النهار؟
قبة ماكثةٌ منذ قرون طويلة ، تتحدى الزمن وتتحدى غبار أيام بلدنا المليئةِ بالحروب والانفجارات .. في بضع من الدقائق تختفي عن الأنظار ، وتسافر الأبصار في فضاءٍ رحب يخلو من أنوار هذه القبة المشعة بأنوار أجدادنا من بيت آل رسول الله (ص) فواعجباً!.
وبعد الحادث الإجرامي المفجع بدأت مساجد المدينة بالتكبير وقراءة القران الكريم، ثم توجه أهالي المدينة عن بكرةِ أبيهم إلى الضريح الطاهر، وتظاهروا منددين ومستنكرين لهذا العمل الجبان، وأجواء الحزن والغضب سادت أهالي المدينة الذين فجعوا قبل غيرهم بهذا المصاب الذي لا يعادله مصاب آخر، وأمست مدينة سامراء حزينة مصفرة مشحوبة، حتى لأرى الحزن والدموع ضاهرا على أبنية المدينة وحيطانها وشوارعها، بعد أن أمست سامراء من غير قبة والتي كانت شامخة منذ دهورٍ وأزمنة ، وستصبح شمسها التي تعانق القبة كل يوم خجولة وحزينة.
وفي الختام : أستدل بقول النبي صلى الله عليه وسلم في ما يرويه عن ربهِ بحديث قدسي حيث يقول تعالى : من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب . نسأل الله أن يكشف المتورطين بهذه العملية النكراء، وأن يمدهم بحربٍ من عندهِ جزاءا لفعلتهم الظالمة الآثمة هذهِ.
------------------- تشكر الرابطة العراقية الأخ حذيفة السامرائي على شهادته القيمة هذه، وندعوه للاتصال بالرابطة لتسجيل شهادته صوتيا ليطلع عليها العالم أجمع.
كما ندعو أبناء سامراء ممن كان قريبا من الضريح وقت أو ليلة الانفجار الاتصال بالرابطة العراقية والادلاء بشهادتهم على البريد التالي: info@iraqirabita.org
=========================== شاهد عيان آخر من سامراء يروي بالتفصيل تورط الأجهزة العراقية في تفجير الضريح
2006-02-23 :: المواطن: حذيفة السامرائي ::
كاتب هذهِ السطور قد ولد وترعرع وشبَ في الحي المجاور لحي الإمام علي الهادي عليه السلام، وسأروي لكم قصة التفجير المؤلم كما عشتهُ ولمسته من أمسِ إلى اليوم فأقول :
إن مدينتنا مفروض عليها حظر للتجوال من الساعة الثامنة مساءاً إلى السادسة صباحاُ، وما إن حَلَ المساء ليلة الحادثة حتى بدأت سيارات مغاوير الداخلية تجوب حي الإمام، وتفرض طوقاً عليه، واستمر هذا الطوق والحركة حول المرقد الليل كلهُ إلى الصباح، وحيث أن سكناي قريب من مرقد الإمام فأني سمعت ضجيج سيارات المغاوير طوال الليل من غير انقطاع.
ويروي أفراد شرطة ضريح الإمام الذين شهدوا الحالة وهم في الواجب ما يأتي :
بعد بدء حضر التجوال تسللَ إلينا أربعة أشخاص أو خمسة، وهم ملثمون ويرتدون زي المغاوير، حيث قاموا فجأة بتطويقنا وربط أعيننا وسلسلة أيدينا، ومن ثم بدأوا إلغامه بالـ (تي أن تي)، وبقينا على حالنا إلى الصباح. وبعد حدوث الانفجار جاء الناس وفكوا قيودنا.
والسؤال الذي يطرح نفسهُ كيف تمكن هؤلاء الملثمون من الوصول والدخول إلى الصحن الشريف ، وبعد دخول وقت حضر التجوال ، سيما وأن المنظقة محكمة التطويق من قبل مغاوير الداخلية؟
وأشير إلى أني خرجت قبل الإنفجار بقليل ذاهباً إلى دوامي، وفوجئت بسيارات المغاوير تحيط بشارعنا الذي يربط بحي الإمام، وقد أشاروا إلي بالرجوع وعدم الخروج، ثم بعد بضعٍ من الدقائق حدث إنفجار قوي ثم بعد مضي ثلاث دقائق أخرى حدث إنفجار هائل حتى كاد زجاج البيت ينهال علي من قوة الانفجار المرعب ..
وما إن خرجت من البيت لأرى آثار الإنفجار حتى فوجئت بأن القبة الذهبية التي أُصبحُ كلَ يوم بالنظر إليها وأنا خارج من بيتنا لا أثر لها ، تسلقتُ مسرعاُ سطح البيت لأرى بوضوح الكارثة الأليمة ، لم أصدق عيناي ، وأحاكي نفسي هل أنا حالمٌ في وضح النهار؟
قبة ماكثةٌ منذ قرون طويلة ، تتحدى الزمن وتتحدى غبار أيام بلدنا المليئةِ بالحروب والانفجارات .. في بضع من الدقائق تختفي عن الأنظار ، وتسافر الأبصار في فضاءٍ رحب يخلو من أنوار هذه القبة المشعة بأنوار أجدادنا من بيت آل رسول الله (ص) فواعجباً!.
وبعد الحادث الإجرامي المفجع بدأت مساجد المدينة بالتكبير وقراءة القران الكريم، ثم توجه أهالي المدينة عن بكرةِ أبيهم إلى الضريح الطاهر، وتظاهروا منددين ومستنكرين لهذا العمل الجبان، وأجواء الحزن والغضب سادت أهالي المدينة الذين فجعوا قبل غيرهم بهذا المصاب الذي لا يعادله مصاب آخر، وأمست مدينة سامراء حزينة مصفرة مشحوبة، حتى لأرى الحزن والدموع ضاهرا على أبنية المدينة وحيطانها وشوارعها، بعد أن أمست سامراء من غير قبة والتي كانت شامخة منذ دهورٍ وأزمنة ، وستصبح شمسها التي تعانق القبة كل يوم خجولة وحزينة.
وفي الختام : أستدل بقول النبي صلى الله عليه وسلم في ما يرويه عن ربهِ بحديث قدسي حيث يقول تعالى : من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب . نسأل الله أن يكشف المتورطين بهذه العملية النكراء، وأن يمدهم بحربٍ من عندهِ جزاءا لفعلتهم الظالمة الآثمة هذهِ.
================================ شهادة مهمة جدا لشاهد عيان من مواطن في سامراء بشأن حادثة تفجير الضريح
2006-02-22 :: المواطن علي السامرائي ::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اني علي السامرائي، أحد مواطني مدينة سامراء، أوجه ندائي الى كافة العراقيين لقراءة السطور التالية ومعرفة حجم المؤامرة التي تحاك من حولنا.
فأنا صاحب محل في السوق ومن المعتاد ان اذهب باكرا بعد انتهاء حضر التجول لشراء المواد الغذائية ذات الأستهلاك اليومي كالحليب والجبن وغيره، ولذلك افتح ابواب محلي صباحا.