قالت الأم: يا بني! استيقظ، لقد طلع الصباح.
الابن: ماذا تقولين؟
الأم: استيقظ! لقد حان موعد الذهاب إلى المدرسة.
الابن(في تكاسل): كل يوم مدرسة؟؟؟ لا أريد الذهاب إلى المدرسة.
الأم: استيقظ! ودع هذا الكسل.
الابن: يا أمي! قلت لا أريد الذهاب إلى المدرسة.
الأم: كيف لا تريد الذهاب إلى المدرسة؟ نحن لسنا في إجازة!
الابن: ولماذا يتعين عليّ الذهاب كل يوم إلى المدرسة؟
الأم (بأسى): لأنك يا بني........مدير المدرسة!
نقلا عن أ.إبراهيم الفقي، أستاذ البرمجة اللغوية العصبية، بتصرف.

هاها قــــــــويـــــــــــه up

هاهاهاا

حلوة:)

اهليييييييييين اخي الصارم على فكرة عندك ميووووول تربوي

هههههههههههههههههههههههه

;) سلمت يداك اخي صارم كتيرررررررررررررر حلو

مسكين ..... المدرسة لاحقتو حتى لمى كبر في السن:D

أضحك الله أسنااااااااااااااانكم :D :D :D

والله الفضل لإلك و لمشاركتك الحلوه :D

:) :)

الابن(في تكاسل): كل يوم مدرسة؟؟؟ لا أريد الذهاب إلى المدرسة. ولماذا يتعين عليّ الذهاب كل يوم إلى المدرسة؟
الأم (بأسى): لأنك يا بني........مدير المدرسة!

مسكين جداً !!
صحيح حتى حين كبر المدرسة لا تتركه ..
و أمه تُوقظه كذلك .. هذا يعني أن المدرسة سرقت عمره .. !!
لو قدّم إستقالته لكان افضل !

هيك رأيك يا من يغداد؟؟

نحن نسعى من فترة لدعوة الدكتور الفقي لمحاضرة في الجامعة ولكن الأمور لم تتيسر حتى الآن

عسى ان يقبل منا هذه الدعوة

مَا شاء الله اسألُ الله أن تتيّسر الأمور لكم
و تتم دعوته .. اخبره لو دعوتموه :)

أنّي اصبحتُ غالِباً كلما أسْمَعُ مَا يَقول .. أُصَابُ بَعد فترة وجيزة
بإحبَاطٍ مُفاجئ .. و أُريدُ إعتِزالَ العَالمِ بِسَببِ ذلك !!

هل تتكلمين عن جد؟




مَا شاء الله اسألُ الله أن تتيّسر الأمور لكم
و تتم دعوته .. اخبره لو دعوتموه :)

أنّي اصبحتُ غالِباً كلما أسْمَعُ مَا يَقول .. أُصَابُ بَعد فترة وجيزة
بإحبَاطٍ مُفاجئ .. و أُريدُ إعتِزالَ العَالمِ بِسَببِ ذلك !!

مَاذا تَتوقع مِن إنسَان مليء بالطَاقَة .. لو سَمِعَ جُملةً واحِدَةً و فقط
من كلام د.ابراهيم الفقي .. لوَجَدت أنَهُ قادِرٌ على تغيير مُجتَمع بحاله ..
و إذا بِه يُصْدَمُ بِكُلِ المعُوقاتْ .. !؟

إستغرابُك يُذكرني بإستغراب صديقَة مُعيّنة أخبرتُهَا بالأمر .. :)

مَا فائِدَةُ الإستمَاعِ دُونَ التطبيق !

و كيف بالتَطبيقِ يُصبِحُ واقِعاً و المُجتَمع .. لا مُجتمع !

لا أدري هي مَجموعة مْشَاعر " مكعبلة " !! .. بالإضَافة إلى الإحباط !!

يا اختي،
التكبيل موجود في كل مكان. انا الآن اعيش في احد المجتمعات الأكثر رخاءً واسترخاءً على وجه الأرض ولكن صدقيني هم يعانون من هذا التكبيل ايضاً

تعددت الأسباب والموت واحد

في لبنان مثلاً، بلغ التعصيب منا حداً مذهلاً ولكن هذا التعصيب لا يوصل الناس للأمراض التي يصلوا لها هنا بسبب العصبي والتعصيب. لن تجدي في العراق اليوم اناس ينتحرون بعدد من ينتحر في هذه المدينة.

إن التغيير لا يخرج إلا من رحم المعاناة وانت ترين الآن هذه القيود تحيط بك من جانب ولكن من هذه القيود نفسها انطلقت المقاومات جميعاً.

احاول بين الحين والآخر لما اتكلم مع الناس في جمع او في خطبة ان اذكرهم بآخرين في المقلب الآخر من الأرض وكيف يعيشون وكيف يتعبون كي يعرف الناس ان هذه المصاعب التي يرونها هنا ليست إلا قشرة رقيقة لما قد يحدث في مكان آخر.

وصدقيني يا اختاه، إن كل المصائب التي نراها حولنا ما هي إلا ذرة امام ما يعانيه المعتقلون في كل بلاد الله. كما ان مصائب المعتقلين ما هي إلا ذرة امام ما ينتظر العصاة يوم البعث.

لذلك يجب ان نسعى دوماً للنظر إلى الجهة الأخرى وشكر الله على ما عندنا وما ليس عند غيرنا وسترين انك افضل من 75% من بنات آدم على وجه هذه البسيطة والله اعلم

نَحمَدُ الرحمنَ على كُلِّ حالٍ و على ابسَطِ مَا لدينا
و هُوَ تْمَامُ الخلقَة و أنَا بفضلٍ منه بصِحَةٍ جيّدة ..

أُذكِرُ نفسي دَوماً بذلك .. لا يجبُ أن نَنظر لِمَن هُم افضلُ مِنَا في الدُنيا !
لكِنْ أتَدري مَا الذي يَترُكَ اثراً في النَفسِ هكذا و بصورة سلبية ..

أنّ الكثير مِنَ المُمكن أن يَكونوا مِنَ افضل النَاس بفضلِ الله و من الناجحينَ كذلك
لكن المُعوّقَاتْ .. و حينَ يستَمعون لكلامٍ ككلام ابراهيم الفقي يَشعرون برغبَة
حقيقة بالتغيير و الوصولِ إلى أفضلِ مما وصلّ إليه الكثير .. و إلى مرحلة مُتقَدمَة
مما هُم عليه ..
أو العبور بَدل الوقوفِ في المُنتَصف .. !
لكِن الواقع الواقع .. يختلف مرة و أخرى عن كُلِّ كلامٍ ككلامِ د. ابراهيم الفقي !

كيف استَمِعُ إليه و بَعد فترة وجيزة أرتَطِمُ بِواقعٍ هُوَ اقسى ما يكون ! :)
الإرتِطَام مُؤلم بصراحة !

منيح ما أولاده يوقظوه ليذهب ا

منيح ما أولاده يوقظوه ليذهب الى المدرسة