في حق اليقين، لمحمد الباقر المجلسي، ص519 وعقيدتنا (الشيعة) في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم

و فضلت اليهود و النصارى على الرافضة بخصلة:

سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم قالوا : أصحاب موسى، و سئلت النصارى: من خير أهل ملتكم قالوا : حواري عيسى، و سئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالو: أصحاب محمد. فهؤلاء الرافضة ينطبق عليهم قول الله تعالى في سورة النساء:


أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً {51}‏ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا {52}



أقول : هنيئاً للرافضة مشابهتهم لليهود والنصارى بل قد فاقوهم باطلاً وضلالاً والعياذ بالله

.......................


قال رسول الله صلى الله عليه { من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين } صحيح الجامع الصغير للألباني

وقال صلى الله عليه وسلم { لعن الله من سب أصحابي } صحيح الجامع الصغير للألباني

وقال عليه الصلاة والسلام {من سب أصحابي فقد سبني ومن سبني فقد كفر } صحيح الجامع الصغير للألباني

آفلا نلعن ونكفر من كفره سيد الخلق

لمثل هدا يموت القلب من كمدٍ ............ إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله
( أهل السنة والجماعة يتبعون الكتاب والسنة , ويطيعون الله ورسوله , فيتبعون الحق , ويرحمون الخلق ) مجموع الفتاوى (3/279)

بارك الله فيك يا أخي وصدقت فيما قلت

واشكر مرورك الكريم على هذا الموضوع

لا حول ولا قوة الا بالله

خسئو ا

رضوان الله على صحابتك يا رسول الله

أخي الحبيب مواطن

نعم خسئوا وبطل عملهم لقد كذب المجلسي حين أن شبه أصحاب سيد الخلق عليه الصلاة والسلام بالأصنام .

وإنا موعدنا يوم الوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى ( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ )

أخوكم في الله

للرفع حتى يتبين الحق من الغي

حسبنا الله ونعم الوكيل

وهذا دليل آخر نضيفه لتعلموا مدى ما وصل إليه القوم من غلو وضلال :

يقول الخميني في وصيته : " إنني أدعي بجرأة أن شعب إيران وجماهيره المليونية في العصر الحاضر أفضل من شعب الحجاز في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم " أهـ .

شكر الله لك أيها الحبيب أسد الإسلام على هذه الإضافة القيمة